اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > المواضيع و المعلومات العامة

المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-07-2012, 02:50 AM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
Star الوجه الآخر لإسرائيل المؤلف: إسرائيل آدم شامير

الوجه الآخر لإسرائيل

المؤلف: إسرائيل آدم شامير- عدد الصفحات: 414 - الناشر: دار الأقلام، فرنسا - تاريخ النشر: 2004
قليلا ما يطلع الرأي العام الدولي والمحلي على رأي مخالف للرؤية الصهيونية ومضاد لها في الاتجاه، وقليلا ما تستطيع شهادة صادقة أن تخترق الحواجز والجدران العازلة التي تخصصت فيها دولة إسرائيل وعصاباتها الدولية في أوروبا وأميركا. غير أن هذا الكتاب شكل اختراقا لتلك الاحتياطات وشذوذا عن تلك القاعدة
صوت "إسرائيل آدم شامير" واحد من تلك الأصوات، ونموذج لها. هذا اليهودي الروسي "الإسرائيلي"، يجمع بين الكتابة والصحافة والترجمة ويناضل بشجاعة لا نظير لها لإسماع صوت "الإسرائيليين" الذين يرفضون منطق الحكومات الصهيونية المتتابعة ويريدون العيش في سلام ووئام مع الفلسطينيين تحت سقف دولة واحدة كما عاشت المجموعات الدينية من قبل على مدى قرون متطاولة
ولد يهوديا في روسيا وهاجر إلى "إسرائيل" وقاتل مع جيشها في حرب أكتوبر 1973، ليتحول إلى الكتابة والصحافة في كل من روسيا واليابان وبريطانيا، حتى هزته انتفاضة الأقصى الثانية من الأعماق، فانتهى مسيحيا وهو في الثالثة والخمسين من العمر
في أسلوب أدبي وصحافي، جمع هذا الكاتب مقالاته المنشورة عامي 2001 و2002 والبالغة 54 مقالا دون التقديم والخاتمة في كتاب سماه "الوجه الآخر لإسرائيل"، وصدر الكتاب باللغة الإنجليزية، ولما ترجمته دار بالان ودار بلانش بفرنسا سنة 2003، تعرض لحملة شرسة من اللوبي الصهيوني الفرنسي وسحب من الأسواق رغم إفلات بعض النسخ ووصولها إلى المغرب. ثم تولت دار الأقلام الفرنسية طباعته ونشره من جديد في 3 أغسطس/آب 2004 و كان حاضرا في المعرض الدولي الأخير للكتاب والنشر المنظم بالدار البيضاء في فبراير/شباط 2005
دولة من ورق والصهيونية ماتت
يرى الكاتب أن الدولة اليهودية دولة وهمية تفقد بسرعة العلاقة الدقيقة التي تربطها بالواقع. هذه الدولة الشبح تقتل الناس بجمع الأموال في أميركا، وتتابع وجودها الآثم. حقولها يرعاها عمال ضيوف مستوردون يحرسهم الروس والإثيوبيون المستوردون أيضا، ويشكلون مواضيع لمحاضرات أساتذة الجامعات الإسرائيليين، يدرسون في جامعات أميركية، وجنرالات شجعان في ترصد دائم لتحول صناع الأسلحة الأميركية
ويكشف المؤلف عن خبرة بالداخل أن الولايات المتحدة عندما تنظر إلى إسرائيل من بعيد، تبدو لها هذه الأخيرة بمثابة قوة نووية، وصديق كبير للأميركيين، وتبدو الدولة الإسرائيلية مدعاة للفخر بالنسبة لبعض اليهود الأميركيين
