هو كل شوية واحد هايسلم بقي ولا إيه!!!!!!!

[أبو إسراء A]

أقباط بني سويف حاصروا مركز شرطة "سمسطا" بتعليمات من البابا شنودة.. قائلاً: هو كل شوية واحد هايسلم بقي ولا إيه.. ما ينفعش الكلام ده

كتب يوسف المصري (المصريون): | 21-04-2010 00:36

لا تزال أجواء من التوتر تخيم على مدينة سمسطا ببني سويف، بعد يومين من الاحتجاجات التي قام بها أكثر من 400 قبطي، حين قذفوا مركز الشرطة مساء الأحد بالحجارة فأصابوا ضابطين وأربعة جنود، احتجاجًا على إشهار قبطي إسلامه على يد جاره المسلم، ظنًا منهم أن الشرطة تتحفظ عليه في مكان آمن.

يأتي هذا في الوقت الذي تسعى فيه الشرطة إلى الحصول على تعهد من أهل الشاب سامي عزيز (18 عامًا) بعدم التعرض له، بينما تحاول الكنيسة إثبات عدم قانونية تحوله للإسلام بزعم أنه أصغر من السن القانوني لإشهار الإسلام، وذلك حتى يكون الأمر مبررًا للضغط عليه من أجل الارتداد عن الإسلام.

وكان أكثر من 400 مواطن مسيحي تجمعوا في وقت متأخر من مساء الأحد أمام مركز شرطة قرية سمسطا بمحافظة بنى سويف بعد أن ردد بعض الأهالي شائعات مفادها اختباء الشاب الذي أشهر إسلامه داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، وقاموا بإلقاء الحجارة على مبنى المركز مما أدى إلى إصابة اثنين من الضباط وأربعة من الأفراد.

وكشفت مصادر قبطية مطلعة لـ "المصريون" أن الأنبا أسطفانوس أسقف ببا والفشن هو الذي عمل على حشد الأقباط بدعوته أسرة الشاب والأقباط في سمسطا لاسترداد الشاب المتحول إلى الإسلام ولو اقتضى الأمر استخدام القوة، وإثر ذلك خرج المئات من الأقباط وقاموا بمحاصرة مركز الشرطة، مرددين هتافات: "بالروح بالدم نفديك يا صليب، بالروح بالدم نفديك يا صليب".

وأضاف المصادر أن دعوة الأنبا أسطفانوس جاءت بضوء أخضر من المقر البابوي، حيث أجرى اتصالاً هاتفيًا حول آلية التحرك، وأمره البابا شنودة بالتحرك للاسترداد الشاب عنوة قائلاً: "هو كل شوية واحد هايسلم بقي ولا إيه.. ما ينفعش الكلام ده" ، ومن ثم قال الأسقف للأقباط: تحركوا ولا تتركوا حقكم تحت مزاعم إجبار الشاب من قبل جاره المسلم عياد شعبان "على الدخول في الإسلام مقابل المال".

يذكر أن تلك الواقعة ليست الأولى من نوعها، ففي مارس الماضي طالب الأنبا ديمتريوس أسقف ملوي وزارة الداخلية بتسليم فتاة تدعى نعمة عادل عزيز أشهرت إسلامها إلي الكنيسة مرة أخرى لإيداعها أحد الأديرة.

وأكد ديمتريوس خلال اتصالاته بقيادات الأمن وقتها أن الأقباط في ملوي مستاءون مما زعم أنه خطف قصري للفتاة التي تبلغ من العمر – 18 سنة – لإجبارها علي الدخول في الإسلام مما حدا بالأقباط للتظاهر في ملوي آنذاك، بالرغم من أنه كان قد مضى 9 أشهر على اختفائها إلا أنه لم يتحرك لهم ساكن إلا عندما قررت الفتاة التوجه إلى السجل المدني لتغير لتسجيل بياناتها الجديدة.

وكانت أجهزت الأمن قامت العام الماضي بالقبض على فتاة مسيحية أشهرت إسلامها في حي عين شمس بالقاهرة تدعي كريستين المصري وسلمتها إلى الكنيسة التي احتجزتها بأحد الأديرة، وذلك بعد أن تركت كريستين المصري التي تبلغ من العمر 18 عاما منزل أسرتها بعد أن أعلنت إسلامها خوفاً من بطش أهلها وأقامت في بيت صديقة مسلمة إلا أن والدها أبلغ أجهزة الأمن، واتهم بعض المسلمين بخطفها وإجبارها على اعتناق الإسلام، فداهمت منزل صديقة كريستين التي كانت تقيم فيه بحي عين شمس وألقت القبض عليها بناء على البلاغ الذي تقدم به والدها .

