|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الصديقة ابنة الصديق تفتخر ما شأن أم المؤمنين وشاني *** هُدي المُحبُّ لها وضل الشاني إني أقول مبيناً عن فضلها *** ومترجماً عن قولها بلساني يا مبغضي لا تأت قبر محمد *** فالبيت بيتي والمكان مكاني إني خصصت على نساء محمد *** بصفات يُرى تحتهن معاني وسبقتهن إلى الفضائل كلها *** فالسبق سبقي والعنان عناني مرض النبي ومات بين ترائبي *** فاليوم يومي والزمان زماني زوجي رسول الله لم أرَ غيره *** الله زوجني به وحباني وأتاه جبريل بصورتي *** وأحبني المختار حين رآني أنا بكره العذراء عندي سره *** وضجيعه في منزلي قمران وتكلم الله العظيم بحجتي *** وبراءتي في محكم القرآن والله خفرني وعظم حرمتي *** وعلى لسان نبيه برَّاني والله في القرآن قد لعن الذي *** بعد البراءة بالقبيح رماني والله وبخ من أراد تنقصي *** إفكاً , وسبح نفسه في شاني إني لمحصنة الإزار بريئة *** ودليل حسن طهارتي إحصاني والله أحصنني بخاتم رُسله *** وأذل أهل الإفك والبهتان وسمعت وحي الله عند محمد *** من جبريل ونوره يغشاني أوحي إليه وكنت تحت ثيابه *** فحنا عليَّ بثوبه وخباني من ذا يفاخرني وينكر صحبتي *** ومحمد في حجره رباني وأخذت عن أبويَّ دين محمد *** وهما على الإسلام مصطبحان وأبي أقام الدين بعد محمد *** فالنصل نصلي والسنان سناني والفخر فخري , والخلافة في أبي *** حسبي بهذا مفخراً وكفاني وأنا ابنة الصديق صاحب أحمد *** وحبيبه في السر والإعلان نصر النبي بماله وفعاله *** وخروجه معه من الأوطان ثانيه في الغار الذي سَد الكوى *** بردائه , أكرم به من ثاني وجفا الغنى حتى تخلل بالعبا *** زاهداً وأذعن أيما إذعان وتخللت معه ملائكة السما *** وأتته بشرى الله بالرضوان وهو الذي لم يخش لومة لائم *** في قتل أهل البغي والعداون قتل الأُولى منعوا الزكاة بكفرهم *** وأذل أهل الكفر والطغيان سبق الصحابة والقرابة للهدى *** هو شيخهم في الفضل والإحسان والله ما استبقوا لنيل فضيلة *** مثل استباق الخيل يوم رهان إلا وطار أبي إلى عليائها *** فمكانه منها أجل مكان ويل لعبد خان آل محمد *** بعداوة الأزواج والأختان طوبى لمن والى جماعة صحبه *** ويكون من أحبابه الحسان حب البتول وبعلها لم يختلف *** من ملة الإسلام فيه اثنان أكرم بأربعة أئمة شرعنا *** فهم لبيت الدين الأركان بين الصحابة والقرابة ألفة *** لا تستحيل بنزعة الشيطان نسجت مودتهم سدى لحمه *** فبناؤها من أثبت البنيان رحماء بينهم صفت أخلاقهم *** وخلت قلوبهم من الشنآن هم كالأصابع في اليدين تواصلاً *** هل يستوي كف بغير بنان الله ألَّف بين ود قلوبهم *** ليغيظ كل منافق طعان فدخولهم بين الأحبة كلفة *** وسبابهم سببٌ إلى الحرمان حصرت صدور الكافرين بوالدي *** وقلوبهم ملئت من الأضغان وإذا أراد اللهُ نُصرة عبده *** من ذا يطيق له على الخذلان جمع الإله المسلمين على أبي *** واستبدلوا من خوفهم بأمان من حبني فليتجنب من سَبني *** إن كان صان محبتي ورعاني وإذا محبي قد ألفظَّ بمبغضي *** فكلاهما في البغض مستويان إني لطيبة خلقت لطيب *** ونساء أحمد أطيب النسوان