ومن زار إسرائيل يمكن أن يغادرها وهو يعتقد جازما أن لها هوية ظاهرة، وأنها في أحسن حال. لكننا نحن الذين نعيش هنا دائما وحدنا من يعرف أن إسرائيل ليست سوى ديكور من الورق المقوى. إسرائيل في حالة انهيار، قواها الحية تهاجر فاقدة الأمل مليئة باليأس من القضية، في الوقت الذي ينهي فيه الجنرالات تدمير البلد". فالدولة الشبح التي تغتال الفلسطينيين جسد بلا روح، يترنح مثل الحمار الوحشي، تروح وتغدو بين ممرات الكونغرس الأميركي وقفار الشرق الأوسط يعلن الكاتب أن التجربة الصهيونية قد ماتت فعلا، "ويمكن أن تبقى إسرائيل حية بطريقة اصطناعية لبعض الوقت، وهي حالة تشبه الإسعافات العلاجية المقدمة في بعض الحالات لجسد إنساني في حالة موت دماغي، يمكن أن يقتل بعض الأشخاص، أو يعلن قيام حرب عالمية، غير أن عودته إلى الحياة أصبحت مستحيلة. والدولة "الإسرائيلية" في تحليل إسرائيل آدم شامير "تعكس امتداد العقلية اليهودية الأميركية، أما انشغالاتها ومشاكلها التي تقض مضجعها فهي مشاكل اليهود الأميركيين
أحيانا يفضل الكاتب أن يتخلى عنهم اليهود الأميركيون، وهم يشعرون بالمرارة وينظرون إليهم نظر الكاره المحتقر. "إننا -والتعبير للكاتب- لسنا ما يظنون. لسنا في حاجة إلى حمايتهم لسنا من الأغيار، مثلنا في ذلك مثل الأسماك المحتاجة إلى أحذية لا تدخلها المياه
و يتمنى لو استطاع اليهود الأميركيون أن ينسوا أمرهم لعقد من الزمن، لأنه لو تم ذلك لاستطاعوا أن يفهموا مشاكلهم وأن يحلوها وأن يصلوا إلى توازن جديد طبيعي في فلسطين
وإذا كانت لأولئك اليهود الأميركيين أموال كثيرة يودون استخدامها في ربح تأثيرهم، فلينفقوها في تحسين أوضاع مواطنيهم الأميركيين ذوي الأصل الأفريقي. وذلك ما كانوا يفعلونه قبل مجيء الصهيونية
يروي توم سيجيف، الكاتب والمؤرخ الإسرائيلي حكاية يوليوس روزنوالد رجل الأعمال في شيكاغو وصاحب شركة "شيرز" وشركة "روبيك أندكو"، الذي كان يمول المشاريع الدراسية للأميركيين من أصل أفريقي خلال عام 1920 بقيمة مليوني دولار في السنة فاستنكر عليه مبشر صهيوني هذا قائلا إنه يصعب على اليهود أن يقبلوا فكرة قيام أحدهم بإعطاء ماله للسود المتخلفين. وهذا التقليد يمكن أن يصبح من جديد شرفا، لأن الصدقة تبدأ بالمقربين، والمقربون يوجدون في أميركا ولذلك يؤكد الكاتب أن حلم القادة الصهاينة بأن يجعلوا من فلسطين دولة يهودية مثل ما هي إنجلترا دولة إنجليزية لم يتحقق وأنهم قد أخفقوا في ذلك. ويحدثنا عن اليهودية وضياعها قائلا "نحن أبناء اليهود، لم يعد لنا سوى الحيرة في الاختيار. فالإيطالي إيطالي، الإيطالية هي لغته وثقافته وإيمانه وتقاليده وفنه ومشهده الطبيعي، لا يمكن أن نميزه عن دانتي ولا عن جيوتو، ولا عن قرى توسكان أو مادون والبندقية، لكن أن تكون يهوديا، فتلك قضية اختيار. اليهودي الإيطالي يستطيع أن يكون إيطاليا. اليهودي الأميركي يمكن أن يقتصر على أن يكون أميركيا. المنحدرون من اليهود الذين يطبقون الديانة القديمة قليل عددهم، هم أقل عددا من أولئك الذين يتكلمون العبرية أو لغات يهودية أخرى. فالأغلبية تركت أساليب العيش والمهن اليهودية التقليدية
محنة اليهود المغاربة
يزيح المؤلف اللثام عن تناقضات داخلية في المجتمع الصهيوني، ويخص بالذكر منها محنة اليهود المغاربة، ويعود قليلا ليذكرنا بما فعله الصهاينة من أجل إعمار المناطق المفرغة من سكانها الفلسطينيين، إذ قام الموساد بخداع الجاليات اليهودية بالمغرب العربي وإرهابها، لدفعها إلى ترك بلدانها الأصلية والاستقرار في إسرائيل ويصفهم صاحبهم بأنهم قوم شجعان، "غير أنهم مظلومون، كانوا متخوفين على مستقبلهم لأن الفرنسيين شرعوا في مغادرة أفريقيا الشمالية. وحدها الشخصيات القوية اختارت الاختيار الأصوب وبقيت مع السكان الأصليين، المغاربة والجزائريين والتونسيين والليبيين، ولم يندموا على ذلك
وفي إشارة إلى أندري أزولاي المستشار اليهودي المغربي لملك المغرب محمد السادس، وإلى سيرج بيرديغو الذي شغل منصب وزير في حكومة سابقة للملك الراحل الحسن الثاني يقول الكاتب "هم اليوم وزراء أو مستشارون للملك، وآخرون بهرهم الحسن القاهر للمدينة الفرنسية، فرفضوا شبح الدولة اليهودية واستقروا بفرنسا، وهم الذين أعطوا للدنيا جاك دريدا وألبير ميمي
والذين هاجروا إلى إسرائيل يشكلون 75% من المعتقلين. دخلهم لا يمثل سوى جزء من دخل اليهود ذوي الأصل الأوروبي. علماؤهم وكتابهم حظهم قليل في العمل ضمن الجامعات الإسرائيلية. صورتهم عن أنفسهم رديئة جدا، إذ يكرهون أنفسهم. "ليس عارا أن تكون مغربيا" كما يقول الإسرائيليون، ويضيفون بسرعة، وليس شرفا كبيرا بالمرة
لقد جيء باليهود المغاربيين بأعداد كبيرة، ورشت عليهم مادة "دي دي تي" لقتل القمل المعشش فيهم، ووضعوا في مخيمات اللاجئين التي تحولت فيما بعد إلى مدن نييفوت وديمونا وبيروشام، وما يزالون فيها
البطالة ضاربة أطنابها في أوساطهم والفقر لا يفارقهم، يسدون رمق العيش بفضل بعض المساعدات والتبرعات المماطلة لليهود الأشكيناز الذين يتحكمون في مقاهي تل أبيب
بعض هؤلاء اليهود الشرقيين وصلوا إلى خلاصة مفادها أن محرقة الهولوكوست كانت عقابا مستحقا للمحتقرين "الأشكيناز" كما يكتبون. ومن المرجح أن تكون إسرائيل هي المكان الوحيد في هذه الأرض حيث يمكن أن نسمع من يقول "مع الأسف ألا يكونوا قد حرقوك في أوشوويتز". بل إن الحبر الأكبر لليهود السيفرديين يوسف أوباد ياه فسر أخيرا الهولوكوست على أنه بسبب ذنوب اليهود الأوروبيين وخطاياهم
وفي كل مرة يتمكن فيها يهودي شرقي من صعود السلم الاجتماعي يتعاون النظام على إسقاطه. فكثير من السياسيين الشرقيين الشعبيين ممن يمكن أن يهددوا سيطرة النخب الأشكيناز يوجدون في السجون، "أري درعي" الوزير المغربي اللامع الذي رفع حزبه من لا شيء إلى 17 مقعدا بالبرلمان ما زال يقبع في السجن بعد ما جمعت لجنة تحقيق ضده حججا لإدانته. وسلفه "هارون أبو هتزيرا" ـ ابن يهودي مغربي ـ وهو حبر ووزير، أدخل إلى السجن لمخالفات مالية، وهي التهمة الرائجة في بلدنا هذا بالشرق الأوسط. والناشر القوي العراقي "عوفير نمرودي" قضى أكثر من سنة في السجن قبل أن يحاكم ثم أطلق سراحه بسرعة بعد ذلك لانعدام البراهين الدامغة ضده
وإسحاق مردخاي الكردي وزير الدفاع الذي كان يخطط للوصول إلى منصب رئيس للوزراء، توبع بتهمة الاستغلال ال***ي، و"شلومو بن عامي" -البروفيسور المغربي والوزير- استغل كبش فداء في الزيارة الشنيعة لشارون إلى جبل الهيكل
دفاع عن رسول الإسلام
