|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
على بركة الله نبدا أولى حلقات حملة توعية اخواتنا في الاسلام ( الحلقة الأولى )
بسم الله الرحمن الرحيم حملة توعية لاخواتنا في الاسلام الحلقة الأولى كيف يفكر الشباب القصة طويلة شوية بس مؤثرة جدا وليها مكان في الواقع كان ذلك الشاب الوسيم يجلس على كمبيوتره الخاص توقف هذا الشاب عند أحد المنتديات وقرر الاشتراك به وكان له قدرة على الحديث والإقناع والتحاور مع الآخرين , كان بكل اختصار فارس الأحلام لأي فتاة قد تراه في تلك اللحظة دخل المنتدى وبدأ يشارك .. وأثناء مشاركته كان يبحث عن فتاة لكي لا يكون النت دمه سخيف كما يعتقد يريد فتاه لتؤنسه على النت أو ربما يجد ما يمتعه معها وأذا بعدة رسائل بدأت تنبعث بين بعض القلوب من خلال الكلمات .. فجأة جمعت بينهم صدفة القدر حين وقع أحدهم بمشكلة .. كانت تلك الفتاة رائعة الجمال رقيقة لأبعد حدود بدأ في العمل الجاد حيث أن الشيطان أعطى له الأوامر لكي يبدأ خططته لاصطياد فريسته بل ووفر له كل السبل والوسائل الممكنة لذلك .. ابتسمت الأقلام وأبدت الاهتمام الخارق وتلامست المشاعر والأحاسيس .. إنه الإعجاب الجارف دون فكر ووعي بدأت تلك الفتا ه تشعر بالاهتمام وهي تضم بين قلبها أجمل المشاعر له أرسل لها يطلب إيميلها لأنه يريد أن يتحدث معها عن مشاكله وهمومه ونظرا لاهتمامه البالغ بها لم ترفض ليس لاهتمامه فقط بل لأنه يسعى جاهدا لان يحل كل مشكلاتها وبدأوا يتحدثون عبر الإيميل وبدأ الأمر ينحرف ولم تدرك الفتاه انه لم يعد مهتما بها مثل ماكن كانوا أولا يتحدثون عبر المنتدى والآن ما فائدة المنتدى اذا كان الايميل سيقوم بالغرض المطلوب واسرع في ايقاع الفريسة واعذروني اذا كنت أقول على الفتاه فريسة فتلك هي الحقيقة ثم بدأ الأمر يتطور فاعطاها رقم تليفونه وقال لها انا لا اريد رقمك بل اجعلي رقمي عندك فربما تحتاجين الي في أي وقت واذا اردتي الاتصال بي اتصلي من رقم أخر حتى لا اعرف رقمك خرجت من النت وعلى وجهها ابتسامة ليس لها معنى الا تلك الأحلام التي بدأت تداعبها عن المستقبل الآتي مع هذا الفارس .. عندما دخلت غرفتها واستلقت على السرير بجسدها وحلقت روحها في حدائق من الزهور في صباح باكر ندي .. وفي سماء ربيع منعش ملئ بالمرح والانطلاق .. وعندما جاء المساء , وبالرغم من أنها المرة الأولى في حياتها التي تقدم فيها على فعل مثل هذا الشيء .. لم تتردد في الاتصال لحظة .. أمسكت السماعة وبدأت أصابعها المرتعشة تضغط على الأرقام وفي كل ضغطة كانت هناك رجفة تسري في قلبها .. رفعت السماعة في الجانب الآخر .. الو.. سكتت لحظة ثم قالت بصوت خافت السلام عليكم .. و كما كان يتوقع ؟؟ كانت هي لا يمكن أن يكون هذا الصوت الرقيق إلا لتلك الفتاة التي طالما حلم أن تكون هي لعبته القادمة على الانترنت . من فرط السعادة رد التحية وبدأ يتكلم ويثرثر بدون توقف خوفا من أن تنقطع تلك اللحظات السعيدة اللحظات التي نجح فيها ان يوقع بفريسته ... كانت الفتاه تقول أنه لم يكن يوجد في تلك المدينة بل في العالم قلبين أسعد من هذين القلبين. وكان هو يقول البحر يحب الزيادة فلأبحث عن أخرى اقضي معها وقتي . مرت الأيام وكانت تلك البداية البسيطة قد أصبحت حبا كبيرا من طرفها هي اما هو فلا شيء يعني له .. كانوا متوافقين في