إني لأم المؤمنين فمن أبى *** حُبي فسوف يبوءُ بالخسران الله حببني لقلب نبيه *** وإلى الصراط المستقيم هداني والله يكرم من أراد كرامتي *** ويهين ربي من أراد هواني والله أسأله زيادة فضله *** وحمدته شكراً لما أولاني يا من يلوذ بأهل بيت محمد *** يرجو بذلك رحمة الرحمن صلْ أمهات المؤنين ولا تحد *** عنا فتسلب حلة الإيمان إني لصادقة المقال كريمةٌ *** إي والذي ذلت له الثقلان خذها إليك فإنما هي روضةٌ *** محفوفة بالروح والريحان صلى الإله على النبي وآله *** فبهم تتم أزاهر البستان أُمَّــاهُ عُـــذْرًا أماه عذرا ( قصيدة عن أمنا عائشة رضي الله عنها ) نظم أبي الحجاج يوسف بن أحمد آل علاوي 5/شوال/1431هـ نَشْكــو إِلَى اللّهِ الْقَوِيِّ الْقَاهِرِ...مِمَّا جَـنَـتْـهُ يَـدَا الخَـبِـيـثِ الخَـاسِـرِ أَرْخَى الْلِسَانَ بِسَـبِّ عِرْضِ نَبِيِّنَا...وَالنَّيْلِ مِنْ عِـرْضِ الْمَصُونِ الطَّاهِـرِ جَابَ الْبِلَادَ مُجَاهِــرًا فِي كُفْرِهِ...لَا يَنْثَنـي يَا وَيْلَهُ مِنْ كَافرِ يُحْيِي الْمَـوَالِدَ لِلسِّبَابِ مُكَذِّبًا...وَمُعَارِضًا قـوْلَ الْإِلَهِ الْبَاهِرِ جـُــدْ يَا عَظِيمُ بِنَزْعِ أَصْــلِ لِسَانِهِ...وَاجْعَلْـهُ مُعْتَبَرًا لِكُـــلِّ مُنَاظِـــرِ وَاللّهِ لَوْ أَبْصَـــرْتُهُ لَقَتَلْتُهُ...لَوْ أَنْ تَحَامَى بِالْجُيـوشِ الْعَسَاكِرِ حَتَّى لَوْ اتَّخَذَ الْكَوَافِـــرَ مَلْجَأً...أَوْ قَدْ تَلَقَّى نُصْــرَةً مِنْ كَافِرِ هَــذَا الْمُنَافِقُ حَقُّهُ وَنَصِيبُهُ...مِــنْ دِرَّةِ الْفَـارُوقِ ؛ وَيْلٌ لِعَاثِــرِ أَوْ حَــدُّ سُيْفٍ يَقْطَعُ الرَّأْسَ الَّذِي...فِيهِ اعْتِقَادُ الْكَـافِرِينَ الْخَـوَاسِـرِ لَا تَحْسَبُوا فِعْلَ الْخَبِيثِ تَفَـرُّدًا...وَتَصَـــرُّفً ا مِنْ شَخْصِ عِلْجٍ فَاجِـرِ بَلْ دِينُهُمْ سَـــبُّ الصَّحَابِةِ كُلِّهِمْ...أَوْ جُلِّهِمْ قُلْ كَابـرًا عَنْ كَابِـرِ وَالطَّعْنُ فِي قَــوْلِ الْإِلَهِ وَزَعْمُهُمْ...قَدْ نَابَهُ التَّحْرِيــــفُ مِنْ كُلِ تَاجِرِ يَتَسَتَّرُونَ بِحُـــــــبِّ آلِ نِبِيِّنَا...وَالْآلُ قَـــدْ نَصَبُوا الْعِدَاءَ لِغَادِرِ فَالْآلُ وَالْأَصْحَابُ رُوحٌ وَاحِـدٌ...لَا يَرْتَضُــونَ مَهَانَةً مِنْ غَامِرِ دِينُ الرَّوَافِـــضِ قَائِمٌ فِي الطَّعْنِ فِي...أَزْوَاجِ خَـيْــــرِ الْعَــالَــمِـيــنَ الْحَاشِــرِ يَتَعَبَّدُونَ بِنَيْلِهِمْ مِــــــنْ أُمِّنَا...فِي عِـرْضِهَا بُعْدًا لِكُلِ مُهَاتِرِ فَالطَّعْنُ فِي عِـــرْضِ الْعَفِيفَةِ مُخْرِجٌ...مِنْ مِلَّــــــةِ الْإِسْلَامِ دُونَ تَشَاوُرِ أُمَّاهُ عُـــــذْرًا فَالْكَلَامُ سِلَاحُنَا...لَا يَشْفِي غِــــلًا مِنْ ذَلِيلٍ صَاغِرِ زَوْجُ النَّبِيِّ مُحَمَّـــــدٍ مَنْ ذَا لَهَا...لِيَــذُبَّ عَنْهَا مَيْنَ خِــبٍّ خَاسِـــــرِ فَالْقَلْبُ يَشْكُـ ـو حُرْقَةً وَمَرَارَةً...وَالْعَيْنُ تُغْــرِقُهَا دُمـوعُ النَّوَاهِــرِ يَا مُسْلِمُونَ تَجَرَّدُوا لِلذَّبِ عَنْ...عِــرْضِ الْمَصُونَةِ وَالْعَفَافِ الْوَافِرِ أَيْنَ الْمُلُوكُ وَأَيْنَ سَادَاتُ الْوَرَى...