|
#1
|
|||
|
|||
بدون تعليق..
جاءت إمراه إلى داوود عليه السلام
قالت: يا نبي الله ....أ ربك...!!! ظالم أم عادل؟؟؟؟؟؟ـ فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب، و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي. فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها. فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت، فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا، و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك. |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا على القصة
مشكورة العدل اساس الملك والله هو العادل فوجب له الملك لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا على القصة |
#4
|
||||
|
||||
لا اله الا الله وبارك الله فيك
سبحان الله الذي سخر كل شيء لعبادته
__________________
تبارك الله في خلقه
|
#5
|
||||
|
||||
سبحان الله .. هو القادر على كل شئ
__________________
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت *** أن السعــادة فـيها تـرك ما فيهـا لا دار للمرء بعد المــوت يسكنهـا *** الا التــي كان قبل المـوت بانيها فـإن بنـــاها بخيـر طـاب مسكنـــه *** وإن بناهــــا بشـر خـاب بانيهـــا أمـــوالنا لذوي الميراث نجمـعــها *** وبيـوتـنـا لخــراب الدهر نبنيــهـا
|
#6
|
||||
|
||||
شكرا للموضوع الجميل
وفعلا هو العدل وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
|
#7
|
|||
|
|||
وما ربك بظلام للعبيد
__________________
برجاء رفع اشرافي لأني لم اعد متفرغة للمنتدى ان شاء الله في الأجازة تلاقوني معاكم تاني أختكم منى
|
#8
|
||||
|
||||
سبحان الله
شكرا علي الموضوع
__________________
اجامل وابتسم واضحك وانا في داخلي مقهور
احاول اكتم همومي واخبيها وانا مجبور واذا زاد الحزن فيي كاني بعالم مجهور كأني بديني وحدي وكل الناس جافيها |
العلامات المرجعية |
|
|