|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
الإسلاميون يحشدون للمليونية.. والحكومة و"العسكري" يردان
الإسلاميون يحشدون للمليونية.. والحكومة و"العسكري" يردان
الثلاثاء 08 نوفمبر 2011 مفكرة الاسلام: كثفت التيارات والأحزاب الإسلامية في مصر استعداداتها للمشاركة في المظاهرة المليونية المقررة الجمعة ١٨ نوفمبر، احتجاجًا على وثيقة المبادئ الدستورية، التي أعدها الدكتور علي السلمي، نائب رئيس الوزراء، والتي ينظر إليها المعارضون باعتبارها محاولة للالتفاف على الإرادة الشعبية ومصادرة دور البرلمان القادم. يأتي ذلك في الوقت الذي بدأت فيه الحكومة مشاورات مع المجلس العسكري – الذي يدير شئون البلاد، وبعض القوى السياسية، للتوصل إلى رؤية مشتركة حول الوثيقة المزمع إصدارها خلال أيام، خصوصًا ما يتعلق بالبنود التي أثارت جدلاً خلال الفترة الأخيرة، واعترضت عليها التيارات الإسلامية. ودعا حازم أبو إسماعيل، المرشح المحتمل في انتخابات الرئاسة، جميع المواطنين للمشاركة فى مظاهرة مليونية في 18 نوفمبر، وقال على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أمس، إنه سيستخدم جميع وسائل الاتصالات، لحث الجميع على المشاركة. في حين اتهم ممدوح إسماعيل، نائب رئيس حزب "الأصالة" السلفي، أشخاصًا – دون تسمية – بالوقوف وراء إصدار الوثيقة، وقال إن هؤلاء يخططون للحصول على مناصب معينة، ويهدفون لتنفيذ مشروع أمريكي يهدف لتقسيم البلاد إلى جزءين، وخلق أزمة وإثارة بلبلة. وقال إن خطورة الوثيقة تستدعي ثورة جديدة، مطالبا الإطاحة بالسلمي وكل من ينتفع منها، موضحاً أنه تراجع عن رفع دعوى ضده، لأن القضية مكانها ميدان التحرير- رمز الثورة المصرية- وليس ساحات المحاكم، بحسب صحيفة "المصري اليوم" الثلاثاء. وقال خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، إنه جار التنسيق مع جماعة "الإخوان المسلمين" للمشاركة في المظاهرات، بهدف إلغاء الوثيقة والمطالبة بتسليم السلطة من المجلس العسكري فى موعد أقصاه ٥ أبريل ٢٠١٢. وأعرب الدكتور محمد حبيب، وكيل مؤسسي حزب "النهضة" عن رفض حزبه المشاركة في اجتماع السلمي القادم، وقال إن الحزب لن يحضر الاجتماع الثانى لمناقشة الوثيقة، ويدرس المشاركة في المليونية. بدوره، أكد الدكتور يسرى حماد، المتحدث الإعلامي باسم حزب "النور" السلفي، أنه كلما اتخذ السلمي خطوات تصعيدية تجاه تطبيق الوثيقة، لجأ الحزب إلى التصعيد ضدها، موضحًا أن ٩٩٪ من الشعب يرفضون تطبيقها. فى المقابل، وصف حسين عبدالرازق، القيادى بحزب "التجمع"، موقف الإسلاميين من الوثيقة بـ "الانتهازي"، وقال إن حساباتهم خاطئة، لأنهم لن يحققوا الأغلبية التى يتصورون أنهم سيحصلون عليها فى مجلس الشعب. واتهم فريد زهران، القيادى بحزب "مصر الديمقراطي"، القوى الإسلامية بأنها تريد الانفراد بالسلطة، لذلك ترفض الانسجام مع القوى المتوافقة وطنياً. في الأثناء، نقلت الصحيفة عن مسئول بارز برئاسة الوزراء، أن الحكومة بدأت مشاورات مع المجلس العسكري، وبعض القوى السياسية، للتوصل إلى رؤية مشتركة حول وثيقة المبادئ الدستورية المزمع إصدارها خلال أيام، خصوصًا ما يتعلق بالبنود التى أثارت جدلاً خلال الفترة الأخيرة، واعترضت عليها التيارات الإسلامية. وأضاف المسئول الذي قالت الصحيفة إنه طلب عدم نشر اسمه، إن الوثيقة يجب أن تصدر بعد توافق عام حولها، وطالب الأحزاب والأطراف السياسية بمراعاة مصلحة البلاد، لعبور المرحلة الانتقالية بسلام، دون النظر إلى المصالح الخاصة والمكاسب الشخصية. وقال: "الإخوان والسلفيون يتحفظون على بعض بنود الوثيقة، لتحقيق مكاسب سياسية رغم موافقة الأحزاب والقوى الليبرالية عليها. ومسار العملية السياسية منذ بداية الثورة حتى الآن يثبت أن التيار الإسلامى بجميع أطيافه يعمل بمعزل عن التيار الليبرالي، ولا يؤمن بالتنسيق السياسى، حتى عندما دخل الإخوان فى تحالف مع بعض الأحزاب حاول جاهدًا، ولايزال، فرض رؤيته وسياسته على هذه الأحزاب، في محاولة لكسب مساحات واسعة من السلطة دون النظر إلى أطراف أخرى". واعتبر المسئول أن معظم الأحزاب الجديدة والقوى