|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
موقعة الاستاد والإسلام
موقعة الاستاد والإسلام
عندما تابعت الأحداث المؤسفة التى حدثت بمباراة الأهلى والمصرى لعنت الكرة ألف مرة ودمعت عينى ألف ألف دمعة على كل أم ثكلت ابنها وكل زوجة فقدت زوجها وكل أب مات ابنه بلا ذنب، فلا نعلم بأى ذنب قتل كل هؤلاء الشباب، وكأن من اعتدى عليهم لم يسمع بقوله تعالى "وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِى حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقّ"، وقول النبى صلى الله عليه وسلم "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة"، والنفس التى حرمها الله هى نفس المسلم والكافر والمعاهد والذمى والمستأمن، لم يعلموا رحمة الله تعالى عندما قال فى كتابه عندما قال "ولا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً* وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً"، كل ما أعلمه أن الشيطان عندما يسيطر على النفس يجعلها تقع فى أى شىء ولو كان إزهاق الروح التى هى أعظم معجزات الخالق فى خلقه. لا يهمنى كيف وقعت الأحداث وكيف مات من مات، فما وقع قد وقع وليس هناك وقت للبكاء على اللبن المسكوب، ما نستطيع التفكير فيه جيداً كيف سيناقش مجلس الشعب والمجلس العسكرى والحكومة ما وقع ، كيف ستصل إلى حلول حتى لا تتكرر المأساة يوما بعد يوما بعد أن شعرنا على مدار الأيام القليلة الماضية النعمة التى ينعم الله بها الشعوب وهى نعمة الأمن ، ليس ما يكفينا الآن الشجب والندب فالكل مفوه فى الكلام ليس هناك وقتا لأن يبكينا أحد بالبرلمان على ما حدث فالدموع ملأت القلوب قبل أن تملأ العيون واستطاعت بغزارتها أن تصنع نهر نيل آخر بأرض مصر، نحن فى أمس الحاجة أن نخرج من طور المطالبة إلى طور الفعل والتنفيذ فالكل يطالب المجلس يطالب والنواب الشعب يطالبون ومعتصمى التحرير وماسبيرو يطالبون ولا أعلم حتى الآن من يطالبوا وكأننا الآن أصبحنا نكلم بعضنا والجميع أصبح مصاب بالصمم. أقدم رسالة أخيرة الى كل مسئول بمصر الآن لا تتحدث عن تعويض وعن علاج للمصابين وتعازى لأهالى المصابين، فقط قدم لهم الجانى وحاكمه محاكمة عادلة أمام الجميع، فلعل محاكمة عادلة لجانى توقف شلالاً من الدماء قد ينهى على مصر بجميع شعبها، ويشفى صدور قوم مؤمنين.. كفانا كلاماً ولنبدأ بالفعل، فصوت الفعل أقوى وأعلى.
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
احنا مصدومين من امبارح معقول المصريين يهونو على بعض بالشكل دا و شباب يتقتل من غير ذنب و احنا و لا عارفين الحقيقه فين مين القاتل المجرم اللى عمل كدا الواحد عقله اتلخبط مبئناش عارفين نصدق مين بس يا رب يا رب اهدينا و ارزقنا الحكمه بدل ما نتجنن
|
#3
|
||||
|
||||
حين أستدعى من ذاكرتى أحداث مباراتنا مع الجزائر فى السودان
أجده الآن أمراً هيناً يتوارى خجلاً عند مقارنته بمصيبة اليوم يومها كنا نقول إخوتنا فى العروبة فماذا ترانا الآن نقول ؟!!!!!!!!!!!!!!! "إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون" نسأل الله لهم الرحمة ولأهلهم ولكل مصر الصبر والسلوان ولا حول ولا قوة إلا بالله |
#4
|
|||
|
|||
حسبى الله ونعم الوكيل
وإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون لابد من الغاء الدوري نهائياً |
#5
|
||||
|
||||
لابد من قيام الأمن بواجبه كما ينبغي
كفى تكاسل كانوا زعلانين من قانون الطوارئ والله المفروض ينطبق عليه الاحكام العرفية مش قانون الطوارئ بس شكرا على الخبر
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
عن أبي هريرة ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قتل , ولا يدري المقتول على أي شيء قُتل "
__________________
عندما تنتحر الحريات تعجز الديمقراطية عن عمل عزاء للشرف .
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولازم يكون فيه وقفه كفاية كدا كفاية دماء ورعب واستهتار في كل شيء كيف يكون هناك مباراة مثل هذه ولا نرى الأمن وبطريقة مكثفة وعندما الجميع بدأ يناشد المسؤولين ظل أكثر من ساعة على ما بدأ التحرك ووصول الجيش والاسعاف في أي قانون وفي أي شرعية وفي أي أخلاق وفي أي دين وفي أي عرف ووووووووو كنا نبكي وزعلانين من اللي فعلته الجزائر أيام مباراة مصر والجزائر معنا ننظر ما نفعله في بعضنا اليوم نحن نقتل أنفسنا بأيدينا !!!!!!! فكيف نفعل ؟!! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي لعظيم المفروض نعجل في انتخابات الرئاسة بقى خلي الحكومة تتشكل والبلد تبدأ في نهوضها وتشفي من حالة تغييب العقول دي بقى واللي متمولين يوميا لازم يبان كل شيء بقى كفااااااية كدااااااا وحسبنا الله ونعم الوكيل |
العلامات المرجعية |
|
|