|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
بعد اعتراف التنظيم بم***ه.. صوت الأمة يكشف بالفيديو شخصية "أبو أنس الأنصاري" مؤسس "أنصار بيت المقدس"
حصلت "صوت الأمة" على أول فيديو يكشف الشخصية الحقيقية لمؤسس تنظيم «أنصار بيت المقدس»، الذي نعاه التنظيم الإرهابي، في مجلة «النبأ» التابعة لتنظيم «داعش»، والمكني بـ«أبو أنس الأنصاري» والذي *** في غارة جوية للجيش المصري، حسبما ذكرت المجلة. نشرت المجلة الناطقة باسم تنظيم «داعش»، صورة لمؤسس أنصار بيت المقدس في نعيها، ولم تذكر إلا كنيته، دون أي معلومات أخرى، وتكشف «صوت الأمة» الشخصية الحقيقة للمؤسس وهو الإرهابي «أحمد زايد الجهيني» (40 عامًا) صاحب فكرة وقرار بيعة أبو بكر البغدادي، ونقض بيعة أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة. أنخرط «الجهيني» - من عائلة أبو جهيني عشيرة الزيود المنحدرة من قبيلة السواركة- ضمن معتنقي الفكر التكفيري، وهو في سن المراهقة، واستمر في الاطلاع ومجالسة المنظرين لهذا الفكر حتى التحق بالجامعة، وتعرف على زوجته الحالية، وبعد أن أتم زواجه منها عاد بها إلى شمال سيناء، وعاشا في منزله بقرية الوحشي بمدينة الشيخ زويد، وبدأ العمل مدرسًا في إحدى المدارس الثانوية الصناعية بالمدينة. تتلمذ «الجهيني» على يد العديد من مشايخ السلفية الجهادية المتشددين في سيناء وغزة، إلا أن محمد حسين مجاهد، والمكني بـ«أبو منير» كان له بالغ الأثر في تكوين شخصية الجهيني، خاصة بعد أن تولى «أبو منير» قيادة جماعة التوحيد والجهاد، التي بايعت أسامة بن لادن زعيم القاعدة السابق، بعد م*** خالد مساعد مؤسس التوحيد والجهاد في سيناء عام 2005، بالقرب من قرية المهدية أثناء مطاردة أمنية، على غرار تفجيرات طابا ونويبع، والتي اعتقل فيها الجهيني متهمًا في تنفيذ هذه العمليات. تمهدت الأراضي تحت أقدام «الجهيني» ليؤسس مملكته الدموية، نتيجة الأوضاع الأمنية المنفلتة في شبه جزيرة سيناء، عقب اندلاع ثورة يناير 2011، فكان ثاني اثنين في اقتراح ضم كل الخلايا المتطرفة في سيناء، التي بدأت في التكوين والظهور تحت لواء واحد، وأطلق عليه حينها (مجلس شورى المجاهدين – أكناف بيت المقدس) على الولاء لتنظيم القاعدة، لكن علاقة التنظيم الوليد بجماعة الإخوان الإرهابية، التي بدأت في فرض سيطرتها على الساحة السياسية المصرية، خلقت طموحا أكبر في وجدان «الجهيني»، الذي كان ينتظر مقابلًا سخيًا من الجماعة، بعد أن استطاع يوم جمعة الغضب، في اقتحام سجن وادي النظرون، وتهريب قيادات الإخوان وفي مقدمتهم الرئيس المعزول محمد مرسي، لذا نجد اسمه ضمن المحكوم عليهم بالإعدام غيابيًا، في قضية اقتحام السجون، ومعه صديق الدرب وأحد أهم معاونيه كمال علام. جاء تولي محمد مرسي لمقاليد الحكم في مصر، بداية حقيقية لتحقيق أحلام «الجهيني»، والتي تجلت معالمها في م***ة رفح الأولى، التي أطيح على إثرها بأكبر العقبات التي كان يخشاها الإخوان، وهم قيادات الجيش المصري، وفي تلك الفترة كانت عمليات التنظيم المسلحة تخدم أهداف الإخوان، وتساندهم في تحقيق اجندتهم الاستراتيجية في سيناء، وما يؤكد على ذلك الأمر هو نجاح الإخوان مرتين متتاليتين في تحرير أسرى من يد التنظيم، عن طريق تحقيق اتصال مع التنظيم، وهما واقعة اختطاف 7 جنود واختطاف عمال صينيين، واستمرت العلاقة الوطيدة بين نظام محمد مرسي وجماعة «الجهيني» حتى ثورة 30 يونيو، حينما وقف القيادي الاخواني محمد البلتاجي كاشفًا عن هذه العلاقة أمام الشاشات، حين قال جملته الشهيرة «لن ينتهي الإرهاب في سيناء إلا بعودة محمد مرسي رئيسا للبلاد». سقوط الإخوان كانت مفاجأة للجهيني وصبيانه، لكن ذكاءه الحاد عثر على البديل القادر على تمويل العمليات الإرهابية، وتحقيق هدف إعلان ما أسماه «الإمارة الإسلامية في سيناء»، فكانت بيعة أبو بكر البغدادي هي الحل الأمثل أمام الجهيني، الذي كان تحدث عنها على استحياء قبل الإطاحة بالإخوان من الحكم، لكن فكرته لم تجد إجماع الأغلبية، فقرر أن لا يخوض في معركة قد تقلل من شعبيته داخل التنظيم. كان الصوت الرخيم والملامح الهادئة والقدرة الفائقة على الإقناع، هم مؤهلات «الجهيني» أن يختاره تنظيم «داعش»، زعيمًا وواليًا لعناصره في سيناء