وقبلها قامت مباحث أمن الدولة بمركز ملوي بالمنيا بإلقاء القبض على فتاة تدعي عبير ناجح إبراهيم أشهرت إسلامها وسلمتها للكنيسة.

وكان نبيه الوحش المحامي بالنقض والدستورية العليا قد تقدم ببلاغ للنائب العام ضد البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس وحبيب العادلي وزير الداخلية المصري يطالب فيها بالتحقيق معها بعد تسليم الأمن للقبطيات اللاتي أشهرن إسلامهن للكنيسة مرة أخري وكأن هناك مؤامرة على السلم الاجتماعي، لصالح منظمات غربية مشبوهة تهدف لزرع فتيل الفتنة لضرب الوحدة الوطنية.

واتهم البلاغ الدولة بانتهاج سياسة الكيل بمكيالين، فإذا أسلمت قبطية قامت الدنيا، إلا بعد أن يتدخل المشكو في حقه الأول (شنودة الثالث) ولا يهدأ له بال إلا بعد أن يتم تسليمها له وكأن حالة وفاء قسطنطين أصبحت قاعدة، أما على الجانب الآخر عندما تتنصر أحد الفتيات أو الشباب ( يقصد محمد حجازى المتهرب من العسكرية) أو ماهر الجوهري عجزت كل مؤسسات الدولة عن إرجاعهم لدينهم الأصلي وهو الإسلام وهو ما يعد عجزًا شديد من جانب المشكو في حقه الثاني (وزير الداخلية) يستوجب التحقيق معه.

وكان الوحش صرح لـ "المصريون" في وقت سابق بأن تحجج قيادات الكنيسة بأن الفتيات لم يبلغن سن الرشد ليس له سند قانوني ، فهناك فرق بين التمثيل القانوني والتقاضي ، فأهلية التقاضي يقرها القانون للبالغين سن 15 سنة، أي أن يستطيعا رفع دعاوى قضائية بمفردهن، أما الحديث عن التمثيل القانوني فالمقصود به الزواج وغيره، ولا زواج إلا بولي في الأساس مهما كانت المرأة راشدة. المصدر

[مستر عصام kz]

اين حرية اعتناق الاديان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كل واحد حر

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر عصام kz

اين حرية اعتناق الاديان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كل واحد حر

شكرا لمرورك الكريم

[BaNZeR]

بيفكرني بصلح الحديبية

لما كان احد البنود بتقول
اللى يكفر من آل محمد ويدخل حلف المشركين دون اذن محمد يدخل
واللى يسلم من الكفار ويدخل في حلف محمد دون اذن قريش يعيده لهم

صلى الله على محمد وسلم

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة banzer

بيفكرني بصلح الحديبية

لما كان احد البنود بتقول
اللى يكفر من آل محمد ويدخل حلف المشركين دون اذن محمد يدخل
واللى يسلم من الكفار ويدخل في حلف محمد دون اذن قريش يعيده لهم

صلى الله على محمد وسلم

نورت الموضوع
جزاك الله خيرا يا باشمهندس

[نزيه الصعيدى]

انت حضرت صلح الحديبية ولا ايه

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب الهلالى

انت حضرت صلح الحديبية ولا ايه

طبعا يا أستاذ نجيب حضرتك تمزح معه
جزيت الفردوس الأعلى

[دينا دونا]

ولا حول ولا قوة الا بالله

انا موش فاهمه هما عايزين مننا ايه

واحد اعتنق الاسلام هما مالهم احنا في بلد ديمقراطي ولنا حرية اعتناق الاديان

دا كان فيه واحده مسيحية اسلمت اخدوها في مكان بعيد عن الانظار وجاء عدد كبير جدا من الرجال المسيحين وضربوها لحد المووت ومصورنها ودي موجوده علي الموبايلات

