|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
وثقت بصديقتها فكانت النتيجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون. بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها. و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة. ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة وشاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، وواعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها. لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، قال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب . و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني. فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه ((((( لا حول ولا قوة الا بالله ))))) اتمنى ان تعجبكم القصة
__________________
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
|
#2
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله
بجد حكاية صعبة جداً |
#3
|
||||
|
||||
هيا دي قصة حقيقية ولا زي ماتقولي كدا حاجة نكد وخلاص ؟!
|
#4
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا ب لله
اه هي قصه حقيقيه؟؟؟؟ اصلها غريبه اوووي
__________________
.الحمد الله .
|
#5
|
|||
|
|||
باسجل رد عشان اقرا الموضوع لما ارجع
عشان لازم اقفل دلوقتى وباكرر السؤال بس المرة دى قبل القراية القصة حقيقية ؟ |
#6
|
||||
|
||||
ياعينى بجد
انا عنيا والله دمعت من القصة دى بس علشان تبقى عبرة لكل بنت والثقة لازم متكونش عمياء خالص لازم يكون فى نوع من الاحتياط ربنا يحفظنا ياااارب ويسترنا وجزاك الله خيرا على القصة يامروة |
#7
|
||||
|
||||
القصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه حقيقيه
__________________
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
|
#8
|
|||
|
|||
امممممممم
مش حاسة انى متعاطفة معاها !! هى غبية اصلا .. وبغبائها استاهلت اللى حصلها ازاى تركب عربية مع واحد ماتعرفهوش ؟! حتى لو كان اخو صاحبتها .. وازاى تروح معاهم مكان غريب ؟! وبعد ما حصلها كدة ازاى قدرت تستمر .. ليه مقالتش لاهلها ؟! كانت متخيلة الموضوع هاينتهى ازاى ؟! ولا خلاص اعتبرت نفسها واحدة من الناس دول ؟! معلش .. بس دى مش ثقة ده غباء !! بالنسبة لاهلها برضو هما كمان استاهلوا اللى حصلهم كانوا فين لما بنتهم نزلت تقابل صاحبتها ؟! ماسألوهاش رايحة فين .. ولا كنتى فين ؟! هما كمان اغبيا .. مش البنت لوحدها !! واضح ان الغباء عندهم وراثة !! |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
اعتذر للسعاده لانني عشت حزينا وحملت الحزن كشطر من حياتي وعشقت البكاء لانني انفس به عن الامي وعشقت جروحي لاني اخفي بها الامي الداخليه وعشقت الصمت لانه يحفظ لي كبريائي فعذرا ايتها السعاده لانني ابعدتك عن حياتي
|
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
الموضوع مش مسألة غباء الموضوع مسألة سذاجة مش اكتر او بطريقة أعم الثقة انا لو واثق فيكي حصدقك منك أي كلام تقوليه هي شافت منظرهم كده في الصور مش حييجي في بالها خالص إنهم حيكونوا اغراب ميمكن فعلاً هما بيقعدوا كده في البيت ولو كان غلط عشان كده انا الحمد لله بطلت اثق في أي حد ثقة عشوائية تقدر تقول مبقتش بثق في حد اصلاً هو محصلش معايا حاجة بس مش حستنى لما تحصل حاجة وتكون بلا رجعة وكمان البنت مهما كانت درجة الصداقة المفروض متطلعش بيت حد ابداً غير بيتها وبيت قرايبها اللى تعرفهم وبس ولو راحت بيت غريب ولو بيت صاحبيتها على الأقل اول مرة يكون معاها اخوها مثلاً او كده لكن الندم مش حيبقى ليه لازمة بعد كده
__________________
It was over 3 years since my last visit |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
انا قولت على احساسى مش اكتر !! اقتباس:
اولا .. آسفة انى ماشكرتكيش عالموضوع يا مروة ثانيا .. انا ماقولتش ان الهدف هو اننا نتعاطف معاها !! اقتباس:
امممممم
مش شايفة انها فرقت كتير برضو سذاجة من غباء ممكن سذاجة الطف شوية بس الاتنين بيأدوا نفس المعنى اللى عايزة اوصله والغباء اللى انا اتكلمت عنه .. او السذاجة ف الثقة العمياء دى لان الثقة مش بتيجى غير بعد مواقف كتير تكون قدرت فيهم تفهم الشخص اللى قدامك وتعرف اسلوبه وطباعه .. واخلاقه !! اللى اكيد بتبان ومهما كانت الثقة .. لازم يبقى فيه عالاقل نسبة 30% حذر كتير اوى .. بس انا دبوس ماشى عالارض |
#12
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله
يااااااااااا الله حكايه روعه بجد
__________________
اعتذر للسعاده لانني عشت حزينا وحملت الحزن كشطر من حياتي وعشقت البكاء لانني انفس به عن الامي وعشقت جروحي لاني اخفي بها الامي الداخليه وعشقت الصمت لانه يحفظ لي كبريائي فعذرا ايتها السعاده لانني ابعدتك عن حياتي
|
#13
|
||||
|
||||
نورتم الموضوع
miss.ra5ama نورتى الموضوع بس انا مش معاكى مهما كان لما حد بيتحط فى أى موقف بيكون صعب ياخد القرار الصح وكمان مش هدف الموضوع التعاطف معاها المهم اننا نتعلم من القصه دى نورتى
__________________
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
|
#14
|
||||
|
||||
الحكاية دى لو حقيقية يبقى كده احنا العرب فى كارثة رب يكون فى عون اهلها وفى عونها وفى عوننا كلنا لان الحكاية مشحكاية غباء ولا سذاجة ولا طيبة ولاثقة عمياء الحكاية حكاية ضمير اللى اختفى من زماننننننننننننننننننننننننننننننننننننن
|
#15
|
|||
|
|||
لسلام عليكم
ولله يا جماعه فى بيحصل فى الدنيا كتر من كدا مع اقرب الناس ليا واحده قربتى فى المدرسه الثاويه الفنيه ف الاسكندريه بتحكيلى بجد مصائب و جت استعانت بى وفى اليوم ده عملت انى ظابط و كلمت العيال دى وشتمتهم وهما خافوا وبعدوا عنها بجد قصص كانت بتتحكالى وانا اقولها الكلام د فى الاسكندريه تولى اه اقولها فى مدرستك تقولى اه لما انا كنت بتجن ربنا يعافينا يا رب
__________________
الذكريات مش مجرد كلام بتبقى حاجه محفوره فى القلب |
العلامات المرجعية |
|
|