|
#1
|
||||
|
||||
علماء مصر .. موضوع موسوعى
أساتذتى الأفاضل رواد بوابة ثانوية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كما تعودنا من بوابة ثانوية حصرية الموضوعات وغناها وانفراد البوابة بكل ما هو جديد سوف نبدأ فى موضوع جديد نرجو من الله ان يكون موضوع موسوعى ومرجعى عن أغلب علماء مصر فى الداخل والخارج وهم الأبطال الحقيقيون المنسيون دائما وسوف نرى هذا من قرأتنا للموضوع حيث أن أغلب الأسماء لن يعرفها الكثيرين منا لذا أرجو من الله أن يوفقنا للانتهاء من هذا الموضوع كما أترك موضوع تثبيت الموضوع بيد أساتذتى مشرفى القسم إذا رأوا أن الموضوع يستحق ذلك جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
أحمد صالح عبد الله عالم مصريات ولد في قرية بلانة بمحافظة أسوان في مصر اهتم بالآثار وعمل ضمن اختصاصه حاصل على ليسانس الآثار من جامعة القاهرة ودرجة الماجستير والدكتوراه من جامعة مانشستر - المملكة المتحدة دراسته
تدرجه الوظيفي
كتاباته كتب التحنيط فلسفة الخلود في مصر القديمة – عام 2000 م. the royal mummies -2010 مقالات عامة متنوعة "قدماء المصريين عرفوا المواد الكيميائية المناسبة:التحنيط المصري له قواعد وليس تركيبة سحرية" في جريدة الحياة اللندنية بتاريخ 29\3 \1998 ص20 " قارة مزعومة تستخدم قاعدة لسرقة التاريخ: اطلنتس أسطورة مصرية"، أخبار الأدب بتاريخ 3\12\2001 ص 10 "عفوا يا سادة... قتــل الملك وهذا هو الدليل"، جريدة الأحرار "ورحل الدكتور عبد العزيز صالح: رائد المدرسة المصرية في الآثار: رجل من الزمن الجميل ", أخبار الأدب "حرب إسرائيل الخامسة ضد الهرم الأكبر"، أخبار الأدب بتاريخ 22\3\1998 ص 8و9 "مرة أخرى.. علم التوراة وأوهام الكينونة : أموال اليهود في خدمة تزوير التاريخ"، أخبار الأدب "أسطورة الاراضى التوراتية"، جريدة الأحرار "المشروع الصهيوني في الحرم الشريف"، جريدة البديل مقالات في دورية جامعة مانشستر The mummified animals in ancient Egypt The developments of the tombs till the end of the Old Kingdom and its interaction with mummification rituals The Canopic jars Ancient Tissue’s preparation Mummification in Old Kingdom مقالات أخري Luxor’s best-kept secret revealed: The museum of mummification, KMT vol 11, no. 1 spring 2000
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
أحمد عثمان أحمد عثمان كاتب وباحث في علم المصريات، وضع الكثير من النظريات قوبل معظمها بالرفض من قبل علماء المصريات. ولد أحمد عثمان في القاهرة عام 1934م، وكان طالباً في كلية الحقوق جامعة القاهرة، أصبح بعدها صحفيا، سافر إلى لندن في عام 1964م ودرس المصريات وأقام هناك. كان أحمد عثمان مهتما بمحاولة ربط وإيجاد أوجه التشابه بين القصص التاريخية في الإنجيل والاكتشافات الأثرية الحديثة في مصر، وبالأخص ما يتعلق ببنى إسرائيل وتاريخهم في مصر. كانت أول نظرية وضعها أحمد عثمان توصل فيها إلى أن النبي يوسف هو نفسه يويا والد زوجة الملك أمنحتب الثالث الملكة تِيْيِ، ونشر هذه النظرية في عام 1987م في كتاب بعنوان (غريب في وادي الملوك) صدر باللغة الإنجليزية عن دار سوفينير بريس وأعيد طبعه في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية وأسبانيا وهولندا، وله أيضا نظرية أخرى يرى فيها أحمد عثمان أن النبي موسى والملك أخناتون من الأسرة الثامنة عشر هما نفس الشخص مفسرا ذلك بناء على مقارناته لبعض النصوص في الأنجيل والتاريخ المصري القديم وقد وجهت نظرياته بالرفض من قبل الكثير من علماء المصريات والباحثين منهم دونالد ريدفورد الذي كتب ردا على كتاب غريب في وادى الملوك. ويرى أحمد عثمان أن سبب الهجوم والرفض من كبار علماء المصريات لنظرياته ونظريات الآخرين أنهم بنوا أسمائهم وتاريخهم العلمي بناء على تفسيراتهم الخاصة للتاريخ الفرعوني وقبولهم بتفسيرات مخالفة لأرائهم وتفسيراتهم فيه تهديد لأسمائهم ومكانتهم التي وصلوا إليها. موقع أحمد عثمان
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
أحمد فخري
أحمد فخري (23 مايو 1905 - 1973). لقب بكبير وشيخ الأثريين. كما لقب أيضا براهب الصحراء. مؤلفاته
واحة الغروب تأثر الروائي بهاء طاهر بكتاب الدكتور أحمد فخري عن سيوة وقام بتأليف رواية واحة الغروب وتمر احداث الرواية بين الواقع والخيال في “واحة سيوة” وهي تدور في عصور تاريخية مختلفة. وقد حازت الرواية على جائزة البوكر العربية لعام 2008. حادثة سرقة ست من عصى توت عنخ آمون الأثرية بعد انتهاء عرض مجموعة «توت عنخ آمون» الشهيرة بمدينة «شيكاجو» الأمريكية وأثناء اشراف الدكتور أحمد فخري على عملية التغليف لاحظ استبدال ست من عصى توت عنخ آمون الأثرية بمثيله لها ـ شكلا ومعدنا ـ مقلدة بإتقان شديد. وعند ابلاغه لرئاسة الجمهورية بالموضوع كان الرد بعودته للقاهرة فورا وارسال بديل له ليصاحب المعرض في باقي المدن الأمريكية !!!!!!