ياريت كلنا نقرالها الفاتحــة


وهما راحوا ليه عند مركز الشرطة يعني هما هيعملو ايه ودي قله ذووق انهم يضربوهم

دي طريقة هماجية ومينفعش حد يعمل كدا خالص

تقبل مروري

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دينا دونا

ولا حول ولا قوة الا بالله

انا موش فاهمه هما عايزين مننا ايه

واحد اعتنق الاسلام هما مالهم احنا في بلد ديمقراطي ولنا حرية اعتناق الاديان

دا كان فيه واحده مسيحية اسلمت اخدوها في مكان بعيد عن الانظار وجاء عدد كبير جدا من الرجال المسيحين وضربوها لحد المووت ومصورنها ودي موجوده علي الموبايلات

ياريت كلنا نقرالها الفاتحــة


وهما راحوا ليه عند مركز الشرطة يعني هما هيعملو ايه ودي قله ذووق انهم يضربوهم

دي طريقة هماجية ومينفعش حد يعمل كدا خالص

تقبل مروري

جزاكم الله خيرا
مشاركة مميزة

[دانة السلسبيل]

الكنيسة المصرية تضغط لإعادة شاب أشهر إسلامه

مفكرة الإسلام: كشفت تقارير صحفية مصرية عن محاولات حثيثة تقوم بها الكنيسة لتسلم مزارع شاب فجر إسلامه موجة غضب عنيفة بين الأقباط بمحافظة بني سويف إلى الجنوب من القاهرة، وذلك في محاولة للضغط عليه كي يتراجع عن إسلامه، بزعم أنه لم يبلغ السن القانونية، فيما يعيد إلى الأذهان وقائع مشابهة قامت الكنيسة بالضغط فيها، كان أبرزها في قضية اعتناق زوجة كاهن بالكنيسة الإسلام قبل سنوات.
وذكرت صحيفة "المصري اليوم" الأربعاء، أن الأنبا اسطفانوس، أسقف ببا والفشن وسمسطا، اتصل هاتفيًا بالدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وطالبه بمخاطبة أجهزة الأمن لإعادة الشاب المسيحي الذي تسبب اختفاؤه في تجمهر قرابة ألف قبطي أمام قسم شرطة سمسطا ورشقوا أفراده بالحجارة وأصابوا ٦ ضباط ومجندين.
وحسب ما نقلت الصحيفة عن "مصادر مطلعة" فإن اسطفانوس طالب الطيب برأيه في اعتناق القاصر الدين الإسلامي، ورد الأخير قائلاً إن الأزهر "لا دخل له في تلك الواقعة".
وأفادت نقلاً عن مصادر أمنية أن أجهزة أمن الدولة بالقاهرة تحفظت على الشاب سامي عزيز (١٧ سنة)، الذي غير اسمه إلى سامى مسعود سامى، للاستماع إليه، كما استدعت أفراد أسرته للاستماع إلى أقوالهم.
حشد المسيحيين
يأتي هذا فيما تحدثت صحيفة "المصريون" الإلكترونية عن وقوف الكنيسة وراء حشد مئات المسيحيين لمحاصرة مركز شرطة "سمسطا" ببني سويف وقذفه بالحجارة، إثر مزاعم عن تحفظ الأمن على الشاب بقصد حمايته.