مِنْ كُلِّ حُـرٍ قَائِمٍ أَوْ ثَائِرِ لِيُنَافِحُوا عَنْ عِــرْضِ زَوْجِ نَبِيِّنَا...هَـذَا النَّبِيُّ! فَمَا لَهُمْ مِنْ عَاذِرِ وَيُزَلْزِلُوا هَـذَا الْخَبِيثَ وَحِزْبُهُ...حِـزْبُ الرَّوَافـضِ مَا لَهُ مِنْ نَاصِرِ هِيَ أُمُّنَا عِــرْضِي الْفِدَاءُ لِعِرْضِهَا...مَعْ عِـرْضِ أُمِّي وَالنِّسَاءِ الْحَرَائِرِ وَكَذَاكَ مِــنْ أَرْوَاحِنَا وَدِمَائِنَا...وَقُلُوبِنَا وَمِـنَ الْعُيُونِ النَّوَاظِرِ هِيَ عِنْدَنَا أَغْلَى الْغَـوَالِي إِنَّهَا...زَوْجُ النَّبِيِّ وِذِي الْمَقَامِ الْعَامِرِ هَذِي الْمَصُونُ حَبِيبَةٌ لِنَبِيِّنَا...هِيَ زَوْجُـهُ فِي عَاجِلٍ وَالْآخِرِ هِيَ بِكْرُهُ لَمْ تَلْقَ زَوْجًا قَبْلَهُ...هِيَ حِبُّهُ رُوحِي فِدَاءُ الطَّاهِرِ وَهِيَ ابْنَةُ الصِّدِيقِ صَاحِبِ أَحْمَدٍ...وَبِهِ تُفَاخِرُ فَـوْقَ كُلِّ مُفَاخِرِ وَهِيَ التَّي نَزَلَ الْقُرَانُ بِطُهْرِهَا...فِي عَشْرِ آيٍ مُحْكَمَاتٍ غَرَائِـرِ وَهِيَ التَّي مَـاتَ النَّبِيُّ بِحَجْرِهَا...مَا بَيْنَ سَحْـرِكِ أُمَّنَا وَالنَّاحِرِ هَذِي الْقَصِيدَةُ صُغْتُهَا بِجَوَارِحِي...وَسَطَر ْتُهَا مِنْ دَمْعِ عَيْنٍ مَاطِرِ أُمَّاهُ عُذْرًا لَسْتُ أَقْـــدِرُ غَيْرَهُ...فَالْعُذُرُ مِنْكِ وَأَنْتِ خَيْرِ الْعَاذِرِ وَخِتَامُهَا أَرْجُـو الْإِلَهَ بِعَفْوِهِ...أَن لَّا يُؤَاخِـذَنَا بِفِعْلِ الْحَائِرِ ثُمَّ الصَّلَاةُ مَعَ السَّلَامِ عَلَى النَّبِيْ...وَالَآلِ وَالصَّحْبِ الْكِرَامِ وَسَائِرِ فِي نَهْجِهِمْ حتَىَّ يُلَاقِي رَبَّهُ...مِنْ كُلِّ عَبْدٍ غَائِبٍ أَوْ حَاضِرِ منقول أمي فديتك شائع بن محمد الغبيشي قصيدة في الدفاع عن أمنا عائشة بنت الصديق رضي الله عنها : أمي فديتك و المشاعر تنزف و القلب من هول المصيبة يرجف أمي فديتك و الأسـى يجتاحني و العـين من وقـع البلـية تذرف أمي و أختي و الحليلة و ابنتي نفديك يا أمي و عرضك أشرف أنت الطهارة و الجلالة و التقى الآي و الأخبار جاءت تكشف جاءت براءة أمنا في سورة تُتلى على مر العصور و تُعرف الله خصـك بالنبي حلـيلة ً جبريل ينـعت و العفيفـة توصـف أنت الحبيبـة للنبـي و حِبـنـا فالحب حبـك كل قلـب يهتـف جبريل أقرأك السلام لحبه و الوحـي أُنـزل و المُقفى يُلحـف تباً لمـن سـب العفيفـة و افتـرى شـلت جوانب من لأمـي يقذف أماه تباً للـطغاة و فعلهم أين الغيـور و أين عنـك المنصف أين الغيـور يـرد كيـد المعتـدي كيف الحياة و عرض أمي يؤفك أمي فديتك و المشاعر تنزف و القلب من هول المصيبة يرجف أمي فديتك و الأسـى يجتاحني و العـين من وقـع البلـية تذرف أَأُمَّ المؤمنينَ شعر: يعقوب بن مطر العتيبي أأمّ المؤمنيـن فـدَتـكِ نفـسـي" = "ويفديـكِ الأواخـرُ والأوَالــي أحـبّ النـاس للمختـار طـرّا" = "وبِنـت أجـلّ أصـحـابٍ وآلِ لقـد نطـق النفـاقُ بـلا قِنـاعٍ" = "وقد بَـرَح الخفـاءُ بـلا جِـدالِ أعـاد الإفـك زنديـقٌ مهـيـنٌ" = "يجاهـر بالشتـائـم لا يبـالـي وينفـث قلبـه المسـودّ قيـحـاً" = "وهل تُجنَى من الجيَفِ اللآلـي ؟ تقلّب في الرذائـل وهـو طفـلٌ" = "وغذّي بالخَنـا فـي كـلّ حـالِ حقيرٌ .. والحقارةُ منـه غـارَت" = "قبيح الطبـع مـرذول الخصـالِ يشاهَد حيـث تجتمـع المخـازي" = "ويُفقـد إن تحـدّثـت المعـالـي إلى ( ابن أبي سَلولَ ) له انتمـاءٌ" = "وَ خانَ ففاقَ نهجَ (أبـي رغـالِ) أيطعنُ في الشريفةِ وهـو يـدري" = "بأن مقامها فـي الوحـي عـالِ إلـه الكـونِ بـرّأَهـا بــآيٍ" = "يرتّلهـا مـدى الأيّـام تـالـي تلقّت هدي خيـر الخلـق حتـى" = "ترقّـت تعتلـي قمـم الكـمـال روَت عنه التقى والعلـم غضّـاً" = "فأوردَت العطاشَ إلـى الـزُلالِ أحقّ بأن يقـول النـاس عنهـا" = "إذا نطقـوا بمأثـور المـقـالِ : (ولو كان النسـاء كمـن ذكرنـا" = "لفضّلت النساء علـى الرجـالِ) هي الشمسُ المنيرةُ لـن يُـواري" = "سَناهـا حقـدُ مأفـونٍ وقـالـي هي الصدّيقة الفضلـى تسامَـت" = "بفضـل الله عـن قيـلِ وقـالِ وليس يضيرهـا أن قـام نـذَلٌ" = "يناطـح ويلَـهُ شـمّ الجـبـالِ محبتها إلـى الرحمـن : قربَـى" = "ومبغضهـا بأوديـة الـضـلالِ (صفا ) قلبُ المحبّ لها انتمـاءاً" = "وفي عدنٍ يبشّر بال (وصالِ)(1) سيبقـى شأنهـا أبـداً عظيـمـا" = "وأمـرُ عِداتهـا نحـو السِفـالِ ألا قل للحقـود :سلكـتَ دربـاً" = "إلـى درَك المـذلّـة والنـكـالِ وهل يقوى الـذي عـادى وليّـاً" = "على حرب المهيمن ذي الجلالِ الصدّيقة الطاهرة - أمّ المؤمنين عائشة شعر: م. صالح بن علي العَمْــريرضي الله عنها وعن أبيها دعْ الأماني.. وجرّد شعرَك الآنا : وقلّد الحرفَ ياقوتا ومرجانا واستلهمْ الطُهرَ في آفاق عائشة : فَرُب قافيةٍ تعلو بها شأنا دبّج بأوصافها تاج القصيد ففي : أفعالها قدوةٌ تروي حنايانا في سمتِها سننُ الهادي، وفي دمِها : نبضُ العقيدة تثبيتا وفرقانا قد زفّها الله للهادي وطهّرها : فأشرقت للهدى نصّا وعنوانا أزكى من السُّحب، أبهى من طيوفِ سنا : أندى من الشهدِ إيثارا وإحسانا أسخى من المُزنِ للمحتاج أعطيةً : كالشمسِ مشرقةً، كالغيثِ هتّانا أمّاه.. يا أمَّ كل المؤمنين ألا: نَعمتِ آلا وأصحابا وجيرانا يا زوجَ أطيبَ من زكّى بدعوتهِ : روحا وفكرا، وأوطانا وأزمانا قد كنتِ في عينه روضا مشعشعةً : تجلو عن النفس أوصابا وأحزانا و كنتِ في سمعه بشرى مرفرفةً : وكنت في روحه مسكا وريحانا وكنتِ في أنسه سلوى وعافيةً : وكنتِ في همّه فألا وسلوانا نشأتِ في دارهِ من سنّ تاسعةٍ: فكنتِ من آلِهِ حُبّا وتحنانا تستعذبينَ الهدى من نبعِ سيرتِهِ: وهو الذي كانَ فوقَ الأرضِ قرآنا كنتِ الأبرَّ، فلا واللهِ ما شهدتْ : أدنى إليهِ وأحنى منكِ إنسانا بالوحيِ زُوّجْتِهِ يا بنتَ صاحبِهِ: فكنتِ قُـرّتَهُ، والحبُّ قد بانا وفي لحافِكِ جاءَ الوحيُ مُتّسِقَا: وتلكَ تزكيةٌ من عند مولانا أقمتِ للمصطفى بالحبِّ أروقةً: وكنتِ للدعوة الغرّاءِ شطآنا وفي أسى موتِهِ قد كنتِ أقربهم : ريقا.. ومثوى.. وأحضانا.. ووجدانا واختار دارك مشكاةً لمرقدِهِ : إلى مدى حشرِ أولانا وأُخرانا فالزائرون إلى مغناك قد وفدوا : يابنت أكرمنا بذلا وأتقانا و كنت للسُّنّة الغراء تاليةً : كمشرق الصبح إيضاحا وتبيانا يا من رويتِ لآلِ البيتِ فضلهمُ : وفي حديثِ الكِسا بُشرى