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
أحمد كمال باشا
أحمد كمال باشا (1267 هـ - 1341 هـ، 1851 - 1923م). أحمد كمال بن حسن بن أحمد، كان بارزًا في الدراسات الآثارية في مصر. أصله من جزيرة كريت. ولد بالقاهرة ونشأ فيها. كان يجيد اللغات العربية و الفرنسية و الإنجليزية و الألمانية و التركية، ويعرف قليلاً من القبطية و الحبشية، كما يقرأ الهيروغليفية. وتقلب في مناصب وأعمال كثيرة، وأحرز أوسمة ورتبًا حسنة. وآخر ماعهد به إليه أمانة متحف القاهرة، ودروس الحضارة القديمة في الجامعة المصرية. صنف كتبًا قيمة، منها: العقد الثمين في تاريخ مصر القديم ؛ اللآلئ الدرية في قواعد اللغة الهيروغليفية ؛ بغية الطالبين في علوم قدماء المصريين ؛ ترويح النفس في مدينة عين شمس ؛ ترجمة دليل متحف الإسكندرية من الفرنسية إلى العربية ؛ ترجمة دليل متحف القاهرة من الفرنسية إلى العربية ؛ صفائح القبور في العصر اليوناني الروماني (مجلدان) ؛ الدر المكنوز في الخبايا والكنوز ، (مجلدان الأول عربي، والثاني فرنسي)؛ الموائد القديمة في جزءين ؛ الحضارة القديمة ؛ في حضارة مصر والشرق إلى ظهور الإسلام ؛ رسالة في التحنيط والجنازة عند قدماء المصريين ؛ آجرومية عربية ألمانية ؛ رسالة في مدينة منف ، ومباحث كثيرة باللغتين العربية والفرنسية نشرت في المجلات والنشرات العلمية. وكل مؤلفاته مطبوعة ومتدوالة، تعد من المراجع المهمة في موضوعاتها، لاسيما في التاريخ القديم أحمد باشا كمال (29 يونيو 1851 - 5 أغسطس 1923) أول مؤرخ عربي يكتب في تاريخ مصر وحضارتها القديمة كتابة علمية سليمة، وعلى يديه ظهر جيل من كبار علماء التاريخ والآثار، وصار رائد المدرسة المصرية في الدراسات الأثرية كان من شأن معرفة أصول اللغة المصرية التي توصل إليها العالم الفرنسي جان فرانسوا شمبيليون أن نشطت حركة ترجمة الوثائق المصرية القديمة، وتقدمت الدراسات اللغوية، وانكشف ما كان غامضا من حياة القدماء المصريين، ثم ازدهرت الدراسات الأثرية باهتمام الجامعات والمؤسسات العلمية الأوربية بالآثار المصرية، وبدأت مرحلة الكشف عن الآثار وفتح المقابر وترميم المعابد وجمع أوراق البردي، واستتبع ذلك ظهور عدد من العلماء النابهين الذين شغفوا بالآثار المصرية وبذلوا جهودا مضنية في البحث والتنقيب وفي قراءة النصوص القديمة وترجمتها وتحليلها؛ حتى يتمكنوا بواسطتها معرفة معالم التاريخ المصري القديم. ولما كانت مصر هي موطن تلك الحضارة المصرية ومثوى آثارها ومعابدها؛ قام العالم الألماني هنري بروكش (1827 – 1894م) بفتح أول مدرسة للدراسات الأثرية بالقاهرة سنة 1869، ويعد هذا العالم الألماني من كبار الأثريين في العالم، ومن رواد اللغة الهيروغليفية، وله بحوث جيدة في تاريخ مصر وجغرافيتها القديمة. وكان من بين طلبة هذه المدرسة العالم الأثري الكبير أحمد باشا كمال، أول مؤرخ عربي يكتب في تاريخ مصر وحضارتها القديمة كتابة علمية سليمة، وعلى يديه ظهر جيل من كبار علماء التاريخ والآثار، وصار رائد المدرسة المصرية في الدراسات الأثرية. المولد والنشأة ولد أحمد باشا كمال في 29 يونيو 1851، وقبل أن يلتحق بالتعليم النظامي تعلم القراءة والكتابة ومبادئ الحساب، وحفظ شيئا من القرآن الكريم، ثم التحق في سنة (1280 هـ = 1863م) بمدرسة المبتديان الابتدائية بالعباسية، ثم انتقل منها في سنة (1284 هـ = 1867م) إلى المدرسة التجهيزية التي تقابل الآن المدارس الثانوية، وتعدّ الطلبة للالتحاق بالمدارس العليا، ومكث بها عامين، انتقل بعدها إلى مدرسة اللسان المصري القديم، وهي المدرسة التي أنشأها العالم الألماني بروكش لدراسة الآثار واللغة القديمة؛ فدرس أحمد كمال بها اللغة المصرية القديمة والحبشية والقبطية وحذق في الفرنسة والألمانية والإنجليزية، وأتقن التاريخ المصري القديم. في معترك الحياة كان المفروض أن يلتحق أحمد كمال بعد تخرجه في المدرسة بمصلحة الآثار، ولكن ذلك لم يحدث فقد حيل بينه وبين العمل بالمصلحة التي كان يحتكر الأجانب العمل بها، فعمل أحمد كمال بوزارة المعارف معلما للغة الألمانية بإحدى المدارس الأميرية بالقاهرة، ثم تركها وعمل مترجما للغة الفرنسية في وزارة المالية، ولكن شغفه بالآثار جعله يترك تلك الوظيفة عندما حانت أول فرصة للعمل بمصلحة الآثار، والتحق في وظيفة كاتب بعد أن أظهر عدم معرفته بالآثار، ثم لم يلبث أن شغل وظيفة مترجم ومعلم للغات القديمة بالمتحف المصري. ولما خلت وظيفة أمين مساعد بالمتحف المصري تمكن من الفوز بها في سنة 1873؛ فكان أول مصري يتقلد هذا المنصب، وظل يشغله حتى اعتزل العمل سنة 1914، وإلى جانب ذلك كان يقوم بتدريس اللغة المصرية القديمة والحضارة المصرية في مدرسة المعلمين العليا وفي الجامعة المصرية الأهلية، واختير عضوا بالمجمع العلمي المصري والمجمع اللغوي الذي أسسه محمد توفيق البكري في سنة 1892، والمجمع العلمي العربي بدمشق. النشاط العلمي تعددت جهود أحمد باشا كمال فشملت التنقيب عن الآثار وتخريج جيل من الأثريين والبحث والتأليف. أما التنقيب عن الآثار، فله مساهمات عظيمة في الحفائر التي أجريت في عشرات من المواقع الأثرية وخاصة في مصر الوسطى، ونشر تقارير ضافية عن هذه الحفائر، وقام بدور رئيسي في العثور على مومياوات الفراعنة التي كانت مخبأة بالدير البحري بغربي طيبة. وبذل جهدا كبيرا في عملية نقل آثار المتحف المصري وتنظيمه وترتيبه مرتين: الأولى عندما نقلت آثاره من بولاق إلى متحف الجيزة سنة 1890، والأخرى عندما نقلت من متحف الجيزة إلى المتحف الحالي بوسط القاهرة سنة 1900، ودعا إلى إنشاء المتاحف في عواصم الأقاليم المصرية فنجح في إنشاء متاحف في أسيوط والمنيا وطنطا. وسعى لدى الوزير النابه أحمد حشمت باشا وزير المعارف لإنشاء فرقة لدراسة علم الآثار المصرية بمدرسة المعلمين الخديوية، فأنشئت أول فرقة، كان من بينها عدد من الطلاب صاروا بعد ذلك من كبار علماء التاريخ والآثار، مثل سليم حسن، وأحمد عبد الوهاب باشا، ومحمود حمزة. وبعد تخرج الفرقة الأولى سنة (1331 هـ = 1912م) حاول أن يلحق بعض أعضائها بالمتحف المصري، ولكنه لم يوفق؛ بسبب العراقيل التي أقامها الأجانب في سبيل ذلك، فاشتعل خريجو هذه الفرقة بالتدريس، ثم نجحت مساعيه في تعيين ثلاثة منهم في المتحف المصري سنة (1331هـ = 1923م)، وتقرر إرسالهم إلى فرنسا وإنجلترا لإتمام دراسة الآثار هناك، والثلاثة هم: سليم حسن صاحب موسوعة مصر القديمة، ومحمود حمزة، وسامي جبرة. وسعى لدى وزارة المعارف في إحياء دراسة الآثار في مدرسة المعلمين العليا، فأعادت الوزارة افتتاح فرقة دراسة الآثار واللغات القديمة بمدرسة المعلمين سنة (1342 هـ = 1924م) أي بعد وفاته، والتحق بها طلاب الشهادة الثانوية. ولما أنشئت الجامعة المصرية تقرر أن يكون من بين أقسام كلية الآداب قسم للآثار، ثم استقل بعد ذلك وصار كلية خاصة بالآثار. مؤلفاته ألف أحمد كمال عددا كبيرا من الكتب باللغة العربية والفرنسية، منها:
قاموس اللغة المصرية القديمة ويعد هذا المعجم أهم ما كتبه أحمد باشا كمال من مؤلفات وأعظمها شأنا، ولكنه لا يزال مخطوطا لم ير النور بعد، ويقع في 22 مجلدا، ويجمع مفردات اللغة المصرية وما يقابلها بالعربية والفرنسية والقبطية والعبرية. وهذا المعجم وليد فكرة ملكت المؤلف الحصيف، وهي أن هناك صلات بين اللغة المصرية القديمة واللغات السامية، وخصوصا اللغة العربية. وكان لتمكنه من اللغات المصرية والسامية أثر كبير في تتبع الفكرة وتأصيلها. وقد أشار إلى هذه الصلة في محاضرة له ألقاها في مدرسة المعلمين الناصرية سنة (1332هـ=1914م) حيث قال: إن كثرة مطالعتي في اللغة المصرية القديمة منذ كنت في الثامنة عشرة من عمري إلى أن بلغت الستين مهّدت لي سبيل الوصول إلى اكتشاف غريب مفيد، ألا وهو أن اللغة العربية واللغة المصرية القديمة من أصل واحد، إن لم يكونا لغة واحدة افترقتا بما دخلهما من القلب والإبدال، كما حصل في كل اللغات القديمة. وقد استغرق إنجاز هذا العمل عشرين سنة من العمل الجاد المضني، والبحث العميق، وأسفر عن 22 جزءا من القطع الكبير، وتجاوز بعض الأجزاء ألف صفحة، وتضمن كل جزء أحد الحروف الهيروغليفية، وقام منهجه على وضع الرسوم الهيروغليفية أولا ثم الحروف الصوتية فيها، ثم ما يقابلها في اللغة الفرنسية والعربية، وقد يعارضها باللغات الأخرى كالقبطية والحبشية والآرامية والعبرية. ومن أمثلة الكلمات المصرية القديمة ومرادفاتها من العربية كلمة: حنت، وهي الحنطة، وترا: ذرة، زت: زيت، زدتو: الزيتون. ولما تقدم أحمد كامل إلى وزارة المعارف لطبعه قبل وفاته على نفقتها أحالت جزءًا منه إلى مدير المطبوعات وكان إنجليزيا، فأحاله إلى كبير الأمناء بمصلحة الآثار العالم الإنجليزي فرث لإبداء الرأي فأشرك معه عضوين: أحدهما أمريكي، والآخر فرنسي، وجاء رأي اللجنة مخيبا للآمال فلم تهتم الوزارة بطبعه، وأهمل عمل كان نشره سيدحض نظريات الاستشراق والتغريب التي تدعو إلى الفرعونية، وتباعد بين أصل جنـس الشعب المصري والجنـس العربي، ويكشف عن عراقة عروبة مصر على امتداد تاريخها الطويل.