كل شيء تقريبا وكانوا متفاهمين إلى أبعد الحدود هي كانت طبيعية من تلقاء نفسها ولكنه هو كان مستعارا وكانت الاتصالات لا تنقطع بينهم ليل نهار تعودت عليه كما تعود هو عليها .. حتى أنه عندما سافر في أحدى المرات ولفترة بسيطة حزنت كثيرا وأظلمت حياتها .. وكأن قلبها قد ضاع منها وكان أنفاسها سرقت منها .. وبعد مضي أشهر كانت تلك العلاقة قد نضجت طلب منها أن يراها حقيقة كيف ولكن كيف هذا وبعد الزمان والمكان بينهم قد يعوق ذلك الأمر مؤقتا فطلب منها ان تشتري كاميرا خاصة بالانترنت ومع الإلحاح وأسلوبه الرائع أقنعها بان ذلك من حقهما لكي تكتمل سعادتهما .. وخلال هذه المدة بدأت الكاميرا تعمل مرات يراها بزيها الإسلامي وهي محجبة ومرات اخرى يراها وهي لابسة ملابس البيت التي لا يجوز له ان يراها كذلك ومرات تكون بغير الحجاب فقد تعودت عليه ولم تقتنع باي كلام بان ذلك حب اعمي او حب مراهقة كانت الأيام تمر وكانت تلك الفتاة تحدث نفسها بأن شيء ما سوف يحدث خلال الأيام القليلة القادمة .. ولكن كلما فكرت في ذلك التفكير تدخل الشيطان في نفس التوقيت ليقنعها بأنه لن يستطيع العيش بدونها فبدلا من أن تتراجع عن ما تعمل أصبح عندها دافع أقوى لكي تكمل وعندما مل الشاب من الفتاه بعد أن وصل معها لدرجات كبيرة من الخطأ بل وربما انه قابلها وجلسا سويا جلس هذا الشاب يفكر في تلك الفتاة التي تعلقت بها بطريقة خاطئة ويفكر في نفسه وبأن عليه أن يصلح هذا الوضع الغير طبيعي مهما كان الثمن .. وفعلا قرر أن يعالج الموضوع بطريقته هو وحسب ما يتفق مع شخصيته ومعتقداته .. فاجأ والدته ذات يوم بطلبه الزواج .. تهلل وجه الأم وقالت لأبنها تمنى وأختار بنت من الفتيات تريد .. وكان جوابه مفاجأة .. ولكن لمن المفاجأة .. ليس للأ م بالطبع .. ولكن لتلك الفتاة ؟؟؟ قال ذلك الشاب لوالدته وهو يحس بألم في قلبه وفظاعة يرتكبها .. أي فتاة تختارينها .. لن يكون لي رأي غير رأيكوفي الأيام التالية غير هو من طبعه مع تلك الفتاة مما أقلقها وأحزنها .. ففي مرة من المرات استحلفته بالله ماذا هناك وما الذي تغير .. كان يجيبها بأنه مشغولا هذه الأيام .. وفي مرة من المرات وبينما كان هناك حديث دائرا بينه وبين صديقه والذي له علم بعلاقته بتلك الفتاة سأله صديقه لماذا لا يتزوج تلك الفتاة ؟؟ أنها فتاة جيدة على ما عرفت منك أتم متفاهمين ويجمع بينكم حب حقيقي.. أجابه .. هل تعتقد بأني لم أفكر في ذلك .. سكت لحظة ثم تابع تلك الإجابة التي لم تستغرق سوى ثواني معدودة في التفكير فيها ..كيف تريدني أن أتزوج بواحدة قبلت أن تتحدث معي في التلفون وكيف تريدني أن أثق فيها بعد ذلك .. فهل تريدني أن أصلح الخطأ بالخطأ.. الصديق وما الخطأ في زواجك منها .. أنت عرفتها جيدا صدقني لن تجد من تحبك مثلها ...صدقني لن تجد من يحبك ويخلص لك أكثر من هذه الفتاة .. ومع مضي الأيام كان ذلك الشاب يحاول الابتعاد عن تلك الفتاة شيئا فشيئا .. لكي يتخلص منها للأبد ..