تَغَشَّانا فيهم عليٌ وسبطاهُ وفاطمة ٌ: فأنتمُ الآلُ أرحاما وإخوانا حبٌ.. وصدقٌ.. وأصهارٌ. وتسميةٌ: فخابَ من صاغها حقدا وأضغانا لاتحسبي إفكهم شرا ومفسدةً: فالله زكّاكِ يا أمّي وزكّانا أنتِ السَّنا والرِّضا والآي شاهدة: واللهُ في زمرةِ الأفاكِ أفتانا من دون عرضك يا أمّاه قد بُذلت : أعراض أمتنا ما اللهُ أحيانا عليك مني سلامٌ طاهرٌ عبقٌ: وطبتِ علما وأخلاقا وإيمانا شعر: م. صالح بن علي العَمْــري ليس شرا .. حسن الفيفاوي ليس شـراً إنـه خيـر فهـلْ -- أدرك الخاسرُ مـاذا قـد فعـلْ أوقـد الحـبَّ الـذي نحملـه -- لابنة الصديق جمـاً فاشتعـل ْ فتهـادت أحــرفٌ نـوريـةٌ -- تمتطي هيا إلـى خيـرِ العمـلْ لسـتُ ممـن قالهـا لكنـنـي -- في الذي تعنيه لا أنوي الجـدلْ حبَّ خيرِ الخلقِ عـذراً مالنـا -- غير أن نذرفَ دمْعاتِ الخجـلْ حمـزةٌ فينـا وفينـا خـالـدٌ -- وهنا عمـرٌو ولكـن لا بطـلْ زبـدٌ نحـنُ فـلا حـول لنـا -- إن دنا العاصفُ والسيلُ احتملْ يا مَقامَ الطهرِ عذراً ليس لـي -- غير أن أبعثَ باللحـنِ الجُمـلْ يا ابن نارِ الفرسِ يا صِنو الخنا -- يا سليلَ الرجسِ و القومِ السَّفلْ يا عدو اللهِ .. زوجُ المصطفى -- مصطفى الرحمنِ يا من قد جهلْ خيـرةُ الله لـه أكـرم بـهـا -- ابنة الصديق والشيـخ الأجـلْ إنــه الله الــذي بـرَّأهـا -- عشرُ آياتٍ بها الوحـي نـزلْ أنه الله .. وفي عصبـةِ مـن -- جاء بالإفكِ غويـاً لـم تـزلْ فاخسأنْ لن تعدوَ القدرَ الـذي -- أنتَ فيه مـن نفـاقٍ ودجـلْ هـي أمـي أمُّ مـن آمـنَ أنْ -- لا إلـه إلا مـن عـزَّ وجـلْ وحَّـدَ الله ولـم يشـرك بـه -- آمرَ النحل ومن في الكهف حَلْ ودعـا الله بـلا زلفـى ومـا -- غيرُ ربِّ الملكِ يعطي من سَألْ هي أمُّ الحـقِّ فـي حجرتهـا -- كم بدا نورٌ وكـم خيـرٌ هطـلْ هي أمُّ العلـمِ لـم تكتْمـهُ بـلْ -- ثلثُ الشرعِ لنا منهـا وصـلْ وعلى الحِجْرِ قضى خيرُ الورى -- وغدت حجرتهـا مثـوى الأُولْ أُقـرأتْ تسليـمَ جبريـلَ فمـا -- أعظمَ المُوصِي ومن عنه نقـلْ بُشِّرتْ جنةَ خلـدٍ فهْـيَ فـي -- روضها ما بين خمـرٍ وعسـلْ فضُلها أعظمُ مـن أن يحتـوى -- فهْيَ منا فـي قلـوبٌ ومقـلْ ليس شـراً إنـه بـابٌ إلـى -- نصرةِ الحقِّ وتبيـان الخطـلْ فانهضوا يا أمة الهـادي لهـا -- واخلعوا عنكم سرابيـلَ الكلـلْ قل عسى أن تكرهوا شيئاً لكـم -- فيه ما يخفى من الخير الجلـلْ أمُّ المؤمنيـن تحدِّثُنـا د.عبد المعطي الدالاتيقال الرسول صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة رضي الله عنها : ( أُريتُكِ في المنام ثلاث ليال ..جاءني بكِ الملَكُ في سَرَقَةٍ من حرير.. يقول : هذه امرأتك .. فأَكشفُ عن وجهِك ، فإذا أنتِ هي .. فأقول : إنْ يكُ هذا من عند الله يُمْضِهِ ) .. - حديث متفق عليه - مَن حازَ عِلمي في مدى الأزمانِ؟ أو كان مِثلـي! فلْيَسُدَّ مكاني اللهُ ربـَّى بالعنـايةِ أحمـداً و محمّـدٌ فـي ظلِّـه ربـّاني فأنا ابنةُ الإسلامِ ، زوجُ المصطفى قد أزهرتْ في دوحهِ أغصـاني أنا مَن أتى جبريلُ يحمل صورتي "فاختارني المختـارُ حيـن رآني" أنا زوجُهُ .. و أنا التي كانت لهُ أدنى لهُ من خفقـةِ الوجـدان ِ "يا من أتـى قبرَ النبـيِّ مُسلِّماً البيتُ بيتـي .. والمكانُ مكاني" في حجرتي يثوي هُنا بدرُ السّنـا في حجـرتي بجـوارهِ قمَـرانِ وأنا اِبنةُ الصِّدّيق حِبُِّ المصطفـى أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثّـاني ذاك الذي صحِبَ النبيَّ بهجـرةٍ عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ واللهِ ما استبقَ الصِّحابُ بأسْرهمْ في نيل أوج ِ الخيرِ و الإحسـان ِ إلّا بدا الصِّدّيـقُ أوّلَ سابـقٍ فحِصانُ "عبدِ الله ِ" خيرُ حصان ِ ويلٌ لمنْ قد خـانَ آلَ محمّـدٍ إذ نالهـمْ و صِحـابَهُ بلسـانِ لِلطّيّبيـنَ الطّيبـاتُ .. ألا ترى إذ صار في قلبِ الرّسولِ مكاني؟! إنـّي " لَأمُّ المؤمنيـنَ" جميعِهـمْ هـذا قضـاءُ اللهِ في القـرآنِ *** *( تنظر هذه القصيدة إلى قصيدة "مناقب أم المؤمنين " للواعظ الأندلسي موسى بن محمد رحمه الله تعالى). يازوجَ خير الخلقِ أنتِ أمَّنا رافع علي الشهري أمّـــاه يـــا أمّــاه ياأمّــــاهُ يـــا حُبَّ مَنْ اختاره مولاه يازوجَ خير الخلقِ انتِ امّنا قَــولٌ كــريـمٌ قــالــهُ الـلــهُ يـــا ام عــبدالله ياذات الـتقى نِلــتِ مـن الله الكريمِ رضاهُ نِلتِ المحبةَ مِنْ حبيبكِ احمدٍ حتى غَـدوتِ حُـــبّــهُ وهـواه ياابْنة الصدّيقِ اشرفَ صاحبٍ الـــغـارُ يشهـدُ صــبْرَه وبــَلاه هـو خيـرُ مـَنْ صلَّى بأمـة احمدٍ بـــَعـْـدَ الـذي بالامـرٍ قـــد ولاّه بعد الرسولِ محمدٍ خير الورىَ بـعــد الــذي بالــدِّيــن قـد ربَّاه الــلــهُ طَهَـرَكِ وبــيـّن فضْـلـَكِ بــالــوحـي جــاء نـبـيـنا وتـلاه بــُشْراكِ يــا امــاهُ يـوم تَنَزّلتْ أيــاتُ رب العـــرش جــلّ عُلاه لـمّا اتى الـروحُ الاميـن مُبـَشِّراً للهــادي المــختــار.. يــابُشــراه! بُشْرِاكِ حين أتى الحبيبُ وقد بدا مُــتــَبسِّمــاً والحُسنُ يَكْسـوَ فَــاهُ بــُشْرى ابي بكرٍ بـأيات الهُــدَىَ لــمّــا تــَلاها اسْـبلــتْ عيــنــاه طافَ السرورُ عليه مِنْ بعد الآسىَ والــلــهُ مــَحّـصــهُ وقــد عــافــاه هو ثـاني الاثـنينِ في الغــار الـذي مـن هَــجـْمـةِ الكـفــار قـــد اواهُ هـــذا ابــوكِ الــفــذّ قـائــدُ امــةٍ الـلـهُ بــالايــاتِ قــــــد زكَّــــاه رجُلُ المهماتِ الجسام وشَيخُها كــم مـنْ نـَجــاحِ شــاده وبـنـاه امــاه يــاعِـــرضَ الرسول محمدٍ هـو اشرف الاعراض..نحن فِـداه قــد اخْــرسَ الــرحمـنُ كلَّ منافقٍ والــمرجـفُ المـخـذول نال جَزَاه قد خـابَ اهلُ الافكِ حين تحـزّبوا قــد خــاب ابــنُ أُبـَّي فـي مَسْعــاه الــلــهُ بـَيـَّض وجـهــكِ يـا امــنا فــالــحقُ ابــْلــجُ والكتاب حَــواه فــي ســورة النور التي يُتْلىَ بها شــرفٌ لــكِ يــاامــنـا حِــزْنـَـاهُ فــإذا اتــتكِ مــذمةٌ مــن فاســقٍ فـــلـقد تـبوأ فـي اللظىَ مَــثـْـواه مـاياســرُ الــزنـــديقُ الا كافـــرٌ تـــبــّتْ امَــامَ المــؤمنـين يــداه قــد كَــذّبَ الــرحمـنَ في أيــاته يــاويــح هـذا الــكـلـبُ ما اشقاه لـم يــمـكثْ الـزنـديـقُ ياسرُ بيننا بــل فــرّ نــحـو