|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
استفسارات نحوية -من فضلكم-
- تكالبت علينا الذئاب عاويا صوتها؟
- تكالبت علينا الذئاب عاوية صوتها؟ عايز أعرف الفرق بين الاتنين مع الشرح إن أمكن؟ .................................................. ............. - ما أجمل عدم فوز الكسول هل "عدم" تعرب مفعول به؟ وهل هذا مصدر صريح؟ .................................................. ............. - الحق أفضل ما قيل هل المصدر المؤول فى محل حاجة؟ .................................................. ............. - ما مهذار عليم أفعاله هل "مهذار" صيغة مبالغة عاملة لأنها سبقت بنفى؟ وكيف ذلك؟ .................................................. ............. - لا حول ولا قوة إلا بالله يا ريت حد يشرحلى الجملة دى بالتفصيل .................................................. ............. نفع الله بنا وبكم |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا
هرد عليك بس أما أتأكد من إجاباتي .
__________________
The End
not receiving messages , The Membership disrupted |
#3
|
|||
|
|||
عاويا : حال عاوية : حال: عدم : مفعول به ما قيل : مصدر مؤول في محل جر مضاف إليه
حول : اسم لا مبني على الفتح في محل نصب قوة : اسم لا مبني على الفتح في محل نصب بالله : شبه جملة في محل رفع خبر لا الثانية و الجملة الاسمية " لا حول ولا قوة إلا بالله في محل رفع خبر لا الأولى ( أ : بكر سالم) |
#4
|
|||
|
|||
تكالبت علينا الذئاب عاويا صوتها؟
- تكالبت علينا الذئاب عاوية صوتها؟ عايز أعرف الفرق بين الاتنين مع الشرح إن أمكن؟ عاوياً: حال منصوبة بالفتحة اسم فاعل عامل (دل على حال واستقبال وسُبق بصاحب حال) صوتها: فاعل مرفوع بالضمة عاوية: حال منصوبة صوتها: بدل من الذئاب مرفوع والله أعلم |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ليست المصدر وإنما تقوم مقام النفي المصدر هو فوز والمؤول ما أجمل ألا يفوز الكسول |
#6
|
|||
|
|||
في محل جر مضاف إليه
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
1- من "أوضح المسالك إلى الفية ابن مالك لابن هشام فصل: ولك في نحو (لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّة الاّ باللهِ) خَمْسَةُ أَوْجُهٍ: أحدها: فَتْحُهُماَ، وهو الأصل نحو (لاَ بَيْعَ فِيهِ وَلاَ خُلّةَ) في قراءة ابن كثير وأبي عمرو. الثاني: رَفْعُهُماَ إما بالابتداء او على إعمال (لا) عَمَل ليس كالآية في قراءة الباقين وقوله: ( لاَ نَاقَةٌ لِيَ فيِ هذَا وَلاَ جَمَلُ ... ) الثالث: فَتْحُ الأول ورَفْعُ الثاني كقوله: ( لاَ أُمَّ لىِ إنْ كَانَ ذَاكَ وَلاَ أَبُ ... )، وقوله: ( وَأَنْتُمْ ذُنَابَى لاَ يَدَيْنِ وَلاَ صَدْرُ ... ) الرابع: عكس الثالث كقوله: ( فَلاَ لَغْوٌ وَلاَ تَأْثيِمَ فيِهَا ... ) الخامُس: فَتْحُ الأول وَنَصْبُ الثاني: كقوله: ( لاَ نَسَبَ الْيَوْمَ وَلاَخُلّةً ... )، وهو أضْعَفُهَا حتى خَصَّهُ يُونُسُ وجماعةٌ بالضرورة كتنوين المنادى، وهو عند غيرهم على تقدير ( لا ) زائدةً مُؤَكِّدَةً وأن الاُسم منتصب بالعطف. 