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
باهور لبيب
باهور لبيب (1905 - 1994) Pahor Labib was one of the world leaders in the Coptic language. He was also well versed in hieroglyphs. Above shows a postcard in hieroglyphs from Professor Herman Grapow to his student Pahor Labib sent in 1932 Pope Cyril VI of Alexandria باهور لبيب والبابا كيرلس السادس 1960's Pahor Labib with Henry Kissinger in the Coptic Museum, Labib showing a page of the Nag Hammadi Library preserved in special glass. باهور لبيب (1905 - 1994) عالم القبطيات المصري المدير الاسبق المتحف القبطي بالقاهرة نشر 158 ورقة من مخطوطات نجع حمادي، وذلك في سنة 1976 م. كتاب الدكتور باهور لبيب عالِم الآثار... قصة كفاح ونجاح هذا الكتاب يرصد سيرة ذاتية لقصة كفاح ونجاح مصري صميم لا غش فيه من منظور ابنه الدكتور أحمس مستشار الأنف والأذن والحنجرة بإنجلترا والحاصل على الدكتوراه في العلوم الطبية بهولندا وهو خريج المعهد العالي للدراسات القبطية بالقاهرة. كتاب فريد يحكي قصة كفاح ونجاح عالم الآثار المصري الدكتور باهور لبيب الذي وُلِدَ في 19 سبتمبر عام 1905، واشترك في ثورة 1919، وهو أول مصري يحصل على درجة الدكتوراه في الآثار، وعُيّن مديرًا للمتحف القبطي، وأمم مخطوطات نجع حمادي، وعُيّن رئيسًا لهيئة اليونسكو لترجمة مخطوطات العارفين بالله، وحصل على الميدالية الذهبية من الإمبراطور هيلا سيلاسي، وعُيّن رئيسًا للهيئة العالمية لدراسة المخطوطات، وانطلقت روحه إلى بارئها في 7 مايو عام 1994م. قصة حياة مصري لا غش فيه قصة حياة الدكتور باهر لبيب عالم الآثار الشهير هي قصة حياة مصري لا غش فيه، عاشق لأرض مصر، وطني من الطراز الأول، حُبه للحق وسعيه الدءوب نحو العلم جعله هدفًا للمصاعب والآلام ولكنه تقبلها وصارعها ليخرج مكللاً بالنجاح. لم يكن طريقه سهلاً ولا كان نجاحه بلا ألم. لا يسرد الكتاب ملحمة شخص فقط، بل قصة أمة من خلال حياة رجل أحب وطنه إلى المنتهى، لم يكن باهور لبيب يبغي التملك بل كانت رغبته في الحياة وشغف قلبه أن ينهل من ينابيع العلم. محتوى الكتاب يتكون الكتاب الذي صدر منذ عدة أيام، من واحد وعشرين فصلاً، ويقع في 288 صفحة من القطع الكبير. الفصل الأول يتطرق إلى جذور العائلة ونشأتها في بلدة "مير" التي تقع في محافظة أسيوط بصعيد مصر، وخاصة والد صاحب السيرة أقلاديوس بك لبيب الذي كان يجيد عدة لغات (الإنجليزية والفرنسية والقبطية والهيروغليفية) وألف خمسة وعشرون كتابًا في اللغة القبطية وترك تأثيرًا قويًا على باهور. نشأة باهور ودراسته الفصل الثاني يتناول حياة باهور منذ ولادته في 19 سبتمبر 1905، حتى التحاقه بمدرسة الأقباط الكبرى ثم الخديوية الثانوية التي تخرج منها قاسم أمين وأحمد لطفي السيد ومصطفى كامل وسلامة موسى، واشتراكه في ثورة 1919 رغم صغر سنه في ذلك الوقت، وانتهاء بدراسته الجامعية في كلية الحقوق وكلية الآداب قسم الآثار في ذات الوقت. ويتحدث الفصل الثالث عن حياة باهور في ألمانيا أثناء دراسته للحصول على درجة الدكتوراه في الفترة من عام 1930 إلى عام 1934م. حيث كان المشرف الأساسي على رسالته الدكتور هيرمان جرابو الذي يُعتبر أكبر عالم للغة الهيروغليفية في العالم. وكانت رسالة باهور عن "الملك أحمس طارد الهكسوس من أرض مصر ومؤسس الأسرة الثامنة عشر" وقد تجول باهور في جميع متاحف أوروبا دارسًا كل ما تضمنته عن الملك أحمس. ويسرد هذا الفصل كيف تعرض لهزة عنيفة عندما علم بوفاة أخيه الوحيد عام 1932 مما اضطر لدخول المستشفى في برلين للعلاج. العودة إلى مصر والفصل الرابع يعرض ما حدث له عقب رجوعه إلى مصر، ورغم أن باهور يعتبر أول من حصل على الدكتوراه في الآثار المصرية القديمة (الفرعونية) إلا أنه أمضىَ سنة عقب رجوعه لأرض وطنه بدون عمل في الجامعة، والسبب كان قول باهور أثناء مناقشة رسالة الدكتوراه في ألمانيا. قال باهور: "كما طرد أحمس الأول الهكسوس من مصر يجب علينا أن نطرد المُحتل من بلادنا" قاصدًا بالطبع الإنجليز، وقيل لباهور إن هذا هو السبب لعدم إعطائه وظيفة عقب عودته لمصر. قصة المتحف القبطي يسرد الفصل الخامس قصة نشأة المتحف القبطي على يد مرقس باشا سميكة وموقع المتحف، وأسماء الملوك والوزراء والبطاركة الذين زاروا المتحف في النصف الأول من القرن العشرين، ومحتويات المتحف "قبل تجديدات 2006" مدعمًا ببعض الصور التوثيقية، والفصل السادس يتحدث عن إدارة باهور للمتحف القبطي التي امتدت لفترة من 1951 إلى 1965. وكيف أضاف في مكتبة المتحف، الجزء الأكبر من مكتبة نجع حمادي كما عرض في المتحف ما اكتشفه من آثار في حفائر مارمينا. الفصل السابع يتحدث عن بعض أنشطة باهور الأخرى التي قام بها وتوضح كم الأعمال التي قام بها والمناصب التي شغلها من عضوية لجنة التاريخ والآثار وعضوية المجلس القومي للثقافة، وعضوية لجنة المتاحف باليونسكو والمجلس الأعلى للآثار المصرية والقبطية والإسلامية...الخ بالإضافة إلى اشتراكه ضمن لجنة ترجمة الكتاب المقدس، مشتركا مع الأنبا غريغوريوس وتم ترجمة الأربعة أناجيل ونشرتهم مكتبة المعارف. الفصل الثامن عن القديس مارمينا والحفائر التي قام بها في منطقة أبو مينا الأثرية مدعمًا بالعديد من الصور لكنيسة مارمينا بتسالونيكي باليونان. مخطوطات نجع حمادي الفصل التاسع يتحدث عن مخطوطات نجع حمادي وهي كتب مدونة بالقبطية اكتشفت في صعيد مصر عام 1945م، وقد خطها أفراد مجموعة تُعرف بالغنوصية أو فلسفة العارفين بالله، وتعتبر أهم عمل علمي شارك فيه مع أكبر علماء القبطيات من مختلف بقاع العالم ونتج عن هذا العمل اهتمام عالمي بعلم القبطيات وإنشاء الهيئة العالمية لدراسة القبطيات التي عقدت أول اجتماع لها بالقاهرة عام 1976م. ويحتوي هذا الفصل على صور نادرة لهيئة العلماء وهم يفحصون المخطوطات. مخطوطات نجع حمادي مشاهير تقابل معهم باهور الفصول من العاشر إلى السابع عشر عن المشاهير الذين عرفهم الدكتور باهور وخصص الفصل العاشر لزيارة الإمبراطور هيلاسيلاسي للمتحف، والحادي عشر لصلته بالملك فاروق وزيارة ملكة الدنمرك والرئيس نكروما للمتحف. الفصل الثاني عشر يتناول معرفته بالبابا كيرلس الخامس والأنبا يوساب الثاني. الفصلين الثالث والرابع عشر يوضح علاقته بالبابا كيرلس السادس مع العديد من الصور. الفصل الخامس عشر يتطرق لمعرفته بالبابا شنوده الثالث. الفصل السادس عشر: عن صلته بالأساقفة الذين عرفهم واحد رؤساء الأديرة. الفصل السابع عشر: خصص لباقي المشاهير في حياة باهور. مثل علي ماهر باشا وعميد الأدب العربي طه حسين، والدكتور أحمد لطفي السيد، والأستاذ توفيق الحكيم والدكتور سليمان حزين. الفصل الثامن عشر خصص لأنجاله الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة وهم "أحمس" كاتب هذا الكتاب و"فاروق وبافنوتي وجمال"، والتاسع عشر يتناول مدة معاشه، والفصل العشرون: عن آخر مرض أصابه ووفاته، أما الفصل الأخير: عن ما بعد الفراق.