ولا يهمه اذا كانت تك الفتاه ستتعذب أم لا . أخيرا جاءت الأيام الحاسمة خصوصا وأن أهله كانوا قد وجدوا له الفتاة المناسبة وكان عليه أن يباشر في الإعداد لعقد القران والزفاف.. فقرر أخيرا أن يصارح تلك الفتاة ويضع الحد الفاصل لهذه العلاقة.. وجاءت مصادفة القدر ففي مثل ذلك المساء الذي كان ينتظر فيه أول مكالمة قبل سنة بالضبط.. هذه الليلة هو أيضا ينتظر على أحر من الجمر لاتصالها.. بدأ الاتصال ودار الحديث وكان هو يتحدث عن القدر وكيف التقيا وكيف أحبها وكيف أن الحب لا يدوم ولازل يخدعها ليحاول أن يثبت لها انه الملاك .. كانت هي تسمع وتتجرع كلمات لم تتعودها كلمات توحي بما فطنته وظنته في تلك الأيام الأخيرة .. وبدأت دموعها الرقيقة تنساب على وجنتيها .. وهي تنظر إلى الشمعة التي كانت قد أوقدتها في عيد الحب الأول .. كانت تريد أن تفاجئ حبيبها بأجمل الهدايا وأرق الكلمات التي كتبتها له ولم تطلعه عليها .. كانت وكانت .. ولكنها الآن مشتتة الأفكار حتى أن نبضات قلبهاقد زرع الالم فيها .. في تلك الأثناء طرق باب غرفته أحضرت له أخته الصغيرة علبة مغلفة .. فتحها وإذا به يجد هدايا عديدة لفت نظره منها بيت صغير من الشمع فيه حديقة جميلة ونوافذ وأبواب بيضاء ويوجد بأعلاه قمر مطل على هذا البيت (كان هو دائما يشبهها بالقمر الذي يطل عليه في كل ليلة) سادت فترة من الصمت .. كانت تلك الفتاة تنظر الى الشمعة وقد تناصفت .. فتقول في نفسها وكان يقتلها ذلك الشعور أنه ربما ما بقي من تلك العلاقة بقدر ما بقي من تلك الشمعة .. كانت تسابق أنفاسها وكانت تغرق كانت تصرخ بداخلها وتستنجد ذلك الفارس لكي يمد لها يده .. وبعد فترة صمت بدأ هو الحديث وبقسوة أكثر أسمعيني يا بنت الناس .. لقد أحببتك وستظلي أعز أنسانة علي وتأكدي أنني أحببتك مثل ما أحببتيني .. ولكن الفراق مصيرنا المحتوم سوف أتضايق أنا وسوف تتضايقين .. ولكن مع الأيام سوف ننسى .. كان يجيد الدور للنهاية لم يتركه الشيطان في تلك اللحظة أيضا بل قرر ان ينهي كلماته بكذبة ويخدعها انه كان يحبها . لا يتصور أحدا ثقل هذه الكلمات وضربها على قلب تلك الفتاة كانت في تلك اللحظة كلها جروح ستترك أثار عميقة في قلبها ..لن تتداوى أبدا .. وفي صمت دائم منها واصل هو كلامه ووصل الى السبب الذي دعاه لأن يفعل ذلك وهو أنه سيتزوج قريبا ( شهقت لسماعها هذه الكلمة شهقة أخذت تتردد في أعماقها وربما ستستمر تتردد لسنين بدون توقف ) وواصل .. صدقيني هذا من أجلي ومن أجلك أنت أيضا .. سوف تتزوجين وسوف يأتي لك أبن الحلال في يوم من ألايام ؟؟ أجابت ولاول مرة وصرخت ولاول مرة تصرخ فيها منذ أن عرفته .. أذن ماذا تسمي الذي بيننا .. لماذا فتحت قلبي .. لماذا جعلتني أتعلق بك لدرجة الجنون سنة وأنا اصحوا وأنام على أسمك وقالت كلاما كثيرا .. بالطبع لم يجيب وبدأ يقول بأنه سوف يقوم بتغيير أرقام هواتفه قريبا فلا داعي لاستمرار الاتصالات بينهما بعد اليوم .. ثم أحس أنه وصل الى نقطة النهاية .. وقال لها , هل تريدين شيئا .. كان البكاء الحار اجابتها .. تكلم فقال أرجوك سامحيني .. أتمنى لك الخير دائما وأتمنى لك حياة سعيدة وتأكدي بأنك سوف تشكريني في يوم من الايام .. مع السلامة .. في تلك اللحظات أحست بحروق شديدة تسري في جسدها وتستقر في القلب .. حاولت أن تستوعب الذي حصل فلم تستطع خرجت الى الشرفة وكان الليل قد أنتصف والناس جميعهم نيام .. أحست بأنها قد أصبحت وحيدة في هذا العالم .. في هذه الليلة أرادت أن تفعل أشياء كثيرة ولكن أشياء اخرى منعتها ... وفي صباح اليوم التالي لم تستطع أن تخفي نفسها الحزينة وقلبها الجريح عرف أهلها أنها مريضة ولكن ما هو مرضها هذا ما لم يعرفه أحد ... ظلت بائسة يائسة لمدة يومين .. قررت بعدها أن تتصل به مرة أخرى .. وفعلا قامت بالاتصال به في تلك الليلة الحزينة ... رد صوته عبر الهاتف .. الو.. وكان صوته لم يتغير كان يظنها خطيبته في البداية ولكن فوجئ بصوت غريب ولكنه اعتاد أن يسمعه .. كان صوتها فعلا قد تغير بسبب الحزن والبكاء ..