|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
ماذا فعل الرئيس فى عام؟
ماذا فعل الرئيس فى عام؟ حمد عبدربه http://www.shorouknews.com/columns/v...b-4694c9456f10 نشر فى : الأحد 24 مايو 2015 - 9:10 ص | آخر تحديث : الأحد 24 مايو 2015 - 9:14 ص بحلول الأسبوع القادم يكون رئيس الجمهورية الحالى المشير عبد الفتاح السيسى قد أمضى عاما كاملا فى السلطة، وهى ربع المدة الأولى المخصصة له وفقا لدستور ٢٠١٤. حينما وصل السيسى إلى السلطة كان هناك فريق يعقد آمالا كبيرة عليه باعتباره المنقذ كما روجت بعض النخب، بينما كان هناك فريق ثان يستعد لجولة جديدة من الصراع ضده باعتباره المسئول الأول عن عزل الرئيس السابق محمد مرسى، فيما كانت تيارات ثالثة تتأرجح بين الترقب والأمل فى انتظار انحيازات وسياسات الرئيس الجديد. ••• جاء السيسى إلى السلطة برهانيين رئيسيين، الأول أنه رجل الدولة القوى القادر على فهم خباياها ومن ثم إصلاحها، والثانى أنه سيحقق استقرارا اقتصاديا وأمنيا يحفظ هيبة الدولة ويرفع من مستوى معيشة المواطن حتى لو كان ذلك على حساب الديموقراطية. فى السطور القليلة القادمة أضع عناوين لأهم ملامح مصر فى العام الأول من حكمه: • الرئيس أولا وأخيرا: لعل أهم ملامح هذا العام كانت هيمنة شخصية السيسى على المشهد السياسى، فلا لاعب سياسيا (رسميا على الأقل) غيره. حرص الإعلام ونخبه المثقفين على الاستمرار فى تصوير السيسى باعتباره البطل المنقذ والمخلص، وعادت معادلة مبارك فى انتقاد الحكومة بل وسلخها مع عدم الاقتراب من الرئيس، غابت المؤسسة التشريعية، تعطل العمل الحزبى، ولم يعد فى المشهد سوى الرئيس. • تأميم السياسة: استمر تأميم السياسة فى مصر طوال هذا العام، فالبرلمان تم تغييبه، والأحزاب على ضعفها تم حصرها فى معادلة الوطنية لا فى معادلة الديموقراطية والتعددية، سيطر الرئيس على التنفيذ والتشريع. تم تسييس العدالة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وغابت الرقابة والنيابة الشعبية على كل المستويات وتم منع التظاهرات والإضرابات وأى أعمال متعلقة بالحراك السياسى والسماح فقط بالزفات الشعبية المؤيدة للنظام ومؤسساته. • وأد التيارات الإسلامية: معادلة الرئيس واضحة، بخلاف المعادلات المتأرجحة للسادات ومبارك فيما يتعلق برؤية التعامل مع التيارات الإسلامية، فالسيسى وربما آخرون خلف الستار اتخذوا قرارا بإعادة معادلة الخمسينيات بالتخلص من التيارات الإسلامية وتجفيف منابعها تنظيميا وماليا وفكريا بل وجسديا. • القضاء على الآثار السياسية ليناير: رغم أن خطاب توليه السلطة كان مليئا بالتطمينات لثوار يناير، إلا أن السياسات الفعلية على الأرض قامت بمعاداة كل الفاعلين المعبرين عنها، بدءا من محاصرة الأحزاب بقوانين انتخابية فاسدة غير دستورية مرورا بالحملات الدعائية لتشويه وتخوين المعارضين وصولا إلى *** وسجن الثوار بقوانين غير دستورية. • تحنيط الدستور: تم تحنيط دستور ٢٠١٤، سواء بتشريع قوانين رئاسية مخالفة للنصوص الصريحة فى الدستور، أو بمحو الآثار الفعلية لباب الحقوق والحريات فى الدستور، أو بالتلاعب بالإجراءات المؤسسية التى رتبها الدستور لاستكمال خارطة الطريق، ولا يخالجنى أى شك أن الخطوة التالية ستكون تعديل الدستور للتخلص من أى مواد مقيدة لسلطة الرئيس بشكل عام أو مدعمة للحراك والتعددية بشكل خاص. • الانحياز للعقلية الأمنية: مازال يغيب عقل سياسى عن قصر الاتحادية، لصالح تمكين العقليات الأمنية من المشهد بالكامل. لم يعد هناك تخطيط سياسى، فقط تخطيط أمنى تصادمى لا يعبئ بالتفاوض أو الحوار أو التمهيد فى ظل عسكرة كاملة للدولة بتأييد وتهليل معظم النخب المدنية. • أبوية سياسية ومجتمعية: خلال العام الماضى لم يتصرف الرئيس كمسئول فى الدولة، ولكن كأب للدولة والشعب. خطاب الرئيس، والذى دخل عليه منحى جديد ذكى بجعله خطابا شهريا، أصبح يخاطب الشعب كأبناء لابد من احتضانهم والحنو عليهم، وأصبح يتعامل مع الأحزاب السياسية لا كمنافسين محتملين على السلطة، ولكن كجنود فى معركة إنقاذ الوطن. فهذا خطاب يطالب الأحزاب بالتكاتف من أجل إنقاذ مصر، وهذا اجتماع لحث الأحزاب على التحالف «الوطنى» وتلك مقابلة لإجراء مصالحة بين أعضاء الحزب. • إسلام قومى، مسيحية وطنية: قدم الرئيس نفسه خلال العام المنصرم كمصلح دينى، قال ذلك بكل ثقة وبدون مواربة وهو لا يعنى فقط أن السياسة لن تنفصل عن الدين، ولكن سيكون الدين أداة من أدوات السياسة، وستكون الأخيرة فى قلب الدين وعقله وخطابه. عكست تصريحات رسمية للأزهر الشريف ولرأس الكنيسة المصرية هذا المنحى ترحابا وتقديرا لدور الرئيس فى عملية الإصلاح الدينى. • نخبة جديدة: حرص الرئيس على تقريب نخب جديدة مدنية منه، هى خليط من إعلاميين وكتاب وأكاديمين فى متوسط العمر، تبنوا فى معظمهم خطاب الرئيس، بل ولغة وإشارات جسده، وتحولوا إلى أدوات لنشر خطابه وأفكاره مسخرين علمهم ومهاراتهم لما يعتبرونه مهمة وطنية لإنقاذ الدولة الوطنية، وتحت هذا العنوان المتشنج تأتى التبريرات الفجة للقمع والشمولية. • عام الإرهاب: تزايدت العمليات الإرهابية بشكل غير مسبوق خلال العام الأول لتولى الرئيس وغيرها من الأعمال التخريبية التى استهدفت البنية التحتية وخاصة أكشاك الكهرباء ومحطات المياه، كما استمر التطور النوعى للعمليات الإرهابية فى مصر وبخاصة فى شبه جزيرة سيناء حيث تم استهداف وحدات للجيش ومراكز الشرطة، فيما أصبح الصراع مفتوحا بعد لجوء