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
مجهود رائع
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم |
#8
|
||||
|
||||
زغلول النجار صورة للدكتور على غلاف كتابه رسالتي إلى الأمة الاسم عند الولادة زغلول راغب محمد النجار تاريخ الولادة 17 نوفمبر 1933 (العمر 82 سنة) مكان الولادة بسيون، محافظة الغربية، مصر الجنسية مصري مواطنة مصر العمل داعية إسلامي باحث جيولوجيا رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ديانة الإسلام الموقع http://www.elnaggarzr.com زغلول راغب محمد النجار (مشال, 17 نوفمبر 1933) هو داعية إسلامي يركز على الإعجاز العلمي في النصوص المقدسة الإسلامية، أكاديميا، فإنه باحث جيولوجيا مصري درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكُرِّم بالحصول على جائزة الدكتور مصطفى بركة في علوم الأرض. زميل الجامعة العالمية للعلوم الإسلامية وعضو مجلس إدارتها، وأحد مؤسسي الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة. نبذة ولد زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يرده في خطئه وهو نائم. وبعد اتمامه لحفظ القرآن، انتقل زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة. أتم زغلول دراستة الابتدائية والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من الأوائل الخريجين وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقه فيها. وكان يدخل المسابقة أيضاً أستاذه في المدرسة في اللغة العربية فاستحى أن يكمل حرجاً من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة فوافق زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول وأستاذه في المركز 42. التحق زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد هو قسم الجيولوجيا وأحب زغلول القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألماني فدخل القسم وتفوق فيه وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف. ولكن أثر تدخل زغلول في إحدى المظاهرات السياسية حيث تم اعتقاله بعد تخرجه من الجامعة وتمت محاكمته وظهرت براءته ولكن القرار السياسى رفض تعيينه عميداً في الجامعة بسبب انتمائه إلى جماعة الإخوان المسلمين. عمل في شركة صحارى للبترول وعند محاولة استخراج تصريح بالعمل في أحد المواقع تم رفض استخراجه للقرار السياسى فتم فصله عن العمل. فالتحق بالعمل بمناجم الفوسفات في وادي النيل وعمل بها لمدة عامين وكان له تأثير إيجابي على العمال والشركة. وأقام دعوة قضائية على الجامعة لرفضها تعيينه في الجامعة وربح الدعوى وعمل داخل جامعة عين شمس لمدة عام ثم فصل منها أيضاً بقرار سياسى. واستمر في عمله في مناجم الفحم بشبه جزيرة سيناء (مشروع السنوات الخمس للصناعة) حتى تم اختياره للعمل في جامعة الملك سعود بالرياض ومن ثم تقدمه للماجستير في جامعة ويلز في إنجلترا وعند استعداده للسفر وذهابه للميناء فوجئ بمنعه من السفر وكان في الليل فذهب للضابط المسؤول عن منعه فعلم أن زوجة الضابط تضع مولودا بالمستشفى فانطلق إلى هناك فوجد المسؤول فأخبره بأمره فقال له الضابط أن زوجته ولدت بسلام ولذلك سيسمح له بالسفر وليكن ما يكون، فاصطحبه إلى الميناء فوجد السفينة قد ارتحلت فقام الضابط المسؤول بالاتصال بالسفينة فوجدها في المياه الإقليمية المصرية فأمرها بالتوقف واستأجر زغلول مركبا صغيرا ليلحق بالسفينة. المؤهلات العلمية
الجوائز العلمية
1 حصة أفلا يعقلون2010/08/11 إشاعات وفاته في 16 مايو 2015 انتشر على وسائل لتواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية المصرية يوم 16-5-2015 خبر وفاة الدكتور زغلول النجار، وتبين انه بخير و أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة.[6] وبينت صحيفة السبيل الأردنية تكذيب الخبر على لسان نائب المدير العام لجمعية المحافظة على القرأن الكريم عمر صبيحي المقرب من العلامة النجار والمرافق له أنه أجرى اتصالاً مع الداعية، وأخبره أن هناك من يتداول خبر وفاته، فقال النجار: «الموت حق، وأنا بخير وصحة جيدة»
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
عبد الجليل هويدى
ولد في 8 أغسطس 1950 (العمر 65 سنة) الدقهلية، مصر مجال البحث الجيولوجيا، علم الحفريات خريج كلية العلوم بجامعة الأزهر فرع القاهرة اشتهر بـ الحفريات، علم الطبقات جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمى (2006) موقع الويب http://www.pda.azhargeo.com عبد الجليل عبد الحميد على هويدى عالم جيولوجى مصري حاصل على جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي عن تأليف أحسن كتاب مؤلف باللغة العربية في مجال العلوم الأساسية ، عام 2006 . التدرج العلمي
رئيس تحرير المجلة المصرية لعلم الحفريات (Egyptian Journal of Paleontology) والتي صدر العدد الأول منها في ديسمبر 2001م وجارى إعداد العدد التاسع (2009) . عضوية الجمعيات العلمية
الحصول على جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي عن تأليف أحسن كتاب مؤلف باللغة العربية في مجال العلوم الأساسية ، عام 2006. المؤتمرات العلمية
