اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-02-2006, 09:03 PM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
Thumbs up

ما ضوابط المحادثه بين الجنسين على الانترنيت
?


ما ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ ما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟ وهل من دعوة بظهر الغيب تقدمونها لها ؟



بسم الله الرحمن الرحيم




المكرم الأخ/ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي:

أ - عدم استخدام الصورة بأي حال:
أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي.
ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس.
وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟
والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً.

ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، دون محادثة شفوية، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً" [الأحزاب : 32].
وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟

ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً.
فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع.

د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف.

وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء.

هـ – وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن، بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير، ويتبادلن الخبرات، ويتعاون في المشاركة، والمرء ضعيف بنفسه، قوي بإخوانه، والله – تعالى - يقول: " والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " [العصر : 1 – 3].
روى الطبراني في (معجمه الأوسط 5120)، والبيهقي في (شعب الإيمان 9057) عن أبي مليكة الدارمي، وكانت له صحبة، قال: كان الرجلان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم - إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر، ثم يسلم أحدهما على الآخر، (الدر المنثور 8/621) .

كما أنصح الأخوات أن يجعلن جل همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن، وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل، والسعي في إصلاحهن، وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة، فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات؛ لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم، والمنصوح في مقام أدنى وأدون، فليكن لنا من لطف القول، وحسن التأتي، وطول البال، والصبر الجميل، ما نذلل به عقبات النفوس الأبية، ونروض بها الطبائع العصية






راى الشيخ نظام يعقوبى من علماء الازهر

السؤال الثالث :
ما حكم التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ وهل هناك ضوابط لهذا التواصل؟ وما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟


الجواب : يقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين :
العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، -الحديث عبر الإنترنت-، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ}
وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.

فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.

وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد، ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.
والله أعلم .







بسم الله والصلاة على رسول الله أما بعد..

أخانا الفاضل دكتور كمال عندي أسئلة أتمنى أن يتسع صدرك لها:
1. ما هي الضوابط والقيود الشرعية الواجب توافرها لإقامة ساحات الحوار؟
2. ما هي ضوابط التعامل بين الإخوة والأخوات (الجنسين) في ساحات الحوار؟
3. هل يصح أن يتم عرض أي موضوع لمناقشته في ساحات الحوار؟ خصوصا إن كان هذا الموضوع يتعلق بأمور خاصة جدا بالرجال أو خاصة جدا بالنساء؟ أو أمر خاص جدا بين الأزواج؟
4. ما هي الشروط التي يجب أن تحقق فيمن يشرف ويدير ساحات حوار إسلامية؟

الإجابة :

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..

أخي الكريم :
بالنسبة لسؤالك الأول: موضوع الضوابط في ساحات الحوار موضوع شرحه يطول، لكن باختصار:

1- عدم سب الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم لا تصريحا ولا تلميحا.
2- عدم إنكار أمر معلوم من الدين بالضرورة.
3- عدم تجاوز الحديث عن الشرع الحنيف في بأي شكل، سواء في المسائل المتفق عليها أو المختلف فيها.

4- التزام أدب الإسلام في الحوار والنقاش سواء في القضايا أو في الأشخاص.
5- الحرص على أن تكون المداخلات ذات قيمة.

أما السؤال الثاني: فساحات الحوار نظرا لطبيعتها غير المباشرة، تغدو ضوابط التعامل بين الجنسين فيها منحصرة في الالتزام بأدب الحوار، والابتعاد عن التصريح أو حتى التلميح بما يجرح أو يسيء أو يتجاوز في الحديث لأي طرف.

بالنسبة للسؤال الثالث: فعلى العموم أرى أنه لا يصح، لكن قد نجد بعض الخلاف في اعتبار ما هو خاص من عدم اعتباره، مع ميلي لمنع ذلك مطلقا.


السؤال الرابع إجابته باختصار كذلك: أن تتوافر فيه الثقة والفهم والخلفية الشرعية المقبولة، وسأضيف أمرا رابعا بعد تفصيل هذه الثلاث:
- الثقة في أنه يمكن الاعتماد على أمانته وصدقه.
- الفهم في أنه قادر على استيعاب ما يُكتَب وقادر على الحكم على ذلك.
- الخلفية الشرعية المقبولة التي تتيح له فهم التجاوز والتعدي على دين الله تعالى.

أما الشرط الرابع فهو وجود المستشارين المتخصصين الذين يمكن للقائمين على الساحات الرجوع إليهم حين الحاجة.