السياسية التى نشأت بعد الثورة "ابتلعت الطُعم"، وخدمت أهداف "الإخوان" والسلفيين، دون أن تدرى، موضحًا أن معارضة هذه القوى الليبرالية بعض الخطوات التى يقطعها المجلس العسكرى والحكومة نحو انتقال السلطة، تصب فى النهاية فى صالح التيارات الإسلامية، وتعطل المرحلة الانتقالية، مدللاً على ذلك بمعركة القائمة والفردى في انتخابات مجلس الشعب، وأزمة المبادئ الدستورية. وبحسب المصدر، فإن تنظيم "الإخوان"، وحزب "الحرية والعدالة"، الناطق باسم الجماعة، لا يتحركان إلا بالتنسيق الكامل مع التيارات السلفية لتحقيق أهداف مشتركة. وأشار إلى أن اجتماعًا عقد بين رموز التيارين قبل طرح وثيقة المبادئ الدستورية لاتخاذ موقف رافض، دون نقاش، فضلاً عن اجتماعات أخرى عُقدت بين الطرفين أثناء معركة القائمة والفردي في انتخابات مجلس الشعب. وذكر أن الإخوان والسلفيين استقطبوا قوى سياسية أخرى لخوض المواجهة لزيادة نسبة مقاعد القائمة فى البرلمان، لأنهم الطرف الوحيد الرابح على حساب الأحزاب الجديدة التى لم تدرك هذا الأمر فى حينه. وشدد على ضرورة التنسيق بين الأحزاب والقوى الليبرالية فى الانتخابات، التى ستبدأ ٢٨ نوفمبر، لتحقيق التمثيل الحقيقى للشعب، قائلاً إن "الإخوان والسلفيين سوف يخوضون الانتخابات بتنسيق كامل، وهو ما يهدد بتشكيل غير واقعى للبرلمان، خصوصًا إذا افتقدت الأحزاب الليبرالية والشباب التنسيق خلال الانتخابات". يذكر أن هناك مخاوف في أوساط العلمانيين والليبراليين من هيمنة الإسلاميين على السلطة في مصر على الرغم من تطميناتهم المتكررة بعدم رغبتهم بالسعي للسيطرة على كامل مقاعد البرلمان. http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/...08/137533.html
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 08-11-2011 الساعة 09:10 AM |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك
|
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخى الكريم ، وكل عام أنتم بخير .
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
الجمعة القادمة مطلبها معروف محدد وهو جدول زمني لتسليم السلطة في موعد أقصاه إبريل القادم أي محاولة لإبعاد الجمعة والاعتصام القادم عن مقصده هو ضرب من الخيانة أو السذاجة التي تلزم الحجر على صاحبها أقول هذا لأن هناك محاولات حثيثة لجعل الجمعة من أجل وثيقة السلمي المشبوهة أخشى أن يقوم التيار الإسلامي بالدفع في هذا الاتجاه فالرحمة الرحمة بنا رحمكم الله اللهم ارزقنا الصدق معك يا رب العالمين
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
الجبهة السلفية والهيئة الشرعية تشاركان في جمعة 18نوفمبر http://digital.ahram.org.eg/Policy.aspx?******=693191
دعت التيارات الاسلامية انصارها الي المشاركة في مليونية 18 نوفمبر الجاري التي تنظم تحت شعار: الثورة الثانية لاعلان رفضهم وثيقة المباديء الدستورية التي اعلنها الدكتور علي السلمي نائب رئيس مجلس الوزراء للشئون السياسية والتحول الديمقراطي والمطالبة بإقالته. وقال الدكتور محمد يسري الامين العام للهيئة الشرعية للحقوق والاصلاح: إن وثيقة السلمي ليس لها اي مبرر وانها محاولة للالتفاف علي الارادة الشعبية مضيفا لهذا ندعو كل انصارنا للتظاهر في ميدان التحرير 18 نوفمبر الجاري. واكد أن الهيئة الشرعية التي تضم كل الحركات الاسلامية من اخوان وسلفيين وجماعات اسلامية فضلا علي بعض علماء الازهر الشريف سوف تشارك بقوة في مليونية 18 نوفمبر لكي تكون مثل مليونية الارادة الشعبية التي تم تنظيمها 8 يوليو الماضي. وقال الدكتور خالد سعيد المنسق العام للجبهة السلفية: إن الجبهة ستشارك رغم التعديلات التي قام بها السلمي علي الوثيقة، وذلك لان السلفيين موقفهم واضح منذ البداية وهو رفض وضع اي وثيقة تكون حاكمة للدستور الجديد قبل اجراء الانتخابات البرلمانية لأن تشكيل اللجنة التأسيسية لوضع الدستور يكون من خلال مجلسي الشعب والشوري وليس من خلال حكومة انتقالية ليست لها صلاحيات ولم تنل موافقة الارادة الشعبية. واضاف ان "السلمي" لم يقدم شيئا لمصر منذ توليه مهام منصبه سوي