|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
لماذا نقول لا للعلمانية
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد إتضح لي ولنا جميعاً في الفترة الأخيرة أن هناك قلة ( لا دينية ) وهذا معني كلمة (علمانية) في كافة موسوعات العالم وبكافة اللغات تسعي هذه القلة إلي إفساد وتغيب عقول أولادنا وبناتنا بعبارات براقة تحمل خبث ودهاء منهم من يقوم بها متعمداً ومدركاً لما يفعل ومنهم من هو مُغييب يعتقد أن ما يدعوا إليه هو الصواب وأنه لا علاقة للدين بالدولة وإليهم وإليكم جميعاً نضع هذا الموضوع لنشترك جميعاً في وضع أسباب رفضنا للادينة (العلمانية) أنتظر مشاركاتكم جميعاً آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 10-06-2011 الساعة 01:05 AM |
#2
|
|||
|
|||
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
لماذا أقول لا للا دينية ( العلمانية)؟ لماذا أريد شريعة الله تعالي وأن نُحكم بالكتاب والسنة ؟
والأقضية والأحكام التي يحتاجها الناس أعم من الشعائر التعبدية كالصلاة والزكاة والصوم والحج، بل تنظم أمور الحياة كلها من سياسة واقتصاد واجتماع وغير ذلك. فكيف ينكر شمول الدين للسياسة وحكمه فيها وخضوعها له ؟! ومن تأمل القرآن والسنة اللذين هما أصل هذه الشريعة رأى شمولها لجميع ما ذكر. ففي القرآن والسنة ذكر الشعائر التعبدية من صلاة وغيرها.
ومن رأى القرآن مصدراً صالحاً لتلقي أحكام العبادات دون المعاملات أو حكام العبادات والمعاملات دون الجنايات والحدود فقد آمن ببعض الكتاب وكفر ببعض، وهذه هي العلمنة الصريحة، والردة السافرة، كما قال الله ( أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ) [البقرة:] على أنه ينبغي أن نفرق بين الإسلام بشريعته الشاملة الكاملة وبين ممارسات بعض المسلمين وأخطائهم. فإن وجد من يعتقد شمول الإسلام للعبادة والسياسة، والدين والدولة، ويدعو إلى ذلك، مع اتصافه بما ذكرت من النفاق والكذب، فهذا لا يكون مبرراً في القدح والطعن في صحة ما يدعو إليه. بل الواجب دعوته إلى أخذ الدين كله، وتحذيره مما يخالف شيئاً منه، سواء في أبواب العبادات أو المعاملات، أو السياسة… أو سائر شئونه. وقد كان بين المسلمين في العهد الأول من ينسب إلى الإسلام وهم منافقون كافرون، يتربصون بالمسلمين الدوائر، لكن وجود هؤلاء لم يكن ليبرر لأحد أن يتهجم على الإسلام ومبادئه وثوابته. ولكن يجب ان نعلم أنه من النفاق الأكبر ترك التحاكم إلى الإسلام، والتحاكم إلى غيره من الأهواء والآراء، والقوانين البشرية، كما قال الله: ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً ) [النساء:61] وقانا الله شر ذلك وأهله. والله أعلم آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 10-06-2011 الساعة 01:02 AM |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذ هاني لقد قمت بدون قصد منك بإدخال الأمور في بعضها إن الإحتكام لشرع الله تعالي ليس له علاقة بقريب أو بعيد بما يسمي دولة ثيوقراطية فنحن نطالب بدولة يحكمها دستور السماء الكتاب والسنة وليس القانون الوضعي كما أننا لا نطالب بأن يحكمنا كهنة يحكمونا بإسم الله لكي تحكم علي الدولة بانها ستكون بالإسلام دولة ثيوقراطية حيث ان تعريف دولة ثيوقراطية في الموسوعات العالمية كالتالي ثِيُّقراطية هي حكم الكهنة (الهيرُقراطية) تتكون كلمة ثيقراطية من كلمتين مدمجتين هما ثيو وتعني الدين وقراط وتعني الحكم وعليه