هذه هى بعض الاسئله لعده شيوخ

عن حدود العلاقه بين البنت و الولد

او الرجل و المراه عامتاا

لانه فى راى موضوع محير و عايز بعض التوضيح

لذللك انا جبت الاسئله ديه و اجابتها

و من خلاللها نعرف ما هى حدود العلاقه

و للاسئله بقيه

ان شاء الله
__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #2  
قديم 04-02-2006, 10:08 PM
sama_91 sama_91 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 747
معدل تقييم المستوى: 0
sama_91 is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاااااااااااااااااكى الله كل خييييييييييييييير
__________________
**اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق**
  #3  
قديم 04-02-2006, 10:45 PM
الصورة الرمزية Miss_CaR!zma
Miss_CaR!zma Miss_CaR!zma غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 2,365
معدل تقييم المستوى: 0
Miss_CaR!zma is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا جزيلا لك على الموضوع المهم
__________________
*الإنسان حين التغيير يصبح هو قطعة الرخام وفي نفس الوقت هو النحات فحتما سيتبع هذا التغيير ألم .... ولكن في النهاية تبرز ملامح الانسان الصالح الجديد بكل روعه وجمال .
  #4  
قديم 10-02-2006, 01:00 AM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
Wink

بعض الفتاوى نقلاً عن موقع الفتوى بين يديك


عنوان الفتوى: المحادثة بين الجنسين على الإنترنت
المفتي : عبد الله الفقيه


نص السؤال :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل يجوز للشاب أن يقوم بمراسلة شباب وفتيات عبر البريد الألكتروني والمسنجر علما بأن المواضيع المطروحة تكون في إطار ديني وذلك
على سبيل الدعوة إلى الله؟


نص الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فإذا كانت هذه الرسائل تحتوي على الأخلاق والآداب الإسلامية فلا حرج في ذلك إن شاء الله تعالى أما إذا كانت هذه الرسائل فيها ما

يغضب الله عز وجل من إقامة العلاقات المحرمة بين الرجل والمرأة فهذا حرام وعن هدي الإسلام في حدود العلاقة بين الرجل والمرأة يقول

الدكتور عبد الله الفقيه مفتي الشبكة الإسلامية:


فقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك

لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق،

قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا

تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة

عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: ( قال آيتُك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ). [آل عمران:41].

وقال الشاعر:

إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا

فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان، ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) .[ النور: 21].

وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، والله أعلم.














عنوان الفتوى : الشات بين الجنسين

المفتي : مجموعة علمــاء

نص السؤال :


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا أدخل إلى مواقع الدردشة بالإنترنت
وأنا أتكلم مع فتاة مسلمة من فنزويلا ونحن نتفق على بعض الأعمال اليومية كالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقراءة سورة يس بشكل يومي وأنا أحافظ عليها والحمد لله فما حكم الإسلام في هذا أرجوا الرد بسرعة؟
وجزاكم الله كل الخير
السلام عليكم ورحمة الله

نص الفتوى :
بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:-

الإنترنت ولوازمه من المحادثة عبر الشات والماسنجر وسيلة قد تكون سببا في تحصيل الخير، من تبادل العلوم النافعة، والدعوة إلى الله، والتعرف على أحوال المسلمين، وقد تكون سببا للمفاسد والشرور، وذلك حينما تكون بين الرجل والمرأة.
ولذلك لا يجوز تكوين صداقات بين الرجال والنساء عبر هذه الوسائل للأسباب التالية:-

1- لأن هذا من اتخاذ الأخدان الذي نهى الله عز وجل عنه في كتابه الكريم.

2- لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحظورات بداية من اللغو في الكلام، ومرورا بالكلام في الأمور الجنسية وما شابهها، وختاما بتخريب البيوت، وانتهاك الأعراض، والواقع يشهد بذلك ( ولا ينبئك مثل خبير).

3- لأنه موطن تنعدم فيه الرقابة، و لا توجد فيه متابعة ولا ملاحقة، فيفضي كلا الطرفين إلى صاحبه بما يشاء دون خوف من رقيب ولا حذر من عتيد.

4- لأنه يستلزم الكذب إن عاجلا أو لاحقا، فإذا دخل الأب على ابنته ، وسألها ماذا تصنع، فلا شك في أنها ستلوذ بالكذب وتقول: إنني أحدث إحدى صديقاتي ، وإذا سألها زوجها في المستقبل عما إذا كانت مرت بهذه التجربة فإنها لا شك ستكذب عليه.