استفزاز التيار الاسلامي والصراع مع الاسلاميين مؤكدا أن الجبهة تطالب باقالة السلمي للحفاظ علي الاستقرار ومنع حدوث صدام مع التيار الاسلامي وفي سياق متصل طالبت الجماعة الاسلامية المجلس الأعلي للقوات المسلحة بالتبرؤ من وثيقة السلمي ووصفتها بأنها مشبوهة لاتزيد علي كونها محاولة للو قيعة بين الشعب والجيش. وقالت الجماعة في بيان مساء أمس ان الثقة التي وضعها الشعب في الجيش تفرض علي المجلس العسكري التصدي لاي محاولات للخروج علي الارادة الشعبية. ودعت الجماعة أنصارها للمشاركة في مليونية 18 نوفمبر الجاري في ميدان التحرير للتصدي لمحاولات الالتفاف علي الارادة الشعبية، ومطالبة المجلس العسكري بتنفيذ الوعد الذي قطعه بتسليم السلطة للشعب. وقال صفوت عبدالغني عضو مجلس شوري الجماعة الاسلامية: إننا نرفض فرض الوصاية علي الارادة الشعبية من اي جهة، لان الشعب وحده صاحب الحق في تقرير من يتسلم السلطة في البلاد بعد نجاح ثورة 25 يناير، مشيرا الي ان الجماعة الاسلامية سوف تشارك مع باقي القوي الاسلامية، في مظاهرة 18 نوفمبر الجاري للحفاظ علي مطالب الثورة التي عبرت عنها في مليونية الارادة الشعبية في يوليو الماضي. واضاف انه يطالب المجلس العسكري بالاعتذار عن الوثيقة للشعب المصري لأنها محاولة محاولة للالتفاف علي الارادة الشعبية التي حددت خطوات الانتقال السلمي للسلطة.
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
حازم صلاح أبو إسماعيل حازم صلاح أبو إسماعيل |من كلماته في خطبة عيد الأضحى| إن الذين قرروا أن يحتشدوا في الجمعة بعد القادمة يوم 18 نوفمبر .. إنما يقولون إننا نرفض أن نكون نعاجًا أو خرافًا تُربط بحبال المبادئ الدستورية التي تمنع الناس حقهم في أن يختاروا دستورهم .. ولسنا نعاجًا ولا خرافًا تحددون لهم هل ستحكمونهم ستة أشهر أم سنتين ونصف .. نحن قوم كرماء
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
هذه هي خطبة الشيخ حازم صلاح في عيد الأضحى عناصر الخطبة : ـ لا خير فيكم ما لم تقولوا قول الحق ـ افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ـ لا ترتدوا على ادباركم فتنقلبوا خاسرين كما ارتد اصحاب موسى فتكون العاقبة التيه فى الارض ـ الدين يُعلم الانسان ان يصمد ولو كان وحده حتى يلقى الله ابيض الوجه ـ اننا نرفض ان نكون نعاجا او خرافا تربط بحبال المبادئ الدستورية ـ لسنا نعاجا ولا خرافا
__________________
أسألكم الدعاء بالهداية وحسن الخاتمه وأن يجعلنى الله من اهل القران والعاملين به
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
|
#10
|
|||
|
|||
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#12
|
|||
|
|||
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
لاحول ولاقوة إلا بالله
أ يدمرها من أمروا بتعميرها ؟ تجاهلوا دورهم وتكالبوا طلبا للسلطة بالإكراه وبالعنف وبالتهديد وتجاهلوا مصائر قوم منهم تفتكهم الفوضى والجوع والفقر ليجمعوا بعض من قوم تبع يهتفون ويهللون لهم تأييدا ويفاحرون بهم ضعاف قومهم بقوة من أمنوا بتواجدهم حولهم من قبل فاهنئوا بدنيا زوالها يقين وسلطانها مهين فلنشارك ونحكم بالشورى فهل نلتم اتفاق كل مسلم أو حتى ربعهم لهذا التحرك أم من وافقكم هو المسلم ومن لايوافقكم فله مضادها أرى ان مجلسكم للشورى يتكون فقط من مؤيد ى شيخكم وهذه كارثة حلت بنا فى وطن الإيمان لأنه لايعطيكم حق الحديث باسم كل مسلمى هذا الوطن حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يتاجر بالدين ويحرمنا قدسيته وقيمه ويمدنا بالقدوة المنفرة صبرا أل ياسر ألم يأمرنا المولى عز وجل بالصبر الجميل والحكمة فى أمور العباد؟! وهذا رأى
__________________
الحمد لله |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
تكالبوا طلبا للسلطة بالإكراه وبالعنف وبالتهديد. من يتاجر بالدين ويحرمنا قدسيته وقيمه. من وافقكم هو المسلم ومن لايوافقكم فله مضادها .
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
الإسلام قادم شريعة وحكماً ومنهج حياة __________________ |
العلامات المرجعية |
|
|