وذكرت أن الشرطة تسعى إلى الحصول على تعهد من أسرة عزيز بعدم التعرض له، بينما تحاول الكنيسة إثبات عدم قانونية اعتناقه الإسلام، بزعم أنه أصغر من السن القانوني لإشهار الإسلام، وذلك حتى يكون الأمر مبررًا للضغط عليه من أجل الارتداد عن الإسلام.
وكان أكثر من 400 مواطن مسيحي تجمعوا في وقت متأخر من مساء الأحد أمام مركز شرطة قرية سمسطا بمحافظة بنى سويف بعد ترددي شائعات مفادها اختباء الشاب الذي أشهر إسلامه داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، وقاموا بإلقاء الحجارة على مبنى المركز مما أدى إلى إصابة عدد من أفراد الأمن.
ووفق مصادر الصحيفة، فإن الأنبا أسطفانوس قام بحشد الأقباط بضوء أخضر من البابا شنودة الذي أمره بالتحرك للاسترداد الشاب عنوة قائلاً: "هو كل شوية واحد هايسلم بقي ولا إيه.. ما ينفعش الكلام ده" ، ومن ثم قال الأسقف للأقباط: تحركوا ولا تتركوا حقكم تحت مزاعم إجبار الشاب من قبل جاره المسلم عياد شعبان "على الدخول في الإسلام مقابل المال".
إجراءات سليمة
من جهته، قال الأزهر إن إجراءات اعتناق الشاب الإسلام ليس فيها ما يستجوب الطعن عليها، وإنها سليمة ولا تشوبها شائبة.
ونقلت "المصري اليوم" عن مصدر مسئول بمشيخة الأزهر إن الشاب الذي أتى لإشهار إسلامه من بني سويف، ويبلغ ١٧ عامًا، أتى بمحض إرادته ولم يجبره أحد على ذلك، مشيرًا إلى أنه لا يشترط أن يكون من قام بإشهار إسلامه قد بلغ ١٨ عاماً لأن العبرة ببلوغه "سن التكليف الشرعي" وهى "سن البلوغ".
وقائع سابقة
يذكر أن تلك الواقعة ليست الأولى من نوعها، فقد تعددت محاولات الكنيسة للضغط في قضايا إسلام العديد من المسيحيين خلال السنوات الأخيرة، وكان أبرزها واقعة تسلم الكنيسة زوجة كاهن أبو المطامير وفاء قسطنطين التي أثار إسلامها في آخر 2004 احتجاجات واسعة بين المسيحيين، وقام البابا شنودة بالضغط على الدولة لتسليمها إلى الكنيسة، ومنذ ذلك الوقت قامت بالتحفظ عليها في مكان غير معلوم.
وفي مارس الماضي طالب الأنبا ديمتريوس أسقف ملوي وزارة الداخلية بتسليم فتاة تدعى نعمة عادل عزيز أشهرت إسلامها إلي الكنيسة مرة أخرى لإيداعها أحد الأديرة، كما ألقت أجهزت الأمن في العام الماضي القبض على فتاة مسيحية أشهرت إسلامها في حي عين شمس بالقاهرة وسلمتها إلى الكنيسة التي احتجزتها بأحد الأديرة، بعد أن تركت منزل أسرتها خوفًا من بطش أهلها وأقامت في بيت صديقة مسلمة.
مصدر الخبر

