مناقشة الجزءالثالث " الأيام "

[محمدعبدالتواب عثمان]

مناقشة عامة على الجزء الثالث
[1] " وكان نبأ الجامعة هذا إيذانا للفتى بأن غمته تلك توشك أن تنكشف وبأن غمرته تلك توشك أن تنجلى فقد يتاح له أن يسمع غير ما تعود أن يبدئ فيه ويعيد من علمه ذلك الممل وقد أقام الفتى مع ذلك على شك ممض "
( أ ) تخير الصحيح مما بين الأقواس
- إيذانا تعنى ( إخبارا – إعلاما – إجبارا )
- غمرة جمعها ( أغمار – غمور – غمرات )
- ممض نكشف عنها فى ( مضض – ممض – موض )
(ب) كيف استقبل الفتى نبأ الجامعة ؟ وما الغمة التى يقصدها ؟
(جـ) ما الخواطر التى دارت فى ذهن الصبى بشأن الجامعة ؟
( د ) علل 1- كان الصبى متحرقا لدرس اليوم الثالث فى الجامعة .
2- سبب إعجاب الصبى لطريقة التدريس بالجامعة .
[2] " فلما كان هذا الحفل شهده الفتى مع الشاهدين ولكنه لم يكد يتخذ مكانه بين الناس حتى أقبل من أخذ بيديه وأجلسه على المنصة ولم يقدر الفتى فى نفسه إلا أن الشيخ عبد العزيز جاويش قد أراد أن يرفق به ويتلطف له ويقربه من مجلسه "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين :
- المنصة جمعها ( منصات – مناصى – مناص )
- يقربه مرادفها ( يدنيه – يقصيه – يحاذيه )
- يرفق مضادها ( يقسو – يلين – يغلظ – الأولى والثالثة )
(ب) ما الفضل الذى قدمه الشيخ عبد العزيز جاويش للفتى ؟
(جـ) وعد لطفى السيد طه حسين بتقديمه للآنسة مى متى تحقق هذا الوعد ؟
( د ) علل لم يعجب الفتى بقصيدة خليل مطران .
[3] " وكان منهم الصارم الحازم الذى لم يكن ثغره يعرف الابتسام إلا قليلا والمازح الباسم الذى لم يكن وجهه يعرف العبوس إلا نادرا وكان منهم ذو الخلق العميق العريض الذى يبهر ويسحر ويزكى القلوب والعقول وذو العلم الضحل والثقافة الرقيقة الذى يخلب باللفظ ثم لا يكون وراء لفظه الخلاب شيء ذو بال "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين
- مرادف يزكى ( ينمى – يربى – يقوى )
- الضحا جمعها ( ضحال – ضحول – هما معا )
- مضاد العميق ( السطحى – البسيط – القليل )
(ب) بم وصف الفتى الأستاذ إسماعيل رأفت ؟ ولم فضله على غيره ؟
(جـ) كان الأستاذ حفنى ناصف صورة للتواضع وضح ذلك .
( د ) من أساتذة طه حسين الشيخ محمد الخضرى فبم امتاز ؟
[4] " ومنذ ذلك الوقت أصبحت الجامعة بالقياس إليه وسيلة بعد أن كانت غاية فقد ألقى الشيخ عبد العزيز جاويش فى روعه فكرة السفر إلى أوربا وإلى فرنسا خاصة "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين
- غاية جمعها ( غايات – غاى – الاثنان معا )
- روعه مرادفها ( فزعه – خوفه – عقله )
(ب) كيف تعلم طه حسين الفرنسية ؟
(جـ) ما موقف طه حسين من الفكرة التى عرضها عليه الأستاذ عبد العزيز جاويش ؟
( د ) علل
1- عدم مطابقة شروط البعثة على طه حسين .
2- تأجيل الجامعة لطلب طه حسين بشأن سفره فى كل مرة .
[5] " ويرى الفتى نفسه ذات يوم من شهر سبتمبر يسعى مع رفيقه الدرعمى إلى السفينة وكلاهما محزون كاسف البال كأنه لا يسعى للعودة إلى الوطن وإنما يساق إلى الموت "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين
- الفتى جمعها ( الفتيان – الفتية – الاثنان معا )
- كاسف البال مرادفها ( حزين – مضطرب – مضطر )
(ب) لم رجع الفتيان إلى مصر ؟ وما أثر ذلك على طه حسين ؟
(جـ) لم كان الوطن زاهدا فى الفتيين ؟ وماذا تمنى طه حسين وقتئذ ؟
( د ) علل ضيق طه حسين بالكتابة البارزة
[6] " وكان يكفيه أن يفكر فى صباه ذلك البائس الذى قضاه مترددا بين الأزهر وحوش عطا حياة مادية ضيقة عسيرة كأقسى ما يكون الضيق والعسر وحياة عقلية مجدبة فقيرة كأشد ما يكون الإجداب والفقر ونفس مضيعة بين عسر الحياة المادية وفقر الحياة المعنوية "
( أ ) حوش جمعها ................. مجدبة تعنى ................. عسيرة مضادها .................
(ب) وازن الفتى بين حياته فى القاهرة وفرنسا فأيهما فضل ولماذا ؟
(جـ) اتسم طه حسين بالجدية منذ أول يوم له فى فرنسا وضح ذلك .
( د ) علل 1- الخلاف الناشب بين طه حسين وأخيه فى فرنسا .
2- الأثر السلبى لأبى العلاء المعرى على الفتى .
[6] " وانصرف الرفاق عن علوى باشا لا يعرفون أكانوا راضين لأنه قد حفظ عليهم أموالهم لينفقوها فى باريس أم كانوا ساخطين لأنه لم يقبل منهم تبرعهم ذلك الذى أقدموا عليه مخلصين ويفد صباح يوم إلى الجامعة ليأخذوا منها تذاكر السفر ولكن صاحبنا يسمع ما يؤذيه أشد الأذى وأمضه "
( أ ) أمضه تعنى ................ الأذى مضادها ................. يفد مادتها ................
(ب) ما الذى سمعه الفتى وأمضه ؟
(جـ) ما الذى قرره الرفاق بشأن الجامعة ؟ وما موقف علوى باشا من ذلك ؟
( د ) علل 1- شكوى الفتى عندما عاد إلى مصر .
2- عتاب بعض أصدقاء طه حسين له وبم ردّ عليهم ؟
[7] " وتملأ هذه الكتب الثلاثة قلب صاحبنا وتلقى على وجهه غشاء صفيقا من الكآبة ينكره الرفاق وينكره علوى باشا حين يراه يركب القطار ويرى على وجهه هذا الغشاء الكئيب فيهمس فى أذنه : مالى أراك محزونا كئيبا وقد كنت أقدِّر أن أراك اليوم أشد ما تكون ابتهاجا وإشراقا ؟ "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين
- مضاد صفيقا ( سميكا – غليظا – رقيا )
- غشاء جمعها ( أغشية – غواش – أغشاء )
(ب) من الرفاق الذين يقصدهم ؟ وما موقفه منهم ؟
(جـ) ماذا تحمل هذه الكتب الثلاثة من أخبار ؟ وما أشدها إيلاما على نفس الفتى ؟
( د ) لماذا كان على الفتى أن يكون مبتهجا فى رأى علوى باشا ؟
والبقية غدا انتظرونى إن شاء الله مع الامتحانات التى وعدتكم بها

[اسامة فتحى]

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووور

[سندس الربيع]

مشكووووووووووووووووووووووووووووووور

[mr.soliman]

رائئئئئئئئئئئئئئئع جدا