|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
صور.. أزمة خاشقجى.. المملكة تشكر الأشقاء وترحب بتعاون أنقرة.. مجلس الوزراء السعودى: نقدر أصوات العقل
أعرب مجلس الوزراء السعودى، عن تقديره لجميع الدول الإسلامية والعربية والصديقة والمنظمات والبرلمانات والهيئات العربية والدولية، وأصوات العقلاء حول العالم، الذين غلَّبوا الحكمة والتروى والبحث عن الحقيقة بدلًا من التعجل والسعى لاستغلال الشائعات والاتهامات،على خلفية قضية اختفاء المواطن السعودى جمال خاشقجى منذ الـ 2 من اكتوبر فى إسطنبول التركية.
وخلال جلسة عقدها المجلس الثلاثاء، رحب مجلس الوزراء السعودى بتجاوب تركيا مع طلب المملكة تشكيل فريق تحقيق مشترك للكشف عن تفاصيل وملابسات قضية اختفاء خاشقجى. وبحسب وكالة واس، عبرت السعودية عن ترحيبها بموافقة أنقرة على تشكيل فريق تحقيق مشترك لمعرفة أسباب القضية، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية. بامبيو مع ولى العهد السعودى وبينما يواصل فريق التحقيق المشترك جهوده لكشف الملابسات، قدمت الولايات المتحدة شكرا للمملكة على التزامها بتحقيق شفافية فى هذه القضية على لسان وزير خارجيتها الذى زار الرياض اليوم بناء على توجيهات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وخلال الزيارة التى استغرقت يوما واحدا التقى بامبيو بالعاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) أنه "جرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين، وبحث الأوضاع الراهنة في المنطقة، والجهود المشتركة المبذولة تجاهها". وذكرت الوكالة أن اللقاء حضره من الجانب السعودي؛ الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الخارجية عادل الجبير. كما حضره من الجانب الأمريكي، نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية ديفيد هيل. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير مايك بومبيو شكر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، الثلاثاء، على التزامه بدعم إجراء تحقيق شامل وشفاف بشأن قضية اختفاء الكاتب والإعلامي خاشقجي. وقالت هيذر نويرت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، عن لقاء بومبيو مع الملك سلمان، إن "الوزير شكر الملك على شراكة المملكة العربية السعودية القوية مع الولايات المتحدة"، لافتة إلى أنهما "ناقشا عددا من القضايا الإقليمية والثنائية".وأضافت "كما شكر الوزير الملك على التزامه بدعم إجراء تحقيق شامل وشفاف وفي الوقت المناسب بشأن اختفاء جمال خاشقجي". العاهل السعودى يستقبل بامبيو وعقب لقاء الملك سلمان، اجتمع بومبيو مع وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، فيما قالت نويرت إن وزير الخارجية الأمريكي "شكر" نظيره السعودي على "الشراكة المستمرة"، مضيفة أنهما "تابعا مجموعة من القضايا الإقليمية والثنائية، التي نوقشت في الجمعية العامة للأمم المتحدة".كما أضافت نويرت أن بومبيو "كرر قلق الولايات المتحدة إزاء اختفاء جمال خاشقجي"، مشيرة إلى "اتفاقهما على أهمية إجراء تحقيق شامل وشفاف وفي الوقت المناسب". إعلام المملكة يشيد بمواقف البلدان العربية من جانبه أشاد إعلام المملكة بمواقف البلدان العربية، وتحت عنوان "مواقف مشرفة" كتبت صحيفة الرياض افتتاحيتها وقالت "مواقف مشرفة تلك التي سجلتها العديد من الدول والمنظمات العربية والإسلامية بإعلان تضامنها مع المملكة في مواجهة الحملات الظالمة التي تحاول النيل منها، وهو ما يؤكد ريادة المملكة العربية السعودية عربياً وموقعها القيادي في الأمة