|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
مختـــــــــــــــــــــــارات اخترتها لكم !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سأطرح عليكم إن شاء الله في كل أسبوع أو بما يسمح به وقتي فائدة من الفوائد سواء كانت فتوى أو حديث أو آية أو حادثة أو قصة اوحكمة وهكذا.. وأتمنى أخواتي/اخواني أن تشاركوني .. وسأبدأ على بركة الله // قال ابن القيم // عشرة أشيا ضائعة لا ينتفع بها : 1) علم لا يعمل به . 2) عمل لا اخلاص فيه ولا اقتداء . 3) مال لا ينفق منه فلا يستمتع به جامعه في الدنيا ، ولا يقدمه أمامه إلى الآخرة . 4) قلب فارغ من محبة الله والشوق إليه والأنس به . 5) بدن معطل من طاعته وخدمته . 6) محبة لا تتقيد برضاء المحبوب وامتثال أوامره . 7) وقت معطل من استدراك فارط أو اغتنام بر وقربة . 8) فكر لا يجول فيما لا ينفع . 9) خدمة من لا تقربك خدمته إلى الله ، ولا تعود عليك بصلاح دنياك وخوفك ورجاؤك لمن ناصيته بيد الله وهو أسير في قبضته ولا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياةً ولا نشورا . 10) وأعظم من دلك كله إضاعة القلب .. فإدا مات القلب لم يشعر بمعصية |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
بارك الله فيك وجزاك كل خير يامادوكا
__________________
الحمد لله في وجعي ، في فرحي ،في غضبي ،وفي صمتي ، الحمد لله مهما كانت الأحوال . |
#4
|
||||
|
||||
ان شاء الله نتسفيد اكتر ومنتظرييين....
موضوع رائع
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
شكرا لمروكم الجميل الاكثر من الرائع
وفي انتظار مشاركتكم الجميلة وجزاكم الله كل خير تحياتي لكم |
#6
|
|||
|
|||
*:*:*:*:*:*:*يا ليتنى كنت قد سجدت لآدم *:*:*:*:*:* روى أن موسى عليه السلام سأل ربه : أليس لإبليس من توبه ؟ فقال : إن باب التوبه مفتوح لمن أراد أن يتوب إلى الله ولكن الشرط بالنسبه لإبليس أن يأتى لقبر آدم ويسجد له السجده الأولى التى أمرته بها فلما سمع إبليس ذلك قال لموسى عليه السلام : " أنا لم أسجد لآدم حياً أفأسجد له ميتاً !!؟ " يـــــا اللـــــــــه إبليس اللعين له فرصه أن يتوب .. ويأبى و يتكبر و يكفر فما بالنا نحن المسلمين .. ألا نرجع الى الله و نتوب ؟؟؟ |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
واستكمالا لقصتك يامادوكا التي تؤكد أنه(( (( لا توبة لإبليس )))) فقد ذكر السيوطي في كتابه الدر المنثور أن إبليس قال لموسى : إن لك على حقا بما شفعت لي إلى ربك،فاذكرني عند ثلاث لا أهلك فيهن : اذكرني حين تغضب فإني أجري منك مجرى الدم، واذكرني حين تلقى الزحف فإني آتي ابن آدم حين يلقى الزحف فأذكره ولده وزوجته حتى يولى، وإياك أن تجالس امرأة ليست بذات محرم; فإني رسولها إليك ورسولك إليها. _________________________ وللعلم هذا الحديث ليس ثابتا عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وإنما ذكره السيوطي وبعض أهل التفسير في مكائد الشيطان-وقانا الله وإياكم شر مكائد الشيطان ومداخله
__________________
الحمد لله في وجعي ، في فرحي ،في غضبي ،وفي صمتي ، الحمد لله مهما كانت الأحوال . آخر تعديل بواسطة نورالإيمان ، 03-03-2014 الساعة 03:23 PM |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله بالمثل
وشكرا ع الاضافة الرائعة وبعتذر عن خطئي الغير مقصود تحياتي لحضرتك |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
غفر الله لنا و لكم
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لمرور حضرتك الرائع
