اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-05-2017, 08:21 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي "القومى لحقوق الإنسان" يطالب بدمج التعليم الأزهرى بالعام.. جمال فهمى: توحيد التعليم يساعد على مواجهة

اقترح المجلس القومى لحقوق الإنسان دمج التعليم الأزهرى بالتعليم العام، واقتصار التعليم بالأزهر على تدريس علوم الدين فقط، ويأتى ذلك فى ظل مطالبات مختلفة بتعديل قانون الأزهر الشريف من جانب عدد من نواب البرلمان على رأسهم النائب محمد أبو حامد.

"القومى لحقوق الإنسان" يقترح دمج التعليم الأزهرى بالعام لمواجهة التطرف


وفى هذا السياق قال جمال فهمى، رئيس لجنة الثقافة والإعلام بالمجلس القومى لحقوق الإنسان، أن المجلس القومى يتبنى مقترح لدمج التعليم العام والأزهرى بمصر، من أجل توحيد نظام التعليم، قائلا:" مصلحة التعليم فى مصر لن تتحقق إلا بتوحيد نظام التعليم لمواجهة أفكار التطرف التى تبث عبر المناهج المختلفة".

وأضاف "فهمى" فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن هذا الأمر أثير فى أكثر من محفل من خارج المجلس القومى وهو مقترح جدير بالدراسة والتدقيق لتوحيد نظام التعليم فى مصر نحت إشراف الدولة ووزارة التربية والتعليم. وأوضح أنه لم يتم تواصل مع مجلس النواب لعرض هذا المقترح، ولكنه فى حال المد للمجلس الحالى أو إعادة تشكيله حال إقرار القانون الجديد للمجلس سيتم طرحه على مائدة البرلمان.

وبدوره وصف هانى اباظة وكيل لجنة التعليم بمجلس النواب، مقترح المجلس القومى لحقوق الإنسان بدمج التعليم الأزهرى بالعام بـ"غير المقبول" سواء للمناقشة داخل البرلمان أو التطبيق على أرض الواقع، مؤكدا أنه يمكن تحديد بعض الثوابت يتم تدرسيها فى المناهج سواء هنا أو هناك.

وأوضح وكيل لجنة التعليم فى تصريح خاص، أن التعليم الأزهرى له ثوابت وسمات ومواد خاصة يتم تدريسها لتخريج داعية مؤهل لتعليم صحيح الدين للمواطنين وهذا ما يختلف عنه فى التعليم العام.

وأضاف "اباظة"، أن المقبول دراسته والسعى لتطبيقه هو تحديد ثوابت يتم تدريسها فى التعليم الأزهرى والعام مثل ما يحافظ على الهوية المصرية وبناء مواطن واع وشخصية تعلم اهمية الانتماء للوطن ولديها طموح وسعى لتحقيق النجاح من خلال قبول الآخر.

محمد أبو حامد: لابد أن يقتصر دور الأزهر على ما حدده له الدستور


فيما قال النائب محمد أبوحامد، وكيل لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب، أنه مشروع القانون الذى تقدم به بشأن الأزهر الشريف، يحقق فى مضمونة هذا الغرض وهو دمج التعليم الأزهرى بالعام، والإبقاء فقط على الكليات التى تحقق الغرض من الأزهر وهو تدريس المواد الشرعية واللغة العربية.

وأضاف "أبوحامد" أن القانون يلزم بإلغاء الكليات العلمية والنظرية التى ليس لها علاقة بدور الأزهر وعلومه، على أن يتم إلزام قطاع المعاهد الأزهرية الذى يضم ما يقرب من 10 آلاف معهد بتحديد عدد معين من المعاهد لا يتجاوز 3 آلاف معهد، تتولى التدريس للأطفال التى يرغب آباءهم فى أن يكونوا علماء دين على أن يتم بدء التدريس لهم فى هذه المعاهد بعد عمر 12 سنة، أى بعد حصولهم على الشهادة الابتدائية بالتعليم العادى.