2- Hewaidy, A. A. and H.S. Anan (1986) Paleocene benthonic foraminiferal paleoecology of Central Egypt. M.E.R.C., Ain Shams Univ., Sci. Res. Ser., Vol. 6, pp. 81–104. 3- Anan, H.S. and Hewaidy, A. A. (1986) Stratigraphy and distribution of the Paleocene benthonic Foraminifera in the Nile Valley Facies of Egypt. M.E.R.C., Ain Shams Univ., Sci. Res. Ser., Vol. 6, pp. 1– 32. 4- Cherif, O.H. and Hewaidy, A. A. (1986) Maastrichtian foraminifera from four sections in the Dakhla Shale of Central Egypt and their bathymetric implications. 3rd International Symposium on Benthonic Foraminifera (Benthos, 86), Sept. 1986, Geneva. 5- Youssef, A. and Hewaidy, A.A. (1987) Upper Cretaceous – Paleocene boundary in Ras Budran oil field, Gulf of Suez, Egypt. 8th Exploration Conference, Nov. 1986, Cairo 6- Hewaidy, A. A. (1987) Biostratigraphy and paleobathymetry of the Esna Shale in El Qusaima area, north-east Sinai, Egypt. M.E.R.C. Ain Shams Univ., Earth Sci. Ser., Vol. 1, pp. 180–206. 7. Cherif, O.H. and Hewaidy, A. A. (1987) The Maastrichtian planktic foraminiferal fauna of the Abu Tartur area, Western Desert. Egypt. Jour. Geol. V. 31, pp. 278 – 294 8. Hewaidy, A. A. and Cherif, O.H.(1987) Contribution to the bathymetric variations of the Late Cretaceous sea over the Abu Tartur area by using foraminifera. Annals Geol. Surv. Egypt, V. 14, pp. 231–241. 9. Hewaidy, A. A. and Faris, M. (1989) Biostratigraphy and paleoecology of Late Cretaceous – Early Tertiary sequence in Wasif area, Safaga District, Eastern Desert, Egypt. Delta J. Sci., V. 13 (4), pp. 1953–1975. 10. Hewaidy, A. A. (1990) Stratigraphy and paleobathymetry of Upper Cretaceous – Lower Tertiary exposures in Beris-Doush area, Kharga Oasis, Western Desert, Egypt. Qatar Univ. Sci. Bull., V. 10, pp. 297–314. 11. Abdel Shafy, E. Hewaidy, A. A. and Al-Gindy, M. (1990) Stratigraphy and paleoecology of Nagib Ashi Jurassic, north Sinai, Egypt. Proc. 3rd Jordonian Geol. Conf., pp. 191–212. 12. Hewaidy, A. A., Arafa, A. and El Ashwah, A. (1991) Biostratigraphy of Upper Cretaceous rocks of El Qusaima area, northeast Sinai. Annals Geol. Surv., Egypt, V. 16, pp. 199–212 13. Hewaidy, A. A. (1991) Contribution to the stratigraphy of the Miocene sediments in Qatar. M.E.R.C. Ain Shams Univ., Earth Sci. Ser., V. 5, pp. 160–170. 14. Azab, M., Hewaidy, A. A. and Abdel Latif, A. (1991) Bivalvia and age of the Esna Shale (sensu lato) in Central Egypt. Sci. Bull. Minia Univ., V. 4 (1), pp. 219–249. 15. Hewaidy, A. A. and Al-Saad, H. (1992) Foraminifera and age of the Araej Formation in the Dukhan Oil Field, Western Qatar, Arabian Gulf. Qatar Univ. Sci. J., Vol. 12, pp. 200–211. 16. Al-Saad, H, Hewaidy, A. A. and Kendell C.G. (1992) Lithofacies and depositional setting of the Middle Jurassic Araej Formation in Dukhan Field, west Qatar, Arabian Gulf. N.Jb. Geol. Paleont. Mh., H.10, pp. 614–630. 17. Hewaidy, A. A. (1993) On the occurrence of the genus Dicyclina Munier-Chalmas, 1987 (Foraminifera) in Egypt. Al-Azhar Bull. Sci., V. 4 (1), pp. 153–164. 18. Hewaidy, A. A. and El Ashwah, A. (1993) Faunal and environmental studies on the Upper Cretaceous sequence in El Qusaima area, northeast Sinai, Egypt. Annals Geol. Surv. Egypt., V. 19, pp. 261–288. 19. Hassanein, A., Dardir, A. and Hewaidy, A. A. (1993) Contribution to the stratigraphy of the Upper Cretaceous – Lower Tertiary succession in Wasif area, Eastern Desert, Egypt. Annals Geol. Suev., V. 19, pp. 181–206. 20. Hewaidy, A. A. and Al-Saad, H. (1993) Surface Eocene stratigraphy of Qatar Peninsula. Al-Azhar Bull. Sci, Vol. 4, No.1, pp. 165–194. 21. Hewaidy, A. A. (1993) Stratigraphy and paleobathymetry of the Cretaceous sequence in the off-shore Boughaz well-1, northwest Sinai, Egypt. M.E.R.C. Ain Shams Univ., Earth Sci. Ser., V. 7, pp. 99–114. 22. Strougo, A. and Hewaidy, A. A. (1993) On some Kurkurian bivalves from southwest Aswan. M.E.R.C. Ain Shams Univ., Earth Sci. Ser., V. 7, pp. 190–208. 23. Hewaidy, A. A. and Soliman, S. (1993) Stratigraphy and paleoecology of Gebel El Borga, southwest Kom Ombo, Nile Valley, Egypt. Egypt. J. Geol., V. 37 (2), pp. 299–321. 24. Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1993) Cretaceous-Early Eocene Foraminifera from Dukhan Oil Field, west Qatar, Arabian Gulf. A - Suborders Textulariina, Involutinina and Miliolina. Al-Azhar Bull. Sci., Vol. 4, No. 2, pp. 469–494. 25. Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1993) Cretaceous-Early Eocene Foraminifera from Dukhan Oil Field, west Qatar, Arabian Gulf. B-Suborders Superfamilies Nodosariacea andGloborotaliacea. Al-Azhar Bull. Sci., Vol. 4, No. 2, pp. 495– 516. 26. Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1993) Cretaceous-Early Eocene Foraminifera from Dukhan Oil Field, west Qatar, Arabian Gulf. C-Cretaceous planktonic Foraminifera. Al-Azhar Bull. Sci., Vol. 4, No. 2, pp. 517–556. 27. Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1994) Cretaceous-Early Eocene biostratigraphy of the Dukhan Oil Field, west Qatar, Arabian Gulf. M.E.R.C. Ain Shams University. Earth Sci. Ser., Vol. 8, pp. 1–24. 28. Hewaidy, A. A. (1994) Biostratigraphy of the Umm er Radhuma Formation in southeast Qatar, Arabian Gulf. N. Jb. Geol. Palaont. Mh., pp. 1–20. 29. Holil, H., Hewaidy, A. A. and Al-Saad, H. (1994) Stable isotope composition of representatives of the suborder Rotaliina (Foraminifera) of Late Cretaceous/ Early Tertiary sequence in south-east Qatar. N.Jb. Geol. Palaont. Abh., 194, pp. 305–319. 30. Hewaidy, A. A. (1994) Biostratigraphy and paleobathymetry of the Garra – Kurkur area, southwest Aswan, Egypt. M.E.R.C. Ain Shams University. Earth Sci. Ser., Vol. 8, pp. 48–73. 31. Faris, M. and Hewaidy, A. A. (1995) Nannofossil biostratigraphy of the type locality of the Garra El-Arbain Facies, southwest Aswan, Egypt. Egypt. J. Geol., 38 – 1, pp. 361–375. 32. Boukhary, M., Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1996) On some Eocene larger foraminifera from Qatar. N.Jb. Geol. Palaont. Mh., pp. 345–364. 