وشكرا ع الاضافة الرائعة وبعتذر عن خطئي الغير مقصود تحياتي لحضرتك |
#11
|
|||
|
|||
-=¤§ ولكن قصتك مع الاعرابيه ... اعجب !!! §¤=-
خرج صديقان فى الله يقصدون قريه فى بلد بعيد .. فمرا بصحراء فضربا خيمتهما ثم خرج احدهما الى ظاهر المدينه ليحضر لهما طعاما .. واصبح الرجل وحيدا فى خيمته فطلعت عليه اعرابيه كانها البدر وطلبت منه طعام فلما اعتذر بعدم وجود طعام عرضت عليه نفسها ثم الحت فقال الرجل اليك عنى فانى مااراك الا شيطانا فاخذت تتمسح به ولكنه ضربها حتى انصرفت .. ثم جاء صاحبنا حامل الطعام فوجد صديقه يبكى .. فقال له : " ماذا يبكيك ؟ " فقص عليه امر الاعرابيه فما كان من الرجل الا ان القى الطعام واخذ يبكى بكاءً شديداً فقال له الرجل : " وانت ماذا يبكيك ياأخى ؟ " قال : " لاننى لو كنت مكانك لوقعت فى المعصيه " !! ولما قفلا راجعين ذهب احدهما الى الحرم ثم كان له نوم الى احدى سوارى المسجد فراى فيما يرى النائم رجل فى هيئه جميله وراى نفسه يخاطبه ويقول له :" من أنت ؟؟ " قال له : " أنا يوسف " قال : " يوسف الصديق ؟ " قال : " نعم " قال له : " يا يوسف ان قصتك مع زليخا امرأة العزيز قصه عجيبه " فقال له يوسف عليه السلام : " ولكن قصتك مع الاعرابيه لأعجب " وتنبه الرجل من نومه شاكراً لله توفيقه وفضله . كم من الشباب اليوم يتعرض لهذا الموقف ... وماذا يفعل ؟؟ هل لشباب الاسلام و رجاله .. قوة يوسف ... !!! فهل تكون أنت مثل يوسف الصديق ..؟؟ |
#12
|
|||
|
|||
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة القائم بالليل
الإنسان الأنيق في تعامله وحديثـه : يقتحـم أعماق كل من يقابله ... ويحظى بإحترام الجميع بطريقته .. كن بسيطاً تكن أجمل تعبت من هم الدنيا ؟ دائماً قل : اللهم اجعل همي الأخرة تعبتك الدراسة ؟ دائماً قل : اللهم أرزقني أعلى الدرجات في الدنيا والآخرة من أقوال العلماء .... اصبر قليلا فبعد العسر تيسير. وكل أمر له وقت وتدبير. ولا تحزن على ما فات يوما. فليس يرد ما فات البكاء غير موفق بحياتك ؟ دائماً قل : وما توفيقي إلا بـ اللّه عليه توكلت و إليه أنيب سأل أحدھم :كيف تخشع في صلاتك؟! فقال : أتخيل الكعبه أمامي .. والجنة عن يميني والنار عن شمالي،وملگ الموت ورائي ورسول اللہَ يتأمل صلاتي. |
#13
|
|||
|
|||
حكمة الله
سخر رجل من حكمة الله وقال لأحد المؤمنين: "لو كان الله حكيماً، لخلق حبة البلح كبيرة لأن النخلة ضخمة، واما البطيخة لخلقها صغيرة لأن نبتة البطيخ صغيرة". لم يجب المؤمن على هذا الاعتراض مع أنه كان واثقاً من حكمة الله الفائقة. وفي أحد الأيام، بينما كان هذا الرجل غير المؤمن مستلقياً ونائماً في ظلّ النخلة، اذا بحبّة بلح تسقط على وجهه، فقام مذعوراً ولمّا اكتشف ما حدث، قال: "كان خيراً أن الحبّة صغيرة، لو كانت كالبطيخة لهشّمت رأسي! ". آخر تعديل بواسطة نورالإيمان ، 03-03-2014 الساعة 08:36 PM |
#14
|
|||
|
|||
الهدف
كانت بعض الكلاب تلعب، وفجأة جرى أحدهم بسرعة وكأنه يتبع شيئاً، فلحقه الاخرون. واستمرّ الكلب يجري وقتاً طويلاً من مكان الى مكان، والباقون يلحقون به لا يعلمون ماذا حدث. واخيراً رجع الكلب وفي فمه أرنـبٌ.. فعلموا انه كان يلحق بهذا الأرنب، أما هم فكانوا يركضون بلا هدف. هكذا مَن يسير بلا هدف لا يحصل على شيء ولا يصل الى شيء.. |
#15
|
|||
|
|||
** خير الدنيا وخير الآخرة **
قال الإمام الشافعي : خير الدنيا وخير الآخرة في خمس خصال : غنى النفس وكف الأذى وكسب الحلال ولباس التقوى والثقة بالله عز وجل على كل حال ( بستان العارفين / للإمام النووي ص85 ) |
العلامات المرجعية |
|
|