الجيش إلى «تصفية» الإرهابين «ثأرا» لدم المصريين وهى مصطلحات تمثل تطور نوعى فى لغة الخطاب الرسمى. وحتى الآن فإن اللجوء إلى سياسة التهجير أو التحالف مع القبائل السيناوية لمواجهة الإرهاب لا يبدو فاعلا. • المؤامرة أولا.. حقوق الإنسان أخيرا: لوحظ أيضا أن الرئيس خلال هذا العام قد تحدث فى أكثر من مناسبة عن «المؤامرة» التى تتعرض لها مصر، وإن كان الحديث عن المؤامرة هو ملمح فى الخطاب السياسى لكل رؤساء مصر بلا استثناء، فإن السيسى قد تميز على الجميع بتسمية المؤامرة وذلك حينما أشار مرتين فى خطبه السياسية إلى ما يعرف بـ«حروب الجيل الرابع» دون أن يسمى أطراف بعينها أو يحدد سبل المواجهة. وفى مقابل ذلك كان هناك تدهورا شديدا فى حقوق الإنسان وعادت أخبار ال***** والسحل من جديد لترتبط ببعض أقسام الشرطة، وقد ظهر جليا لجوء بعد المسئولين فى وزارتى الداخلية والخارجية تحديدا إلى تبرير الانتهاكات بالأوضاع الاستثنائية التى تتعرض لها مصر. • تغيرات عميقة بتوجهات السياسة الخارجية: تغيرت توجهات السياسة الخارجية المصرية بوضوح خلال العام الأول للسيسى، ففى ظل تهديدات واضحة ومتعاظمة للأمن القومى المصرى من كل المنافذ الحدودية تقريبا وفى ظل تعاظم تهديد داعش أولا باستقطاب شباب مصرى فى الداخل والخارج، وثانيا بتوجيه ضربات مباشرة للمصرين بالخارج (حادثة م*** المصريين فى ليبيا بدم بارد على يد عصابات داعش) وثالثا بمحاولة صنع دولة إسلامية تهدد المفهوم المستقر عليه للدولة القومية فى صلح ويستفاليا، لجأ الرئيس إلى توجيه ضربات عسكرية مباشرة إلى قواعد داعش فى ليبيا، وشارك فى عاصفة الحزم على الحوثيين فى اليمن، واتجه شرقا نحو موسكو وبكين وفى نفس الوقت تمكن بمهارة من مقايضة الولايات المتحدة بحفظ الاستقرار ومواجهة الإرهاب باستئناف الدعم العسكرى، كما أظهر اهتماما متزايدا بإفريقيا وخاصة بدول حوض النيل إلا أن الأمر بقى فى إطار التوافقات حول المبادئ مع ترحيل الحلول الجذرية إلى أجل غير مسمى، كما حافظت مصر على علاقاتها المتميزة بدول الخليج باعتبارها الداعم الإقليمى الأكبر لمصر منذ ٣٠ يونيو، إلا أن علامات استفهام تشوب مستقبل العلاقات المصرية السعودية وقطعا سيكون لها تأثيرا مستقبليا. • اقتصاد الأرقام الكبرى والمشاريع العملاقة: حتى الآن لم يحدث تطور كبير فى الوضع المعيشى للمصريين فى ظل وعود كبيرة بتحسن الأوضاع فى المستقبل، لكن من الواضح اعتماد الرئيس على سياسة المشاريع الكبرى العملاقة، والأضواء المبهرة، والأرقام التجميعية الكبرى دون الالتفات إلى الفرق مجددا بين النمو والتنمية، بين محدودية تأثير حسن التنظيم والإشادة العالمية فى ظل غياب خطط للتنمية المستدامة وأليات للمحاسبة والشفافية. ••• عناوين كثيرة وتفاصيل أكبر لم تتمكن تلك السطور المحدودة من رصدها، لكن مصر تتغير بشدة فى تقديرى للأسوأ وفى تقدير غيرى للأفضل، هناك من يرى أن ما يحدث حتمى، وهناك من يرى أن ما يحدث مؤقت وسيزول، وتقديرى فى كل الأحوال أن مصر بعد ٤ سنوات من الآن لن تكون أبدا مصر التى نعرفها وتربينا فيها، ستكون مصر أخرى، فتحت يناير باب التغيير فى مصر إلى الأبد وعلينا أن نؤهل أنفسنا لذلك.
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
انجازات الرئيس / عبدالفتاح السيسي فى اقل من عام ------------------------------------- 1-قضى على طوابير العيش 2-اصدر قانون بتطبيق الحد الاقصى للدخل على نفسة وعلى الجميع وطبقه فعلا على الجميع من أول راتب شهر يوليو 3-أتبرع بنص ثروته لصندوق تحيا مصر اللي هيستخدمه في عمل مشاريع للشباب 4- عمل ضريبه اضافية 5%على الاغنياء 5- عمل ضريبة على الشركات اللي ليها فروع فالخليج وبتغرف مليارات ومبتدفعش ضريبة 6- زود السلع التموينية من 3 ل 20 7- عمل معارض اهلا رمضان بتخفيضات اكتر من 30% على اسعار السلع 8 -قلل نفقات الرئاسة والوزارات بالمليارات 9- رفع ميزانية التعليم والصحة في الموازنة الجديدة 10- شغل 1300 اتوبيس ومينى باص للنقل العام 11- ضاعف عدد الناس اللى بياخدوا معاش الضمان الاجتماعى من مليون ونص شخص ل 3 مليون شخص 12-اصدر قرار باضافه مليون و200 ألف مواطن تحت مظله التامين الصحى 13-رفع الضريبه 200% على الخمور و السجاير 14- اصدر قانون مرور جديد 15- عمل حملة شرسة على المرافق والاكشاك العشوائية وحملات تنضيف بكل المحافظات 16- الوزارات بقيت تشتغل من 7ص 17 - رجع مصر لمكانتها الافريقية 18- اصدر قرار باعادة تخطيط محافظات مصر واعادة ترسيم حدودها للتوسعات المستقبلية 19- وقع على مشاريع شبكة طرق عمﻻقة وتحديث شبكة الطرق الحالية 20-بداء في تنفيذ مشروع أستصلاح 4 مليون فدان منهم مليون فدان هينتهي من أستصلاحهم في خلال سنة واحدة 21- عمل مؤتمر اقتصادي ناجح بمشروعات عملاقة وتخطيط عاصمة ادارية جديدة لمصر والبدء الفعلي لمشروع مليون وحدة سكنية 22- تطوير وعمل وتحسين جراج التحرير ووسط البلد والسيده زينب و ميدان رمسيس 23 - ادخل او مترو مكيف 24 - ادخال 3500 ميجا وات من الكهرباء 25- تصنيع اول مدرعه بايادى مصريه " تمساح " 26- انشاء مصانع لانتاج لمبات الليد 27 - على مشارف من انتهاء قناه سويس جديده باعمال توسعه وتكريك للقناه القديمه 28 - ارتفاع التصنيف الاقتصادى من مستقر الى ايجابى 29 - عمل سيارات للاستهلاك المحلى للخضراوات " تحيا مصر " متحركه للشباب . 30 - وصول معدل الامن والامان ف الشارع المصرى الى نسبه اعلى بكثير من الاعوام السابقه .