مُنافــقٍ يرعــاه امــاه يــاحُــبَّ النــبي مـحـمـدٍ جــبــريــلُ اظـْـهـركِ لـَـهُ وأراه الــلــهُ فَــقَّـهـكِ وَوَسّعَ عِلْـمَــكِ مـن بيتِ خير الخلقِ شَعّ سَناهُ انتِ الاديبةُ قد حفظتِ روائعاً في الشعر اسْمعتِ الحبيبَ ارْقَاه اسْــمـعتِهِ عن ام زرعِ وقــومِها ما اعْــجـزَ الفُصحـاء في فَحْــواه امــاه يافــخــرَ الـنساءوفَــخْـرنا تــاريــخـكُ الوضــاء ما احْــلاه لــّما اتــاكِ المـصطفى متـألِــماً مــن رأســهِ ويــئــنُ فــي شَــكْواه ووضعتِ حِجْركِ للحبيبِ وسادةً لــمّــا رأكِ وقــــال واراســــاه مات الحبيبُ ورأسه في حِجْركِ شَــرَفٌ عــظيـــمٌ سَــاقَــهُ الـلــهُ شعر رافع علي الشهري سفر الأحاديث ونبع الفضائل عبد الملك بن عواض الخديدي عودي إلى البيتِ عينُ الله ترعاكِ = هذا الرسولُ بفيضِ البشرِ يلقاك لا تجزعي يا ابنةَ الصديقِ من خبرٍ = مبيّتٍ عندَ من بالشرِّ سمّاكِ حُثي الخطى يا ابنةَ الأحرارِ من مضرٍ = وجمِّلي بيتَ من بالطهرِ ربَّاكِ صفوان نعم الفتى ما خانَ ذمتهُ = كلا ولم ترتقبْ عينيهِ عيناكِ وكيف يرضى كريمُ الأصلِ منقصةً = بعرضِ أحمدَ حاشاهُ وحاشاكِ حينَ استقرتْ ظنونُ القومِ أجَّجها = نفاقُ من يبتغي ذلاًّ لمولاكِ أرادَ ذلَّ النبيِّ الهاشميِّ بلا = عقلٍ ويحسبُ أن اللهَ ينساكِ أخزاهمُ الله في الدنيا وأحبطهم = والشرُّ عقبى لهم والخيرُ عقباكِ لا تحسبيهِ شروراً إنهُ شرفٌ = ربُّ السماء بوحيِ النورِ أعلاكِ فأنزلَ الذكرَ آياتٍ تكذبهم = وتمنعُ الفحشَ أن يعلو محيَّاكِ تلك الروايات حقٌّ لا ندلسُها = ولا نؤججُ أحقاداً بذ****ِ يا آل بيت رسولِ الله نُشهدكم = على الذين طغوا من غير إدراكِ عِرضُ النبيِّ لكم عرضٌ وزوجتهُ = أمٌّ لكم ولنا فلينتهِ الباكي محبة الآل فرضٌ في عقيدتنا = عبادةٌ تُرتضى من غير إشراكِ لا من يدنسُ عِرضَ المصطفى عبثاً = ويضربُ الصدرَ يُدميهِ بأسلاكِ يا عصبة الإفك ما زلتم على شططٍ = ويُلحِقُ الحقدُ أولاك بأخراكِ الأرضُ من قولكم لو تعلمونَ شكتْ = وجاوبَ الكونُ من شمسٍ وأفلاكِ تبرأت منكمُ الزهراء طاهرةً = عفيفة القولِ لم تُخلطْ بأشواكِ كريمةُ الأصلِ لن ترضى لوالدها = جريرةَ العرضِ من كلبٍ وأفاكِ تلكَ الكواكب من أحفادها حفظت = قدرَ الأمومةِ ربُّ الخلقِ أعطاكِ كما تبرأ من أحفادِ لؤلؤةٍ = أبو الحسينِ لفضلِ الأم آواكِ سفرُ الأحاديثِ أم المؤمنين لنا = نبعُ الفضائلِ نرضاها ونرضاكِ لا تحزني حِبَّ من نرجو شفاعتهُ = فأنتِ في جنةِ الفردوسِ مأواكِ طيبي على ساعدِ المحبوبِ وافترشي = أرضَ الجنانِ وعذبُ الطهر سقياكِ قصيدة العشماوي في الدفاع عن أم المؤمنين رضي الله عنها د.عبد الرحمن صالح العشماوي حصان أيها الأعمى رزان.. يشير إلى فضائلها البنان رآها المجد أول ما رآها .. مبجلة لها في الخير شان ترى فيها البراءة مبتغاها .. ويعجب من بلاغتها البيان لها في قلب خير الناس حب ... تضلع من منابعه الجنان سرى في الأفق منه شذاه حتى.. تعطرت الغمائم والعنان حبيبة قلبه روحا وعقلا.. أحاط بها من الهادي الحنان لقد شهدت بحبهما البرايا.. وطار بذكره الحسن الزمان حبيبة سيد الأبرار أهدى.. إليها الحب فارتفع المكان و أم المؤمنين بأمر ربي ... وتلك أمومة فينا تصان لها من طيب محتدها شموخ .. به تأريخ أمتنا يزان لقد أعلى رسول الله قدرا ...