من أكثر المقالات الموجودة في الكتاب إثارة مقال كتب يوم 15 ديسمبر/كانون الأول 2001، أي بعد أحداث 11 سبتمبر بوقت قليل، يدافع فيه الكاتب اليهودي دفاعا مستميتا عن رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام، ويكشف عما لم يستطع كشفه ولا إثارته كثير من المتحدثين عن حقوق المرأة ووضعيتها في الدين اليهودي ويصف الكاتب سفره إلى الولايات المتحدة حيث ظن رجال الأمن والجمارك الأميركيون بسبب سحنته المتوسطية أنه مسلم فسألوه إن كان يقرأ القرآن. لكن الكاتب تجنب أن يجيب بالنفي مؤثرا أن يقول "لا. لا أقرأ القرآن كثيرا"، فيعاد استنطاقه "ولكن.. أنت تقرأ القرآن؟"، فيجيب "نعم، ولكن حسب المناسبات". جواب عرضه لتفتيش دقيق
غير أن الكاتب يخلص من هذه الواقعة إلى أن الإسلام والمسلمين في قفص الاتهام داخل ما سماه الثقافة "اليهودية الأميركية" مستعرضا مظاهر منها متوقفا عند زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنها، مصرحا بالصلاة والسلام عليه
ويسخر الكاتب من الحاقدين على رسول الإسلام، ويتوقف عند ما ورد في التلمود من أن يعقوب الإنجيل وقع في هوى راشيل عندما لم يكن عمرها يتجاوز سبع سنوات ليتزوج بها وينجب منها سلالة طويلة منها مريم "والدة الرب" حسب تعبيره
وإذا كان هذا الرسول قد تزوج بعدة نساء، فإن "القانون اليهودي -حسب قول الكاتب- يبيح لنا أن يكون لنا ما شئنا من النساء بغير تحديد، أما المسلم اليوم فعليه أن يقتصر على أربع زوجات (في هذه الدنيا)، لكننا نحن اليهود، لا يوجد عندنا هذا التحديد
ويرد الكاتب أيضا على الذين يتهكمون على المتشددين المسلمين الذين يرفضون أن يرى شيء من زوجاتهم بأن الحاخام التلمودي إسحاق قال "إذا نظر أحدهم أصغر أصابع المرأة، فكأنما نظر إلى ما تعلمون"، و"المرأة اليهودية التقية التي تحترم نفسها عليها أن تقر في بيتها
ويعلق الكاتب بأن هذا يتطابق تماما مع مواقف طالبان. ومضى بعد ذلك يقارن بين عقوبات التلمود والتلموديين والحدود الإسلامية التي يستهزأ بها ويخوض فيها الخائضون بنيات سيئة
لن تكون فلسطين دولة يهودية
يشن الكاتب حملة ضارية على الصهاينة ويبشر بأن فلسطين لن تكون دولة يهودية، ويصف الحال والمآل بالقول: حاليا يقومون بتدمير أرض فلسطين تحت أبصارنا. قراها القديمة قصفت حتى أصبحت حجارة متراكما بعضها فوق بعض، معابدها أفرغت من روادها والمترددين عليها، أشجار الزيتون فيها اقتلعت من جذورها هذه الأرض لم تعرف خرابا مثل ما تعرف اليوم منذ عهد الأشوريين
قبل 2700 سنة. لا شيء يمكنه أن يزيح عنا آلام الغصة التي تغمرنا من هول ما نسمع ونرى. والقتلة الإسرائيليون والذين يمولونهم من اليهود الأميركيين هم الذين يتحملون مسؤولية هذه الجرائم وسيدفعون الثمن إلى الأبد
غير أنه ستبقى على هوامش كتب التاريخ القادمة سخرية عجيبة مفادها أن "الزعماء اليهود ارتكبوا كل هذه الجرائم دون جدوى، ولم يحصلوا من ورائها على أي منفعة". وحتى لو لجأ المجرمون إلى صلب آخر فلسطيني حي في هذه الدنيا على جبل جمجمة، فإن ذلك لن يعيد الدولة اليهودية لإسرائيل إلى الحياة