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
هو الباشا ميعرفش الفرق بين انجازات رئيس وحدة محلية وانجازات رئيس جمهورية ؟
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
حذره من تآكل شعبيته نافعة: السيسي على خطى المخلوع مبارك الأحد, 03 مايو 2015 18:10 أحلام حسنين http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...A7%D8%B1%D9%83
حين رأى بضرورة تغيير نظام مبارك، انضم للجمعية الوطنية للتغيير، وصار منسقًا عامًا لها، إلى جانب كونه منسقًا بحملة ضد التوريث، ولما أُطيح بمبارك وجاء محمد مرسي على رأس الحكم، ورأى أنه يقود مصر باعتباره عضوًا في جماعة الإخوان المسلمين، تمرد عليه وخطى بمينه موقعًا على استمارة حملة تمرد لسحب الثقة من مرسي. الدكتور "حسن نافعة" صاحب النبذة السابقة يرى في حوار لـ"مصر العربية" أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ربما يعود بمصر إلى ما قبل مبارك. وأكد نافعة أن هناك 6 أشهر أمام السيسي بعد إجراء الانتخابات البرلمانية، ليرى الشعب هل هو جدير بقيادة مصر، أم سيبتكر الشعب طريقة جديدة ليرفض القبضة الأمنية والسياسات الحالية. وإلى نص الحوار بداية في رأيك لماذا لم تجرى الانتخابات البرلمانية حتى الآن .. وهل هناك إرادة سياسية حقيقة لإجرائها؟ هناك أسباب قانونية شكلية وأخرى جوهرية، والشكلية هي حكم المحكمة الدستورية العليا ببطلان قوانين الانتخابات، وهو ما قضى بإعادة تعديلها وتنقيتها من الشوائب التي أدت لعدم دستوريتها، ولكن هناك أسباب أخرى أدت لتأجيلها، خاصة أن القانون ينص على انتخاب البرلمان في فترة لا تتجوز الـ6 أشهر من الانتخابات الرئاسية، وتدور هذه الأسباب حول رغبة الدولة في برلمان على مقاسها، ومعروف أن الدولة تتدخل في القوائم المطلقة. كما أن نص القانون على دوائر واسعة بهذا الشكل يراد به تعجيز الأحزاب السياسية، وفوز القائمة المفضلة لدى الأمن، ومن مصلحة النظام السياسى انتخاب البرلمان، لإقناع العالم الخارجى بسير خارطة الطريق فى مسارها الصحيح. وماذا عن جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي للسلطتين التنفيذية والتشريعية؟ استمرار جمع السيسى للسلطتين يشكل خطورة على ضخ الاستثمارات الأجنبية لمصر، وسيؤدى إلى إحجام الأطراف الخارجية عن التعامل بجدية مع مصر، وستظل الاستثمارات مهددة فى ظل مناخ سياسى غير مستقر، فالدول الأجنبية التى شاركت بالمؤتمر الاقتصادى ووعدت مصر بالاستثمار لن تطبق ذلك على وجه الأرض إلا بتحقيق خطوات فى الداخل، وفى مقدمتها السلطة التشريعية، باعتبارها المراقبة على السلطة التنفيذية والمشرعة للقوانين. كيف ترى شكل البرلمان القادم؟ لا أحد يستطيع التنبؤ بشكل البرلمان المقبل في ظل غموض الكثير من القضايا، ولكن 80 % من المقاعد ستشغلها القوائم الفردية، ولم تسيطر عليها الأحزاب وحدها، ولكن سيتنافس عليها عدد كبير من المسقلين، وإما أن يفوز المنتمون لتيارات دينية تستطيع مخاطبة الجماهير وخاصة الفقراء، أو يفوز من لديه إمكانيات مادية كبيرة، وبالتالي سيلعب المال السياسي والعصبيات القبلية والروابط العائلية دورًا هامًا في البرلمان القادم. وينتابني مخاوف حقيقة من أن يكون البرلمان القادم في أغلبه مشكل إما من فلول النظام السابق أو الأشخاص ذوي المال، خاصة بعد مقاطعة عدد كبير من القوى السياسية للانتخابات، ويمكن القول إن الانتخابات لا تفرز برلمان يعبر عن القوى السياسية بمصر، وأخشى أن يأتي برلمانًا ضعيفًا لا يستطيع ممارسة وظائفه السياسية والتشرعية والرقابية، وأن يكون خاضع لإرداة السلطة السياسية، وإذا حدث ذلك سيفقد البرلمان قيمته الأساسية، وسيظل تدهور الخدمات والفساد والأمراض التي عانى منها الشعب المصري وثار لاستئصالها وسيدخلنا في مأزق كبير جدا. هل ترى أن النظام السياسي الحالي يرغب في تحقيق أهداف ثورة يناير؟ إذا حكمنا عليه من خلال السياسات التي مارسها منذ توليه السلطة في 3 يوليه 2013 حتى الآن، سنلاحظ عدم تغيير جوهري في اختيار الحكومة وأعضاءها، فهو يسير بنفس طريقة مبارك في اختيار الوزارات، ولم نلحظ رغبة حقيقة في مكافحة الفساد الذي لا يزال يضرب بجذوره في المجتمع المصري والأجهزة الرسمية المصرية، ولم يحاكم شخصيات نهبت ثروات البلاد، بل رأينا إن كل رموز نظام مبارك حصلوا على البراءة ويمارسون أدوارًا سياسية. ولا نستطيع القول إن هناك إرادة ثورية حقيقة تحكم مصر ، أو إن القوى السياسية التي تحكم هي التي قامت بثورة يناير، فالانطباع الأقوى أن الذي يحكم مصر هي الأجهزة الأمنية وأن النظام لا يعبر حتى عن ثورة 30 يوينو، وهناك انطباع متزايد لدى قطاع لا يستهان به من الشعب المصري إن النظام القديم يعود باسماء جديدة وحتى الاسماء القديمة ما تزال تشغل مناصب هامة. على ذكر رموز مبارك.. ما تعليقك على ظهوره ونجليه على شاشات التلفاز والمناسبات الاجتماعية؟ عندما يظهر مبارك في برنامج تلفزيون لا أظن أن هذا تم بمبادرة فردية من مقدم البرنامج، وموضوع حساس على هذا النحو لابد أن تسأل فيه الأجهزة الأمنية وخاصة أن الذين سمحوا لمبارك بالظهور معروفين بارتباطاتهم الأمنية السابقة، ولذلك هناك تساؤلات حائرة من سمح لمبارك بالظهور؟، هل الأجهزة الأمنية تعبر عن النظام السياسي بالكامل بما فيه السيسي؟، أم هناك صراع بين أجنحة السلطة المختلفة هو الذي سمح لمبارك بالظهور أو يريد لرموز النظام السابق أن يلعبوا دورًا في الحياة السياسية. هناك أصوات بدأت تعارض السيسي وأخرى تهاجم الداخلية.. ترى ما السبب في ذلك و مصير هذه الهجمات؟ ليس كل من ينتقد السيسي معارض للنظام الحالي، فيمكن توجيه اعتراضات لسياسات معينة ولكني أميل للرأي القائل إن شعبية السيسي التي كانت كبيرة جدا بعد 3 يوليو بدأت تتآكل، رغم أنه ليس كل من تحمس لخارطة الطريق كانوا يرغبون أن يصبح السيسي رئيسًا للجمهورية، فالبعض كان يفضل أن يظل وزيرًا للدفاع، حتى يحفظ تماسك المؤسسة العسكرية، ولا يتدخل إلا في حال خطر حاد يهدد تماسك الدولة، ولكن البعض الآخر كان يرى أن السيسي مرشح الضرورة. ما السبب في تآكل شعبية السيسي كما ذكرت؟ القوانين التي تصدر وتحوم بشكل مباشر على القوى السياسية المختلفة، ورغم رفض الأحزاب له إلا أن هناك إصرارا على تمريره، وحتى بعد حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستوريته، اكتفت الدولة ببعض التعديلات الفنية حتى يصبح القانون دستوريًا لكنها لم تستجب للأحزاب، وهو ما أدنه عدد من القوى السياسية والشخصيات العامة، باعتباره لا يبشر بالخير في عملية التحول الديمقراطي. وأصبح الانطباع السائد أننا نتجه لنظام شمولي وأكثر استبدادًا، فرغم أنه لا يزال يتمتع بأغلبية في الشارع السياسي، ولكن هذه الأغلبية مرتبطة بأمل لم يتحقق بعد وإذا لم ينتبه السيسي إلى أن شعبيته تتآكل ويواجه التحديات القائمة، خاصة الأمنية وارتفاع الأسعار والبطالة سندخل في نفق مظلم من جديد، وبعد الانتخابات البرلمانية سنرى ما إذا كان هناك بقية أمل في النظام القائم، أم إنه يتجه حتمًا نحو الاستبداد وفي تقديري أن الشعب المصري سيرفض الاستبداد. أليست هناك خطوات إيجابية للسيسي؟ هناك رهان على قدرة السيسي على القضاء على الإرهاب، و اقناع العالم الخارجي، بضخ استثمارات أجنبية كبيرة، وإعادة النشاط الاقتصادي وطرح مشروعات اقتصادية كبرى، ويعتقد أنه إذا دارت عجلة الاقتصاد سينزع فتيل الأزمة وينعم بالاستقرار، ولكني أرى أن ذلك فكرة وهمية غير صحيحة، ولن يتمكن من المعدلات التي يأملها ما لم يكن هناك أطروحات سياسية تنشلها من أزمتها الحالية. والقضايا الاقتصادية خاصة البطالة وارتفاع مستويات المعيشة وما ارتبط بها من فساد لا يمكن حلها من خلال السياسات القائمة، فمطلوب سياسات جدية، وحتى إذا دارت عجلة الاقتصاد، لم تعد قضية الشعب المصري تحسين مستوى المعيشة فحسب، بل الشعب يحتاج أكثر للحريات والكرامة الإنسانية. وماذا إذا بقي السيسي على سياسته الحالية؟ إذا افترصنا أن النظام عنيد كسابقيه، مع مرور الوقت سيتيقن الشعب أن النظام غير قادر على حل مشكلته الأساسية، وستظهر معارضة تدريجية وربما نعود لعام 2005، حين ظهرت حركة كفاية ولما أصبح هناك زخم حقيقي للمعارضة أطيح بمبارك، ولكن مع النظام الحالي في ظل القبضة الأمنية الشديدة، سيحتاج الأمر إلى وقت، ولن يتم إزاحته بنفس السرعة التي أزيح بها مرسي، لأنه كان هناك حالة من الهلع ان يتجه النظام إلى كارثة مع حكم الإخوان، ولكن مع المؤسسة العسكرية سيتجه إلى مزيد من الاستبداد والقمع وانتهاك حقوق الإنسان. ومع ذلك سيحقق النظام نجاحات تدريجية بطيئة، ولكن بكل تأكيد إذا استمر النظام في عناده الحالي والانتهاك الجسيمة لحقوق الانسان بمعدلاتها الراهنة فإن معارضة النظام ستنشط وتقوى مع اتضاح عجز النظام عن الوفاء بالأمال والتطلعات، وهذا يعيد مصر للنقطة قبل ثورتي 25 يناير و30 يونيه. ولكن هل الشعب مهيأ لثورة ثالثة ؟ ليس بالضرورة أن الشعب المصري أصبح جاهزًا للتحرك مثل يناير ويونيو، لا شك أن الشعب سيبتكر طريقة جديدة للتعبير عن عدم رضاه بالنظام القائم، وأظن أن أمامنا 6 أشهر قبل أن تبدأ المعارضة الحقيقية، بخلاف معارضة الإخوان والقوى المتحالفة معها، ولا تعني تنامي المعارضة ضد النظام الحالي التحالف مع الإخوان كما يتصور قيادات الجماعة. وبالنسبة للمصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين هل ستتحقق يومًا ما؟ المصالحة مع الإخوان تتعلق بظروف وشروط اعتقد أنها لاتزال غائبة، فلابد أن تكون الجماعة ناضجة وجاهزة للمصالحة، وأن يكون النظام السياسي مستعد لإبرام المصالحة، وكذلك الشعب المصري الذي نبذ الجماعة، ورغم الحديث من حين لآخر عن مراجعات فكرية وسياسية داخل الجماعة، فإن القيادات العليا لم تعلن ذلك، وطالما تتمسك بمطالبها وبعودة مرسي فلن تكن هناك مصالحة، و مطلوب من النظام أن يغير سياساته وتبني رؤية للم الشمل وعقد المصالحة مع القوى والتيارات السياسية الأخرى ثم ينفتح على الإخوان. ذكرت أن هناك قمعا أمن، فهل يمكن أن يتمخض عنه جماعات تمارس العمل السري؟ بالتاكيد إذا زادت وتيرة القمع وال***، فستنغلق أبواب المشاركة السياسية، وستظهر منظمات تطالب بال*** وحمل السلاح وتصبح مصر بيئة حاضنة للجماعات المسلحة، وهذا أخطر ما يمكن أن يواجه المجتمع المصري.، فليس فقط من يمارسون الارهاب سيجدون بيئة حاضنة ولكن بعض الذين كانوا يؤمنون بضرورة المشاركة السلمية سيغيرون من أفكارهم ويصبحون أكثر ميلا لل***. وكيف يمكن مواجهة الإرهاب الحالي، هل يكفي الحل الأمني والعسكري أم هناك حلولا آخرى؟ مواجهة الإرهاب وال*** الحالي تتطلب رؤية سياسية قادرة على جذب كل من لا يحملون السلاح ولا يميلون لل*** أن يصبحوا مشاركين في صنع السياسات ومقاومين للإرهاب، لأن الحل الأمني غير فعال على الإطلاق ويجب أن يكون الملاذ الأخير، صحيح لابد من مواجهة حاملين السلاح في وجه الدولة بالسلاح، ولكن لا يعني ذلك إلقاء القبض العشوائي وتوسيع دائرة الاشبتاه وانتهاك حقوق الانسان وممارسة ال***** في السجون، لأن ذلك يزيد من الارهاب ولا يضعف منه. فالوسائل الأمنية لمكافحة الإرهاب ليست كافية، ويجب توظيفها بشكل رشيد، ولابد من الحلول السياسية والاجتماعية والفكرية، فعلى سبيل المثال الدعوة لتجديد الخطاب الديني بعد هام جدًا، ولكن دخل على الخط كل من "هب ودب"، مثل الدعوات المستفزه والمشبوهة لخلع الحجاب، والتي يمكن أن تشعل الفتنة. البعض يشبه السيسي بالزعيم الراحل جمال عبد الناصر .. ترى ما وجه المقارنة بينهم؟ ليس هناك أي وجه للمقارنة، بل إنها ظالمة لكل منهما، أتفهم من ينظر للسيسي باعتباره رجل شجاع ووطني وانقذ البلاد من الإخوان، لأني كنت أحد الذين يرون أن الإخوان أخذت مصر إلى مصير مجهول، ولكن عبد الناصر كان رجلًا مسيسًا وأصيب في المظاهرات وهو طالب واقترن اسمه بعدد من الأحزاب السياسية وانخرط في جماعة الإخوان المسلمين لفترة من الوقت والتنظيمات اليسارية، وعندما شكل تنظيم الضباب الأحرار التنظيم، ضمنه بكل فصائل الحركة الوطنية من إخوان ويسار ووفد. ولكن أين السيسي من هذا كله، فهو لم يقترب من المسألة السياسية إلا بعد أن أصبح مديرا للمخابرات الحربية وفي سياق 25 يناير، ثم لعب دورًا هامًا في ثورة 30 يونيو، فالسيسي شخص عسكري محترف، والمقارنة بينه وبين عبد الناصر، تتوقف عند حد الشجاعة. مع اقتراب ذكرى 30 يونيو.. هل ترى أن السيسي كان على قدر المسؤولية؟ الشعب انتظر من السيسي الكثير، وهو لا يملك عصا سحرية يقضي بها على تراكمات عصر مبارك والإخوان، فالتركة ثقيلة، ولكن كان بوسع السيسي أن يفعل أكثر مما فعل، فما يقلق الشعب أن السيسي لم يفعل شيئا لمحاربة الفساد، والسيسي يتحدث دائما عن انحيازه للفقراء، ولكن لا نرى ما يطمئن الفقراء أنه منحاز إليهم، بل نراه منحاز لنفس سياسات مبارك. وننتظر أن يحول السيسي تطلعات الشعب إلى قوانين وسياسات، وننتظر البرلمان حتى يحكم الشعب على شكل النظام السياسي في عهد السيسي، وسيعطيه مهلة 6 أشهر، أي أنه هناك عام من الآن أمام السيسي، لنتحقق هل هو جدير بقيادة مصر بعد ثورتين، واذا لم يحدث التغيير الذي يتمناه الشعب سيكون له كلمة أخرى ومختلفة. كنت واحدًا ممن وقعوا على استمارة تمرد .. هل شعرت بالندم بعد ذلك؟ لست نادما على التوقيع على تمرد، فأنا كنت منسقا في حملة ضد التوريث، ومنسقا عاما للجمعية الوطنية للتغيير لاننا كنا نريد تغيير نظام مبارك، ولما جاء مرسي قلنا فليكن، ولكن رأينا مرسي ينقاد ويتصرف باعتباره عضو في جماعة الإخوان فوقعت على تمرد، وإذا ظهرت حركة تتبنى نفس المطالب في المستقبل و رأيت ما يقنعني بحركة تمرد جديدة مطلوبة للحفاظ على أمن البلد وحمل مطالب الشعب المصري لن أتردد في تأييدها على الإطلاق.