وتابع: "خريجو المعاهد لن يكون من حقهم دخول أى كليات سوى الكليات الشرعية واللغة العربية، فيما تتحول باقى المعاهد الأزهرية إلى مدارس ابتدائى وإعدادى وثانوى تحت إشراف وزارة التربية والتعليم". وأكد عضو مجلس النواب أن تطبيق هذا المقترح سيجعل الأزهر متفرغا لدوره فى تعليم علوم الدين، المرتبد بدوره الذى حدده الدستور، متوقعا أن بعد التطبيق سيقل عدد المتقدمين للتعليم الأزهرى بنسبة 85%.

عماد جاد: تعدد أنظمة التعليم لا يحقق المساواة


وأيد النائب عماد جاد، عضو مجلس النواب، الفكرة قائلا: "فكرة مهمة ولابد أن ينظر إليها بعين الاعتبار إذا كنا نريد حقيقى إصلاح منظومة التعليم بمصر فلابد أن تبدأ بتوحيد النظام التعليمى لأنه لا يوجد دولة فى العالم لديها كليات دينية".

وقال "جاد" أن تعدد أنظمة التعليم فى الدولة لا تحقق المساواة بين الطلاب لأن الكليات العملية فى الأزهر تقبل من 80% أما فى الكليات العادية تقبل من 99% وبالتالى هناك إخلال بمبدأ المساواة وتكافؤ الفرص الذى نص عليه الدستور.

وأضاف قائلا: "توحيد نظام التعليم سيتيح فرصة أن تكون كافة المناهج التى تدرس تحت سيطرة الدولة، وإمكانية تنقيتها من الأفكار التى تدعم ال***، وتتيح لدولة إمكانية توجيه الرسالة الإعلامية التى ترغب فيها. وتابع: "اتجاه الأزهر لتدريس العلوم تفريغ للأزهر من دوره الذى ينحصر فى تدريس علوم الدين وما يتعلق بها".
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-05-2017, 08:22 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي


أكد الدكتور شوقى علام -مفتى الجمهورية- أن التجربة المصرية الكبيرة فى التعليم الأزهرى، من حيث العلمُ الشرعى على مدار أكثر من ألف عام، كانت صمام أمان لاستقرارالمجتمع وجميع المجتمعات، ليس فى مصر فقط ولكن فى العالم كله.

وتابع علام : أن الإنسان المسلم مأمور شرعًا بأن يتحرى ما يتلفظ به وما ينطقه من كلام، لأنه مسجل عليه، كما قال الله تعالى: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: 18].

وأوضح المفتى -فى حلقة "من ماسبيرو"، أذيعت اليوم على القناة الأولى المصرية- أن هذا القول الشريف من ربنا سبحانه وتعالى يلقى على الإنسان مسؤولية كبيرة بضرورة التحرى التام والكامل فى كل ما يتلفظ أو ينطق، وقد قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم لمعاذ بن جبل: «ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟» قلت: بلى يا نبى الله، فأخذ بلسانه فقال: «كُفَّ عليك هذا!» فقلت:يا نبى الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: «ثكلتك أمك يا معاذ! وهل يَكبُّ الناسَ فى النار على وجوههم -أو على مناخرهم- إلا حصائدُ ألسنتهم؟» (رواه ابن ماجه).

وأضاف أن فى هذا الزمان تشتد مسؤولية الكلمة أكثر، لأن التحديات تواجهنا من كل مكان ومن أطراف عدة، سواء عبر الكلام أو الكتابة أو على مواقع التواصل الاجتماعى، ونحن مسؤولون عن كل ما يصدر منا بكل صوره.

وأشار إلى أن الإسلام كان حريصًا على غرس هذه المسؤولية فى النفوس، ولذلك قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «إن الصدق يهدى إلى البر، وإنالبر يهدى إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكون صديقًا، وإن الكذب يهديإلى الفجور، وإن الفجور يهدى إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يُكتب عندالله كذابًا» (رواه البخاري)، وهو إشارة إلى أن الإنسان يجب أن يكون حريصًا على كل ما يصدر عنه فى سره ونجواه وفى كل أموره، وأن يعيد الإنسان النظر فى نفسه إذا ما وجد أنه لا يتحرى الصدق.