33. Hewaidy, A. A. (1997) A proposed paleoecologic scheme for the Upper Cretaceous – Lower Tertiary sequences in Egypt. M.E. R. C., Ain Shams Univ. Earth Sci. Ser., Vol. 11, pp. 1–16. 34. Hewaidy, A. A., Azab, M. and Kamel, D. (1998) Macrobiostratigraphy of the Lower-Middle Cretaceous in some parts of northern Egypt. Proceed. 11th Symp.Phan. Developm. Egypt, pp. 39 – 77. 35. El-Sheikh, H. and Hewaidy, A. A. (1998) On some Lower Cretaceous larger Foraminifera from northern Sinai. Egyp. Jour. Geol., V. 42 (2), pp. 497–515. 36. Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (1999) Paleoecology of the Cretaceous – Early Tertiary sequence in theDukhan Oil Field, west Qatar, Arabian Gulf. GAW 4, Int. Conf. on Geol. of the Arab World, Cairo Univ., Egypt, pp. 1010–1023. 37. Strougo, A. and Hewaidy, A. A. (1999) The Paleocene / Eocene boundary in Le Roy΄s Maqfi section, Farafra Oasis. The First Conference on the Geology of Africa, Nov. 23-25, 1999, pp. 17–23, Assiut – Egypt. 38. Al-Saad, H.A. and Hewaidy, A.A. (1999) Lithofacies and depositional environments of the Lower Jurassic sediments in Central Saudi Arabia. Qatar Univ. Sci. J., Vol. 18, pp. 231 – 246. 39. Hewaidy, A. A. and Al-Saad, H. (2000) Foraminiferal biostratigraphy of the Lower – Middle Jurassic sequences in Eastern Arabia. GeoResearch Forum, Vol. 6, pp. 95–104, England. 40. Hewaidy, A. A. and Strougo, A. (2001) Maastrichtian-lower Eocene benthonic foraminiferal distribution and paleoecology of three outcrop sections in Farafra. Egypt. Jour.Paleont., Vol.1, p. 1-22. 41. Omara, S. and Hewaidy, A. A. (2001) Thomasinella Schlumberger, 1893 (Foraminifera) in Egypt: a concise revision. Egypt. Jour.Paleont., Vol.1, p. 141- 147. 42. Hewaidy, A. A. and Morsi, A. (2001) Lower Cretaceous (Aptian – Albian) Foraminifera and Ostracoda from northern Sinai, Egypt. Egypt. Jour.Paleont., Vol.1, p. 229 – 252. 43. El- Dawy M. and Hewaidy,A. A. (2002) Bulimina and related genera in the Upper Cretaceous – Lower Tertiary successions in Egypt. Egypt. Jour. Paleont., Vol. 2, p. 55-83. 44. Hewaidy, A. A. and Azab M. (2002) On some Paleocene gastropods and nautiloids from southwest Aswan, Egypt. Egyptian Jour. Paleont., Vol. 2, p. 199-218. 45. El- Dawy M. and Hewaidy,A. A. (2003) Biostratigraphy, paleobathymetry and biogeography of some late Maastrichtian- early Eocene Rotalids from Egypt. Egypt. Jour. Paleont., Vol. 3, p. 55-86. 46. Hewaidy, A. A., Azab M. and Sherif Farouk (2003) Ammonite biostratigraphy of the Upper Cretaceous succession in the area west of Wadi Araba, north Eastern Desert, Egypt. Egypt. Jour. Paleont., Vol. 3, p. 331- 360. 47. Hewaidy, A. A., El-Azabi, M. H. and Farouk, S., (2006) Facies associations and sequence stratigraphy of the Upper Cretaceous – Lower Eocene succession in the Farafra Oasis, Western Desert, Egypt. 8th Conference on the Geology of the Arab World, pp. 54–84. 48. Boukhary, M., Hewaidy, A. A. and Al-Hitmi, H. (2010) On some Ypresian larger Foraminifera from the Um Er Radhuma Formation in the Dukhan Oil Field, Qatar, Arabian Gulf. Jour. of Micropaleontology, London. 49. Emad Nagm, Markus Wilmsen2, Mohamed F. Aly, and Hewaidy, A.A. (2010) Biostratigraphy of the Upper Cenomanian – Turonian (lower Upper Cretaceous) successions of the western Wadi Araba, Eastern Desert, Egypt. Newsletters on Stratigraphy, Vol. 44/1, 17–35 50. Emad Nagm, Markus Wilmsen, Mohamed F. Aly and Abdel Galil Hewaidy (2010): Upper Cenomanian - Turonian (Upper Cretaceous) ammonoids from the western Wadi Araba, Eastern Desert, Egypt. Cretaceous Research, Vol. 31, pp. 473 – 499. 51. Mohamed Boukhary, Abdel Galil Hewaidy, Hanspeter Luterbacher, Mohamed El-Amin Bassiouni and Hind Al-Hitmi (2011): Foraminifera and ostracodes of Early Eocene Umm er Radhuma Formation, Dukhan Oil Field, Qatar. Micropaleontology, vol. 57, no. 1, plates 1-6, text-figures 1-3, tables 1-2, pp. 37–60, 2011 52. Hewaidy, A.A., Farouk, S. and Ayyad, H. (2012): Nukhul Formation in Wadi Baba, southwest Sinai Peninsula, Egypt. GeoArabia, 2012, v. 17, no. 1, p. 103-120, Gulf PetroLink, Bahrain. 53. El-Hedeny, M., Hewaidy, A. and Al-Kahtany, Kh. (2012) Shallow-marine trace fossils from the Callovian-Oxfordian Tuwaiq Mountain Limestone and Hanifa Formations, central Saudi Arabia. Australian Journal of Basic and Applied Sciences, 6(3): 722-733. 54. Abdel Galil Hewaidy, Sherif Farouk and Khaled EL-Kahtany (2013) Macrobiostratigraphy and paleoecology of the Lower Callovian – Lower Kimmeridgian succession in near Riyadh Area, Central Saudi Arabia. 10th Meeting of the Saudi Society for Geosciences (SSG10), April, 2013 (Abstract). 55. Abdel Galil Hewaidy, Sherif Farouk AND Arafa El—Balkeimy Cenomanian biostratigraphy and sequence stratigraphy of Southern Galala Plateau, north Eastern Desert, Egypt. Egypt. Jour. Paleontol., Vol. 12, p. 1-35. 56 - ترجمة كتاب الوصف الجيولوجي لشبه جزيرة قطر (الخليج العربي)، 1992، 107 صفحة. الناشر: لجنة التعريب – جامعة قطر – الدوحة – قطر. 57- ترجمة كتاب كوكب الأرض، 44 صفحة، 2007م، الناشر الدار المصرية اللبنانية، مصر. 58 - هويدى ، عبد الجليل عبد الحميد و هيكل ، محمد أحمد ، أساسيات الجيولوجيا التاريخية ، 2004 م، 650 صفحة. الناشر الدار العربية للكتاب، مصر. 59 – هيكل ، محمد أحمد و هويدى ، عبد الجليل عبد الحميد ، أساسيات الجيولوجيا الفيزيائية ، 2008م، 770 صفحة. الناشر الدار العربية للكتاب، مصر. 60- هويدى ، عبد الجليل عبد الحميد ، جيولوجية المجموعة الشمسية، 2008م ، 140 صفحة. الناشر الدار العربية للكتاب، مصر. 55.