[BaNZeR]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة السلسبيل

ورد الأخير قائلاً إن الأزهر "لا دخل له في تلك الواقعة".

الكنسية اتقلبت عشان واحد خرج من دينها
والازهر بيقول مليش دعوة في اللى دخل دينه !!!

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة السلسبيل

الكنيسة المصرية تضغط لإعادة شاب أشهر إسلامه

مفكرة الإسلام: كشفت تقارير صحفية مصرية عن محاولات حثيثة تقوم بها الكنيسة لتسلم مزارع شاب فجر إسلامه موجة غضب عنيفة بين الأقباط بمحافظة بني سويف إلى الجنوب من القاهرة، وذلك في محاولة للضغط عليه كي يتراجع عن إسلامه، بزعم أنه لم يبلغ السن القانونية، فيما يعيد إلى الأذهان وقائع مشابهة قامت الكنيسة بالضغط فيها، كان أبرزها في قضية اعتناق زوجة كاهن بالكنيسة الإسلام قبل سنوات.
وذكرت صحيفة "المصري اليوم" الأربعاء، أن الأنبا اسطفانوس، أسقف ببا والفشن وسمسطا، اتصل هاتفيًا بالدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وطالبه بمخاطبة أجهزة الأمن لإعادة الشاب المسيحي الذي تسبب اختفاؤه في تجمهر قرابة ألف قبطي أمام قسم شرطة سمسطا ورشقوا أفراده بالحجارة وأصابوا ٦ ضباط ومجندين.
وحسب ما نقلت الصحيفة عن "مصادر مطلعة" فإن اسطفانوس طالب الطيب برأيه في اعتناق القاصر الدين الإسلامي، ورد الأخير قائلاً إن الأزهر "لا دخل له في تلك الواقعة".
وأفادت نقلاً عن مصادر أمنية أن أجهزة أمن الدولة بالقاهرة تحفظت على الشاب سامي عزيز (١٧ سنة)، الذي غير اسمه إلى سامى مسعود سامى، للاستماع إليه، كما استدعت أفراد أسرته للاستماع إلى أقوالهم.
حشد المسيحيين
يأتي هذا فيما تحدثت صحيفة "المصريون" الإلكترونية عن وقوف الكنيسة وراء حشد مئات المسيحيين لمحاصرة مركز شرطة "سمسطا" ببني سويف وقذفه بالحجارة، إثر مزاعم عن تحفظ الأمن على الشاب بقصد حمايته.
وذكرت أن الشرطة تسعى إلى الحصول على تعهد من أسرة عزيز بعدم التعرض له، بينما تحاول الكنيسة إثبات عدم قانونية اعتناقه الإسلام، بزعم أنه أصغر من السن القانوني لإشهار الإسلام، وذلك حتى يكون الأمر مبررًا للضغط عليه من أجل الارتداد عن الإسلام.
وكان أكثر من 400 مواطن مسيحي تجمعوا في وقت متأخر من مساء الأحد أمام مركز شرطة قرية سمسطا بمحافظة بنى سويف بعد ترددي شائعات مفادها اختباء الشاب الذي أشهر إسلامه داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، وقاموا بإلقاء الحجارة على مبنى المركز مما أدى إلى إصابة عدد من أفراد الأمن.
ووفق مصادر الصحيفة، فإن الأنبا أسطفانوس قام بحشد الأقباط بضوء أخضر من البابا شنودة الذي أمره بالتحرك للاسترداد الشاب عنوة قائلاً: "هو كل شوية واحد هايسلم بقي ولا إيه.. ما ينفعش الكلام ده" ، ومن ثم قال الأسقف للأقباط: تحركوا ولا تتركوا حقكم تحت مزاعم إجبار الشاب من قبل جاره المسلم عياد شعبان "على الدخول في الإسلام مقابل المال".
إجراءات سليمة
من جهته، قال الأزهر إن إجراءات اعتناق الشاب الإسلام ليس فيها ما يستجوب الطعن عليها، وإنها سليمة ولا تشوبها شائبة.
ونقلت "المصري اليوم" عن مصدر مسئول بمشيخة الأزهر إن الشاب الذي أتى لإشهار إسلامه من بني سويف، ويبلغ ١٧ عامًا، أتى بمحض إرادته ولم يجبره أحد على ذلك، مشيرًا إلى أنه لا يشترط أن يكون من قام بإشهار إسلامه قد بلغ ١٨ عاماً لأن العبرة ببلوغه "سن التكليف الشرعي" وهى "سن البلوغ".
وقائع سابقة
يذكر أن تلك الواقعة ليست الأولى من نوعها، فقد تعددت محاولات الكنيسة للضغط في قضايا إسلام العديد من المسيحيين خلال السنوات الأخيرة، وكان أبرزها واقعة تسلم الكنيسة زوجة كاهن أبو المطامير وفاء قسطنطين التي أثار إسلامها في آخر 2004 احتجاجات واسعة بين المسيحيين، وقام البابا شنودة بالضغط على الدولة لتسليمها إلى الكنيسة، ومنذ ذلك الوقت قامت بالتحفظ عليها في مكان غير معلوم.
وفي مارس الماضي طالب الأنبا ديمتريوس أسقف ملوي وزارة الداخلية بتسليم فتاة تدعى نعمة عادل عزيز أشهرت إسلامها إلي الكنيسة مرة أخرى لإيداعها أحد الأديرة، كما ألقت أجهزت الأمن في العام الماضي القبض على فتاة مسيحية أشهرت إسلامها في حي عين شمس بالقاهرة وسلمتها إلى الكنيسة التي احتجزتها بأحد الأديرة، بعد أن تركت منزل أسرتها خوفًا من بطش أهلها وأقامت في بيت صديقة مسلمة.
مصدر الخبر

جزيت الجنة
مشكورة على المجهود وتتبع الخبر

[طالبة ولكن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة السلسبيل

.
ورد الأخير قائلاً إن الأزهر "لا دخل له في تلك الواقعة".

امال مين اللى له دعوة

قشطة علينا

صباح الفل

[أبو إسراء A]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة ولكن

امال مين اللى له دعوة

قشطة علينا

صباح الفل

حفظكم الله وبارك فيكم

[Mohamed samer]

شكرا جزيلا لحضرتك



اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله