|
#1
|
||||
|
||||
سؤال ارجو الرد عليه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته في سؤال مهم عيزه اسئله محيرني وارجو من اللي عارف يرد
هل يجوز للبنت ان هيه تكلم ولد مثلا علي المسانجر بس في مواضيع هادفه زي الاخوات مش عرفه السؤال ده جه علي بالي انا مش عيزه حد يظن فيه ظن غير صحيح وارجو الرد بسرعه عشان انا متحيره اوي وجزاكم الله خيرا بأذن الله والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختكم في الله مروج البحر
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
هوا سؤال حلو اوى على فكره بس هوالو فى سياق الادب على ما اظن عادى والله واعلم
__________________
لو شهداء فلسطين آرهاب ولو حزب الله آرهاب فأٍُنآ آصرخ بآعلى صوتى
آنا آرهآبى {we all with gaza} |
#3
|
||||
|
||||
يا جماعه عيزه رد له علاقه بالشرع والدين وجزاكم الله خيرا
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
انا مقدرش افتى فى الدين بصراحه والله لو كنت اعرف كنت قولتلك
__________________
لو شهداء فلسطين آرهاب ولو حزب الله آرهاب فأٍُنآ آصرخ بآعلى صوتى
آنا آرهآبى {we all with gaza} |
#5
|
||||
|
||||
سوف اقول لكى انا فقد سألت السؤال لاحد الشيوخ فقال لى :انه موضوع مكروه شرعا وقال لى سوف اقنعك فقال
ما الفرق بين من يتكلم مع فتاة امام عين النا س فيشتبهون بهما وبين من يتكلمون على الشات امام الناس ايضا او الاصحاب وانا ارى ان هذا الموضوع غير محبب |
#6
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا ياY\mبس انا عيزه توضيح اكتر لو سمحتم يا جماعه
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
انتظري ردي اختي
هجبلك موسوعه هتعجبك
__________________
جواسيس المنتدي بيعتذرو لكم بسبب التاخير لان الجاسوس التاني بيذاكر بس اول مهنفضا هندخل داخله قويه متقلقوش
|
#8
|
||||
|
||||
مستنيه ان شاء الله وجزاك الله خيرا
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
يريت الرد ده يكفي
لايجوز لكل من فتاة وشاب ان يتحدثو عبر محادثات النت سواء مسنجر او شات كتابي او صوتي..لم في ذلك من ضرر وفتنة للطرفين ولكل من تحدث شاب او شاب يحدث الفتاة تقوى الله والمبادرة الى التوبة.. الشيخ: "عبدالله المطلق" ==================== وده راي اخر إنَّ قضية المحادثة التي تحدث بين الجنسين عبر بعض برامج المحادثة ( المسنجر او البالتوك او الدردشة وغيرها من منتديات وبرامج ) أصبحت من المشاكل العصرية والتي نعيشها نحن ويحاول البعض أن يستصغر عُظم الإنتهاكات التي يخدش بها ذلك الشخص مع من يتحدث معها في ظهر الاسلام ،، وهو يحاول أن يُحّكم عقله في تلك القضايا ودائما ما تكون المبررات واهية وبالسهولة يكون الرد عليها ،، فإذا وجدنا أنَّ الفقهاء تُحرم ذلك الفعل فذلك دليلٌ لا يخلتف عليه أي شخص منا ،، وإذا تطرقنا للعقل فسنجدهُ أيضاً يحكم بما يحكمه الشرع وذلك لكون أنَّ الله عز وجل عندما خلق عقلنا خلقه متماشياً مع ديننا الحنيف ================== رأي الشرع في قضية المحادثة بين الجنسين السيد علي السيستاني ( حفظه الله ) يجيب على أحد الاستفسارات المطروحة في موقعه ،، www.sistani.org (http://www.sistani.org/) في باب الاستفتاءات الانترنت :: السؤال :: يوجد في الانترنت برنامج البالتوك الذي يضم مختلف الفئات التي تتناقش في مواضيع شتى سؤالي لسماحتكم ما رأيكم بالتحدث بين الشباب (الفتيات والفتيان). في هذا البرنامج. جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام. السؤال : ما رأيكم في تكوين علاقات أو صداقات أو حب بين المرأة و الرجل عبر الانترنت ؟ جاوب سماحته :: لايجوز لعدم الأمن من الوقوع في الحرام و لو بالانجرار إليه شيئا فشيئا . السؤال : ما حكم التحدث عن طريق الانترنت مع الشباب كتابة ؟ جاوب سماحته :: لايجوز مع الجنس الاخرلعدم الامن الوقوع في الحرام . السؤال : ما الحكم اذا كنت اكلّم فتاة في الچات (الدردشة) بحدود و ضوابط ؟ جاوب سماحته :: لا يجوز ان لم تأمنا الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً. السؤال:: فتاة اكلّمها في المسينجر( برنامج للمحادثة عن طريق الانترنت)هل يحّل لي الكلام معها مادام محترما وبعيد عن كلمات الحب والغزل الحرام هل يجوز لي التحدث معها؟ جاوب سماحته :: لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام . السؤال :: ما حكم المحادثات بين الجنسين على الانترنت او الشات ؟ جاوب سماحته :: حرام لما فيه من خوف الوقوع في الحرام و لو بالانجرار اليه شيئا فشيئا . وأحيانا نضع لنا مبررات شرعية واهية ،، من قبيل أن المحادثة ليست إلا من اجل هداية الطرف الاخر أو من أجل طرح مواضيع دينية وإجتماعية ،، فيا ترى ما رأي الشرع في ذلك ؟؟!! السؤال :: هل يجوز المحادثة الكتابية عن طريق الانترنت (الدردشة) مع الولد او البنت في الامور الدينية او النصح الاجتماعي او الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع الثقة بعدم الوقوع في المحرم؟ جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً قال تعالى (بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره). السؤال :: أود أن أسال عن حكم المراسلة بين البنت والولد عبر الأنترنت هل هو حرام أم حلال ... مع العلم أن الذي يدور مجرد السؤال عن الصحة وعن موضوعات اجتماعية متفرقة ؟ جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الانجرار إلى الوقوع في الحرام . ولو فرضنا أن الاثنين كانا ملتزمين لأبعد الحدود ،، وكل كلامهما مع بعضهما لا يخرج عن كونه عادي جداً ،، ولم يحدث ان احدهما فكر عن طرح أي موضوع يخدش الحياء ( ناهيك عن طرحه بل حتى التفكير لم يطرأ على بالهم ) فما رأي الشرع في ذلك ؟؟!!":{" ":{" ":{" السؤال :: أنا شاب لي علاقة مع بنت أتحدث معهما عن طريق الانترنت في حدود وضوابط شرعية بعيدة عن ما لا يرضي الله فما هو رأي سما حتكم في هذا النوع من العلاقات؟ جاوب سماحته :: يحرم ذلك لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئا فشيئا. ====================== الرأي العقلي ،، ننتقل الى نقطتنا الثانية وهي عبارة عن الرأي العقلي في قضية التحدث بين الجنسين ( بلا عقدٍ شرعي يجيز لهما ذلك الفعل) ،، فتلك هي المحك في قضيتنا ،، لأن الاكثرية منا لا يلتزم بما يقوله الفقهاء من فتاوى تُحرم ذلك الفعل بحجج عقلية واهية – ولا أبرئ نفسي من ذلك الكلام – ولكن الإنسان بطبيعته يحاول أن يجد البررات لكل أفعاله لكي تكون أفعاله موافقه للشرع بحسب ظنه .. 