فان الثيقراطية هي نظام حكم يستمد الحاكم فيه سلطته مباشرة من الإله، حيث تكون الطبقة الحاكمة من الكهنة أو رجال الدين الذين يعتبروا موجهين من قبل الإله أو يمتثلون لتعليم سماوية، وتكون الحكومة هي الكهنوت الديني ذاته أوعلى الأقل يسود رأي الكهنوت عليها. وإليك رابط التعريف http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AB%...B7%D9%8A%D8%A9 إن كل ما نريده رجل يحكمنا بشرع الله تعالي يعدل بيننا نصاري ومسلمين يعمل بمبدأ الشوري ... بإختصار نريد حاكم كـ عمر الفاروق كـ أبو بكر و عمر ابن عبد العزيز و....... لا نريد إله يحكمنا إعلم أن حكم الإسلام هو قمة الديموقراطية بمفهومها الصحيح ولكن السؤال ما هو المعني الصحيح للديموقراطية الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه أي يحكم فرد منا نحن شعب مصر بما نرضي به من أليات وشرعية ودستور وهذا لا يتنافي ابداً مع ما نريده فنحن نريد رجل من شعب مصر يرضي به أغلبيتنا يحكمنا بكتاب الله وسنة رسوله ولا نريد كاهناً يحكم من عنده بإسم السماء وهذا ضمان لك ولغيرك من أننا لن نصبح دولة ثيوقراطية، لكن كثيرا ما يطلق اللفظ علَى الديمقراطية الليبرالية لأنها النظام السائد للديمقراطية في دول الغرب، وكذلك في العالم في القرن الحادي والعشرين، وبهذا يكون استخدام لفظ "الديمقراطية" لوصف الديمقراطية الليبرالية خلطا شائعا في استخدام المصطلح سواء في الغرب أو الشرق، فالديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم السياسي قائمٌ بالإجمال علَى التداول السلمي للسلطة وحكم الأكثريّة بينما الليبرالية تؤكد على حماية حقوق الأقليّات والأفراد و مع الأقليات والأفراد (وهي حقوق تكفل بها الإسلام وحماها بضوابط ) بخلاف الأنظمة الديمقراطية التي لا تشتمل على دستور يلزم مثل هذه الحماية والتي تدعى بالديمقراطيات اللاليبرالية، فهنالك تقارب بينهما في امور وتباعد في اُخرى يظهر في العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية كما قد تختلف العلاقة بين الديمقراطية والعلمانية باختلاف رأي الأغلبية. آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 10-06-2011 الساعة 03:16 AM |
#4
|
|||
|
|||
الليبراليَّة هي وجه آخر من وجوه العلمانيِّة ،
وهي تعني في الأصل الحريِّة ، غير أن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاء ويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ، غير محكوم بشريعة من الله تعالى ، ولا مأمور من خالقه باتباع منهج إلهيّ ينظم حياته كلها، كما قال تعالى ( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين) الانعام 162، 163 ، وكما قال تعالى ( ثمَُّ جَعَلنَاكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلاتتَّبِع أَهواءَ الذِينَ لايَعلَمُون ) الجاثية 18 فكيف لك ان تجمع بين ليبرالي و مسلم؟؟؟؟ ولماذا لا تكتفي بقولك أنا مسلم هل الإسلام ناقص ويحتاج لكلمة ليبرالية حتي يتم؟؟؟ الليبرالية (بالإنجليزية: Liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر. فالليبرالية تعني التحرر. وفي أحيان كثيرة تعني التحرر المطلق من كل القيود مما يجعلها مجالا للفوضى. الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، إذ تختلف من مجتمع إلى مجتمع. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية. وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا. ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد - الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك. وهذا رابط للتعريف http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%...84%D9%8A%D8%A9 هل تملك الليبرالية أجابات حاسمة لما يحتاجه الانسان : الليبراليَّة لاتُعطيك إجابات حاسمة على الأسئلة التالية مثلا : هل الله موجود ؟ هل هناك حياة بعد الموت أم لا ؟ وهل هناك أنبياء أم لا ؟ وكيف نعبد الله كما يريد منّا أن نعبده ؟ وما هو الهدف من الحياة ؟ وهل النظام الإسلاميُّ حق أم لا ؟ وهل الربا حرام أم حلال ؟ وهل القمار حلال أم حرام ؟ وهل نسمح بالخمر أم نمنعها ، وهل للمرأة أن تتبرج أم تتحجب ، وهل تساوي الرجل في كل شيء أم تختلف معه في بعض الأمور ، وهل الزنى جريمة أم علاقة شخصية وإشباع لغريزة طبيعية إذا وقعت برضا الطرفين ، وهل القرآن حق أم يشتمل على حق وباطل ، أم كله باطل ، أم كله من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم ولايصلح لهذا الزمان ، وهل سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وحي من الله تعالى فيحب أتباعه فيما يأمر به ، أم مشكوك فيها ، وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رسول من الله تعالى أم مصلح اجتماعي ، وما هي القيم التي تحكم المجتمع ؟ هل هي تعاليم الاسلام أم الحرية المطلقة من كل قيد ، أم حرية مقيدة بقيود من ثقافات غربية أو شرقية ، وماهو نظام العقوبات الذي يكفل الأمن في المجتمع ، هل الحدود الشرعية أم القوانين الجنائية الوضعية ، وهل الإجهاض مسموح أم ممنوع ، وهل الشذوذ الجنسي حق أم باطل ، وهل نسمح بحرية نشر أي شيء أم نمنع نشر الإلحاد وال*****ة ، وهل نسمح بالبرامج الجنسية في قنوات الإعلام أم نمنعه ، وهل نعلم الناس القرآن في المدارس على أنه منهج لحياتهم كلها ، أم هو كتاب روحي لاعلاقة له بالحياة ؟؟؟؟ المبدأ العام لليبرالية : فالليبراليّة ليس عندها جواب تعطيه للناس على هذه الأسئلة ، ومبدؤها العام هو : دعوا الناس كلُّ إله لنفسه ومعبود لهواه ، فهم أحرار في الإجابة على هذه الأسئلة كما يشتهون ويشاؤون ، ولن يحاسبهم رب على شيء في الدنيا ، وليس بعد الموت شيء ، لاحساب ولا ثواب ولاعقاب 0 ماالذي يجب أن يسود المجتمع في المذهب الليبرالي : وأما ما يجب أن يسود المجتمع من القوانين والأحكام ، فليس هناك سبيل إلا التصويت الديمقراطي ، وبه وحده تعرف القوانين التي تحكم الحياة العامة ، وهو شريعة الناس لاشريعة لهم سواها ، وذلك بجمع أصوات ممثلي الشعب ، فمتى وقعت الأصوات أكثر وجب الحكم بالنتيجة سواء وافقت حكم الله وخالفته 0 السمة الاساسية للمذهب الليبرالي : السمة الاساسية للمذهب الليبرالية أن كل شيء في المذهب الليبراليِّ متغيِّر ، وقابل للجدل والأخذ والردِّ حتى أحكام القرآن المحكمة القطعيِّة ، وإذا تغيَّرت أصوات الاغلبيَّة تغيَّرت الأحكام والقيم ، وتبدلت الثوابت بأخرى جديدة ، وهكذا دواليك ، لايوجد حق مطلق في الحياة ، وكل شيء متغير ، ولايوجد حقيقة مطلقة سوى التغيُّر 0 إله الليبرالية : فإذن إله الليبراليِّة الحاكم على كل شيء بالصواب أو الخطأ ، حرية الإنسان وهواه وعقله وفكره ، وحكم الأغلبيِّة من الأصوات هو القول الفصل في كل شئون حياة الناس العامة ، سواءُُ عندهم عارض الشريعة الإلهيّة ووافقها ، وليس لأحد أن يتقدَّم بين يدي هذا الحكم بشيء ، ولايعقِّب عليه إلا بمثله فقط 0 تناقض