|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
<div align="center"><div align="center">ثقب </div>
من ثقب في الروح انسلّتُ صورتها كالزئبق انزلقت في روحه بين الروح والصورة سافرا دون حقائب <span style="color:#006600">لو الموضوع عجبكم فالفن ده اتضح إنه منتشر جداً وأنا ما كنتش أسمع عنه أصلاً فهيكون لي السعادة والسرور إني أتابع وأجيبلكم مجموعة قصصية قصيرة جداً كل فترة الموضوع منقول طبعاً بانتظار ردودكم لو كانت المسابقة بدأت فالموضوع ده خارج المسابقة :P لو ما بدأتش بلاش يدخل المسابقة :D احترامي
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#2
|
|||
|
|||
<div align="center">جميل جدا ياريت تكمل ياصلاح
انا عجبونى مرشح تساؤل أين ذهبت الشوارع؟ طبعا كله جميل بس دول عجبونى كمل سلام</div>
__________________
<div align="center"> My place not here It's over </div> |
#3
|
||||
|
||||
شكراً لمرورك رهف
أهوه التشجيع بدأ أهوه :D هستنى ردود فعل بقية الأعضاء عشان أبقى عارف مين ناوي يتابع وعشان يتجرعوا براحة وعلى مهلهم وبعدين أحط المجموعة التانية إن شاء الله أنا إللي عاجبني رشوة و براءة إكمن فيهم أفكار سياسية شوية يللا مش مشمكلة شكراً ع المرور وإن شاء الله هكمل لو ما فيش متابعين إلا واحد
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#4
|
|||
|
|||
لا خليهم اتنين ..
موضوعك ممتاز بجد .. اكمل
__________________
<div align="center"> [/center]<div align="center"> </div> |
#5
|
||||
|
||||
<div align="center">شغب</span>
<span style="color:#000099">قال لها عبر الإنترنت: أحبك يا حلوة. أجابته: كيف تعرف أنني حلوة؟ أنت لم ترني . قالت أيضا: كيف تحبني دون أن تعرفني؟ كيف أعرف أنك صادق لا تخدعني؟ أعجب بذكائها ونضجها، قال لنفسه: هذه الفتاة تصلح للزواج. قالت له: إن عمرها عشرون عاما، وأنها شقراء، وعيناها خضراوان، رائعة الجمال، تدرس في كلية الآداب، ولديها هاتف نقال، واسمها همس، أرسل لها صورته، أعادتها إليه بعد أن رسمت له قرنين مع عبارة ( أنت شيطان)، قال لنفسه هذه الفتاة مرحة، أنا أحب هذا. بعد زمن اتفقا على اللقاء عند باب حديقة قريبة من منزلها. فوجئ باقتراب طفلة في العاشرة من عمرها منه، قالت له ضاحكة: أنا همس كنت أمزح معك، ما أغباكم أيها الشباب! وما أتفه عقولكم ! </div>
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#6
|
||||
|
||||
لا حلوة يا بو صلاح
اول حاجة اتابعها يا شيخ go on :D
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
قصص حلوة أخي صلاح الدين
أنا من المتابعين إن شاء الله..