وغزة، بعد أن نجح في إقناع جماعته بعد مستجدات الأوضاع بسقوط الداعم الأكبر وهي جماعة الإخوان، خاصة بعد أن أيده في ذلك محمد فريج زيادة وصديقه المقرب كمال علام، وهم القيادات الأقوى تأثيرًا في أنصار بيت المقدس، وطرح أسماء القيادات على التنظيم الأم في سوريا، ووقع الاختيار على «الجهيني» واليًا في سيناء. كان يرافق «الجهيني» شقيقه عبدالهادي زايد الجهيني، حارسه الشخصي ورجل المهام الصعبة في التنظيم، الذي شارك في العمليات الكبرى مثل عملية كرم القواديس، ويصغر «عبدالهادي» أخاه أحمد بنحو 10 سنوات فهو في العقد الثالث من العمر، ومعروف عنه شغفه الشديد للعنف وال***، وقلة حديثه مع الآخرين. منذ حوالي 10 أيام دوى صوت الطيران العسكري المصري في محيط قرية «شيبانة»، لحظات وسمع الأهالي صوت قصف ارتجت معه الأرض تحت أقدامهم، صاحبها انفجار سيارة كانت تحاول الهرب من استهداف الطائرة التي أصابتها بدقة متناهية، تجمع الأهالي حول السيارة المشتعلة، ينظرون من بداخلها، وكانت المفاجأة، جسد «أحمد زايد الجهيني» على عجلة القيادة، مصاب بإصابات خطيرة، حسبما أكد شهود عيان لـ«صوت الأمة»، ومعه اثنان من أتباعه فارقا الحياة، وحاول الأهالي إخراجه من السيارة لكنهم وجدوا 4 سيارات تابعه للتنظيم قادمة مسرعة إلى مكان الواقعة، وأخذوا «الجهيني» والجثتين واختفوا عن الأنظار، حتى خرج أمس التنظيم معلنًا وفاته، كأول اعتراف رسمي بم*** مؤسس التنظيم. |
#2
|
||||
|
||||
استمرارًا لجهود القوات المسلحة والشرطة المدنية فى مداهمة وتمشيط البؤر الإرهابية وملاحقة العناصر التكفيرية بمحافظة سيناء، اعترف التنظيم المتطرف، بم*** المدعو أبو أنس الأنصارى مؤسس ما يطلقون عليه "ولاية سيناء" أو (مسحلى بيت المقدس) فى غارات جوية للقوات المسلحة المصرية.
وفى تأكيد للهزائم المتتالية للتنظيم داعش الإرهابى على يد قوات الجيش المصرى وتصفية قياداته، أكد التنظيم المتطرف، بعدم قدرته على الأعمال الإرهابية فى سيناء، بسبب العمليات العسكرية التى تقوم بها القوات المسلحة المصرية. وقال التنظيم المتطرف فى نعى بصحيفة تابعة للتنظيم الإرهابى، إن "الأنصارى" *** فى غارات جوية استهدفت مجموعة من المسلحين، بعد أن أصيب بشظايا فى رأسه ويده ورجليه، مضيفا: سقط صاروخ بقربه، فتصيبه شظية فى رأسه وأخرى فى يده وثالثة فى رجله، فكِسر عظامه وقطع لحمه. ولم يحدد التنظيم الإرهابى، وقت م*** المدعو "أبو أنس الأنصارى"، مؤكدا أن عناصره المسلحة لم تعد قادرة على تنفيذ العمليات الإرهابية فى "سيناء" بسبب الانتشار الأمنى والمكثف للقوات المصرية. وأشار التنظيم إلى أن "الأنصارى" مول المسلحين بأموال ضخمة لتنفيذ عمليات إرهابية فى سيناء، لافتًا إلى أنه كان يرفض ملئ "استبيان" للعناصر التى تنضم لمسلحى "بيت المقدس" فى سيناء. وعبر التنظيم المتطرف عن "حزن عناصره" المسلحة بعد م*** "الأنصارى" فى غارات للقوات المسلحة المصرية، وقال أحدهم فى النعى المنشور: نشعر أننا يتامى". ولفت التنظيم إلى أن المدعو أبو أنس الأنصارى السيناوى، اعتقل على يد قوات الأمن قبل ثورة 25 يناير ثم هرب من محبسه أيام الثورة ليتم ضبطه مرة آخرى بعد هروبه بأيام قليلة، لكنه تمكن من الهروب مرة ثانية. وقال التنظيم، إن م*** القيادى ترك فراغًا فى صفوف المسلحين بسيناء، مبيننًا أنه أصيب بشظايا فى رقبته و يده ورجليه بعد أن سقط صاروخًا بالقرب من منه فى غارات للقوات المسلحة المصرية. وفى الأيام الماضية تمكنت قوات إنفاذ القانون بالجيش الثانى الميدانى من القضاء على 8 عناصر تكفيريين، أثناء محاولتهم عمل كمين لتفتيش العربات بمدينة رفح، وتمكنت القوات أيضًا من القبض على (22) فرد مشتبه بهم فى تنفيذ عمليات إرهابية بمدينتى رفح والعريش . هذا وتواصل قوات إنفاذ القانون بالجيش الثانى الميدانى تنفيذ عملياتها النوعية للقضاء على باقى العناصر التكفيرية بشمال سيناء. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 01-04-2017 الساعة 03:26 PM |
#3
|
||||
|
||||
فى تأكيد للهزائم المتتالية للتنظيم داعش الإرهابى على يد قوات الجيش المصرى وتصفية قياداته اعترف التنظيم المتطرف، بعدم قدرته على الأعمال الإرهابية فى سيناء، بسبب العمليات العسكرية التى يقوم بها الجيش.