وقال: إن على الإنسان أن يراقب نفسه وينظر: هل كلماته وأفعال هتؤدى إلى الرقى والبناء والتعمير وتحسين السلوك؟ أم تهدم وتدمر وتفرق بين الأسر وأبناء الوطن الواحد؟ وأن يبحث كذلك فى مآلات ما يقوله أو يكتبه.

وأضاف فضيلته أن مواقع التواصل الاجتماعى والفضاء الإلكترونى بشكل عام أصبح لها قيمة كبيرة فى حياتنا، ومما ينبغى العناية به غرس مسؤولية الكلمةفى نفوس أبنائنا تجاه التعامل معها.

وأشار إلى أنه بتتبع مواقع التواصل الاجتماعى نرى أن كثيرًا من الناس قدجعلوها منصةً لنشر شائعات أو أخبار أو صور أو فيديوهات مثيرة وكاذبة، يتم مشاركتها بشكل كبير دون التأكد من صحة ما تحتويه، أو البحث فى مآلاتنشر مثل هذا الكلام وآثاره على السلم العام والأمن والاقتصاد وزعزعة فكرالناس ووعيهم.

وقال المفتى: يجب ألا نكون أبواقًا لكل ما نسمعه، فقد قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «كفى بالمرء كذبًا أن يحدِّث بكل ما سـمع» (رواه مسلم)، فعندما نسمع أو نقرأ شيئًا لا بد أن نتحرى عنه ونستوثق منه، وندرك مآلاته.

وأضاف أننا لو عدنا إلى الماضى نجد الشائعة كادت تدمر البشرية، فعندما أمرالله سبحانه وتعالى أبا البشر سيدنا آدم عليه السلام ألا يأكل من الشجرة، أشاع الشيطان أن هذه هى شجرة الخلد، يقول تعالى: {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُلِيُبْدِى لَهُمَا مَا وُورِى عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِإِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ} [الأعراف: 20]، فأدت هذه الشائعة إلى الأكل من الشجرة وحدث ما حدث. وكذلك ما حدث فى حادثة الإفك مع السيدة عائشة رضى الله عنها وهى منه براء.

وأشار إلى أننا مأمورون شرعًا بالاستيثاق والتأكد من كل ما نسمعه، يقول تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًابِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} [الحجرات: 6].

وأضاف أن مسؤولية الكلمة مشتركة، والأساس فيها يرجع إلى البيت، فبعض الناس يغرسون فى أولادهم بطريقة غير مباشرة أخلاق التحايل والفهلوةوتغليف الكذب بالتجميل، لذا ينبغى على الوالدين أن يتحريا الصدق سلوكًاوقولًا أمام أولادهم، لأن التربية بالأفعال والقدوة الحسنة هى الأساس، والقرآن الكريم يعتب على الذين يقولون ما لا يفعلون، قال تعالى: {يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَاتَفْعَلُونَ} [الصف: 2، 33].

وأشار إلى أن المدرسة كذلك عليها دور كبير فى الجانب التربوى، من ناحيةغرس خلق الصدق فى نفوس الطلاب، والتحذير من الكذب ونقل الشائعات، فإذا رأى المعلم أن طالبًا يقوم بنقل الكلام والشائعات، فعليه أن يخبره بخطرذلك فى الدنيا والآخرة.

ووجَّه مفتى الجمهورية نصيحةً إلى الشباب والمتعاملين مع مواقع التواصل الاجتماعى والفضاء الإلكترونى بعدم تناقل، أو نشر المعلومات والأخبار، دون التأكد منها والتحرى عنها ومعرفة مدى أثرها على الناس والمجتمع، وأنيشعروا بمسؤولية ما يكتبونه، لأن الله تعالى يقول: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِرَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: 18]، فيكون كلامهم مشروعًا ليس مثيرًا أو خارجًا، ولكنفيه الفكر والعمق والتربية والرقى، ولا يصل للإسفاف كما نرى عند الكثيرين الآن.

وأوضح مفتى الجمهورية أن إطلاق الشائعات والأخبار والمعلومات الكاذبة دون تَحَرٍّ، يضع الإنسان تحت طائلة العقوبة فى الدنيا والأخرة، ففى الدنيا هناك العقوبات والتشريعات التى يضعها الحكام للجرائم الإلكترونية والتشهير ونشر الشائعات وغيرها، وكذلك فى الآخرة فإن رسول الله صلى الله عليهوآله وسلم قال: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسًا يهوى بها سبعينخريفًا فى النار» (رواه أحمد فى مسنده).

