|
#1
|
||||
|
||||
الى اولياء الامور والى الاخوان ( وشهد شاهد من اهلها
ارجوا من اولياء الامور قراءة هذا البيان من مستشار وزير التربية والتجهيل المصرى
. رأفت رضوان: التعليم فى مأزق.. والوزير الذى يدعى أنه وضع سياسات جديدة «بيهرج» رانيا بدوي Fri, 16/09/2011 - 18:54 Average: Select ratingPoorOkayGoodGreatAwesome Poor Okay Good Great Awesome Your rating: لا يوجد Average: 5 (1 vote) ShareThis مشاهدات: 8,608 اطبعأرسل بالبريد تصوير المصري اليوم Prev Next Pause Play كشف الدكتور رأفت رضوان، مستشار وزير التربية والتعليم، أن الوزارة فى حيرة من أمرها وتعيش مأزقاً خطيراً، لأن السياسة العامة للدولة غير واضحة، والوزير يعلم أنه سيترك منصبه خلال أشهر. وقال رضوان: إنه لا أحد يقدم على وضع سياسات مستقبلية أو يقدم على تغييرات جذرية حاليا لأن السياسة الأم لم توضع بعد، وأى حديث عن سياسة فرعية هو نوع من التهريج، على حد وصفه. وأضاف أنه لا إصلاح للتعليم دون المعلم، رغم أنه لا يريد الإصلاح، لأنه سيقضى على موارده المالية من الدروس الخصوصية، والدولة لا تملك المال لتعوض هذا المدرس عن هذا الدخل الكبير.. وقدم رضوان عدة اقتراحات وأفكار لإصلاح التعليم، منها الاعتماد على ما سماه «تكنولوجيا الفقراء».. وإلى نص الحوار: ■ كيف تقيّم المشكلات التى يمكن أن تواجهنا عند اتخاذ قرار تطوير التعليم؟ - التعليم فى مأزق خطير جدا، لأن أدوات الحل ضد الحل، بمعنى أننا تركنا المدرس 40 سنة، وقلنا له حل أزماتك بنفسك، فاتجه إلى الدروس الخصوصية حتى استقر وضعه على دخل مالى معين، يزداد يوما بعد الآخر، والآن نقول له نريد تطوير التعليم وأنت أداة الحل ولكن فى المقابل تنازل عن هذا الدخل وعن الوضع الذى استقررت عليه طوال السنوات الماضية، وهذا غير ممكن بسهولة، وفى المقابل لا حل بدون المدرس فهو ألف باء الحل بل الأداة الرئيسية فى تطوير التعليم، وأى حديث عن تعديل المناهج أو تطوير الأبنية وما شابه لن يؤتى بثمار فى الارتقاء بالعملية التعليمية فى عدم وجود المدرس. ■ ماذا لو تم رفع أجر المدرس وتحسين أحواله؟ - هذا ما حاول الكادر من قبل فعله بزيادة المدرسين 150%، وهنا أقول لك إنه حتى زيادة المدرس 500% لن تكون مجدية، لأن المدرس يحصل على هذه الزيادة فى ساعة واحدة من الدروس الخصوصية. ■ كيف نخرج من هذا المأزق دون رفع موازنة التعليم؟ - باللجوء إلى الحلول غير التقليدية، وأنا أقترح أن نلجأ إلى التكنولوجيا لأن التكنولوجيا بطبيعتها محايدة لو استطعنا توظيفها، بأن نستبدل الدروس الخصوصية ببرامج التليفزيون وهو ما أسميه تكنولوجيا الفقراء بأن أسعى إلى أن تكون القنوات التعليمية والبرامج التعليمية منافسة للدروس الخصوصية، فحتى أهزم الآخر علىّ أن أنافسه لأن القانون وحده لن يكفى لمواجهة هذه الظاهرة، وسيحدث تحايل عليه، لكن لو نجحت فى أن أجعل الطالب وولى الأمر يلجآن إلى البرامج التعليمية وقتها سأهزم الدروس الخصوصية. ■ كيف أخلق هذه المنافسة؟ - أن أعلن أن امتحانات العام الجديد ستتغير فى منهج وضعها وأنها ستعتمد على الإبداع والتفكير فبدلا من أن تعتمد الامتحانات على استدعاء المعلومات تعتمد على تطبيق المعلومات فى إيجاد حل لمشكلة أو معضلة ما وتشغيل العقل، وأن نعلن أن التدريب على هذه الامتحانات سيكون فى البرامج التعليمية، لذا تابعونا وشاهدونا، هنا سأجذب الطالب إلى برامج التليفزيون لأننى الجهة التى تضع الامتحان، لذا أنا الوحيد الذى ستكون لى القدرة على التدريب عليه ومن ثم سأسحب الطلبة من الدروس الخصوصية وأربطهم بالتليفزيون والنت. ثانياً: أن يتم تقليل حجم المناهج المخيف الذى يدرسه الطلبة خاصة فى مرحلة الثانوية العامة، فليس مطلوباً من الطالب أن يدرس كل هذه المعلومات التى لن يستفيد منها فى المستقبل والتى تفوق حجم ما يدرسه فى الجامعات وذلك بأن تكون لدينا جرأة خفض المناهج بقرار واحد وليس عن طريق لجان تنبثق منها لجان. أيضا يجب ربط المناهج ببعض، لا أن يكون كل منهج فى جزيرة منعزلة عن الآخر فمثلا جائزة نوبل التى حصل عليها الدكتور «زويل» فى اكتشاف الفيمتو ثانية، نجدها تفيد فى مجال انقسام الخلية الحية والنشاط الكيماوى، أى أن اكتشافاً فى الفيزياء ارتبط بالأحياء والكيمياء، كذلك لا يجب أن نفصل اللغة العربية عن التاريخ، فما الجدوى أن يدرس الطالب بلاغة ونحواً ثم يجيب فى مادة التاريخ بلغة ركيكة ونحو خاطئ وهكذا. ■ لكن البعض يطالب بتغيير المناهج ومراجعتها ككل، فهل حدث ذلك بعد الثورة؟ - أحب أن أخبرك بشىء، قد يكون غريباً إلى حد ما وهو أن كتب العام المقبل تم طبعها بالفعل، فالقطار يسير ولا أحد يستطيع إيقافه. ■ ألا يمكن أن نجرى تعديلات على المناهج ثم نعيد الطبع؟ - نحن نطبع 500 مليون كتاب بتكلفة 1.1 مليار جنيه، نحن نحتاج من 3 إلى 5 سنوات على الأقل لإحداث التغيير المطلوب. ■ ما تقوله يؤكد القول بأن الوزارة لا تزال تسير وفق نهج النظام السابق وأن الثورة لم تمر على قطاع التعليم بعد. - للأمانة الشديدة وزارة التعليم فى مأزق حقيقى، لأننا لا نعلم بالضبط هل الحكومة الحالية هى حكومة تسيير أعمال أم إدارة أعمال، فعدم وضوح الرؤية السياسية للبلد لا يجعل أحداً يفكر فى اتخاذ قرارات مصيرية أو وضع سياسات ستطبق لـ5 سنوات، فى حين أن الوزير نفسه يعلم أنه موجود فى مكانه لعدة أشهر لا أكثر. ■ لكن هناك وزراء قرروا عدم التعامل بمنطق تسيير الأعمال وقرروا تمهيد الأرض فى وزاراتهم للوزراء الجدد باتخاذ قرارات وسياسات مؤثرة. - من يقول لك هذا «بيهرج» لأنه كيف توضع سياسات فرعية والسياسة الأم غير معلومة حتى الآن، فلا أحد منا يعرف هل النظام القادم فى مصر سيكون رئاسياً أم برلمانياً، وما هى أولويات الدولة. ■ لماذا فشلت كل برامج محو الأمية طوال السنوات الماضية؟ - كان الأمر مقصوداً سياسيا، لأن الأمة الجاهلة أسهل وأسلس فى القيادة من الأمة المتعلمة اعرفوا الان ان الحكومة هى سبب افساد التعليم وليس المدرس الحكومة لم تهتم بالمدرس ولا بالتلميذ اساسا وكانت تريد شعب جاهل وكيف يتحقق ذلك اضرب المعلم واجعله اقل من كل الناس حتى لا يستطيع العمل اجعله مشتت التفكير والناس ال بتقول الدروس يعم انا معاك فيه دروس لكن من ال صنع الدروس ليس المعلم بال ولى الامر قبل الدراسة باشهر بيبحث عن درس لابنه افهموا ولا تنساقوا وراء كلام وزير السياسات الكل عمل اضراب والكل فى نفس الوقت تحققت مطالبهم الا التعليم لانه يريدون بلد جاهله |
#2
|
|||
|
|||
لا حل الا الاضراب
|
#3
|
|||
|
|||
كلام من الاخر لان اولياء الامور والاخوان على جهل من الوضع الحقيقي ويتم توجيههم ضد المعلمين بدون علم ويتم التعتيم عليهم من الحكومة وهذه طريقة فاشلة لا يجب ان تكون موجودة بعد الثورة والله اعلم هذا لصالح مين .............................................
|
#4
|
|||
|
|||
حسبى الله ونعمة الوكيل في الحكومة
|
العلامات المرجعية |
|
|