5- لأنه يدعو إلى تعلق القلوب بالخيال والمثالية حيث يصور كل طرف لصاحبه أنه بصفة كذا وكذا، ويخفي عنه معايبه وقبائحه حيث الجدران الكثيفة، والحجب المنيعة التي تحول دون معرفة الحقائق، فإذا بالرجل والمرأة وقد تعلق كل منهما بالوهم والخيال، ولا يزال يعقد المقارنات بين الصورة التي طبعت في ذهنه ، وبين من يتقدم إلى الزواج به، وفي هذا ما فيه.

وليس معنى هذا حرمة الحديث بين الجنسين مطلقا عبر هذه الوسائل، ولكننا نتكلم عن تكوين العلاقات والصداقات بين الجنسين.
أما ما توجبه الضرورة، أو تستدعيه الحاجة مثل الحديث بين المراسلين الإخباريين، وبين العالم والمربي ومن يقوم على تربيتهن أو دعوتهن، والحديث الذي تقتضيه دواعي العمل بين الجنسين فليس حراما ما دام لم يخرج عن المعروف ، ولم يدخل دائرة المنكر، ولم يخرج عما تقتضيه الحاجة، وتفرضه الضرورة.

يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:-


لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت، ودخول " البالتوك " ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب : ( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام )
انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96

ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .انتهى.

ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف- من علماء مصر- لشاب سأله عن نفس السؤال :-
ما الغرض من هذه المحادثة، وإذا كان بغية التبادل الثقافي والفكري والمعرفي والمحاورة، فلماذا لا يكون مع شاب مسلم، وماذا أنت قائل لشاب يفعل ذلك مع أختك أنت، واعلم أن الشاعر قد قال: كل الأشياء مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر... فالنار العظيمة التي تحرق المدن لا تبدأ إلا بشرارة قليلة، وقد قال شوقي: نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء..

فابتعد واستمع إلى هذا الحديث المتفق على صحته "الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمها كثير من الناس فمن بعد عن الشبهات (نكرر بعد) فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام"، أسأل الله أن يحفظك وأبناءنا وشباب المسلمين من هذا كله. انتهى.

ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف في فتوى أخرى:-


فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعًًًا إلى الحق. انتهى.

ويقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين مبينا حكم المراسلة بين الجنسين عن طريق الوسائل الحديثة :-
هل تختلف المراسلة عبر البريد الإليكتروني عن المراسلة عبر البريد العادي، أو عبر صفحات الجرائد والمجلات؟ لا شك أن المحصلة واحدة مع فارق طبيعة الوسيلة، ولكن العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، وسيلة البريد الإليكتروني، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.

فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.
وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد،ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.انتهى.

وجاء بموقع الشبكة الإسلامية:-


حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان ) [النساء:25] وفي خصوص الرجال: ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5] واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر الهاتف أو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة.
وما يعرف اليوم بمواقع الدردشة فهي في معظمها أوكار فساد ومصايد للشيطان، أفسدت دين ودنيا كثير من أبناء وبنات المسلمين، فعلى المسلم أن يحذر منها، وأن يستغل وقته ويبذل جهده فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.انتهى.

ويقول الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر:

-
إن الصداقة بين الجنسين لها مجالات وحدود وآداب فمجالها الصداقة بين الأب وبناته والأخ وأخوته، والرجل وعماته، وخالاته، وهي المعروفة بصلة الرحم والقيام بحق القرابة، وكذلك بين الزوج وزوجته، وفي كل ذلك حب أن ضعفت قوته فهي صداقة ورابطة مشروعة، أما في غير هذه المجالات كصداقة الزميل لزميلته في العمل أو الدراسة، أو الشريك لشريكته في نشاط استثماري مثلا، أو صداقة الجيران أو الصداقة في الرحلات وغير ذلك، فلابد لهذه الصداقة من التزام كل الآداب بين الجنسين، بمعنى ستر العورات والتزام الأدب في الحديث، وعدم المصافحة المكشوفة، والقبل عند التحية، وما إلى ذلك مما يرتكب من أمور لا يوافق عليها دين ولا عرف شريف، والنصوص في ذلك كثيرة في القرآن والسنة لا يتسع المقام لذكرها.