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
عصام حجي
الاسم الأصلي عصام حجي ولد في 1975 طرابلس الجنسية مصر الولايات المتحدة فرنسا مجال البحث علم الكواكب المؤسسات ناسا خريج جامعة بيير وماري كوري اشتهر بـ علم الصواريخ محركات الدفع الصاروخي موقع الويب https://twitter.com/essamheggy عصام حجي عالم فضاء مصري أمريكي، يعمل في وكالة ناسا في مجال علم الصواريخ، وهو ابن الفنان التشكيلي الكبير محمد حجي، وشغل منصب المستشار العلمي لرئيس الجمهورية في مصر عام 2013 لمدة 3 شهور قبل استقالته. حياته ولد عصام في العاصمة الليبية طرابلس سنة 1975 وحصل على الشهادة الابتدائية والتحق والده بالعمل الدبلوماسي بالجامعة العربية أثناء فترة تواجدها بتونس في الثمنينات فبعد أن انتقل الابن مع أبيه إلى تونس وحصل فيها على شهادة المتوسط عاد بعدها إلى القاهرة وحصل من جامعة القاهرة على بكالوريوس في علم الفلك، ارتحل بعدها إلى باريس طلبا للعلم واستكمالا لدراسته فحصل على الماجستير في علم الفضاء سنة 1999 ثم تبعها بالدكتوراه من نفس الجامعة سنة 2002 وهي أول دكتوراه مصرية في علم اكتشاف الكواكب. حياته العملية بدأ عصام حجي مشواره العلمي كمعيد بكليات العلوم بجامعة القاهرة سنة 1997 ثم باحثا بالمركز القومي للبحوث CNRS بفرنسا سنة 1999 ثم مدرسا بجامعة القاهرة سنة 2002 ثم باحثا بمركز الفضاء الفرنسي CNES ثم أستاذاً مساعداً بجامعة باريس ثم انتقل للعمل بوكالة ناسا لأبحاث الفضاء بالولايات المتحدة. يعمل الدكتور عصام حجي حاليا في معمل محركات الدفع الصاروخي بوكالة ناسا الأمريكية في القسم المختص بالتصوير بالرادار والذي يشرف على العديد من المهام العلمية لاكتشاف كواكب المجموعة الشمسية. ويشرف حجي في الوقت الراهن على مشروع قمر صناعي يدرس المياه الجوفية وأثار التغير المناخي على المناطق الصحراوية. كما يعمل في فريق بحث علماء ضمن مشروع الذي تتعاون فيه ناسا مع إيسا لدراسة المذنبات، كذلك يشارك في أبحاث استكشاف الماء في المريخ وتدريب رواد الفضاء وتصميم مركبات الفضاء المتجهة إلى أجزاء مختلفة من المجموعة الشمسية. كما أنه يشغل منصب أستاذ لعلوم الفضاء بجامعة باريس بفرنسا و أيضاً عضو زائر بهيئة التدريس بجامعة كالتك Caltech بولاية كاليفورنيا وهي نفس الجامعة التي يدرس فيها الدكتور أحمد زويل و هي أعلى الجامعات الأمريكية في مجال العلوم. يعد عصام حجي رمزا للعديد من الشباب في مصر وعرف بموقفه بمطالبات إصلاح التعليم الجامعي والقضاء على الفساد المستفشي في المنظومة التعليمية .وقد صنفته الجامعة العربية ومجلة تايمز سنتبيتسبرج الأمريكية كواحد من أهم لشخصيات الفكرية في مصر والعالم العربي وهو في التاسعة والعشرين من عمره. وحصل عصام حجي إلى العديد من الجوائز العلمية تقديرا لدوره في اكتشاف المياه على المريخ ومايعني ذلك لفهم تطور المياه على كوكب الأرض وخاصةً تطوير اكتشاف المياه في المناطق الصحراوية. وفي عام 2006 منحته فرنسا جنسيتها كعالم متميز . ويذكر أن جامعة القاهرة قامت بفصل العالم المصري في سنة 2004 بسب نقده للفساد في إدارة الجامعة في ذلك الوقت و احتجاجه على اكتمال الإجراءت الإدارية. و مع الرغم من انجازته العلمية لم يحصل عصام حجي على أي تكريم في مصر. ويقيم حاليا بمدينة لوس انجلس بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة .
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
الدكتور فاروق الباز فاروق الباز ولد في 2 يناير 1938 في مدينة السنبلاوين وهو عالم مصري أمريكي عمل في وكالة ناسا للمساعدة في التخطيط للاستكشاف الجيولوجي للقمر، كاختيار مواقع الهبوط لبعثات أبولو و تدريب رواد الفضاء على اختيار عينات مناسبة من تربة القمر وإحضارها إلى الأرض للتحليل والدراسة . نشاته وطريقه العلمي ولد في حضن أسرة بسيطة الحال في قرية طوخ الأقلام من مدينة السنبلاوين محافظة الدقهلية حصل على شهادة بكالوريوس (كيمياء - جيولوجيا) في عام 1958 م من جامعة عين شمس بمصر. ثم نال شهادة الماجستير في الجيولوجيا عام 1961 م من معهد المناجم وعلم الفلزات بميسوري . حصل على عضوية جمعية سيجما كاي (Sigma Xi) العلمية، كما نال شهادة الدكتوراه في عام 1964م وتخصص في الجيولوجيا الاقتصادية. درس في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا واستكشف كثيرا جيولوجيا الأرض وزار أغلب المناجم في الولايات المتحدةالأميركية المناصب العلمية يشغل الدكتور فاروق الباز منصب مدير مركز تطبيقات الاستشعار عن بعد في جامعة بوسطن في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية. كان قبل ذلك نائبا للرئيس للعلم والتكنولوجيا في مؤسسة آيتك لأجهزة التصوير بمدينة لكسنجتون، بولاية ماساتشوستس. منذ عام 1973 إلى أن التحق بمؤسسة آيتك عام 1982، قام الدكتور الباز بتأسيس وإدارة مركز دراسات الأرض والكواكب في المتحف الوطني للجو والفضاء بمعهد سميثونيان بواشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية. وعمل بالإضافة إلى ذلك مستشارا علميا للرئيس السادات ما بين 1978 – 1981. منذ عام 1967 إلى عام 1972 عمل الدكتور فاروق الباز بمعامل بلّ بواشنطن كمشرف على التخطيط للدراسات القمرية واستكشاف سطح القمر. وفي خلال هذه السنوات، اشترك في تقييم برنامج الوكالة الوطنية للطيران والفضاء "ناسا" للرحلات المدارية للقمر. بالإضافة إلى عضويته في المجموعات العلمية التدعمية لإعداد مهمات رحلات أبولو على سطح القمر. كما كان رئيساً لفريق تدريبات رواد الفضاء في العلوم عامة وتصوير القمر خاصة. شغل منصب رئيس أبحاث التجارب الخاصة بالمراقبات الأرضية من الفضاء والتصوير وذلك في مشروع الرحلة الفضائية المشتركة أبولو – سويوز في عام 1975. مشواره الأكاديمي قام الدكتور الباز بتدريس علم الجيولوجيا في جامعات:
خلال الأعوام بين 1967 و 1973 عمل على اختيار 16 منطقة مميزة على القمر لهبوط رواد الفضاء عليها بغرض الحصول على أكبر مكسب علمي عن التكوين الجيولوجي للقمر ومعرفة تاريخ تكوين القمر وعلاقة تكوين القمر بتكوين الأرض. خلال تلك الفترة عمل مباشرة مع رواد فضاء كثيرين مثل ديك جوردن DicK Gordon وماتنجلي Mattingly وجيم لوفل Lovell وألفريد هايز Haise وستوارت روزا Stu Rooza وميتشل Mitchell وكذلك ألان شيبارد Shepard، وأعدهم الإعداد العلمي السليم للقيام بمهمتهم على القمر وكانوا يسمونه الملك "The King". في عام 1973 م عمل كرئيس الملاحظة الكونية والتصوير في مشروع أبولّو - سويوز Apollo- soyuz الذي قام بأول مهمة أمريكية سوفييتية في تموز 1975 م. في عام 1986 انضم إلى جامعة بوسطن، في مركز الاستشعار عن بعد باستخدام تكنولوجيا الفضاء في مجالات الجيولوجيا والجغرافيا، وقد طور نظام استخدام الاستشعار عن بعد في اكتشاف بعض الآثار المصرية. نشاطه في ناسا NASA تبين العلامات الخضراء مواقع هبوط بعثات أبولو المأهولة على القمر.وهي من ضمن 24 موقع على القمر اقترحها الباز لناسا. قام فاروق الباز برعاية عمل رواد الفضاء من وجهة جيولوجيا القمر في إطار برنامج أبولو خلال السنوات 1967 حتي 1972. وكان خلال تلك السنوات الست سكرتير لجنة اختيار مواقع الهبوط على القمر ورئيسا لمجموعة تدريب الرواد. تخصص تدريبه لرواد الفضاء في انتقاء عينات مناسبة من أحجار القمر وتربته ، بغرض إحضارها إلى الأرض لتحليلها ودراستها . وحاز إعجاب رواد الفضاء العاملين معه حيث كان يتميز بشرح يسهل فهمه وشيق في نفس الوقت. مما يشهد له ماقاله رائد الفضاء لبعثة ابولو 15 ألفريد وردن أثناء وجوده في مدار حول القمر حيث كان يقود مركبة الفضاء، قال : " أتذكر شرح "الملك " للقمر - وهو اسم فاروق المتداول في ناسا - أشعر كما لو كنت هنا من قبل !" كما كان فاروق الباز يرافق أعضاء مجموعة ناسا عند لقائهم بالصحفيين للإعلام عن نتائج رحلات أبولو. وكانت قدرته على تبسيط التعبيرات العلمية الدقيقة في اللأوساط الإعلامية محط تقديرهم، وكثيرا ما كانوا ينشرون بعضا من كلماته. سورة الفاتحة مع أبولو 15 ديفيد سكوت أثناء التدريب الجيولوجي (مع فاروق الباز) في نيومكسيكو في 19 مارس 1971. تميزت رحلة أبولو 15 بتطوير وتحسينات متعددة لمركبة الفضاء و العربة القمرية حتى أن الرواد وكل العاملين في ناسا قلقين على نجاح الرحلة. فأشار الباز إليهم بأن يأخذوا معهم سورة الفاتحة لتحميهم ويكون الله معهم ، وكانوا متعلقين بالحصول على أي شيء يستبشرون به ويطمئنهم على أداء رحلتهم والعودة بسلام إلى الأرض. وفعلا قام فاروق الباز بطبع سورة الفاتحة على ورقة في بيته ، وقام هو وبناته بتسجيل أسمائهم على الورقة أيضا ، ليس هذا فقط بل قام مع بناته بالصلاة يوم انطلاق الرحلة والدعاء بأن تتم رحلة الرواد على خير . ثم قام بحفظ سورة الفاتحة في حافظة من البلاستيك وسلمها لألفريد وردن وكان الروادشاكرينله . والحمد لله تمت الرحلة بسلام . مؤلفاته كتب د. الباز 12 كتابا، منها أبولو فوق القمر، الصحراء والأراضي الجافة، حرب الخليج والبيئة، أطلس لصور الأقمار الصناعية للكويت، ممر التعمير في الصحراء الغربية بمصر. يشارك في المجلس الاستشاري لعدة مجلات علمية عالمية. كتب مقالات عديدة، وتمت لقاءات كثيرة عن قصة حياته وصلت إلى الأربعين، منها "النجوم المصرية في السماء"، "من الأهرام إلى القمر"، "الفتى الفلاح فوق القمر"، وغيرها. عضويته في الجمعيات العلمية انتخب د. الباز كعضو، أو مبعوث أو رئيس لما يقرب من 40 من المعاهد والمجالس واللجان، منها انتخابه مبعوثا لأكاديمية العالم الثالث للعلوم TWAS عام 1985 م، وأصبح من مجلسها الاستشاري عام 1997 م، وعضوا في مجلس العلوم والتكنولوجيا الفضائية، ورئيسا لمؤسسة الحفاظ على الآثار المصرية، وعضوا في المركز الدولي للفيزياء الأكاديمية في اليونسكو، مبعوث الأكاديمية الأفريقية للعلوم، زميل الأكاديمية الإسلامية للعلوم بباكستان، وعضوا مؤسسا في الأكاديمية العربية للعلوم بلبنان، ورئيسا للجمعية العربية لأبحاث الصحراء. تكريمه حصل د. الباز على ما يقرب من 31 جائزة، منها: جائزة إنجاز أبولو، الميدالية المميزة للعلوم، جائزة تدريب فريق العمل من ناسا، جائزة فريق علم القمريات، جائزة فريق العمل في مشروع أبولو الأمريكي السوفييتي، جائزة ميريت من الدرجة الأولى من الرئيس أنور السادات، جائزة الباب الذهبي من المعهد الدولي في بوسطن،جائزة الابن المميز من محافظة الدقهلية، وقد سميت مدرسته الابتدائية باسمه، وهو ضمن مجلس أمناء الجمعية الجيولوجية في أمريكا، المركز المصري للدراسات الاقتصادية، مجلس العلاقات المصرية الأمريكية. وقد أنشأت الجمعية الجيولوجية في أمريكا جائزة سنوية باسمه أطلق عليها "جائزة فاروق الباز لأبحاث الصحراء". تبلغ أوراق د. الباز العلمية المنشورة إلى ما يقرب من 540 ورقة علمية، سواء قام بها وحيدا أو بمشاركة آخرين، ويشرف على العديد من رسائل الدكتوراه. جال د. فاروق العالم شرقا وغربا، وحاضر في العديد من المراكز البحثية والجامعات، أحب الرحلات الكشفية، وجمع العينات الصخرية منذ الصغر. هو شقيق أسامة الباز. من بعض أوسمته حاز فاروق الباز على العديد من الجوائز العلمية من أمريكا ومن جامعات وهيئات علمية كثيرة حول العالم ، ومن ضمنها :
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
جزيل الشكر والتقدير لحضرتك
راهنت نفسى على شيئين : الأول ألا يردأى أحد على هذا الموضوع رغم أهميته قبل أن يصل عدد من شاهده الى الألف مشاهده على الأقل وكسبت الرهان فقد وصل العدد الى 3188 مشاهدة الثانى : ان اول من يرد على هذا الموضوع واحد من اثنين حضرتك أحدهما وكسبت الرهان ومنتظر رد الثانى شرفتى الموضوع حضرتك واذاد الموضوع شرفا بمروركم عليه جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
متابعين مع حضرتك وديما تكسب الرهان باذن الله مثل حضرتك له نظره صائبة تحياتي وتقديري |
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
يبقا أكيد أنا التاني
مش كدا يا أستاذ/ محمد ولا لأ ((وتم تقييم الموضوع كالعادة))
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزيل الشكر والتقدير لحضرتك
صديقى العزيز انت تعرف قدرك وقيمتك عندنا ويا ليت تعود الأيام كما كانت وتعود الى بيتك الثانى لتبدع وتغرد كالعادة وخاصة فى هذا القسم ولا تنسى أنك أول مشرف فى تاريخ البوابة على هذا القسم وكنت متألقا دائما نريد عودة هذا التألق جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
__________________
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, علماء |
|
|