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
يعني إنت شايف بخبرتك وحنكتك السياسيه إن دي إنجازات
رئيس وحده محليه .. طيب وإللي ملوش إنجازات خالص زي ريسك وحبيبك مرسي .. والله ده إحنا كان بيحكمنا صــــــــــندل .. ومن بــــــــاتـــــــا كمــــــــــــــــــان
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
دندراوى الهوارى نرصد مؤامرة تصريحات وزراء حكومة محلب ضد السيسى الإثنين، 18 مايو 2015 - 12:03 متستطيع أن تؤكد بكل قوة، وبضمير مستريح، أن تصريحات معظم وزراء حكومة المهندس إبراهيم محلب تؤجج لنار الغضب والسخط، وتساعد كتائب الشر على العمل بقوة ضد الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى الشارع، ولولا الشعبية الجارفة والثقة المفرطة فيه، لكان هناك أمر جلل. هذه الحكومة بما تضمه من عناصر لا ترقى أن تدير مجلس مدينة صغيرة، على أقصى تقدير، بل لن أكون متجاوزا إن قلت إنها لا تصلح لإدارة مجلس قروى، ومين الا اختارها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ http://www.youm7.com/story/2015/5/18...1#.VWJcVlJcBdl
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
تحليل يرصد أوجه الشبه والاختلاف بين عبدالناصر والسيسى
================================== خبراء لغة الجسد: ملامح وجه عبد الناصر تعنى القيادة والزعامة والسيسى تدل على المكر والدهاء ----------------------------------------------------------------------------زكريا: السيسى لديه حب التكتم والسكون ووجه عبد الناصر دليل على القيادة والزعامة البحيري: خطابات السيسى تعنى أن لديه القدرة على حشد مؤيديه نافعة: العداء لأمريكا واعتقال الإخوان يجمع بين عبد الناصر والسيسى عابدين: الوحدة العربية الحلم المشترك لعبدالناصر والسيسى الأقصري: الانحياز للإرادة الشعبية سمات مشتركة بين عبد الناصر والسيسي 43عامًا تفصل بين وفاة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والبداية الحقيقة لظهور نجم الفريق أول عبد الفتاح السيسى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربي، فعلى الرغم من تلك السنوات الطويلة إلا أن هناك العديد من الصفات المشتركة التى تجمع بين الاثنين, حيث كانت البداية للجنرالين العسكريين كما أشيع عنهما أنها بداية إخوانية والتى انتهت أيضًا نهاية واحدة وهى التصادم مع الجماعة، ومن ضمن الصفات المشتركة بين الجنرالين هو انتماؤهما للمؤسسة العسكرية علاوة على عدائهما الشديد لأمريكا وحلمهما أيضًا كان واحدًا وهو مشروع الحلم العربي. ووصل حد التشابه بين الاثنين من الناحية النفسية وملامح الوجه إلى أن الجنرالين يمتلكان روح المثابرة والقتال والإقدام على المخاطر, حيث إن وجه عبد الناصر يشير إلى الزعامة والقيادة بينما وجه السيسى يشير إلى المكر والذكاء. وفى إطار ذلك رصدت "المصريون" أقوى مقارنة بين القائدين وأوجه التشابه والاختلاف بين شخصية الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والفريق أول عبد الفتاح السيسى . فى البداية أكد عدد من علماء النفس والفراسة أنه يوجد عدد من السمات المشتركة وأيضًا المختلفة بين الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والفريق أول عبد الفتاح السيسى فيقول محمد زكريا مدرب التنمية البشرية وأستاذ علم الفراسة: إن هناك عدة عوامل وسمات تحدد شخصية الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربى ويظهر ذلك من خلال التركيز فى بعض الحركات التى تصدر منه ومن خلال التكوين الجسمانى له فالفريق أول عبد الفتاح السيسى يظهر من خلال نبرة صوته وطريقة كلامه أن شخصيته فى غاية المكر والذكاء وهنا لا يعنى الخبث فإن المكر هنا يعنى الذكاء الشديد سواء فى الخير أو الشر, وأيضا يظهر لنا من نبرة صوته, أنه حليم والذى ينطبق عليه اتقى شر الحليم إذا غضب، كما أن وجه السيسى من النوع المائى وهذا النوع لديه حب التكتم والسكون ولديه قدرة ضعيفة للتعبير عن الجراح للآخرين لذلك تنتهى العلاقة بالتوتر, ومن خلال الوجه المائى نرى انه يميل أكثر للمرح و التكلم و الود, أما عندما ننظر إلى أذنه نجد أنها تعطى لنا مدلولا وهو الارتباط الأسرى وتقدير قيمة الانتماء والإقدام على المخاطر وقد تكون للتربية العسكرية السبب فى ذلك . ومن شكل الحاجب نجد أنه يهتم بالتعامل مع الآخرين فهذا أهم مبادئه وقد يؤثر فيه إلى حد كبير رأى الناس, وعن الأنف نجد أنه تدل على أنه يهتم بمناهج الحياة العامة, كما يظهر عليه أيضًا أنه ليس كثير الغصب ويقوم بتحليل المواقف منطقيًا, أما عن شكل العين فهذا ما يميز الفريق عبد الفتاح السيسى ويظهر لنا كثير من الصفات مثل المكر والجراءة والوضوح المباشر كما أنه يميل للملاحظة وأحيانًا إلى الشك. ويشير مدرب التنمية البشرية, إلى أن الفريق أول السيسى يختلف عن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر من حيث طبيعة الوجه فالسيسى وجهه ضيق من الأعلى واسع من المنتصف فهو ليس قائدًا بالفطرة مثل جمال عبد الناصر, كما أن مدلول ضيف الوجه من الأعلى والاتساع فى المنتصف يدل على أنه قراراته تكون بناء على الجماعة فهو يجيد العمل الجماعى، أما وجه جمال عبد الناصر فهو عريض من الأعلى إلى الأسفل وهذا دليل على القيادة والزعامة . كما يبدو الاختلاف فى أن السيسى أكثر ودًا من جمال عبد الناصر ويميل إلى المرح, كما أن عبد الناصر لديه القدرة على اتخاذ القرار فى وقت أسرع من السيسي. وأشار مدرب التنمية البشرية, إلى أن من أهم الصفات المشتركة بين الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والفريق أول عبد الفتاح السيسى هو شكل الأذن والتى تدل على تحرك كل منهما للإقدام على المخاطر, يحمل أيضًا شكل الأذن مدلول الارتباط بالأسرة, كما أنه يظهر من منبت الشعر أن الزعيم جمال عبد الناصر تعرض لضغوط تربوية وحياتية أكثر من الفريق عبد الفتاح السيسى وأيضًا كلاهما يتصف بالمرونة فى التعامل من الآخرين, أما عندما ننظر إلى الدقن نجد أن عبد الناصر أقوى إرادة من السيسى ولديه ثبات انفعالى أكثر, أما من شكل الحاجب فيدل على نفس الشيء ألا وهو تحليل المواقف منطقيًا فيما يتسم السيسى بأنه يميل إلى أعمال القلب أكثر من الزعيم جمال عبد الناصر, كما أنه يظهر لنا من خلال شكل العين أن السيسى أكثر مكرًا من جمال عبد