إن الصداقة بين الجنسين في غير المجالات المشروعة تكون أخطر ما تكون في سن الشباب، حيث العاطفة القوية التي تغطي على العقل، إذا ضعف العقل أمام العاطفة القوية كانت الأخطار الجسيمة، وبخاصة ما يمس منها الشرف الذي هو أغلى ما يحرص عليه كل عاقل من أجل عدم الالتزام بآداب الصداقة بين الجنسين في سن الشباب كانت ممنوعة، فالإسلام لا ضرر فيه ولا ضرار، ومن تعاليمه البعد عن مواطن الشبه التي تكثر فيها الظنون السيئة، والقيل والقال، ورحم الله امرأ ذب الغيبة عن نفسه.
ولا يجوز أن ننسى أبدا شهادة الواقع لما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" رواه البخاري ومسلم.



والله أعلم.








إحدى الفتاوى نقلاً عن موقع طريق الإسلام

عنوان الفتوى : إستخدام الإبتسامات بين الجنسين في ساحات الحوار الإسلامي



المفتي : حامد بن عبد الله العلي

نص السؤال :
ما حكم استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء في ساحات الحوار على الإنترنت؟
مثال:





الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد،،
فنصيحتي للإخوة والأخوات إن كان بينهم حاجة إلى التواصل والتراسل لقيامهم على مشروع دعوي مشترك أن يحرصوا على انتقاء الكلمات التي لاتثير العواطف، وكذا الابتسامات المصورة ينبغي تجنبها لئلا تشير إلى معنى غير مقصود، وهذا لايعني الجفاء والقسوة في العبارات،

بل الاعتدال والاتزان بين حسن الخطاب ونقاء الألفاظ وبين الجدية والرصانة فإن ذلك أقرب إلى آداب الإسلام وأدنى إلى سد مداخل الشيطان، ومعلوم أن أكثر مداخله من هذا الباب.

نسأل الله أن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى ويزيدكم مما آتاكم من فضله في التوفيق للقيام بالدعوة وتعليم الخير وإصلاح الناس

والله أعلم.











أسمــاء الفتيــات في المنتديــات

سؤال :
كثيرا ما نجد بعض الفتيات في المنتديات التي تقام على الشبكة العنكبوتية، يطلقون على أنفسهم أسماء مستعارة مثل الدلوعة ـ الحبوبة ـ عاشقة الحب، كما نجد الشباب يرحبون بالفتيات بعبارات مشينة فهل يجوز لهم هذا الفعل؟ وجزاكم الله خيرا

يرد على ذلك الشيخ حامد العلي :
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد.
الكتابة تحت اسم مستعار من التقاليد الصحافية العتيقة، ولا بأس من استخدام الأسماء المستعارة لكن الذي لا يجوز للفتاة هو أن تطلق على نفسها هذه الأسماء المستعارة التي تهدف من ورائها جذب أنظار الشباب ،

لأن من أهم شروط إباحة التخاطب بين الجنسين التزام الأدب الشّرعي وعفّة اللسان.




__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #5  
قديم 10-02-2006, 01:01 AM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
افتراضي

gzakm allah

w 2ikm gmi3n

koll 5air
__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #6  
قديم 10-02-2006, 03:18 PM
DR_CASPER DR_CASPER غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 254
معدل تقييم المستوى: 0
DR_CASPER is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاكى الله خيرا على هذا الموضوع المثمر
__________________
في ليلة مولد الذئب خرجنا إلى الدنيا
وعند زئير الأسد في الصباح سمونا بأسمائنا
و في أعشاش النسور أرضعتنا أمهاتنا
و منذ طفولتنا علمنا آباؤنا فنون الفروسية
والتنقل بخفة الطير في جبال بلادنا الوعرة
لا إله إلا الله
  #7  
قديم 10-02-2006, 03:46 PM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
افتراضي

thanks dr casper

lmrork w mosharktk
__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #8  
قديم 23-02-2006, 09:23 PM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
افتراضي


ماشروط مشاركة الفتاة في المنتديات


(الشيخ حامد العلي )

السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فضية الشيخ


انا عضوة في كثير من المنتديات . احيانا يوجد مواضيع بها نقاش ومحاورة

فاشارك بها بحسب وجهة نظري وقد يكون كاتب الموضوع عضو او عضوة

فهل اتحمل اثم اذا شاركت بموضوع كاتبه عضو .؟

وسؤال اخر يتعلق في الكتابة في المنتديات :

اذا اضفت رد على مشاركة لعضو . ماهي حدود الرد عليه .

سواء كان الموضوع ديني . او ثقافي ؟

مع العلم انني اخاطب الجميع دائما بكلمة اخي واختي .

ولايتعدى الرد كلمة شكر او جزاك الله خير والدعاء لنا ولهم.