وحذَّر المفتى من خطورة الإفتاء بغير علم ولا تأهيل، أو نشر فتاوى غير المتخصصين، لأن من يتصدر للفتوى لا بد أن يتدرج فى مراحلها العلمية التى تحتاج إلى جملة من العلوم لضبط الفتوى.

وأكد مفتى الجمهورية أننا بحاجة إلى ضرورة تنظيم الفتوى وقصرها على المختصين، حتى لا تستمر هذه العشوائية التى تسعى إلى تغيير المستقروإنكار المجمع عليه.

ولفت إلى أن تلك المنهجية كانت متأصلة فى تلقى الصحابة عن النبى صلى الله عليه وآله وسلم، فعندما جاءت جدة توفى حفيدها إلى سيدنا أبى بكرالصديق رضى الله عنه تسأله عن الميراث، قال لها: "ما لك فى كتاب الله شيء، وما علمت لك فى سنَّة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شيئًا، فارجعى حتى أسأل الناس"، فسأل الناسَ، فقال المغيرة بن شعبة: حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعطاها السدس، فقال أبو بكر: هل معك غيرك؟ فقام محمد بن مسلمة الأنصارى فقال مثل ما قال المغيرة، فأنفذه لها أبو بكر الصديق.


وأكد مفتى الجمهورية أن التجربة المصرية الكبيرة فى التعليم الأزهرى، منحيث العلمُ الشرعى على مدار أكثر من ألف عام، كانت صمام أمان لاستقرارالمجتمع وجميع المجتمعات، ليس فى مصر فقط ولكن فى العالم كله
.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-05-2017, 08:24 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

قال الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، إن التعليم فى مصر بجميع أنواع يعانى من مشكلات كثيرة وفى حاجة إلى عمل كبير لإصلاح الخلل الذى تراكم عبر عقود من الزمن وهذا يحتاج إلى وقت كبير لجعل التعليم على الطريق الصحيح، مشيرا إلى أننا على عزم لإصلاح ما أمكن إصلاحه للرقى بالبلاد.

وأضاف عباس شومان خلال المؤتمر الدولى الرابع لجودة التعليم: "إننا فى حاجة ماسة إلى كيان يجمع شتات التعليم فى بلادنا يعنى بوضع السياسات العامة للتعليم فى جميع المؤسسات التعليمية ولا يعنى ذلك زوال خصوصية أنواع التعليم المختلفة ولكن يجب توحيد السياسات العامة حتى تحديد مواعيد الامتحان حيث يكون من المفيد أن يتكون ذلك المجلس، والأزهر سيكون من أولى المؤسسات التى ترحب به.

وأوضح أن الأزهر ليس تعليما منغلق ولكن ضمن التعليم المصرى ورغم رسوخه لا تجد أحد من المفكرين يتحدث فى أحاديث إلا فى الاتهامات ونسبة الإرهاب إليه والتعليم الأزهرى يجب أن نفخر به، موضحا أن الكثير من دول العالم تطالب كل يوم بالإشراف على تعليمها وتطبيق مناهج الأزهر فيها تحت قيادات قطاع المعاهد الأزهرية.

وأشار عباس شومان إلى أن قبول التعليم الأزهرى فى دول كثيرة دليل على أن التعليم الأزهرى ليس سبب فى الإرهاب.

واعترف عباس شومان أن هناك قصور فى المناهج وطريقة تدريسها ولكن لدينا فخرا فى رسالة الأزهر فى العلوم التى يقدمها مشيرا إلى أن التعليم الأزهرى بريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب من اتهامات الطرف والإرهاب، موضحا اننى على المستوى الشخصى أؤمن بأن التعليم لا علاقة له بالإرهاب بدليل أن العمليات الإرهابية تحدث فى كثير من دول العالم.

وأكد أن لم يثبت أن واحدا ممن درس مناهج الأزهر فجر نفسه وهذا دليل على أن التعليم الأزهر حلا وليس سببا من أسباب المشكلات
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:23 PM.