الليبرالية : ومن أقبح تناقضات الليبرالية ، أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين ، واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام ، واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير ، فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً ، وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء ، وتندِّدُ بالشعب وتزدري اختياره إذا اختار الإسلام ، وتطالب بنقض هذا الاختيار وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة 00الخ كما قال تعالى ( وإذا ذُكِر الله ُوَحدَهُ اشمَأَزَّت قلوبُ الذين لايُؤمِنُونَ بِالآخرِةِ وَإِذا ذُكِرَ الذينَ مِنَ دونِهِ إذا هُم يَستَبشِروُن ) الزمر 45 0 فإذا ذُكر منهج الله تعالى ، وأراد الناس شريعته اشمأزت قلوب الليبراليين ، وإذا ذُكِر أيُّ منهجٍ آخر ، أو شريعة أخرى ، أو قانون آخر ، إذا هم يستبشرون به ، ويرحِّبون به أيَّما ترحيب ، ولايتردَّدون في تأيِّيده 0 حكم الاسلام في الليبرالية : فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0 هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ، لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها. آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 10-06-2011 الساعة 03:58 AM |
#5
|
|||
|
|||
معتقدات العلمانيين
نقول لا للعلمانية لمعتقداتهم المناوئة لدين الاسلام وفيما يلى نستعرض معتقداتهم وما يسعون اليه : العلماني :تجده يؤمن بوجود إله لكنه يعتقد بعدم وجود علاقة بين الدين وبين حياة الإنسان ( فكر بوذي ) كما يعتقد بأن الحياة تقوم على أساس العلم التجريبي المطلق وهذا ( فكر ماركسي ). والعلماني : تجده يعتبر القيم الروحية التي تنادي بها الأديان والقيم الأخلاقية بأنواعها هي قيم سلبية يجب أن يتم تطويرها أو إلغائها وهذا ( فكر ماركسي ). والعلماني : تجده يطالب بال*****ة كالسفور ، والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ( أي الخلوة ) ويحبذ عدم الترابط الأسري ( دعوة ماسونية ). والعلماني : تجده يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع والأنظمة الوضعية كالقانون الفرنسي في الحكم . وأن الدين للعبادة فقط دون تدخل في شئون الخلق وتنظيمها – كما أراد الله سبحانه وتعالى –. والعلماني : تجده يردد دائماً بأن الإنسان هو الذي ينبغي أن يستشار في الأمور الدنيوية كلها وليس رجال الدين - وكأن رجال الدين هم الذين اخترعوا التعاليم السماوية – ويطالب بأن يكون العقل البشري صاحب القرار وليس الدين . ( مع تحفظنا على رجال الدين لان ليس عندنا رجال دين ولكن عندنا علماء ) والعلماني : تجده يصرح باطلاً بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة وأنه يدعوا إلى التخلف لأنه لم يقدم للبشرية ما ينفع ويتناسى عن قصد الأمجاد الإسلامية من فتوحات ومخترعات في مجال الهندسة والجبر والكيمياء والفيزياء والطب وأن علم الجبر الذي غير المفاهيم العلمية وكان السبب الرئيسي لكثرة من مخترعات اليوم وربما المستقبل ينسب لمبتدعه العبقري جابر بن حيان وهو مسلم عربي . والعلماني : تجده يعتقد بأن الأخلاق نسبية وليس لها وجود في حياة البشر إنما هي انعكاس للأوضاع المادية والاقتصادية وهي من صنع العقل الجماعي وأنها أي الأخلاق تتغير على الدوام وحسب الظروف ( فكر ماركسي ) . والعلماني : تجده يعتقد بأن التشريع الإسلامي والفقه وكافة تعاليم الأديان السماوية الأخرى ما هي إلا امتداد لشرائع قديمة أمثال القانون الروماني وأنها تعاليم عفى عليها الزمن وأنها تناقض العلم . وأن تعاليم الدين وشعائره لا يستفيد منها المجتمع . ( وهذا فكر ماركسي ) . تنبيه : العلماني تجده يصرح بهذه المقولة ويجعلها شعاراً له دون أن يكون له دراية أو علم أو اطلاع على التعاليم الفقهية الإسلامية أو على الإنجازات الحضارية الإسلامية0 والعلماني : تجده حين يتحدث عن المتدينين فإنه يمزج حديثه بالسخرية منهم ويطالب بأن يقتصر توظيف خريجي المعاهد والكليات الدينية على الوعظ أو المأذونية أو الإمامة أو الأذان وخلافه من أمور الدين فقط . والعلماني : يعتبر أن مجرد ذكر اسم الله في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة علمياً . والعلماني :تجده يعتبر أن قمة الواقعية هي التعامل بين البشر دون قيم أخلاقية أو دينية لأنها في اعتقاده غير ضرورية لبناء الإنسان بل أنها تساهم في تأخيره وأن القيم الإنسانية ما هي إلا مثالية لا حاجة للمجتمع بها . والعلماني : تجده يعترض اعتراضا شديداً على تطبيق حدود الله في الخارجين على شرعه كالرجم للزاني أو قطع اليد للسارق أو القتل للقاتل وغيرها من أحكام الله ويعتبرها قسوة لا مبرر لها . والعلماني : تجده يطالب ويحبذ مساواة المرأة بالرجل ويدعو إلى تحررها وسفورها واختلاطها بالرجال دون تحديد العمل الذي يلائمها ويحفظ كرمتها كأنثى . والعلماني : تجده يحبذ أن لا يكون التعليم الديني في المدارس الحكومية إلزامياً بل إختيارياً . والعلماني : يتمنى تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية كالقانون المدني السويسري والقانون الجنائي المعمول به في إيطاليا والقانون التجاري الألماني والقانون الجنائي الفرنسي وهذا القانون يعمل به في بعض الدول العربية . ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من التنظيم الإسلامي . المصدر كتاب : كيف تعرفهم ؟ لخليفه بن إسماعيل الإسماعيل
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
بروتوكولات حكماء ( علمـــــــــــون ) .. !!
هذه المعتقدات السالفة الذكر لا يرضى بها أدنى من له مسحة من اسلام فكيف يدعون الناس لهذا المعتقد الباطل الذى يسعى بكل ما أوتى من قوة لفصل الدين عن الحياة فنقول إن من المعهود الذهنى لآى أقلية دينية أو فكرية أن تبنى لنفسها استراتيجية أو بروتوكول يسيرون عليه لنشر معتقدهم كما رأينا بروتوكلات حكماء صهيون .
فهل للعلمانيين بروتوكول خاص بهم يتبعونه لنشر معتقدهم ؟ بروتوكولات حكماء ( علمـــــــــــون ) .. !! الهدف العام : السعي إلى تغيير المجتمع ثقافيا واجتماعيا وفكريا حسب النموذج الغربي ، ورفع السيطرة الدينية على المجتمع . ونظرا لاستحالة الوصول إلى هذا الهدف مباشرة ، كان لا بد لنا من خطوات ، وخطط استراتيجية ، تدريجية لتحقيق هذا الهدف ، وبعد اجتماع ، ومباحثات ، واستشارات ، من كافة القيادات من تيارنا ، تقرر وضع هذه الوسائل ، والطرق ، للوصول إلى تحقيق هدفنا الأسمى في نقل الصورة الغربية إلى مجتمعنا المسلم ، ولكل مجتمع نعمل فيه ، فإننا نضع له من الوسائل حسب مستوى تدين هذا المجتع وتمسكه بمبادئه ، وبعد دراسة شاملة للمجتمع وكيفية الوصول إلى جعله نسخة مكررة من المجتمع الغربي تقرر ما يلي :- اولا :إفساد المرآة المسلمة ، وسلخها من قيمها ومبادئها التي تتمسك وتفتخر بها ، وخروج المرآة عن عاداتها الإسلامية ، وانخلاعها عن حجابها ، وتركها لبيتها ، سيحقق لنا مكاسبا كثيرة ، قد نمكث سنينا طويلة بدون الوصول إليها ، فسنضمن أولا : غياب التربية الإسلامية للأطفال ، والتي تفسد علينا خططنا وأساليبنا ، ونحصل ثانيا : على تفكيك البنية التحتية للتماسك الأسري ، الذي يحول دون التطوير والتجديد الذي نسعى اليه . وبصورة طبيعية ؛ فبإفساد المرآة سيتحلل المجتمع عن أخلاقه ، ومبادئه تدريجيا ، حتى يصل إلى النموذج الغربي الأسمى ومن اجل الوصول إلى هذا الهدف ، لابد من العمل على هذه المحاور والركائز المهمة :- 1- الدعوة إلى فتح الفرص الوظيفية للمرأة ، والمطالبة بالعناصر النسائية في كل القطاعات الممكنة ، 2- السعي إلى فتح النوادي الرياضية النسائية ، متذرعين بالرياضة المحتشمة البعيدة عن الاختلاط ، 3- تحقيق النوذج الغربي في التعليم في هذه البلاد ، ولا يمكن ذلك إلا بالسير بخطى بطيئة ، وأول تلك الخطى إزالة الرئاسة العامة لتعليم البنات ، ومن ثم فالدعوة إلى التعليم المختلط في الصفوف الأولية ، إلى الاستفادة من التعليم الأجنبي ، والانتقال بهذا حسب الظروف المناسبة . 5- الحرص على إيجاد الأمكنة الملائمة لحصول الاختلاط بين الجنسين ، وتسويغ هذا العمل ، حتى لا يثير مشاعر التيار الديني المعارض ، من خلال الأسواق والمستشفيات والحدائق ونحوها 6- السعي إلى نزع الحجاب ، والتكشف التام للمراة ، ومع محافظة هذا المجتمع ، فلا يمكن الوصول إلى ذلك إلا بالابتداء بنزع حجاب الوجه فقط ومن ثم بقية الجسد ، ولعل من المناسب أن يستغل بعض الخلاف الفقهي ، والفتاوى المختارة في ذلك ، لأجل التلبيس على الناس ، وإظهارنا على أننا باحثين عن الحق ، ومتمسكين بأقوال الفقهاء . ثانيا : القضاء على مناهج التعليم الدينية :- وهذه المناهج من اكبر العقبات في سبيل التطوير والتغيير الذي نسعى إليه ، فتحشى أذهان الطلاب بمعتقدات وأفكار ورؤى لا نستطيع أن نتقدم خطوة إلى الإمام مع وجودها ، ومن اجل ذا كان لا بد لنا من السعي إلى القضاء عليها تماما ، أو التقليص منها وتحجيم دورها ، وذلك من خلال :- 1- المطالبة بتقليل المناهج الدينية ، من حيث عدد موادها وصفحاتها ، أو من عدد حصصها ، أو من عدد سنوات دراستها ، واتخاذ كافة التبريرات لأجل ذلك . 2- النقد المستمر لتلك المناهج ، وأسلوبها ، وصعوبتها ، وعدم فائدتها ، حتى يقل قدرها من النفوس ، واستغلال الأحداث في تنفير الناس واستعداءهم على تلك المناهج 3- إبراز المناهج والتخصصات العلمية الأخرى ، والإشادة بها ، وبمستقبلها الوظيفي ، مع الحرص على تقليل الفرص الوظيفيية لخريجي المناهج الشرعية حتى ينفروا منها 4- الدعوة المستمرة إلى مراجعة بمواضيع هذه المناهج ، وحذف ما يخالف توجهنا ، والسعي لإدخال بعض المفاهيم الموافقة لما نريده ولو من طرف خفي ثالثا :القبض على زمام الأمور في كافة الوسائل الإعلامية ؛ من صحافة ، وإذاعة ، وقناة وغيرها ، حتى يمكننا من خلالها أن نتواصل مع جمهور الناس ؛ لنبث لهم خطواتنا التدريجية في سبيل نقل الحضارة الغربية لبلدنا المسلم ، والحرص على إبعاد الرموز الإسلامية من الوصول إلى أي قطاع إعلامي مهما صغر ، بقدر المستطاع ، وحتى لا يشعر الناس بهذه القبضة منا على مصادر الإعلام ؛ فسيكون منا فتح جزئي لبعض التيار الإسلامي المعتدل ، مع تحديد اطروحاته ، والتقليل منها ، وتحديد الشخصيات التي لا تصادمنا تماما رابعا : الإشادة بالغرب ، وبتعليمه ، ونظمه ، وحضارته ، وكل المقومات التي تميز بها على المجتمع المسلم ، مع الحرص على عدم الطرح الواضح الصريح في ذلك ، وإنما يكون ذلك بصورة غير مباشرة ، حتى تكون تلك المجتمعات الغربية مثلا أعلى للمسلم العادي خامسا :الطعن واللمز، لكل مراكز القوى في التيار الإسلامي المعارض ، والبحث عن أي زلة ، أو خطا ، لأجل التشهير وتنفير الناس من هذا القطاع ، ومن أهم هذه القوى الإسلامية التي لابد من الإطاحة بها بكل الوسائل الممكنة ، ( جهاز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) ، ولا بأس عندنا من تلفيق الكذب على هذا الجهاز حتى تنفر القلوب منه ، والغاية تبرر الوسيلة ومن مراكز القوى كذلك ، رجا ل الدين من العلماء والدعاة ، ويجب أن يوجه لكل واحد منهم حملة مناسبة له حسب مستوى قوة مواجهته لنا من عدمها سادسا : الطعن في أساليب التفكير المتبعة في هذا المجتمع ، وإقناع المسلم العادي أن المجتمع يعاني من إشكالية في التكفير ، وهذه القناعة ستفيدنا كثيرا في قبوله لاطروحاتنا المناقضة لما يعتقده تدينا . ومن ذلك : الطعن في المنهجية السلفية الوهابية ، وبيان تشددها وغلوها ، وإقناع الناس بمخالفتها للإسلام ، مع الحفاظ على التدرج ، والابتعاد عن أساليب الوضوح الني قد تتخذ عصا ضدنا سابعا :احتواء الكوادر الاجتماعية ، والإعلامية ، والأدبية ، والفكرية ، لتكون صوتا واحدا معنا ، أو صفا ثانيا لنا ، أو على الأقل نأمن حياده وتسهيل مهماتنا ، ولهذا الهدف أساليب وطرق معروفة لا تخفى على أصحابنا ثامنا : الإشادة بالسلوكيات المثلى لنا، والتي يراها المجتمع سلوكيات شاذة ، وهذه الإشادة تسهل المهمة لمن لا يجد قدوة له ، يشجعه على الإقدام إلى ما يحقق أهدافنا ، فالنساء المتكشفات ، والأدباء المتحللون ، والمفكرون الصريحون لابد لنا من الإشادة بهم حتى يقوى تأثيرهم ويتشجع غيرهم ، تاسعا : ولكي تكون أهدافنا دقيقة، وأعمالنا مسددة ، لابد لنا من التعاون والتكاتف فيما بيننا ، وان ينصر الواحد منا صاحبه بكل ما يستطيع ، ولا يترك أخاه تنهشه انياب السلفية وهو يتفرج ، ومن ذلك ، أن كل فكرة أولى جريئة ، لابد أن يقف وراءها أضعاف من يكون في مقدمة هذه الفكرة حتى يكون عضدا لها من هجمات الإسلاميين عاشرا : ونظرا لتمسك المجتمع هنا بدين الإسلام، ولمخالفة أفكارنا لهذا الدين ، لا بد لنا من إقناع الناس بان تلك الأفكار لا تخالف الدين لكننا نحن الذين أخطانا في فهم الإسلام ، ومن خلال الدعوة إلى إعادة فهم الإسلام ، ومراجعة تصوراتنا السابقة عن الدين نستطيع من خلالها أن نقرر بعض قيمنا في هذا الفهم الجديد الحادي عشر : الدعوة إلى الديمقراطية ، والتعددية ، ونبذ الاحتكار الديني للقضاء والحكم في البلاد ، وذلك من خلال إقناع الناس بعدم مخالفة تلك القوانين للشريعة ، وبالطعن في تصرفات القضاة والولاة للطعن في نزاهة القضاء ، الثاني عشر : العناية بالقواعد الإسلامية ، وتوظيفها حسب ما يوافق أهواءنا، كقاعدة الرخصة والتيسير ، وقاعدة اختلاف الفتوى ، وغيرها ، مع محاربة القواعد المصادمة لمنهجنا كقاعدة سد الذرائع ، وما عداها الثالث عشر : وجوب الحرص على عدم المجابهة في أول الأمر مع التيار الديني ، وتغافله بان أفكارنا موافقة لما يدعو إليه ، وترك الوقوع فيما يثير مشاعر الناس وتعاطفهم ضدنا ، الرابع عشر : استغلال القوى العالمية ، والاتفاقات الدولية ، لإلزام المجتمع لتحقيق بعض أفكارنا ، كالاتفاقات الدولية لحقوق المراة ، وللحرية وغيرها ، الخامس عشر : إزالة الكراهية والبغضاء من المجتمع لبقية المجتمعات غير المسلمة ، وترسيخ مفاهيم التسامح والتعايش ، وقبول الرأي الأخر ، وتغيير تصور المسلم عن ( الولاء والبراء ) ، ومن لازم هذا ، تنفير الناس من الجهاد ، وتشويه صورة اهله ، وحصره في بوتقة ضيقة جدا ، - - - أ . هـ ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