سكت هو هذه المرة وسكتت هي .. وبعد فترة أغلق الخط .. ماذا تفعل أيها الانسان البائس اذا كان من أحببته وعشقته قد تركك وتمنى أن لا يسمع صوتك .. مضت الايام وكان هو قد غير أرقام هواتفه .. وحدد موعد الزواج وتلك الفتاة قد تزوجت بعد سنتين ونصف ورأى الحضور دموعها وهي جالسة على كرسي العرس بجانب عريسها .. نعتقد انه الى هنا يكفي .. لكي نحزن بل وبعض الفتيات قد تبكي ..
توعية : الى كل فتاة .. ان الكثير من الحالات التالية تحدث كل يوم .. والكثير من الشباب في النهاية يستعملون طريقة التفكير " هي قبلت تتكلم معي فاكيد بتقبل تتكلم مع غيري" فمهما كان حبك له ومهما مضى من وقت بينكما فتوقعي منه كل شيء ولا تبني قصورا وأوهاما خيالية .. نعيد ونكرر الدنيا ليست بألف خير ..
__________________
آخر تعديل بواسطة zizo2_2 ، 05-05-2008 الساعة 05:19 PM |
#2
|
||||
|
||||
على بركة الله ونمد يد العون لجميع الشباب والبنات على حد سواء شكرا أخى الكريم على البداية وباذن الله سوف نستمر
|
#3
|
||||
|
||||
بارك الله فيك استاذ زيزو وجعله فى ميزان حسناتك
ونحن معك ان شاء الله حتى يفيق ابنائنا الطلاب من هذا الوهم الابدى
__________________
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
|
#4
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
|
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
انا معاك لحظة بالحظة فى الحملة وان شاء الله اقدر اقدم حاجة تفيد كل اخواتى البنات بس اعذرنى مش هقدر فى الوقت الحالى غير المتابعة فقط لكن باذن الله من يوم 6/26 هتكون المشاركة الفعالة فى الحملة لانى بصراحة عندى حاجات كتير عاوزة اقوللها للبنات لانى بجد خايفة عليهم اوووووووووووى ومحبش ان واحدة فيهم تتغش وتتجرح لانه الم يتعبها ويتعبنى انا كمان بارك الله فيك وفى حملتك
__________________
laugh at the time when people wait ur tears
|
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخى زيزو وجعله الله فى ميزان حسناتك بس اعتقد ان المفروض يكون مكانه فى البنت المسلمه ولا ايه واحنا مع حضرتك فى الحمله ان شاء الله
__________________
الذكريات مش مجرد كلام بتبقى حاجه محفوره فى القلب |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أما بالنسبة لردك اخي مجاهد جزاك الله كل الخير انا من وجهة نظري الشخصية وتحتمل الصواب والخطأ ان الموضوع للجنسين ربما العنوان يخص الفتاة فقط ولكن هو موضوع عام للجميع
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
جزاكم الله كل خير يا استاذ زيزو وان شاء الله معاكم في الحمله ديه
بجد انا ليه اصحاب كتير نفسي انقذهم بجد لاني بحبهم وخيفهم عليهم لكن مش عرفه مخهم متركب شمال ومبيمعوش غير لكلام الشيطان ربنا يهديهم ويهدينا فأن شاء الله الحمله تنجح ويأريت متبقاش من خلال النت وبس لو اتبقطت في حياتنا العمليه هتقه افضل |
#9
|
||||
|
||||
جزاك الله خيراً