2- المفصل في صنعة الإعراب للزمخشري إعراب لا حول ولا قوة إلا بالله وفي لا حول ولا قوة إلا بالله ستة أوجه: أن تفتحهما، وأن تنصب الثاني، وأن ترفعه، وأن ترفعهما، وأن ترفع الأول على أن لا بمعني ليس أو على مذهب أبي العباس وتفتح الثاني، وأن تعكس هذا. 3- جامع الدروس العربية للشيخ الغلاييني (4) أحكامُ "لا" إذا تَكَرَّرَت: إذا تكرَّرت "لا" في الكلام جاز لك أن تُعمِلَ الأولى والثانية معاً كإنَّ، وأن تُعمِلَهما كليسَ، وأن تُهمِلهما، وأن تُعملَ الأولى كإن أو كليْس وتُهمِلَ الأخرى، وأن تُعمِلَ الثانية كإنَّ أو كليس وتُهملَ الأولى. ولذا يجوز في نحو "لا حَولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ" خمسةُ أوجهٍ: (1) بناءُ الاسمين على أنها عاملةٌ عملَ "إنَّ" نحو "لا حول ولا قوةَ إلاّ باللهِ". (2) رفعُهُما على أنها عاملةَ عملَ "ليس"، أو على أنها مُهملةٌ، فما بعدها مبتدأٌ وخبر "لا حولٌ ولا قوَّةٌ إلاّ بالله"، ومنه قول الشاعر: وما هَجرْتُكِ حَتَّى قُلتِ مُعْلِنَةً * لا ناقةٌ لي في هذا ولا جَملُ (3) بناءُ الأوَّلِ على الفتح ورفعُ الثاني، نحو "لا حولَ ولا قوَّةٌ إلاّ باللهِ"، ومنهُ قولُ الشاعر: هذا لَعَمْرُكُم الصَّغارُ بِعَيْنِهِ * لا أُمَّ لي إنْ كانَ ذاكَ، ولا أبُ (4) رفعُ الأولِ وبناءُ الثاني على الفتح، نحو "لا حولٌ ولا قوةَ إلا باللهِ"، ومنه قول الشاعر: فلا لَغْوٌ ولا تَأْثيمَ فيها * وما فاهُوا بهِ أَبداً مُقتمٌ (5) بناءُ الأولِ على الفتح ونصبُ الثاني بالعطف على محلّ اسم (لا)، نحو "لا حولَ ولا قوةً إلاّ باللهِ"، ومنه قولُ الشاعر: لا نَسَبَ اليَومَ ولا خُلةً * اتسَعَ الخرْقُ على الرَّاقع وهذا الوجهُ هو أضعفُها وأقواها بناء الإسمينِ، ثم رفعُهما. وحيثُما رفعتَ الأولَ امتنعَ إعرابُ الثاني منصوباً مُنوَّناً، فلا يقالُ: "لا حولٌ ولا قوةً إلاّ باللهِ"؛ إذْ لا وجهَ لِنَصْبهِ؛ لأنك إن أردت عطفه على (حول) وجب رفعه. وكذا إن جعلت (لا) الثانية عاملة عمل (ليس)، كما لا يخفى. وإن جعلتها عاملة عمل (إن) وجب بناؤه على الفتح من غير تنوين؛ لأنه ليس مضافاً ولا مشبهاً به). |
#8
|
|||
|
|||
الحق أفضل ما قيل
هل المصدر المؤول فى محل حاجة؟ ج/ (ما ) هنا موصولة في محل جر بالاضافة وليست مصدرية وجملة (قيل) لا محل لها من الاعراب صلة الموصول |
#9
|
|||
|
|||
- تكالبت علينا الذئاب عاويا صوتها؟
- تكالبت علينا الذئاب عاوية صوتها؟ عايز أعرف الفرق بين الاتنين مع الشرح إن أمكن؟ ج/ عاويا حال منصوبة وصوت :فاعل والهاء :ضمير مبني في محل جر بالاضافة عاوية نعت سببي مرفوع وعلامة رفعه الضمة |
العلامات المرجعية |
|
|