|
#1
|
||||
|
||||
الإفراط فى تناول الطعام
دراسة طبية:
الإفراط فى تناول الطعام يعطل الساعة البيولوجية صورة أرشيفية حذرت دراسة طبية من أن الإفراط فى تناول الأطعمة والشراب يعطل الساعة البيولوجية بصورة تماثل الاضطراب الذى يحدث خلال الرحلات الجوية الطويلة. وأوضح "ليوس باتاك" أستاذ المخ والأعصاب بجامعة "سان فرانسيسكو" الامريكية فى معرض الأبحاث التى أجريت على فئران التجارب أن الفئران التى دأبت على الإفراط فى تناول الطعام والشراب بصورة مبالغ فيها قد تعرضوا لخلل فى آلية عمل الساعة البيولوجية لديهم بالمقارنة بالفئران الذين انتظموا فى اتباع نظام غذائى متوازن. كما لوحظ أن الفئران الذين يفرطون فى تناول الطعام يعانون من خلل جين أثر سلبا على وظائف الساعة البيولوجية لديهم. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - الإفراط فى تناول الطعام يعطل الساعة البيولوجية |
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
||||
|
||||
شكرا على الموضوع استاذ سمير وعندي اضافه بنفس السياق
مع خالص التحيه والتقدير إذا كان الطب الحديث يعالج الأمراض بعد وقوعها فإن الإسلام يعطينا وصفات راقية حتى لا نقع أصلا في مثل هذه الأمراض وذلك، من خلال الاعتدال في مسألة الطعام والشراب، قال تعالى: {وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين}. فهذه الآية الكريمة اشتملت على نصف الطب، فإن أكثر الأمراض من التُّخمة، وإدخال الطعام على الطعام.فالله تعالى ينهانا في هذه الآية عن الإسراف في الطعام والشراب؛ لأن الإسراف فيهما مهلكة للجسد، وبالتالي فالمسرف لا يحبه الله؛ لأنه أهلك نفسه وأتعب الآخرين معه، يتعب أهله ويتعب الطبيب.وقد أكد هذا المعنى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((مَا مَلأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلبَهُ، فَإِنْ كَانَ لا مَحَالةَ، فَثُلثٌ لطَعَامِهِ، وَثُلثٌ لشَرَابِهِ، وَثُلثٌ لنَفَسِهِ)). ولهذا الحديث قصة طريفة، وحوار جرى بين طبيب ألماني، وصحفي مسلم، في إحدى مستشفيات ألمانيا. قال الطبيب الألماني للصحفي المسلم: ما سبب تأخر المسلمين عن الحضارة والنهضة؟ فأجابه الصحفي المسلم – طبعا مسلم بالهوية -: إن سبب تأخر المسلمين هو الإسلام!! فأمسكه الطبيب من يده، وذهب به إلى جدار قد علقت عليه لوحة، فقال له: اقرأ الكلمات المكتوبة على هذه اللوحة، فإذا فيها الحديث الشريف الذي يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَا مَلأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ، .....الحديث)). وعند نِهاية الحديث قد كُتب، القائل: محمد بن عبد الله!!! فقال الطبيب الألماني للصحفي المسلم: أتعرف هذا؟ قال: نعم هذا نبينا.. فقال له: نبيكم يقول هذا الكلام العظيم، وأنت تقول: إن سبب تأخركم هو الإسلام!! وختم الألماني الحوار بقوله: للأسف إن جسد محمد عندكم، وتعاليمه عندنا؟!. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى |
#5
|
||||
|
||||
خالص التقدير والشكر لجميع المشاركات الرائعة بالموضوع من الزملاء الكرام بالبوابة العريقة
|
#6
|
||||
|
||||
موضووووووع جميل جدا............جزااااااكم الله خيرا مستر سمير.....
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|