أخى فى الله زيزو وبإذن الله معك حتى تنتهى من حملتك بكل ما بوسعى وإن شاء الله تجدنا دائماً عوناً لك فيما تريد و ندعو الله أن ينصلح حالنا
__________________
Always remember two things Don’t' take any decision when you are Angry Don’t' make any promises when you are Happy |
#10
|
|||
|
|||
ماعك باذن الله
وجزاك الله خيراااااااااااا |
#11
|
||||
|
||||
وانا انشاء الله معاكم في هذه الحملة
حتي افيد كل اخواتي المسلمات بما يعينني الله عليه بس بصراحة مش هقدر دلوقتي بسبب امتحانات الثانوية واواوهدكم اول لما اخلص امتحانات اني سوف اكرس مجهودي لهذه الحملة الرائعة ان شاء الله
__________________
يارب ان عظمت ذنوبي كثرة فلقد علمت بان عفوك اعظم
|
#12
|
||||
|
||||
كم أنا سعيد بهذا وننتظر الشباب والموضوع أساس نجاحة الصراحة والحوار والتفاهم لا شعارات فقط نريد أن نحكى ونفضفض ونقص مشاكل حقيقية لكى نتعلم منها وسوف ابدأ انا
للعلم الشاب فى أول مطب له أعترف بكل شيء وبأسماء البنات التى تكلمه وكل ما دار بينهم شفتى بنتى انتى عنده تساوى ايه لا شيء الذى يحب يقاتل عن حبه ويدافع عنه ولا يعلم اى مخلوق اى شيء عن حبيبته لكن للأسف علشان انه ليس حب قال كل شيء لزميلة وصاحبه وكل معارفه لكى يكون فارس العصر فى الحب كما تسموه دنجوان العصر هذا الكلام حقيقى وليس تأليف من الخيال وأن شاء الله سوف نوضح لكم معنى الحب من الأوهام التى تعيشون فيها .... أنا خطبت أربع سنوات فترة الخطوبة حتى تكمل تعليمها وواجهتنا مشاكل كثيره وعقبات لا حصر لها وتم التصميم بأن يتم الزواج وبالصبر تم التغلب على كل الصعاب والمشاكل وفى أول جلسه بينى وبين والد المدام رحمه الله قال لى كل شيء وقال لى من كان يريد أنها هذا الزواج واصبحنا نحترم ونحب بعض حتى توفى ومازلت على عهده حتى أخر يوم فى حياتى وتم الزواج والحمد لله وانجبنا ثلاث بنات وولد وللعلم هذا الكلام اكتبة امام المدام والاولاد كلهم بجوارى بعنى كل شيء واضح وضوح الشمس . ومن خوفها عليكم دخلت المنتدى لأول مرة بالامس لكى ترد على موضوع فى نفس الاطار شوف الحب الحقيقى بيعمل ايه. وعايش فين فى النور وبتكلم عليه بالرغم من مرور اكثر من ربع قرن عليه وامام الجميع لانه لا يوجد شيء أخجل منه واحكيه لكم وانا لا اعرفكم ولا تعرفونى لانه حب طاهر شريف ونقى يرضى الله عنه ويباركة الاهل والاصدقاء وفى النهاية اقول لكم الذى خطب المدام ليس انا وهذه هى الحقيقة بل والدى الله يرحمه شفت تربية الاسرة المصرية كانت ماشية ازاى ولنا عودة باذن الله آخر تعديل بواسطة صوت الحق ، 06-05-2008 الساعة 07:57 AM |
#13
|
|||
|
|||
جعل الله هذا الكلام فى ميزان حسنتاكم
|
#14
|
||||
|
||||
بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك وننتظر منك المزيد |
#15
|
||||
|
||||
القصه ما اعجبها انها تكرر امامنا وباشكال مختلفه بس بنفس النهايه
حقيقي يايزو القصه انت جبتها باسلوب سلس يقدر يوصل لقلوبنا من صغيرنا لكبيرنا وان شاء الله حملتكم حتنجح لانها خالص لوجه الله جزاكم الله كل خير
__________________
اجامل وابتسم واضحك وانا في داخلي مقهور
احاول اكتم همومي واخبيها وانا مجبور واذا زاد الحزن فيي كاني بعالم مجهور كأني بديني وحدي وكل الناس جافيها |
العلامات المرجعية |
|
|