واعترف التنظيم المتطرف، بم*** المدعو أبو أنس الأنصارى مؤسس ما يطلقون عليه "ولاية سيناء" أو (مسلحى بيت المقدس) فى غارات جوية للقوات المسلحة المصرية. وقال التنظيم المتطرف فى نعى بصحيفة تابعة للتنظيم الإرهابى، إن "الأنصارى" *** فى غارات جوية استهدفت مجموعة من المسلحين، بعد أن أصيب بشظايا فى رأسه ويده ورجليه، مضيفا: سقط صاروخ بقربه، فتصيبه شظية فى رأسه وأخرى فى يده وثالثة فى رجله، فكِسر عظامه وقطع لحمه. ولم يحدد التنظيم الإرهابى، وقت م*** المدعو "أبو أنس الأنصار"، مؤكدا أن عناصره المسلحة لم تعد قادرة على تنفيذ العمليات الإرهابية فى "سيناء" بسبب الانتشار الأمنى والمكثف للقوات المصرية. |
#4
|
||||
|
||||
ظمت قبائل سيناء مؤتمراً جماهيرياً حاشداً بمنطقة أبوزنيمة بمحافظة جنوب سيناء، لدعم القوات المسلحة والشرطة فى حربها ضد الإرهاب، والوقوف إلى جانب الدولة الساعية لتنمية شبه جزيرة سيناء. شارك فى المؤتمر شيوخ وأهالى قبائل القرارشة والترابين ومزينة والحويطات والعليقات والأحيوات وبنى واصل وأولاد سعيد والصوالحة والحماضة والجبلاية.
ونقل قيادات الجيش الثالث الميدانى تحيات وتقدير القيادة العامة للقوات المسلحة لشيوخ القبائل والعشائر ومواطنى سيناء الشرفاء، باعتبارهم خط الدفاع الأول عن الوطن مع أبناء القوات المسلحة، لردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنه واستقرار شعبه العظيم. وأكدت قيادة الجيش الثالث على تكليفات القيادة العامة للقوات المسلحة بتوفير كافة سبل الرعاية والاهتمام بأبناء سيناء، والتعرف على مطالبهم واحتياجاتهم وتذليل كافة العقبات التى تواجههم فى القرى والوديان والتجمعات القبلية بوسط وجنوب سيناء، وذلك فى إطار جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة لسيناء. من جانبهم وجه شيوخ القبائل والعشائر التحية والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، على دعمه الكامل لأهالى سيناء، وجهوده الحثيثة فى التنمية الحقيقية لكل جزء من أرض سيناء الغالية. وقدم شيوخ وعواقل سيناء الشكر والتقدير للقوات المسلحة على ما تقوم به من جهود مشرفة لخدمة أبناء سيناء، مجددين العهد على التعاون الكامل معها فى مواجهاتها الحاسمة ضد الإرهاب فى سيناء، واستعادة الأمن والاستقرار لهذا الجزء العزيز من أرض مصر. وأكد عدد من الشيوخ والقبائل أنهم مستمرون فى دعم كافة الأجهزة الأمنية بجميع المعلومات التى تدعم الجهود لتطهير المناطق المحدودة بشمال سيناء من براثن الإرهاب، موضحين أنهم يلمسون جيداً جهود التنمية التى دبت فى كل ربوع سيناء فى كافة المجالات، خاصة شبكة الطرق ومشروعات الكهرباء والصوب الزراعية والأنفاق وإنشاء المعاهد الأزهرية والمدارس فى كافة القرى والنجوع، وإنشاء العديد من الوحدات الصحية لتقديم الرعاية الطبية لأبناء سيناء وتوفير فرص عمل لأبناء سيناء بالمشروعات القومية التى تنفذها الدولة. حضر اللقاء عدد من قادة وضباط الجيش الثالث الميدانى وقيادات وزارة الداخلية بجنوب سيناء والأجهزة التنفيذية والشعبية بالمحافظة. |
العلامات المرجعية |
|
|