الإسلامية. هذه المواقف سيحفظها التاريخ وستتناقلها الأجيال كما تناقلت المواقف السعودية لنصرة الأشقاء ودعمهم في مختلف الأزمات والقضايا التي مروا بها، وفي السياق ذاته لن تسقط من سجلات التاريخ تلك المواقف السلبية والانتهازية وأصوات التحريض التي استهدفت المملكة وتجاهلت تاريخها الناصع البياض ومساهماتها الفاعلة في تحقيق الأمن والاستقرار في العالم أجمع. وأضافت منذ تأسيسها وحتى اليوم واجهت المملكة وبشجاعة وثبات العشرات من المؤامرات وتصدت للكثير من الحملات التي اتخذت أنماطاً مختلفة واشتركت فيها قوى ومنظمات وتيارات شرقية وغربية وأخرى حملت رايات القومية ورفعت شعارات دينية، ونجحت بفضل حكمة قيادتها ووعي شعبها في إفشال مخططات استهدفت البناء السعودي وسعت إلى تقويضه وهدم أركانه. وتابعت، نتائج صلابة الموقف السعودي في مواجهة هذه الأمواج لم تقتصر في أي مرحلة من مراحل مدها وجزرها على خسارة المتربصين فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى تحولها إلى قوة دافعة جديدة للمملكة في طريق البناء والتقدم نحو الأمام، ففي الوقت الذي تفرغ فيه المتآمر عليها للكذب والتضليل وحياكة المؤامرات وافتعال الأزمات كانت المملكة تمضي في خططها التنموية وتعزيز مكانتها السياسية حتى أصبحت أحد أهم صناع القرار السياسي الدولي ومحركاً رئيساً لعجلة الاقتصاد العالمي. مكانة المملكة وموقعها المتقدم على جميع الصعد يجعلها في منأى عن أي تجاذبات أو استفزازات، كما أن خبرتها الطويلة في مواجهة الأزمات تحصنها من أن تكون صيداً سهلاً لأي طرف يحاول النيل منها. بيان المملكة فيما يتعلق بموقفها من التهديدات والتلويح بعقوبات اقتصادية أو ضغوط سياسية كان واضحاً ووضع الأمور في نصابها، كما أن وقفة الأشقاء وعقلاء العالم معها لن تنسى، وستظل محفورة في ذاكرة السعوديين، الوفاء لا يقابل إلا بوفاء مثله.. أما الجحود فله حسابات أخرى. |
#2
|
||||
|
||||
سلطت الأضواء مؤخرا على جرائم الاختفاء وال*** فى تركيا، والتى أصبحت تتصدر المشهد فى هذا البلد المتعثر بأزمات سياسية واقتصادية لا نهاية لها، جراء سياسات النظام الذى لا يوقف تمويل ودعم الإرهاب فى أصبح الحاضن للجماعات الإرهابية بل وبوابة عبور للمسلحين الراغبين فى الجهاد المزعوم فى سوريا، مانحا إياهم مظلة حماية مالية ولوجيستية.
أسباب عديدة جعلت السياح يعزفون عن تركيا التى كانت مدينة اسطنبول الوجهة السياحية الأولى قبل أن تصبح مدينة أشباح تموج بعدد من الجرائم المسلحة وتعج بالكثير من جرائم الاغتيالات السياسية، وفى تقرير نشرته صحيفة "عكاظ" السعودية، تحت عنوان "بالأرقام.. تركيا ليست آمنة"، فى ظل ارتفاع كبير فى عدد الجرائم المروعة مؤخرا. لغة الأرقام تشير إلى حدوث تحول كبير فى السنوات التى حكم فيها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان هذا البلد من حيث معدل الجريمة والجرائم السياسية، فقد شهدت تركيا عام 2017 فقط جرائم مروعة "بدءا من الم***ة الدموية التى حدثت فى رأس السنة بمطعم بإسطنبول وراح ضحيتها 39 شخصا دفعة واحدة وجرح على إثرها 69 آخرون، فى حين سجلت جرائم الأسلحة النارية زيادة بنسبة 28% خلال 2017 مقارنة بـ2016، وظلت جرائم السلاح تحقق ارتفاعا ملحوظا من 2013 وحتى نهاية 2017 بنحو 61%". كما احتضنت الأراضى التركية "3 آلاف و494 جريمة باستخدام أسلحة نارية خلال العام الماضى، ونتج عنها إصابة 3 آلاف و529 شخصا وم*** 2000 و187 شخصا". وأشار تقرير عكاظ السعودية إلى أن ما يزيد من قلق السياح السعوديين و الخليجيين أن مدينة اسطنبول، أكبر المدن التركية والوجهة