فهل انحمل اثم او ذنب على ذلك .؟

سؤال اخير يتعلق بنفس الموضوع:

انا صاحبة موقع وبه منتدى ويشارك عندي اعضاء وعضوات

هل يجوز ان ارد على المشاركين الجدد عند ترحيبهم ومشاركتهم ام لا.


في النهاية اتمنى ان تبين لنا فضيلة الشيخ:

ماهي شروط وحدود مشاركة الفتاة في المنتديات؟

افيدوني بذلك بارك الله فيكم .

حتى استفيد وتستفيد اخواتي المسلمات من هذه الفتوى .


الجواب :

الحمد لله والصلاة و السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :


قد بين أن الله تعالى في آيتين من كتابه تلك آداب المحادثة بين الرجل والمرأة : ـ

الآية الأولى

قوله تعالى( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ).

والآية الثانية قوله تعالى
( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) .

وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع هذه الآداب :

الأدب الأول : أن يكون الخطاب عند الحاجة ( إذا سألتموهن متاعا ).

والأدب الثاني : يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة.

والأدب الثالث : أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميل وترقيق للصوت.

أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين

من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم

مرض

إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، ومن وراء

حجاب ، وبلا خضوع من القول .

فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالأدب والوقار والحشمة في

الحديث ، ويختار كل منهما الأسماء الدالة على ذلك في المنتديات ،

ويجب الابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من

الكلمات والألفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الإنسان أنه لا يرضى

لأخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه

ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس .

وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب

الإسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع

بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه

يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو أمرأة لاتحل له ، وكذلك المرأة التي

فقهت طهارة الإسلام ، ولا يسلك ذلك السبيل المشين إلا من في قلبه

مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض ، قد زيّن فيه الشيطان حب المعصية .

وبهذا يتبين أنه إن احتاجت المسلمة أن تشارك في منتدى ليس خاصا

بالنساء ، فليكن ذلك بنشر المواضيع المفيدة ، وإن أرادت أن ترد على

موضوع يكون الرد خاليا مما يثير من الألفاظ التي تنافي ما أمرت به من

الوقار في القول ، والحشمة في الخطاب الجاد مع الرجل ،وكذلك ينبغي

على الرجــل ، وأما كلمة الترحيب العامة التي ليس فيها سوى " يرحب

المنتدى بالعضو الجديد فلان ونسأل الله أن يجعل فيما يكتبه الخير

والبركة " ونحو ذلك من الترحيب العام باسم المنتدى فلا شيء فيه ،

وإذا لوحظ على مشارك أو مشاركة جنوح إلى ما لا ينبغي من أدب

الإسلام في المنتدى ، أو باستغلال المشاركين فيه في علاقات خارجه

، فإنه يجب أن يماط الأذى عن الطريق والله أعلم.















علاقة عن طريق النت

د. رياض المسيميري

السؤال :

السلام عليكم ورحمة الله

أنا طالبة في الكلية مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت (

الشات) كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى

أن انقلبت إلى حب وغرام .

والدتي رافضة فكرة الزواج منه وتهددني بإخبار والدي بهذه العلاقة وأنا لا

أستطيع الصبر عنه وهو كذلك إذ أخبرني أنه سوف ينتحر إذا لم يتم

الزواج بيننا أرجو إرشادي فأنا لا أستطيع الابتعاد عنه ولا أريد الزواج من

غيره فهل من حلٍّ أرجوكم ؟




الجواب :
الحمد لله وبعد :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أختي في الله ، اعلمي – وفقك الله – أنَّ ديننا العظيم قد حذرنا أشد

تحذير من إقامة العلاقات بين الجنسين خارج نطاق الزواج، وأوصد الباب

بشدة أمام مصيبة برامج التعارف التي ذاعت وانتشرت عبر الصحف

والمجلات وشبكة الإنترنت، وما ذلك إلا درءاً للفتنة، ومنعاً لحوادث

العشق والغرام التي تؤول بأصحابها غالباً إلى الفواحش الخطيرة ،

وانتهاك حرمات الله ، والعياذ بالله.أو تؤدي بهم إلى زيجات فاشلة محفوفة بالشك وفقدان الثقة.

وأنت – وفقك الله – أخطأت بادئ الأمر حين دخلت غرفة المحادثة

(الشات) قبل أن تعرفي حكمها الشرعي ، ثم وقعتِ في خطأ آخر ،

حين أقمت علاقة تعارف وصداقة محرمة مع شاب لا يمت لك بصلة.