1- البعض منا يقول : بما أنَّ كلانا متلزمان بالحدود الشرعية في كلامنا فما الضير من محادثتنا !! ولو تمعنا قليلا في السؤال نجد أن السائل هنا ذكر عبارة الحدود الشرعية في السؤال ولكن يحاول جاهداً على أن يتغاضى عن جواب الشرع فلماذا يطرح إشتنكاراً شرعي ويتغاضىعن الجواب الشرعي ،، ذلك لأن نفسه تأبى أن ترى الحق وهو يريد أن يتناسى أن حكم الشرع إلزامي ولن يكون من حقه إجاء كمثل تلك المحادثات .2- البعض يقول :: إن الهدف من تلك المحادثة هو التعرف على تلك الفتاة من أجل الزواج ليس إلا !! وهنا نحن نطرح تساؤل ما هو المجوّز الذي حلل المحظور بينكما في فترة ما قبل العقد !! وكما قال أمير المؤمنين "ع" :: شر الذنوب ما أستهان به صاحبه ،، حيث تبقى مسألة رفض النفس لما يحب الانسان فعله هي من أصعب الحالات التي يجب على الانسان أن يطبق ما يراه الشرع لا أن يطبق تمليه عليه نفسه ،، فاللإنسان أعداء غير مرئيين – الشيطان والنفس والدنيا – فكلما ركن الانسان لأحدهما فإنه قد أبتعد عن طريق الله وأقترب من حبائل الشيطان وأصبح ممن يقر أعين الشيطان بفعله ويغيظ الباري منه .. في النهاية نحاول أن نطرح بعض الاسئلة ،، والهدف منها هو تحريك جمود العقل فينا ولكي نحرك شعور بعض الذين يحاولون تزوير الشرع وتسييره وفق أهوائهم !! اجيبوا على الاسئلة؟؟؟؟ 1- لماذا تقبل لنفسك أن تحدث بنت ولا تقبل لأختك مثلا أن تكلم شاب !! هل ذلك الفعل حلال لكي تفعله انت أم أنه حرام لكي تحرم أختك منه ؟؟ أليست المسألة عقلية بحته وإنَّ ضميرك يؤنبك لكن لا تستطيع أن تترك ما تفعله ،، أتدري لماذا !! لأنك أستهنت بذنبك في البداية فأصبح عادةً فيك لا تستيطع أن تتركها ! فماذا ستقول للباري غداً ؟؟ فكر في يومك فباب التوبة مفتوح ،، ولا تنتظر لغدك فربما لا ترى أثراً لذلك الباب !! 2- هل فكرت فيما لو فرضنا أنَّ ذلك الفعل أصبح حلال والناس أصبحت تحدث الاجنبي عنها والاجنبية بما أحبوا وشاؤوا ،، فماذا سترى في تلك الحياة ،، هل سنغدوا إلا كمثل حكم الغابة ،، حيث أن الانثى – في الغابة – تذهب يوما لذكرٍ ويوم آخر تكون لذكرٍ آخر ،، هل تقبل هذا لنفسك !! []هل تقبل أن تكون مع إمرأة كانت مع غيرك بالأمس واليوم أصبحت لك ،، فما الضير في أن تصبح غداً لثالث !! فذلك أمرٌ ليس ببعيد !![] عموماً فكر لنفسك في يوم ترى أبواب رحمة تنهمل عليك مدرارا ولا تكن كذلك الذي ركن ليومه وأصبح رهين ذنبه ولم يحرك ساكناً ،، فشرُ الذنوب ما أستهان به صاحبه ،، وكن على ثقة بربك الذي خلقك وأراد منك أن تلتزم حدوده في كل تصرفاتك ،، فهل سيكون الباري – كما قال الامام علي "ع"- لا تجعل الله أهون الناظرين إليك ،، وأعلم أيضاً أن أكبر المعاصي هي معصية الباري في الخلاء – في الخلوة - ،، يقول الامام علي "ع" :: إحذورا معاصيَّ الله في الخلوات فإن الحكم هو الشاهد ،، ففكر وتمعن في كلمة وردت ،، فأنت محاسب على نظرة ،، فماذا ترى في المحاسبة عندما تكون مقتنعا من شيء وهو حرام !! ففكر وفكر وفكر !!تم بحمد الله ورعايته .احذر.. تفكر...تذكر...تبصر اعظم النار من استصغر الشرر فكم من صغيرة جلبت كبيرة... ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ربي سريع الرضا فاغفر لي ركزوا في السؤال السابق ،، حيث ان السائل ذكر عبرة ( في حدود وضوابط شرعية بعيدة عن ما لا يرضي الله ) وعلى الرغم من تلك العبارة فإنَّ الاجابة كانت حرام !! فهل سيبقى أيَّ شخصِ يُحلل فعله بمخرج شرعي واهي !! لو عايزه اجبلك من دار الفتوي اوكي