آخر تعديل بواسطة مستر محمد سلام ، 01-11-2012 الساعة 08:28 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17-07-2012, 10:06 AM
الصورة الرمزية الأستاذة ام فيصل
الأستاذة ام فيصل الأستاذة ام فيصل غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 16,492
معدل تقييم المستوى: 32
الأستاذة ام فيصل is just really nice
افتراضي

بارك الله بحضرتك
قراءه رائعة ومهمة
تحياتي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-07-2012, 01:38 PM
الصورة الرمزية أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى غير متواجد حالياً
معلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
العمر: 48
المشاركات: 12,266
معدل تقييم المستوى: 0
أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى is an unknown quantity at this point
افتراضي

روعة

ممتاااااااااااااااااااااز

سلمت يداك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-07-2012, 12:05 AM
الصورة الرمزية نسيــــــم الجنـــــــــة
نسيــــــم الجنـــــــــة نسيــــــم الجنـــــــــة غير متواجد حالياً
عضو مميز 2013
العضو المميز لقسم التنمية البشرية لعام 2014
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
العمر: 43
المشاركات: 3,487
معدل تقييم المستوى: 16
نسيــــــم الجنـــــــــة is a jewel in the rough
Icon114

مشاركة قيمة جداااا


بارك الله فيك
__________________

أستغفرك ربى
حتى ترضى ....... حتى تغفر
حتى تطيب لنا الحياة



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-07-2012, 01:08 AM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
Star

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة نغم محمد مشاهدة المشاركة
بارك الله بحضرتك
قراءه رائعة ومهمة
تحياتي
شرفت لتعليقك استاذة نغم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى مشاهدة المشاركة
روعة

ممتاااااااااااااااااااااز

سلمت يداك
اللهم تقبلك مع الابرار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء خضر مشاهدة المشاركة
مشاركة قيمة جداااا




بارك الله فيك
واياك اختي الفاضلة
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-11-2012, 01:05 PM
الصورة الرمزية mfa1
mfa1 mfa1 غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,543
معدل تقييم المستوى: 27
mfa1 is just really nice
Icon114

__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 16-11-2012, 10:29 PM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mfa1 مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا
استاذ مصطفي
*************
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا
**************************
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-11-2012, 08:30 PM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
افتراضي

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-11-2012, 07:17 PM
الصورة الرمزية صوت العقل
صوت العقل صوت العقل غير متواجد حالياً
نجمة العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 11,125
معدل تقييم المستوى: 26
صوت العقل is a jewel in the rough
افتراضي

موضوع رائع فعلا
جزاكم الله خيرا استاذى ..
__________________
استودعكم الله ..


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 16-11-2012, 10:24 PM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
Star

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت العقل مشاهدة المشاركة
موضوع رائع فعلا
جزاكم الله خيرا استاذى ..
جزاكم الله خيرا
استاذة صوت العقل
*************
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا
**************************
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 09-11-2012, 10:08 PM
فيض خاطري فيض خاطري غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 5,259
معدل تقييم المستوى: 21
فيض خاطري has a spectacular aura about
افتراضي

جزاكم الله خيرا
موضوع رائع ومفيد
__________________


يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 16-11-2012, 10:25 PM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
Star

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salwakamal مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا
موضوع رائع ومفيد
جزاكم الله خيرا
استاذة Salwakamal
*************
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا
**************************
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 10-11-2012, 12:04 AM
الصورة الرمزية مسترسمير إبراهيم
مسترسمير إبراهيم مسترسمير إبراهيم غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 5,807
معدل تقييم المستوى: 20
مسترسمير إبراهيم is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 16-11-2012, 10:27 PM
الصورة الرمزية مستر محمد سلام
مستر محمد سلام مستر محمد سلام غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العمر: 40
المشاركات: 7,493
معدل تقييم المستوى: 20
مستر محمد سلام is on a distinguished road
Star

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسترسمير إبراهيم مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
مستر سمير ابراهيم
*************
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا
**************************
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 10-11-2012, 12:55 PM
الصورة الرمزية Mr.Hani
Mr.Hani Mr.Hani غير متواجد حالياً
عضو مميز 2013
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 11,758
معدل تقييم المستوى: 27
Mr.Hani will become famous soon enough
افتراضي

هذا الكتاب قيم جدا
قرأته مرتان
شكرا على الملخص
__________________


For You Only
أنا البحر في أحشاءه الدر كامن فهل تسائل الغواص عن صدفاتي
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
الوجه الآخر لإسرائيل


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:31 AM.