فاحذري أن تقعي في خطأ ثالث حين تصرين على إبرام عقد الزواج معه ب
حجة إخلاصه لك في الحب وخوفاً عليه من الانتحار !!!

فالزواج الذي قام على غير أسس شرعية سليمة مصيرُه الفشل الذريع ،

وعضُ أصابع الندم ، كما أنَّ الشاب الذي ظل طوال هذه المدة الطويلة

يقيم علاقة مع فتاة أجنبية عبر الشات والهاتف ، هو في الواقع شابٌّ

يفتقد الوازع الديني والحياء والأدب، ولا يؤتمن على أعراض المسلمين ،

كما أنَّ تهديده بالانتحار هو أحد أمرين:


أولهما: إما أن يكون صادقاً في تهديده ، وهذا يعني ضعفاً شديداً في

الإيمان إذ إنَّ *** النفس من أكبر الكبائر نسأل الله العافية.

وثانيها: أن يكون كاذبا ً، وهذا يعني انتهازية مقيتة وابتزازاً سخيفاً تنمُّ

عن أنانية فجة ، وتقديساً للمصالح الشخصية، ولو قُدّر لكِ الزواج بهذا

الإنسان ، فلن يمضي كبير وقت إلا وتبدأ مرحلة الشكوك، وسيظل فاقداً

الثقةَ بكِ ، أو الاطمئنان لحياته معك ، فالفتاة التي حصل عليها عبر

المحادثة أو الهاتف وغرف الإنترنت ، غير مأمونة في نظره أن تسعى

ثانية لإقامة علاقات مشابهة مع الآخرين ، هذا ما سيشغل تفكيره ويثير قلقه كل حين .

وأخيراً : اعلمي – أختي في الله – أنَّ هذا الكلام الذي نصحتك به إنّما

دافعه الحرص عليك وإخلاص المشورة لك ، واتعظي بغيرك ممّن وقعن

ضحايا العلاقات الغرامية فخسرن الكرامة والمروءة والشرف ، وتخلصي -

حالاً - من هذا الشاب وأمثاله، وتوبي إلى الله واستغفريه واحمديه أن

حفظك من الوقوع في الفاحشة مع توافر أسبابها ، واحمديه ثانية أن

أوجد العقبات في طريق هذا الزواج من رفض الأهل ، وبعد الديار ،

وابدئي – حرسك الله – حياة جديدة ملأى بالطهر والعفة ، والندم

والاستغفار، والبعد عن أسباب الفتن والفواحش ، وأكثري من العمل

الصالح وقراءة القرآن ، ومجالسة الصالحات ، ومع الوقت ستذوب علاقتك

بذاك الإنسان ؛ لأنها قائمة على العواطف غير المنضبطة بضوابط الشرع ،

أو زمام العقل الرشيد ، واحذري أن يستخفنك الشيطان ، ويصور لك

استحالة النسيان أو قطع العلاقة للأبد ، فما ذلك إلاَّ وساوس كيدية ،

ومحاولات إبليسية لإبقائك في جحيم العشق والغرام ، ومن ثم صرفك

عن معالي الأمور من صدق العبودية لله ، ودوام العمل في مرضاته

سبحانه ، هذا والله أسأل أن يجعل لك من همك فرجاً ، ومن ضيقك

مخرجاً ونأمل أن تظلي معنا على صلة، فتسألين عن كل ما تحتاجين

إليه أو يشكل عليك فهمه.

المصدر : الإسلام اليوم









السؤال السابع :

ما هو العلاج لظاهرة الشائعات على شبكة الإنترنت وما هو موقف المسلم من الأخبار التي يقرؤها هنا وهناك وما يُكتب في ساحات الحوار وخصوصا أن بعضها بشائر وأنباء سارة للمسلمين لكن المصدر مجهول.


الجواب :