الناصر لأن عين الأخير تحمل الجراءة والوضوح المباشر وكلاهما يتميزا بالميل للملاحظة وأحيانا الشك . من جانبه يقول الدكتور أحمد البحيرى استشارى الطب النفسى: إنه من الواضح أن الفريق أول عبد الفتاح السيسى من خلال دراسته للكلية الحربية وعمله فى المخابرات الحربية أنه ليس من الشخصيات التى من الممكن أن تظهر طباعها أو ما بداخلها من خلال ملامح وجهها، وأن عمل السيسى فى المخابرات أعطاه خبرة فى الاستطلاع والقدرة الكبيرة على ألا يستطيع أحد كشفه بسهولة وأن أهم ما يميز الفريق عبد الفتاح السيسى خلال خطابه القدرة على أن يجعل الجميع يؤيده على خلاف خطابات مرسى المبهمة. أما السياسيون فكان لهم وجهة نظر أخرى فى التشابه والاختلاف بين عبد الناصر والسيسى ويقول الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة: إن هناك أوجه شبه كبيرة ومتعددة بين كل من الفريق أول عبد الفتاح السيسى والرئيس الراحل جمال عبد الناصر فكلاهما أبناء المؤسسة العسكرية وكلاهما انحازا كل منهما لإرادة الشعب المصرى ومحاولة الوقوف إلى جانبه، فعبد الناصر استشعر سنة 1952 القلق على وضع مصر تحت الحكم الملكى وقام بثورة وصفها عدد من المفكرين الأجانب بأنها انقلاب عسكري، ولكن سرعان ما دعمها الشعب المصرى بكل طوائفه وجعلها ثورة شعبية على الملكية، وهذا الأمر تكرر مع الفريق السيسى ولكن مع تبديل طرفى المعادلة، حيث خرج الشعب المصرى بكل طوائفه فى 30 يونيه، ليطالب بتنحية حكم الإخوان المسلمين، ووضع خريطة لانتخابات رئاسية مبكرة، فما كان من القوات المسلحة برئاسة الفريق عبد الفتاح السيسى إلا أنه استجاب لهذه المطالب المشروعة للشعب. ومن أوجه الشبه الأخرى التى تجمع بين عبد الناصر والسيسى أن للاثنين مواقف متشابه فى التعامل مع جماعة الإخوان المسلمين، حيث يشاع عن الرئيس جمال عبد الناصر أنه كان عضوًا بجماعة الإخوان المسلمين فى سنوات عمره الأولى، وهذا ما قيل عن السيسى عند توليه منصب وزير الدفاع، كما وصف عبد الناصر الإخوان المسلمين فى إحدى خطبه بأنهم "ملهمش أمان"، وهى العبارة التى أطلقها متظاهروا 30 يونيه كهتافات لهم فى مظاهراتهم ضد حكم الرئيس المعزول محمد مرسى كما أن عبد الناصر استعمل ضدهم ال*** ووضعهم فى السجون مثل ما فعل السيسى من حركة اعتقالات واسعة ضد عناصر الإخوان. ومن بين أوجه التشابه التى تجمع بين الزعيمين أيضًا أنهما تحديا الولايات المتحدة الأمريكية صراحة فعبد الناصر كان المناهض الأول للوجود الأمريكى فى الشرق الأوسط وحاول الوقوف إلى جانب الشعوب المتضررة من الاستعمار الغربي، مما أثار حفيظة الولايات المتحدة ضده مما دفعه للاستقواء بالمعسكر الشرقى متمثلا فى الاتحاد السوفيتى حينها، وبنفس المنطق فإن انحياز الفريق السيسى لإرادة الشعب المصرى الذى خرج بكل طوائفه فى 30 يونيه لرفض حكم الإخوان المسلمين، وعزله للرئيس الممثل للجماعة فى الحكم وإسناد حكم البلاد لرئيس مؤقت أثار حفيظة الولايات المتحدة مما جعلها تعلن إلغاء التدريبات العسكرية المشتركة مع مصر، وكعادتها تحركت روسيا الممثلة للقوة المضادة للولايات المتحدة لتدعم المؤسسة العسكرية. وفى نفس السياق يقول عاصم عابدين المتحدث الإعلامى بالحزب الناصري: إن الفريق السيسى هو امتداد للزعيم عبد الناصر فهناك أوجه شبه كبيرة بين القائدين فى الكثير من المواقف ضد الإخوان فالاثنين قيلا عنهما أنهما كانا يتبعان التنظيم الإخوانى ثم خرجا ليحارباه ويمنعاه من هدم الوطن كما يشبه تعاملهما مع الشعب وانحيازهما للشعب وإعطاء الشعب الإحساس بأنه صاحب القرار ومن ضمن أوجه الشبه بين القائدين هو الوقوف ضد أمريكا والدول المعادية لمصر ورفض التبعية لأمريكا . هذا بالإضافة إلى أن الاثنين عندهما حلم واحد وهو الوحدة العربية الذى دافع عنه عبد الناصر فالسيسى هو الوحيد الذى استطاع عودة الحلم العربى مرة أخرى المتمثل فى السعودية والإمارات والبحرين والكويت كل هذه الدول قررت أن تقف إلى جوار مصر. من منحنى آخر يقول وحيد الأقصرى رئيس حزب مصر العربى الاشتراكى الأسبق: إن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر هو الذى رفع عزة وكرامة كل الشعب المصري, وأن الفريق أول عبد الفتاح السيسى يسير على هذا النهج الناصرى من خلال تصرفاته الواضحة التى تستند على إحياء مشروع العزة والكرامة للمصريين وعلى وقوفه القوى ضد التدخل الأجنبي. وأضاف الأقصري: أن أوجه التشابه بين عبد الناصر والسيسى أنهما ارتبطا بالشعب المصرى وانحازا معا للإرادة الشعبية وذلك يتضح من خلال الصور التى يرفعها الشعب وتضم الزعيمين معًا. ويشير محمد حامد النائب السابق عن حزب الوسط: أنه لا يوجد أى وجه تشابه بين الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر وبين الفريق عبد الفتاح السيسى حيث إن السيسى حكم مصر بعد حكم الإخوان المسلمين وبعد رئيس شرعى منتخب ولم يخرج السيسى ويجد الاحتلال الإنجليزى أمامه مثلما وجد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر الذى ثار من أجل القضاء على الفساد والملكية والقضاء على الاحتلال بينما جاء السيسى ليقضى على الشرعية. ويشير النائب السابق عن الوسط: إلى أن هناك اتفاقًا واحدًا بين الاثنين هو اضطهادهما للإخوان المسلمين و***هم واعتقالهم لكثير من عناصر الإخوان ولكن الفرق بين الاثنين هو أن عبد الناصر من الممكن أن يكون عنده مبرر حيث وجد أن الإخوان عقبه فى طريق مشروعه الإصلاحي, أما السيسى فلم يكن الإخوان عقبه فى طريقه بل هو الذى عزلهم من الحكم. وعلى سياق مختلف يقول حسن اللبيدى المحلل السياسي: إنه لا يوجد وجه شبه بين الشخصيتين فعبد الناصر كان رئيسًا للدولة المصرية يحكم ويدير البلد أما الفريق السيسى فموقفه ملتبس بصورة نسبية ذلك أنه لا يزال يعتبر نفسه قائدًا عسكريًا ينأى بنفسه عن الانغماس فى السياسة ومن الناحية العملية يحكم البلد لكن الإدارة تباشرها مؤسسات الدولة الأخرى، بما فيها الرئاسة والحكومة. وأشار اللبيدى, إلى أن هناك اختلافًا جوهريًا آخر لا يمكن إغفاله فعبد الناصر كان حالمًا بالنهضة ومنحازًا للفقراء وكانت له معاركه ضد الأحلاف العسكرية وضد الهيمنة الأمريكية لكن السيسى لا نستطيع أن نضعه فى وضع مقارنة مع عبد الناصر فهو ليس له تاريخ حتى يستحق أن يكون زعيمًا بمعنى الكلمة وليس له من البطولات أن نعتبره قائدًا وطنيًا .