السياحية الأولى قد "حلت فى صدارة المدن التركية من حيث أعداد ال***ى والمصابين بنحو 250 حالة وفاة و316 إصابة، وجاءت العاصمة أنقرة فى المرتبة الثانية بمعدل 123 وفاة و195 إصابة، تلتها أزمير فى المرتبة الثالثة بواقع 114 وفاة و91 إصابة". وقالت الصحيفة السعودية، إن تزايد معدلات الجريمة فى تركيا "وضعها فى المرتبة الثامنة ضمن أكثر 10 دول فى العالم فى معدل جرائم ال***، وفقا لإحصاءات رسمية صادرة عن الأمم المتحدة عام 2016"، وأقرت وزارة العدل التركية العام الحالى بارتفاع معدلات الجريمة فى تركيا، إذ ارتفعت جرائم ال*** من 21 ألفا و716 جريمة فى 2009 إلى 25 ألف و611 فى 2013، وارتفعت جرائم الطعن من 7 آلاف حالة و286 حادثة فى 2009، إلى نحو 16 ألف حالة فى 2013، فيما راتفعت حالات الشرقة من 14 ألف و89 إلى 22 ألفا و180 حالة سرقة ما بين 2009 إلى 2013، و***ت 210 من النساء فى تركيا خلال 2012، وذلك وفقا لتقرير صادر عن منظمة "أوقفوا جرائم *** النساء" الحقوقية فى مايو 2018. كما أن الأراضى التركية كانت حاضنة للجرائم السياسية ففى لقاء صحفى بمعرض فنى فى العاصمة التركية، سقط السفير الروسى أندريه كارلوف فى أنقرة عام 2016، غارقا فى دمائه بعد أن اغتيل برصاص انطلقت من مسدس شاب تركى يعمل ضابط أمن، كما شهدت تركيا تصفية عددا من الناشطين السياسيين كما حدث لناشطين فى موقع "الرقة ت*** بصمت" الذين واجها ال*** على أياجى داعشية، فى الأراضى التركية، كما أن دماء رجل الأعمال الإيرانى البريطانى سعيد كريميان، مع شريكه التجارى الكويتى التى أريقت غدرا فى أحد الأحياء الراقية بإسطنبول، لم تجف بعد"، لافتة إلى وجود شبهات بتورط الاستخبارات الإيرانية فى م*** رجل الأعمال الإيرانى بسبب معارضته لنظام بلاده. ونشر التقرير أبرز الهجمات المسلحة التى شهدتها تركيا خلال الأعوام الثلاثة الماضية وهى كالتالى: 2015: هجوم فى مدينة سوروتش أسفر عن سقوط 33 قتيلا ونحو 100 جريح من الأكراد. 2015: انفجاران قرب محطة القطارات الرئيسية فى العاصمة أنقرة، يوقعان أكثر من 100 قتيل وعشرات الجرحى. 2016: انفجار يهز منطقة المسلة المصرية بميدان السلطان أحمد وسط اسطنبول، مخلفا 10 ***ى و15 جريحا معظمهم من السياح الألمان. 2016: تفجير سيارة مفخخة فى مقر للشرطة بمنطقة سينار *** فيه 5 أشخاص وجرح العشرات. 2016: تفجير بالقرب من مقر القوات المسلحة والبرلمان ومبان حكومية فى قلب العاصمة أنقرة، *** فيه 28 شخصا وأصيب العشرات بجروح. 2016: إحباط 18 هجوما انتحاريا منذ مطلع 2016، بينها 3 هجمات بسيارات مفخخة. 2016: *** امرأتين هاجمتا حافلة للشرطة فى حى "بيرم باشا" (وسط إسطنبول) بقنبلة يدوية. 2016: تفجير وسط أنقرة خلف 37 قتيلا و125 جريحا. 2016: م*** نحو 36 شخصا وإصابة العشرات بجروح فى هجوم نفذه 3 انتحاريين فى مطار أتاتورك الدولى فى اسطنبول. 2017: هجوم مسلح على مطعم فى اسطنبول برأس السنة أوقع 39 قتيلا من بينهم 16 أجنبيا على الأقل و69 جريحا إصابات بعضهم خطرة. |
#3
|
||||
|
||||
العالم كله مهتم بقضية اختفاء
الصحفي السعودي جمال خاشقجي وكأنما هو الصحفي الوحيد الذي اختفى في حين الاف من الشخصيات والكفاءات ومن ضمنهم صحفين اختفوا او انهم قابعين في السجون العراقية ولم يحرك العالم وحتى الدول العربية والاسلامية ساكن فعلاً *** امرئ في غابة جريمة لاتغتفر وق ت ل شعب امن مسالة فيها نظر والحق للقوة لايعطاه الا من ظفر ذي حالة الدنيا فكن من شرها على حذر جزاك الله خيراً اخي الفاضل العشري ديما نتابع مع حضرتك الاخبار تحياتي وتقديري |
العلامات المرجعية |
|
|