الحمد لله

نعيش اليوم ، واقع كثير من الإشاعات التي تسوق الأماني على شكل أخبار ، تنشرها مواقع ومنتديات على شبكة الإنترنت؛ لتبثها للناس على أنها بشائر ، فتتلقفها قلوب الطيبين على أنها حقائق لا تقبل الشك ، جاءت من مصادر موثوقة ، ولئن ثبت وقوع شيء من ذلك فقد بقي الكثير منه ركاماً من الشائعات يستطيع من شاء أن يقول لنا : إن هذا إلا اختلاق !
إن المتأمل يدرك أن كثيراً من وسائل الإعلام العالمية ، وتبعاً لذلك العربية بالغت في تغطية بعض الأحداث ، وتدخلت في تحليلها بطريقة غير موضوعية تنم عن انحياز سافر ، وفقدان للموضوعية مكشوف ، وتتشفى بالتزيد والتهويل ، وما هو عنها بغريب ، فإن المصداقية في هذه الوسائل غير متوفرة ، خصوصاً حين تتدخل عواطفها ورغباتها .
دع عنك أن الموضوعية الإعلامية أصبحت إحدى ضحايا هذه الحرب القائمة وتنكرت الدوائر الغربية للدروس المثالية التي كانت تلقنها الآخرين .
لكن هذا لا يعني المجادلة في الحقائق المادية ، ولا نكران الأوضاع الحسية القائمة ، ولا مقابلة ذلك الانحياز السافر بمبالغات وظنون .

وهنا نقف أمام حقائق نذكر بها أنفسنا ، والخيرين الذين يتلقفون هذه الأخبار ويبشرون بها غيرهم بنيات طيبة وقلوب سليمة ، ونعظ بها أولئك الذين اختلقوا هذه الإشاعات وتولوا ترويجها .


(1) أن علينا أن نكون يقظين في تلقي هذه الأخبار ، وألا يشفع لقبولها ملاقاتها لرغباتنا وأمانينا، فلنا منهجية في التثبت ينبغي أن تكون مطردة فيما نحب ونكره، فليس صحيحاً أن نشكك في الخبر المصور من أرض المعركة ، ونثير تساؤلات الشك والريبة حوله مع أن منتهاه الحسّ، في حين ينشر خبر عبر رسائل الجوالات مصدره بعض مواقع الإنترنت ، وإذا كان هناك من يتقبل مثل هذه الأخبار، فليعلم أن الناس لن يصدقوه ، فليحذر أن يجعل نفسه عرضة للتكذيب، وقديما قيل "من تتبع غرائب الأخبار كُذِّب".

(2) علينا أن نَحْذر من جهالة المصدر ، وليس خبر أهم من أخبار السنة النبوية ومع ذلك فليس من منهج المسلمين قبولها من المجاهيل ، ولذا فلا بد من تلقي الأخبار من مصدر موثوق ، فإن لم يكن موثوقاً فلا أقل من أن يكون معلوماً ، بحيث ينال شرف الصدق ، وتلحقه معرة الكذب (وبئس مطية الرجل زعموا ) .

(3) إذا كان هناك من استجازوا اختلاق هذه الإشاعات بأنواع التأولات فإن علينا أن نرفض جعل أنفسنا رواحل لنقلها ، نُصَدَّقها ثم نُسَوِّقها، (فمن حدث بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين) .


(4) مما يتأوله هؤلاء الذين يختلقون تلك الإشاعات أنها من الكذب في الحرب وهو مباح، ويتجاهلون ولا يجهلون أن القدر المباح من الكذب في الحرب هو الذي يضلل الأعداء وليس الذي يُسَوَّق الوهم ويُغَرِر بالمسلمين .

(5) إذا كنا خسرنا جوانب من المعركة ، فإن علينا ألا نخسر الصدق الذي هو رأس مالنا في التعامل مع الناس، وسيطول استغراب الناس وعجبهم إذا اكتشفوا أن هذه الأخبار الكاذبة كانت تنقل إليهم عبر وسيط صالح ، ومن جُرَّب عليه الكذب ، أو نَقْل الكذب وتَصديقَه فلن يكون محلاً للثقة بعد.

(6) وكما سيفجع الطيبون فيرتابوا في الراوي الذي كان الصلاح يظهر عليه، لأنه كان يحدثهم بهذه الأخبار ويؤكدها لهم ، فكذلك سيشمت آخرون، لهم موقف من هؤلاء الشباب ليقولوا: هذه أخبارهم ، وهذه مصداقيتهم ! وسيجد كل من شَرِق بالصحوة فرصة في تعميم هذا الخطأ ، ووصف طلائع الصحوة كلَّها بهذا السلوك ، فاللهَ اللهَ أن نُفَرِّح شامتاً، أو نضع في فم كاشح حجة .


(7) لئن كان الصدق فضيلة إسلامية ، ومروءة عربية ، فإن الكذب فاحشة حرمها الإسلام ، وأنف منها مشركو العرب حتى قال أبو سفيان – وهو مشرك - (لولا أن يأثر الناس عليّ كذبا لكذبت عليه) يعني هرقل، فلم يكن يقبل أن يوجد في تاريخه كذبة ولو كانت على عدوه محمد صلى الله عليه وسلم عند هرقل (ملك الروم) . وإننا نخشى من التوسع في رواية هذه الإشاعات أن تنجلي حقيقتها بغير ذلك فَيَأْثِرَ الناس علينا كذباً كثيراً .