__________________
آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 10-06-2011 الساعة 11:39 AM |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
أعتذر أستاذ خالد إن كنت أطلت ولكنى أردت عرض معتقد القوم وسبيلهم اليه لعل بعض من يقرأ يتبصر لحيلهم ويحذر نداءاتهم وجزاكم الله خيرا على الطرح المميز وتقبل مرورى
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
رأي الدكتور علي جمعة في العلمانية
إما مسلم وإما علماني
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
أدعوا الأخوة الأفاضل لمشاركتى فى هذا الموضوع http://www.thanwya.com/vb/showthread...71#post3509971
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#11
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعاً
وأرجوا من الأخوه جميعاً
كل ما نريده سبب واحد فقط قبل الإنتقال لباقي الأسباب
ومازلنا جميعاً في إنتظار الأستاذ هاني لتحليل ردي علي مشاركته السابقة وتوضيح بعض الأمور حتي نستفيد جميعاً قبل أن ننتقل لباقي الأسباب آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 11-06-2011 الساعة 12:38 AM |
#12
|
||||
|
||||
جزاكم المولى عز وجل خير الجزاء إخوانى فى الله على ما تقدمونه للإسلام والمسلمين وأسأله سبحانه وتعالى أن يجعله فى ميزان حسناكم الجاريات .
وأسأل كل علمانى وليبرالى ممن ضحكوا عليه فى موضوع لزوم تجنيب الدين عن السياسه لماذا يتمسكون بوضوع الصليب على أعلام دولهم أليس الصليب عندهم من الدين ويعظمونه ويقدسونه ؟؟؟؟؟ علم الدانمارك علم السويد علم أيسلندا علم فنلندا علم سويسرا علم إنجلترا علم المملكه المتحده البريطانيه علم أستراليا علم الإحتلال الصهيونى |
#13
|
||||
|
||||
حتى النوادى الرياضيه لم تسلم من المعتقدات الدينيه عندهم .
نعم يريدون أن يُجنبوا الدين من دخول السياسه فى الدول الإسلاميه وأقحموا الدين فى كل شئ فى الدول الغربيه الديمقراطيه . وعجبى نادي إي سي ميلان الإيطالي نادى برشلونه نادى ليفربول الإنجلبيزى
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
والمفاجأه أنهم لا يسمحون لدوله برفع علم إسلامى إلا دولة إيران الشيعيه والتى تخفى للعالم الإسلامى كل الكراهيه وما دخلت الدول الشيعيه السابقه أى دوله إسلاميه إلا وعملت تصفيه عرقيه لأبناء الإسلام فيها وكفى أن نذكر أن ضحايا الدوله الفاطميه العبيديه الخبيثه فى مصر هو ثلث الشعب المصرى فى ذلك الوقت .
نعم يريدون أن يعلنوا للعالم أن دولة إيران هى الدوله المتمسكه بالإسلام ولذلك عندما يعلنون عن جرائم إيران فتتوجه التهم للإسلام وفقط . وهذا بالفعل حدث فالعلمانيين الآن يقولون أتريدون دوله دينيه مثل إيران و تقوم قائمة الإحتجاجات الكبيره والتخويف من الدوله الإسلاميه . نعم هذا هو العلم الإيرانى الشيعى المجرم العميل وللعلم أيضاً أن كلمة الله فى وسط العلم مرسومه بنفس الطريقه التى يُرسم بها شعار السيخ ( معتقد هندى ) |
#15
|
|||
|
|||
مشكور علي المجهود الرائع دة
|
العلامات المرجعية |
|
|