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms">ما أصعب أن يعطي الإنسان،، ثم يُقابل عطاءَه بالنكران</span></div> |
#8
|
||||
|
||||
<div class='quotetop'>إقتباس(=CRaZY_IVaN= @ Mar 27 2007, 11:10 AM) [snapback]289073[/snapback]</div>
اقتباس:
<div class='quotetop'>إقتباس(The_Relativistic200 @ Mar 28 2007, 09:19 AM) [snapback]289436[/snapback]</div> اقتباس:
<div class='quotetop'>إقتباس(فتاة_الإسلام @ Mar 28 2007, 10:55 AM) [snapback]289443[/snapback]</div> اقتباس:
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#9
|
||||
|
||||
<div align="center">[b]وضوح
<span style="color:#000099">سأل أمه كيف جاء الى العالم أجبته : كنت بيضة جلست عليها فقست وخرجت أنت منها فكر الولد في أمه الدجاجة وابيه الديك والكتكوت الذي كانه ضحك وازداد احترامه للدجاج</div>
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#10
|
||||
|
||||
<div align="center">البندقية</span>
<span style="color:#000099">- بابا .. أريد بندقية - حاضر تكتفى بنصف رغيف ، وتسير إلى العمل . تنكب على الأوراق علهم يلحظون همتك بمكافأة . تضم القرش إلى القرش ، تجمع له ثمن ما يريد . ثم تذهبان معا إلى بائع اللعب . غالية وألوانها تتلألأ. - أريد هذه .. يبتسم البائع وتدفع أنت . يضحك الولد ، تغسل فرحته روحك ، يحتضن البندقية ، يرفض أن يغلفها البائع فى صندوقها ، يأبى إلا أن يمسكها بيده . يفتر ثغرك عن بسمة ، لكنك تخجل ، وتلبس وجهك قناع الصرامة وتخرجان . تسيران فى الشوارع ، مليئة بالجنود - الجنود ، يحملون البنادق - البنادق . يعترضونك ... - من أين ؟ إلى أين ؟ البطاقة .. ودفعة للكتف ، صفعة للوجه ، طلقة للرأس . وهاأنت ذا ملقى على الأسفلت ، والأسفلت لايتشرب بالأحمر-الدم . وهاهو ذا الصغير - ابنك - يرفع نحوهم البندقية ، ويصوب . </div>
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#11
|
||||
|
||||
فين المتابعين؟
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#12
|
|||
|
|||
تسجيل متابعة..
أعجبتني كثيراً القصص هذه المرة، خاصة آخر قصة.. البندقية،، ولكني لاحظت أن جميع القصص يغلب عليها الطابع المأساوي.. شكراً لك أخي صلاح الدين واستمر بالموضوع بإذن الله..
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms">ما أصعب أن يعطي الإنسان،، ثم يُقابل عطاءَه بالنكران</span></div> |
#13
|
||||
|
||||
في الحقيقة النوع ده من الأدب أصلاً أنا ما كنتش اعرف انه موجود
اسمه كده قصص قصيرة جدا مجموعة من القصص -وده تعريف شخصي- في الغالب بتتناول موضوع معين او وجهة نظر واحدة فممكن يكون إن المآساوية الطبع الغالب بغض النظر فيه بعض القصص لم تكن مأساوية مثل : وضوح - أمومة - ثور شكراً ع المتابعة وإن شاء الله الجديد عما قريب شكراً للحضور يا وليد نورت الموضوع هتتابع ولا إيه نظامك؟ :D
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
#14
|
||||
|
||||
الف شكراااااااا يامان على الموضوع العسل
الكنج ابو داودج
__________________
<span style="font-family:Tahoma">[color=#3333FF]<div align="center">لا تحزن يا قلبي إن ذُقتَ يوماً طعم الخيانة إن جعلوكَ تبكي و تكتبُ من الدمِ ألفَ نهاية... لا تحزن يا قلبي إن عشت تنتظر القطار عند محطة المسافرين... إن عشت مسافراً تحلم بركب العائدين إن فاتك القطار... و لم تكن من القادمين لا تحزن يا قلبي إن أحرقوا شموعاً أوقدتها في الظلام ... إن ذبحوا فراشاتٍ أطلقتها في وحشة الأيام ... لا تحزن يا قلبي إن اكتشفت أن الكلام رخيص وأن الحب يباع ... و أن الناس تشتري من المشاعر ألف قناع... لا تحزن يا قلبي إن رافقتهم دائماً... و مازلت غريب إن بنيت لهم وطناً... و قالوا: أنت غريب!!! إن أهديتهم عمرك... و نطقت عيونهم: ستبقى غريب!!! لا لا لا تحزن يا قلبي</span>[/color] </div> |
