|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
الدكتور أحمد عمارة علي صفحته الشخصية : محلل نفسى
أنا رجل أكاديمي علمي أبني آرائي على المشاهدات "الشخصية" لا الإعلامية .. أبني آرائي على النتئاج وتحليلها لا الإشاعات والهراءات الإعلامية المفبركة . انظروا إلى الموقف بعمق وتدبر . حكم مستبد يسري .. جماعة تنشأ بسلام ووعي ملك يقلق .. جماعة تستمر وتنتشر أكثر ملك قاتل يقتل رأس الجماعة .. جماعة تصبر تبكي تنزف بدل الدموع دم لكنها تحافظ على السلام لأن هذا مبدأها لم يهاجم قاتل حسن البنا.. هوجمت الجماعة وحوصرت قاتل حسن البنا وصف بالبطولة .. الجماعة التي قتل مفكرها وصفت بالإرهابية في النهاية ملك يخلع .. شعب يتحرر ثم تعود الكرة !!! رئيس يحكم .. جماعة تحاصر وتحظر رئيس يبطش .. جماعة تسجن وتعتقل وتعذب رئيس يزور .. جماعة تنتزع حقوقها التي أعطاها لها الشعب في التصويت رئيس يتجبر .. جماعة تصبر وتدعوا الله وتبذل ما في يديها الرئيس يوصف بالديمقراطي .. الجماعة توصف بالإرهابية ثورة تنفجر .. رئيس يخلع سجون تفتح ويخرج منها أفراد هذه الجماعة .. وسجون تفتح ويدخلها الرئيس الظالم انتخابات نزيهة .. تفوز الجماعة انتخابات حرة .. تصل الجماعة لأعلى المناصب في الدولة تشويه إعلامي .. تفوز وتكتسح أيضا من كان يحكم أصبح في السجن .. ومن كان في السجن أصبح في الحكم منتهى عدل الله .. والله مهما كنت مختلف معكم . والله رغم أني لم أنتخبكم يوما لاختلافي الشديد في بعض آرائكم السياسية .. لكني أفهم سنن الله في الكون وأفني عمري في قراءتها وتدريب الناس على فهمها كي تتبدل أحوالهم من التعاسة إلى السعادة .. وأكاد أقسم أن هذه الجماعة من المستحيل أن تتبدل حالهم بهذه الطريقة من السجن إلى الحكم ولا أن يخلع حاكمان من عتاة الحكام بعد أن امعنوا في التضييق عليهم إلا لو كانوا صادقين في الداخل مهما بدت أفعالهم غبية أو مستفزة . لذا أنا في قمة الشوق واللهفة لأرى ماذا ستفعلون في الحكم .. منتهى العدل .. منتهى الديمقراطية من كان في السجن ظلما .. ثم نصره الله ليحكم كان مثالا للعدل والحرية والأمن والأمان والتاريخ حافل بالآلاف من هذه القصص وما قصة نيلسون مانديلا عنا ببعيدة وغيره وغيره . أشعر براحة نفسية رهيبة في اختياري ودعمي لمرسي في المرحلة القادمة .. وسأبذل قصارى جهدي في طرح وجهات نظري التي تختلف معهم فور فوزهم بالرئاسة . فكما قلت من قبل . اختلافي معهم اختلاف آراء سياسية وهذا يحل بالعقل والمنطق والحوار . ومطمئن بأنهم لو كانوا على غير ذلك .. فأنا أول من أعلن التظاهر ضدهم .. وأول من سيسعى لإسقاطهم .. لأني حر .. والمصريين أصبحوا أحرار .. ولن يخافوا الاستبداد بعد اليوم . مهما أرعبهم الجاهلون . قم .. فكر .. مخمخ .. حلل .. ابن آراءك على دلائل لا إشاعات .. اقرأ التاريخ من الصادقين لا الكاذبين .. مصر آمانة في إيديك .. أنت السبب .. قرر لسه محتار ؟؟!!!!
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكراً جزيلاً للاخت الفاضلة تم نسخ المشاركة وجعلها موضوع مستقل لجمال الموضوع
__________________
آخر تعديل بواسطة أ/محمد ابراهيم ، 02-06-2012 الساعة 12:12 AM |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#4
|
|||
|
|||
مخمخ وحلل
مصر امانة فى ايديك جزاكم الله كل الخيرات |
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً على المرور .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#6
|
|||
|
|||
جمال أسعد: من حق الإخوان أن يأخذوا فرصة
أكد المفكر القبطي جمال أسعد أن الإخوان فصيل سياسي معارض من حقه أن يأخد فرصته ومن الظلم أن نقف ضدهم, مشيرًا إلى أن هذا الفيصل كان مشاركًا بقوة في ثورة يناير. وقال أسعد عبر تغريدة له عبر "تويتر" إن إعطاء فرصة للإخوان أفضل بكثير من إعادة إنتاج النظام القديم بشفيق الذي يعتبر مبارك مثله الأعلى. وأكد أن الإخوان لن يقوموا بعمل ديكتاتورية قمعية بناءً على تصريحاتهم بدولة مدنية بمرجعية إسلامية، فتجربة صداقيتهم أفضل من شفيق ومبارك. وطالب أسعد الثوار بعدم نسيان مصائب شفيق، قائلاً إن الثورة بدأت بأحلام وأمانٍ، ثم تحولت إلى رغبات ومطالبات, وواضح أن ذاكرتك ضعيفة؛ لدرجة نسيانك أن هذا الرجل كان يفاوض الثوار لبقاء مبارك، ونجاح الثورة معناه فشله في مهمته الذي كلفه بها سيده مبارك؛ ذلك الضابط الفذ الذي تقتدي به ظل يزور إرادة شعب مصر ثلاثين عامًا ويحكم بقانون طوارئ ويورث الحكم لابنه ويسرق ثروات مصر. وأكد أسعد أن الشعب الذي صبر على مبارك ثلاثين سنة في ظل سيطرة الدولة على الإعلام والأحزاب لن يصبر يومًا واحدًا في وجود حرية الإعلام والأحزاب.