(8) إن اختلاق الإشاعات وسرعة تصديقها مهرب نفسي أمام واقع لا يرضاه المرء ولا يستريح إليه، وقديماً قال أبو الطيب:

طَـوَى الجزيرةَ حتى جاءني خبرٌ
فَزِعْــتُ فيه بآمالــــي إلى الكَذِب

حتـــى إذا لم يدع لي صدقه أمَلاً
شَرِقْتُ بالدمع حتى كاد يشرقُ بي

فتجد النفس سلوتها في تكذيب مالا يروق لها و اختلاق الإشاعات وترويجها ، إلا أنها - في النهاية - ترضخ لسلطان الحقيقة القاهر، ولكن هذه الحيلة النفسية لا تصلح أن تكون مهرباً لأتباع محمد – صلى الله عليه وسلم – الذي علمهم فضيلة الصدق وأمرهم بتحريه فقال : " إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً ".

(9) إن تسويف الإحساس بالواقع، والتقنع بأغطية الوهم ، وأعظمها تصديق الشائعات وترويجها ، سيضاعف فداحة الخسائر وأعظمها خسارة القيم ، ألا وإنَّ الصدق أعلاها وأغلاها "فلو صدقوا الله لكان خيراً لهم".

(10) إن الاعتراف بالحقيقة أولى الخطوات في معالجة الأزمات وتجاوزها ، كما أن مغالطتها وسترها أعظم أسباب تكريسها وتجديدها ومعاودتها.


(11) وكما نتواصى بعدم نقل هذه الأخبار ، فإن علينا تبصير من ينقلونها بطيبةٍ وحسن قصد ، ومواجهتهم بالحقيقة ، وعدم مجاملة المشاعر على حساب العقل والنقل ، وانتشالهم من قلق المغالطة ، إلى وضوح الحقيقة ، فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة.


(12) يقول سيد قطب – رحمه الله – (الحقيقة في كل شيء تغلب المظهر في كل شيء حتى لو كانت حقيقة الكفر).

وبعد فكم تمنيت ألا يكون الحديث على هذا النحو ، ولكن القذاة في عيني ، وقد آثرت الصدق في الحديث عن الصدق ، فإن أحب الحديث إلى الله أصدقه ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) .

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ، واهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدى من تشاء إلى صراط مستقيم . وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الشيخ عبد الوهاب بن ناصر الطريري.
__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #9  
قديم 23-02-2006, 09:45 PM
الامير عبده الامير عبده غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 1,346
معدل تقييم المستوى: 0
الامير عبده is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا على النصائح الغاليه
موضوع رائع بجد ومهم كمان
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Arial">على الود اللى راح زمنه
على الناس يؤتمنو
على زمن اللى يعمل خير
مايستناش ياخد تمنه
على العشره وعلى الجيره
على النخوه وعلى الغيره
على الحق اللى ضاع منا
ولا بنجبله يوم سيره
على نفسى...دقيقة حداد
على حالى...دقيقة حداد
على نفسى وعلى حالى
على دمعى اللى كان غالى
ورخصته لناس مش ناس
نزلتلهم من العالى
على الضحكه...دقيقة حداد
على الفرحه...دقيقة حداد
على الضحكه اللى انا نسيتها
وراحت منى حلاوتها
على الفرحه اللى نسيتنى
***هاالحزن موتها</span>
</div>
  #10  
قديم 23-02-2006, 09:55 PM
rony_r_a rony_r_a غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
rony_r_a is an unknown quantity at this point
افتراضي

THANKS FOR U
__________________









LOVE COME TO THE HEART ONCE

IF U LOSE IT

U CAN'T BACK IT AGAIN

SO I LOVE U SOO MUCH

~>ALLAH<~

" FOR EVER "

B2BY W 2OMY YA 7ABIBY YA

~ RSOOL ALLAH ~

EL MONTDA DAH KAN HAIB2A 3AZIM GDN

LAKNN LL2SF EL NASS EL KOISA MSHIT

W TBKA EL 2LIL

W FE TRKIHOM LLRA7ILL
  #11  
قديم 24-02-2006, 12:42 AM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

نعم موضوع خطير جدا أشكرك بشدة واتتمنى ان يقرأه الجميع
__________________

 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:00 PM.