#15
|
||||
|
||||
شكراً للمرور والتشجيع يا كنج
منور المنتدى مش هتخليني أنا أبقى وزير بقى؟ :D <div align="center">عشر قطع من لحم الحكاية..!! (أحاول لملمة أجزائها، لتكتمل جثة الحكاية.. لكن روحها الماكرة تخرج لى لسانها، وتستعصى بجبروتها المعروف، فلا تمنحنى سوى قطعاً من لحم الحكايات.) لم يدرك شهر زاد الصباح حدث أن مات الديك، فاستمرت شهر زاد فى الحكاية حتى تقطعت أحبالها الصوتية.. لكن شهريار كان مستغرقاً فى النوم. قرار جرئ قرر ابن المقفع نزع قناع كليلة ودمنة، والتوجه إلى السلطان مباشرة ليخبره برأيه فى الأسلوب الصحيح لحكم الرعية، حتى ولو دفع رأسه ثمناً.. وعندما وقف أمام السلطان، حاول أن يتكلم، فاكتشف أن رأسه مقطوعة بالفعل. فريسة استمرت العنكبوت فى توسيع دائرة سلطانها بإطالة خيوطها، هدفها الذبابة المخادعة التى كانت تراقبها منذ ولدت على الجدار المقابل لموقعها، ورأتها تكبر أمامها دون أن تستطيع اقتناصها.. أخيراً سيطرت على المكان كله، ووقعت الذبابة فى براثنها.. لكنها اكتشفت، بعد أن التهمتها؛ أنها نقعت نفسها فى السم قبيل السقوط. قبــر أتسكع، فى البر الغربى.. أجدادى المحنطون فى رحم الزمن البالى.. عبر حنوطهم الشمعى؛ ينظرون إلىَّ بحسرة.. أنظر إليهم ببلاهة.. أهندم كفنى العصرى.. أواصل تسكعى.. طير بلا معجزة ممزقة أشلائى.. متناثرة قطعها فى قمم ثلجية.. وأنفاق حالكة.. وبطون حيتان وشراغيش.. وعروق نباتات شوكية.. وسطور ممسوحة فى كتب ممزقة.. ولا نبى يدعونى إليه فآتيه سعياً..!! ذبيـح عندما رأى أبى فى المنام أنه يذبحنى.. قتلت أخى المفضل لديه.. واستوليت على الميراث وحدى..!! شرط المواطنة أيتها الأمازونية العتيقة! اعتصرى رجولتى بقبضتك القوية، والقِ بغصنها الجاف فى بئر الذكرى المطموسة، لأستطيع أن أصبح مواطناً صالحاً فى زمن التخنث. عمل عندما استجاب لضغوطهم أخيراً تاركاً انكبابه الدائم على العمل وخرج يتمشى فى الشارع، ابتسم ملاك الموت قائلاً فى سعادة: أخيراً فرصتى لكى أعمل معه..!! بصيرة لم أكن واثقة بنفسى لدرجة أن أصرخ.. لكنهم عندما حكوا لى، وسن إبرة المحلول مغروس فى العرق المزرق النافر من ذراعى، عما لم أشاهده/ عما شاهدته بالفعل، علمت أن صرختى كانت تستطيع أن تنقذ تلك الطفلة التى تركت يد أمها فجأة وطارت مصطدمة بمقدمة الأوتوبيس لتصبح نثاراً.. ندمت كثيراً، بكيت كثيراً، احتجت إلى الكثير من الشجاعة، والثقة بالنفس، لأصرخ صرختى الأولى.. ثم الثانية، فالثالثة.. واعتدت أن أصرخ فى كل مرة، واعتدت أن يحكوا لى فى كل مرة عما لم أشاهده/ عما شاهدته بالفعل. متطرف أخيراً حضرت سيارة الشرطة. علمت أننى تجاوزت أقصى الحدود عندما حرضت زملائى على التصدى لضربات رجال صاحب المصنع فخطفوا منهم العصى والأحزمة ووقفوا فى مواجهتهم. علمت أننى أخطأت عندما رفضت أن أنزل درجة من عامل فنى إلى عامل عادى تحت رئاسة الفنيين الأجانب الذين استجلبهم صاحب المصنع، فى حين وافق زميلى أشرف.. صحيح أنهم خفضوا مرتبه أكثر من مرة، لكنه لا يزال يعمل، بينما أحاول أنا -فاشلاً- قراءة ملامح المستقبل فى عيون ضابط أمن الدولة المسلطة علىّ!!</div>
__________________
May God Bless all of you Wishing you a spiritual Ramdan Salah El-Din ReceptiveGuy
|
العلامات المرجعية |
|
|