__________________
جواسيس المنتدي بيعتذرو لكم بسبب التاخير لان الجاسوس التاني بيذاكر بس اول مهنفضا هندخل داخله قويه متقلقوش
|
#10
|
|||
|
|||
يريت الرد ده يكفي
لايجوز لكل من فتاة وشاب ان يتحدثو عبر محادثات النت سواء مسنجر او شات كتابي او صوتي..لم في ذلك من ضرر وفتنة للطرفين ولكل من تحدث شاب او شاب يحدث الفتاة تقوى الله والمبادرة الى التوبة.. الشيخ: "عبدالله المطلق" ==================== وده راي اخر إنَّ قضية المحادثة التي تحدث بين الجنسين عبر بعض برامج المحادثة ( المسنجر او البالتوك او الدردشة وغيرها من منتديات وبرامج ) أصبحت من المشاكل العصرية والتي نعيشها نحن ويحاول البعض أن يستصغر عُظم الإنتهاكات التي يخدش بها ذلك الشخص مع من يتحدث معها في ظهر الاسلام ،، وهو يحاول أن يُحّكم عقله في تلك القضايا ودائما ما تكون المبررات واهية وبالسهولة يكون الرد عليها ،، فإذا وجدنا أنَّ الفقهاء تُحرم ذلك الفعل فذلك دليلٌ لا يخلتف عليه أي شخص منا ،، وإذا تطرقنا للعقل فسنجدهُ أيضاً يحكم بما يحكمه الشرع وذلك لكون أنَّ الله عز وجل عندما خلق عقلنا خلقه متماشياً مع ديننا الحنيف ================== رأي الشرع في قضية المحادثة بين الجنسين السيد علي السيستاني ( حفظه الله ) يجيب على أحد الاستفسارات المطروحة في موقعه ،، www.sistani.org (http://www.sistani.org/) في باب الاستفتاءات الانترنت :: السؤال :: يوجد في الانترنت برنامج البالتوك الذي يضم مختلف الفئات التي تتناقش في مواضيع شتى سؤالي لسماحتكم ما رأيكم بالتحدث بين الشباب (الفتيات والفتيان). في هذا البرنامج. جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام. السؤال : ما رأيكم في تكوين علاقات أو صداقات أو حب بين المرأة و الرجل عبر الانترنت ؟ جاوب سماحته :: لايجوز لعدم الأمن من الوقوع في الحرام و لو بالانجرار إليه شيئا فشيئا . السؤال : ما حكم التحدث عن طريق الانترنت مع الشباب كتابة ؟ جاوب سماحته :: لايجوز مع الجنس الاخرلعدم الامن الوقوع في الحرام . السؤال : ما الحكم اذا كنت اكلّم فتاة في الچات (الدردشة) بحدود و ضوابط ؟ جاوب سماحته :: لا يجوز ان لم تأمنا الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً. السؤال:: فتاة اكلّمها في المسينجر( برنامج للمحادثة عن طريق الانترنت)هل يحّل لي الكلام معها مادام محترما وبعيد عن كلمات الحب والغزل الحرام هل يجوز لي التحدث معها؟ جاوب سماحته :: لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام . السؤال :: ما حكم المحادثات بين الجنسين على الانترنت او الشات ؟ جاوب سماحته :: حرام لما فيه من خوف الوقوع في الحرام و لو بالانجرار اليه شيئا فشيئا . وأحيانا نضع لنا مبررات شرعية واهية ،، من قبيل أن المحادثة ليست إلا من اجل هداية الطرف الاخر أو من أجل طرح مواضيع دينية وإجتماعية ،، فيا ترى ما رأي الشرع في ذلك ؟؟!! السؤال :: هل يجوز المحادثة الكتابية عن طريق الانترنت (الدردشة) مع الولد او البنت في الامور الدينية او النصح الاجتماعي او الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع الثقة بعدم الوقوع في المحرم؟ جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً قال تعالى (بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره). السؤال :: أود أن أسال عن حكم المراسلة بين البنت والولد عبر الأنترنت هل هو حرام أم حلال ... مع العلم أن الذي يدور مجرد السؤال عن الصحة وعن موضوعات اجتماعية متفرقة ؟ جاوب سماحته :: لا يجوز لما فيه من خوف الانجرار إلى الوقوع في الحرام . ولو فرضنا أن الاثنين كانا ملتزمين لأبعد الحدود ،، وكل كلامهما مع بعضهما لا يخرج عن كونه عادي جداً ،، ولم يحدث ان احدهما فكر عن طرح أي موضوع يخدش الحياء ( ناهيك عن طرحه بل حتى التفكير لم يطرأ على بالهم ) فما رأي الشرع في ذلك ؟؟!!":{" ":{" ":{" السؤال :: أنا شاب لي علاقة مع بنت أتحدث معهما عن طريق الانترنت في حدود وضوابط شرعية بعيدة عن ما لا يرضي الله فما هو رأي سما حتكم في هذا النوع من العلاقات؟ جاوب سماحته :: يحرم ذلك لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئا فشيئا. ====================== الرأي العقلي ،، ننتقل الى نقطتنا الثانية وهي عبارة عن الرأي العقلي في قضية التحدث بين الجنسين ( بلا عقدٍ شرعي يجيز لهما ذلك الفعل) ،، فتلك هي المحك في قضيتنا ،، لأن الاكثرية منا لا يلتزم بما يقوله الفقهاء من فتاوى تُحرم ذلك الفعل بحجج عقلية واهية – ولا أبرئ نفسي من ذلك الكلام – ولكن الإنسان بطبيعته يحاول أن يجد البررات لكل أفعاله لكي تكون أفعاله موافقه للشرع بحسب ظنه .. 1- البعض منا يقول : بما أنَّ كلانا متلزمان بالحدود الشرعية في كلامنا فما الضير من محادثتنا !! ولو تمعنا قليلا في السؤال نجد أن السائل هنا ذكر عبارة الحدود الشرعية في السؤال ولكن يحاول جاهداً على أن يتغاضى عن جواب الشرع فلماذا يطرح إشتنكاراً شرعي ويتغاضىعن الجواب الشرعي ،، ذلك لأن نفسه تأبى أن ترى الحق وهو يريد أن يتناسى أن حكم الشرع إلزامي ولن يكون من حقه إجاء كمثل تلك المحادثات .2- البعض يقول :: إن الهدف من تلك المحادثة هو التعرف على تلك الفتاة من أجل الزواج ليس إلا !! وهنا نحن نطرح تساؤل ما هو المجوّز الذي حلل المحظور بينكما في فترة ما قبل العقد !! وكما قال أمير المؤمنين "ع" :: شر الذنوب ما أستهان به صاحبه ،، حيث تبقى مسألة رفض النفس لما يحب الانسان فعله هي من أصعب الحالات التي يجب على الانسان أن يطبق ما يراه الشرع لا أن يطبق تمليه عليه نفسه ،، فاللإنسان أعداء غير مرئيين – الشيطان والنفس والدنيا – فكلما ركن الانسان لأحدهما فإنه قد أبتعد عن طريق الله وأقترب من حبائل الشيطان وأصبح ممن يقر أعين الشيطان بفعله ويغيظ الباري منه .. في النهاية نحاول أن نطرح بعض الاسئلة ،، والهدف منها هو تحريك جمود العقل فينا ولكي نحرك شعور بعض الذين يحاولون تزوير الشرع وتسييره وفق أهوائهم !! اجيبوا على الاسئلة؟؟؟؟ 1- لماذا تقبل لنفسك أن تحدث بنت ولا تقبل لأختك مثلا أن تكلم شاب !! هل ذلك الفعل حلال لكي تفعله انت أم أنه حرام لكي تحرم أختك منه ؟؟ أليست المسألة عقلية بحته وإنَّ ضميرك يؤنبك لكن لا تستطيع أن تترك ما تفعله ،، أتدري لماذا !! لأنك أستهنت بذنبك في البداية فأصبح عادةً فيك لا تستيطع أن تتركها ! فماذا ستقول للباري غداً ؟؟ فكر في يومك فباب التوبة مفتوح ،، ولا تنتظر لغدك فربما لا ترى أثراً لذلك الباب !! 2- هل فكرت فيما لو فرضنا أنَّ ذلك الفعل أصبح حلال والناس أصبحت تحدث الاجنبي عنها والاجنبية بما أحبوا وشاؤوا ،، فماذا سترى في تلك الحياة ،، هل سنغدوا إلا كمثل حكم الغابة ،، حيث أن الانثى – في الغابة – تذهب يوما لذكرٍ ويوم آخر تكون لذكرٍ آخر ،، هل تقبل هذا لنفسك !! []هل تقبل أن تكون مع إمرأة كانت مع غيرك بالأمس واليوم أصبحت لك ،، فما الضير في أن تصبح غداً لثالث !! فذلك أمرٌ ليس ببعيد !![] عموماً فكر لنفسك في يوم ترى أبواب رحمة تنهمل عليك مدرارا ولا تكن كذلك الذي ركن ليومه وأصبح رهين ذنبه ولم يحرك ساكناً ،، فشرُ الذنوب ما أستهان به صاحبه ،، وكن على ثقة بربك الذي خلقك وأراد منك أن تلتزم حدوده في كل تصرفاتك ،، فهل سيكون الباري – كما قال الامام علي "ع"- لا تجعل الله أهون الناظرين إليك ،، وأعلم أيضاً أن أكبر المعاصي هي معصية الباري في الخلاء – في الخلوة - ،، يقول الامام علي "ع" :: إحذورا معاصيَّ الله في الخلوات فإن الحكم هو الشاهد ،، ففكر وتمعن في كلمة وردت ،، فأنت محاسب على نظرة ،، فماذا ترى في المحاسبة عندما تكون مقتنعا من شيء وهو حرام !! ففكر وفكر وفكر !!تم بحمد الله ورعايته .احذر.. تفكر...تذكر...تبصر اعظم النار من استصغر الشرر فكم من صغيرة جلبت كبيرة... ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ربي سريع الرضا فاغفر لي ركزوا في السؤال السابق ،، حيث ان السائل ذكر عبرة ( في حدود وضوابط شرعية بعيدة عن ما لا يرضي الله ) وعلى الرغم من تلك العبارة فإنَّ الاجابة كانت حرام !! فهل سيبقى أيَّ شخصِ يُحلل فعله بمخرج شرعي واهي !! لو عايزه اجبلك من دار الفتوي اوكي
__________________
جواسيس المنتدي بيعتذرو لكم بسبب التاخير لان الجاسوس التاني بيذاكر بس اول مهنفضا هندخل داخله قويه متقلقوش
|
#11
|
||||
|
||||
ده يتوقف على سلوك وخلق الفرد اللى بيتكلم انا مثلا فى الشات مش بتكلم الا فى الكيمياء وبس
سواء مع ولد او بنت |
#12
|
|||
|
|||
مش عارف بصراحة ومش هعرف افتى
بس تقدرى تقولى انه لو حرام يبئا 90 % من الفتيات هيدخله النار |
#13
|
||||
|
||||
لا ده كده رضا قوى
ايه الموسوعة دى يا مى ربنا يبارك فيكى
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
|
#14
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا كثيرا بجد والله يامي مش عرفه اشكرك ازاي يار ب يجعله في موازين حسناتك يار ب اللهم امين
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
علي ايه ياجماعه
انتو اهلي وربنا انا بحبكم اوي وبتمني ان اكون افدتكم مروج لو تحبي اي شي تعرفيه ممكن تبعتلي رساله علي الخاص وانا اجاوبلك مش عارفه حاسه ان في حاجه كبيره سلام عليكم
__________________
جواسيس المنتدي بيعتذرو لكم بسبب التاخير لان الجاسوس التاني بيذاكر بس اول مهنفضا هندخل داخله قويه متقلقوش
|
العلامات المرجعية |
|
|