لعائشَ فاستقر لها الكيان وعن جبريل أقرأها سلاما..فقل لي كيف ينفلت العنان سلام من ملائكة كرام.. فلا عاش المكابر والجبان ولا عاش اللذين لهم قلوب.. لها بمظاهر الكفر افتتان وما كل الرجال لهم عقول.. بها في كل خطب يستعان ففي الناس العقارب والأفاعي.. ومن هو في الخديعة ثعلبان نعوذ بربنا من كل قلب .. به من سوء نيته احتقان ومن بعض النفوس بها لهيب..يثور به من الحقد الدخان لقد كذبوا على خير البرايا.. ونالوا من حبيبته وخانوا وماذا ينقم السفهاء منها...وفي تكريمها كُسب الرهان وكيف يصح فيها قول غاو.. وعند الله قد عقد القران أتُرمى زوجة الهادي بسوء..ويبقى من رماها لا يدان بغيض من يسيء لها بغيض.. عليه من الخنا والإثم ران إذا أمن الغواة عقاب ذنب.. تمادوا في الغواية واستهانوا أما يكفي ابنة الصديق وحي.. تنزل في اللحاف لو استبانوا أيا بيت النبوة أنت رمز.. عليه من المهابة طيلسان وفيك من التقى نور مبين.. وإحسان وعدل واتزان وفيك الحب فجر من حنان .. به الناس استضاءوا حيث كانوا وفيك تدفق القران نهرا.. وفي جنباتك ارتفع الأذان وفيك وشائج القربى تسامت... وعنها صدّق الخبر العيان سما بمقامك العالي رسول .. وزوجات كريمات حسان لعائش فيك منزلة ولكن.. لهن القدر والحق المصان أيا بيت النبوة أنت صرح .. عظيم لا تطاوله الرِّعان برغم الحاقدين تظل رمزا... به الإيمان يشرق والأمان آخر تعديل بواسطة Egypt for Ever 25 ، 14-11-2010 الساعة 08:45 PM |
#2
|
||||
|
||||
جزاكي الله خيرا
بجد موضوع اكثر من رائع شكرا لحضرتك علي الموضوع و في انتظار المزيد من موضوعات حضرتك المميزة |
#3
|
||||
|
||||
بجد بجد من اجمل الاشعار اللى قريتها نريد المزيد وبارك الله فيك
__________________
من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت ويمكن لعود كبريت واحد ان يحرق مليون شجرة لذلك لا تدع امر سلبى واحد يؤثر على ملايين الايجابيات |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك . وجزاك كل خير
ورضي الله عن أمنا السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها |
#5
|
||||
|
||||
شكرا لمروركم الكريم
|
#6
|
||||
|
||||
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
|
#8
|
||||
|
||||
شكرا لمروركم الكريم
|
#9
|
||||
|
||||
قصائد روووووووووووووووعه
سلم اختيارك خالص تحياتي |
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
سلمت من كل شر لك ودى واحترامى |
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
جعله الله فى موازين حسناتكم
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#12
|
||||
|
||||
جزاك الله الف خير وبارك فيكى وسلمت يداك الجميلتان التى قد قدمت لنا الطف الكلام
__________________
اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا |
#13
|
||||
|
||||
شكرا لمروركم الكريم
|
العلامات المرجعية |
|
|