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#7
|
|||
|
|||
د. حلمي محمد القاعود [01-06-2012]العمامة والكاب! بقلم: د. حلمي محمد القاعود اختزل بعض الكتَّاب مرحلة الإعادة لانتخاب الرئيس المصري 16/6/2012م في الصراع بين العمامة والكاب، أو بين ما يسمَّى الدولة الدينية والدولة العسكرية! هذا الاختزال تبسيط للمسألة، فضلاً عن سوء استخدام للمصطلح بمعناه العلمي الدقيق، وقضية المصطلح بصفة عامة تحتاج إلى صفحات طوال تكشف مدى الخسارة التي جرَّها استخدامه السيئ على مصر طوال ستين عامًا من البؤس والقهر والهزائم والتراجع الحضاري!. العمامة ترمز إلى الإسلام، والكاب يرمز إلى الجيش وربما الشرطة، ولا أظن أن الوضع الطبيعي للعمامة والكاب أن يكونا طرفي صراع، الوضع الصواب تكامل وتعاون، فالعمامة علم وقيادة، والكاب تضحية وبسالة، كل منهما يعمل لرقيِّ الوطن وحمايته، ورفعة شأنه وإعزازه، ولكن بعض القوى اليسارية والعلمانية تأبى إلا أن تشهر بالإسلام في انتخابات الرئاسة، وفي مناسبات أخرى فتلحّ على ما يسمَّى الدولة الدينية التي يريد الإسلاميون إقامتها، بينما الإسلام هو الذي أنقذ أوروبا من الدولة الدينية التي كانت تحتكر ملكوت السماء، وتهيمن على ملك الأرض، وكانت منارة الإسلام في الأندلس وجنوب أوربة ترسل أشعتها لتمهِّد للثورات الأوربية التي حرَّرت الغرب من تسلط الكهنوت على حياة البشر. الإسلام لا يعرف الدولة الدينية؛ لأنه أول من أقام الدولة المدنية ضد العسكرية التي لا قداسة فيها لأحد غير الله، ولا عصمة لمخلوق غير النبي صلى الله عليه وسلم. لقد عانى المصريون بسبب رفض الحكام الطغاة- ومعظمهم من العسكر- إقامة الدولة المدنية الإسلامية، التي تهتدي بالقرآن الكريم، وخاصةً قوله تعالى: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلم تذكرون) (النحل: 90). لقد افتقد المصريون طوال قرنين من الزمان هذه المبادئ الإسلامية الرائعة، فلم يجدوا العدل ولا الإحسان ولا العطاء، بل وجدوا الانحطاط والفساد والظلم العظيم، وهو ما أدَّى إلى الرفض والغضب والتمرد والثورات. إن الدولة المدنية الإسلامية هي التي جعلت في صلب العبادة الإسلامية قوله تعالى: (وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه) (المائدة: 47) وأكدت التباين الاعتقادي بين البشر: (.. لكلٍّ جعلنا منكم شرعةً ومنهاجًا) (المائدة: 48)، وتعجب أن يأتي بعدئذ من يحيل الإسلام إلى الدولة الكهنوتية في العصور الوسطى المظلمة في أوروبا!. كان الكاب رمز الدولة العسكرية الفاشية التي حكمت معظم بلاد المسلمين في العصر الحديث، فأكثرت فيها الفساد، وعرضتها لهزائم غير مسبوقة في التاريخ، ووالت أعداء الله والأوطان والإنسان، وكان أكبر عار يلحق بمصر الإسلامية في العصر الحديث أن يقال إن رئيسها كنز إستراتيجي لأعدى أعدائها!. الإسلاميون في مصر بفصائلهم المختلفة لا يعرفون شيئًا اسمه الدولة الدينية، ولكنهم يعرفون الدولة المدنية التي يحرّم فيها الإسلام الظلم تحريمًا قاطعًا، ويمنع الخوف والرعب وزوار الفجر، ويجعل ابن الفقراء يقتص من ابن الأكرمين، ويقف فيها الخليفة أو الحاكم مع خصمه أمام القاضي في مستوى واحد!. ليس مقبولاً التشهير بالإسلام من أجل الانتخابات، والترويج لأنصار النظام البائد ومحاولة إعادة إنتاجه تحت دعوى محاربة الدولة الدينية والفاشية الدينية التي ستقوم بتصفية الصحفيين وتسريح الفنانين وتشميع الأوبرا وإغلاق المقاهي وفرض الحجاب وحرمان المرأة من العمل والتعليم وإعادتها إلى البيت، وإقامة الخلافة العثمانية، والتشريع لمضاجعة الوداع وقطع الآذان وإرضاع الكبير وتحريم ميكي ماوس, وإفساد أكل الدود للصيام, والتبرك والتداوي ببول النبي عليه الصلاة والسلام, والمتاجرة بالدين من أجل السلطة والحكم, وتحويل مصر إلى قاعدة للإرهاب ألعن من أفغانستان؛ مما يهدد بتدخل العالم للقضاء عليها، والتلويح بانقلاب عسكري يمكن أن تشهده مصر لحمايتها من المصير الكارثي(؟!)؛ بسبب المشروع الإسلامي الذي سينتج عنه- كما يزعمون- صراع مجتمعي يزيد عزلة مصر، وقد يدفع إلى حرب مع العدو من دون تخطيط. هذا التشهير الذي لا يقوم على أدلة وبراهين لا يعني أن يصدقه الناس بالضرورة؛ لأن الثورة كانت تحريرًا للشعب وإرادته، واستعادة لهويته وكرامته، وبعثًا لعبقريته وقوته، ولا أظن عاقلاً في مصر يمكن أن يسمح بدفن مصر مرةً أخرى تحت ركام الطغيان العسكري أو البوليسي، بعد الثورة الفريدة التي قام بها الشعب في يناير؛ تتويجًا لتضحيات ومعاناةً على مدى ستين عامًا قاسية. لا يعقل اليوم أن نعود القهقرى ليحكمنا نظام بوليسي فاشي لا يعرف الرحمة، أو حكم ينبطح أمام الغزاة، ويفرط في المتاح له من الوسائل السياسية والدبلوماسية؛ لدرجة إنكاره تسمية الغزاة القتلة بالأعداء. ثم إن الناس لن تتقبل حاكمًا يسخر من عقيدتهم وشريعتهم ويقول لهم إنه لن يطبقها اليوم أو غدًا، مع أنه يعلم جيدًا أنها قائمة وموجودة بدرجة كبيرة في حياتهم، ولا أظنهم يقبلون بتهديده ووعيده، كما أعلن في إحدى القنوات الخاصة مساء 26/5/2012 بأنه لا رحمة ولا تهاون مع من نزل إلى ميدان التحرير على مدى عام ونصف، وأنه لا مجال للمعارضة في المرحلة المقبلة، ولا تهاون مع من يتظاهر أو يكدر الأمن، ولا تصالح ولا تسامح مع من عارضه أو خالفه أو رفع صوته ضده، وأنه سيدعم رجال الأعمال الشرفاء- يقصد من دعموه بالمال والأصوات- ثم يعلن بالفم الملآن أن رئيسه المخلوع، الذي كان كنزًا إستراتيجيًّا للعدو، رجل وطني يجب أن يرد اعتباره ويلقى نهاية كريمة تليق بتاريخه المشرف(؟!). إن العمامة ترفض لغة الجلادين؛ لأن الأمن يصنعه العدل والحرية والكرامة، وكم من طاغية تصدت له العمامة قديمًا وحديثًا بدءًا من سعيد بن جبير في مواجهة الحجاج، مرورًا بالعز بن عبد السلام وابن تيمية في مواجهة المماليك والتتار؛ حتى سيد قطب والشيخ كشك في مواجهة العسكر المهزومين، كما ترفض التحالف مع من نهبوا وسرقوا وأفسدوا، ثم إنها تعلم أن المخلوع طغى وبغى وأفسد وجعل مصر معرّة الأمم، ولا بد أن يخضع للقانون!. الكاب مكانه الوحيد حدود البلاد يحميها من الغزاة والطامعين، ولا يسمح لهم باحتلال الأرض أو إهانة العرض؛ لأن مصر كبيرة بالحرية والكرامة والشرف، وليس بإذلال أبنائها، وتوعدهم بمصير العباسية الدامي!.
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#8
|
|||
|
|||
تاريخ جماعه الاخوان المسلمين الناصع معروف لاصحاب العقل والمنطق
اسئل الدكتور المفكر محمد عماره وغيرهم من العلماء فى كل بقاع الارض |
#9
|
||||
|
||||
موضوع جميل وجزاكم الله خيرا
|
#10
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#11
|
|||
|
|||
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#12
|
|||
|
|||
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#13
|
|||
|
|||
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#14
|
|||
|
|||
جزاكم الله كل الخيرات
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
جزاااااااكِ الله خيرا يا جهاااد
قد ايه بطمن وبرتاح لما بشوف ناس زييييك بارك الله فيكي واكثر من امثالك |
العلامات المرجعية |
|
|