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
كتب : محمود البدوي الأحد 24-05-2015 21:49 http://www.elwatannews.com/news/details/736776 يوسف الحسيني استنكر الإعلامي يوسف الحسيني ظاهرة التسجيل للمصريين والتسريبات التي تظهر من حين لآخر، مشيرًا إلى أنه متضامن مع المحامي خالد أبو بكر في مقاله اليوم، حيث هاجم ظاهرة التسجيل للمصريين. وأضاف الحسيني، خلال برنامجه "السادة المحترمون" على قناة "أون تي في"، أن التسجيل يعد انتهاكًا لخصوصية المصريين، متسائلًا "من يقوم بتسجيل مكالمات المواطنين". وأكد الإعلامي، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أقسم على احترام الدستور وحمايته رغم أن ما يحدث من تسجيلات يعد انتهاكًا للدستور، موجهًا حديثه للسيسي "لماذا تقف صامتا تجاه ما يحدث من تسريب لتسجيلات المواطنين". وأشار إلى أن مدينة الإنتاج الإعلامي صامتة تجاه من يذيع تسريبات المواطنين ولم تحترم الدستور والقانون، مطالبًا وزير العدل والنائب العام بالتدخل لوقف انتهاك الدستور. قال يعنى الحسينى بيستحمر وميعرفش مين الا بيسجلها
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
محمود خليل http://elwatannews.com/news/details/736148 لكن بمرور الوقت تأكد للجميع أن مواد الدستور حبر على ورق، فتطبيقها يحكمه الكيف وأعلى درجات المزاج. "افكار عصبجية"" واية يعنى اهم حاجة ربنا خلصنا من الجماعة الارهابية "
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
يا مثبت العقل فى الراس طبعا معروف الشغل دة تبع مين ومين الا بيقوم بهذة المهمات
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام ماذا فعل الرئيس فى عام؟ حمد عبدربه http://www.shorouknews.com/columns/v...b-4694c9456f10 نشر فى : الأحد 24 مايو 2015 - 9:10 ص | آخر تحديث : الأحد 24 مايو 2015 - 9:14 ص • المؤامرة أولا.. حقوق الإنسان أخيرا: لوحظ أيضا أن الرئيس خلال هذا العام قد تحدث فى أكثر من مناسبة عن «المؤامرة» التى تتعرض لها مصر، وإن كان الحديث عن المؤامرة هو ملمح فى الخطاب السياسى لكل رؤساء مصر بلا استثناء، فإن السيسى قد تميز على الجميع بتسمية المؤامرة وذلك حينما أشار مرتين فى خطبه السياسية إلى ما يعرف بـ«حروب الجيل الرابع» دون أن يسمى أطراف بعينها أو يحدد سبل المواجهة. وفى مقابل ذلك كان هناك تدهورا شديدا فى حقوق الإنسان وعادت أخبار ال***** والسحل من جديد لترتبط ببعض أقسام الشرطة، وقد ظهر جليا لجوء بعد المسئولين فى وزارتى الداخلية والخارجية تحديدا إلى تبرير الانتهاكات بالأوضاع الاستثنائية التى تتعرض لها مصر. وادى واحد من الجماعة بتوع اوامر التليفونات الوزراء ومحلب بيتأمروا عليه نركبها اذاى دندراوى الهوارى نرصد مؤامرة تصريحات وزراء حكومة محلب ضد السيسى الإثنين، 18 مايو 2015 - 12:03 متستطيع أن تؤكد بكل قوة، وبضمير مستريح، أن تصريحات معظم وزراء حكومة المهندس إبراهيم محلب تؤجج لنار الغضب والسخط، وتساعد كتائب الشر على العمل بقوة ضد الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى الشارع، ولولا الشعبية الجارفة والثقة المفرطة فيه، لكان هناك أمر جلل. هذه الحكومة بما تضمه من عناصر لا ترقى أن تدير مجلس مدينة صغيرة، على أقصى تقدير، بل لن أكون متجاوزا إن قلت إنها لا تصلح لإدارة مجلس قروى، وإذا أردت أن تقيم وزراء هذه الحكومة، طبق عليهم قول الفيلسوف العبقرى، سقراط، «تكلم حتى أراك»، لأن كل إنسان يختبئ وراء كلماته، ولغته جواز المرور الأول إلى قلوب الآخرين. وعندما يتحدث وزراء حكومة محلب تظهر حقيقة انقراض الكياسة، والحنكة، وعدم المسؤولية فيما ينطقون به، ويُثيرون أزمات كبرى فى الشارع. ولنأخذ عينة من تصريحات وزراء حكومة محلب للتأكيد على أنها تصب جميعها فى تأجيج نار الغضب من النظام بأكمله، ولنبدأ بوزير الثقافة عبدالواحد النبوى الذى ذهب فى زيارة لمتحف محمود سعيد بالإسكندرية وأدلى بتصريح لموظفة قائلا: «مبحبش التخان وإنتى محتاجة تخسى»، فى إهانة بالغة لكل من وزنهن زائد، مما أجبر محلب إلى عقد جلسة عرفية والاعتذار للسيدة. ولم تمر أيام حتى فوجئنا بوزير العدل يخرج علينا بتصريحات عنصرية وطبقية مقيتة مفادها أن «ابن الزبال مينفعش يكون عضو هيئة قضائية»، وهو ما أثار سخطا عارما، أدى إلى مطالبته رسميا بتقديم استقالته، بدلا من إقالته حفظا لماء وجهه. ويا ليت باقى الوزراء اتعظوا، ولكن خرجت علينا وزيرة العشوائيات ليلى إسكندر، بتصريح، تتهم فيه الصعايدة، عن باقى المصريين، بالتسبب فى زيادة المناطق العشوائية، ويجب ترحيلهم إلى بلادهم. أما خالد حنفى وزير التموين، فخرج على المصريين من باب تلطيف الأجواء عقب الارتفاع الجنونى للأسعار، وبدلا من أن «يكحلها قرر أن يعميها تماماً»، عندما قال: «الطماطم طول عمرها مجنونة، والفرخة بجنيه»، أما السيد عبدالخالق، وزير التعليم العالى، فالرجل قرر تدشين مصطلحات جديدة، تترك أثرا، وتلتصق بالأذان فترة طويلة، حيث أكد أن من يدعى وجود خلافات بين رؤساء الجامعات «نتن وقليل الأدب»، لكن وزيرة التضامن غادة والى، أرادت أن تلطف الأجواء، وتأخذ الناس الغاضبة فى الشارع، إلى نعيم الجنة، وأصدرت فتوى، تفوق فتاوى الداعية «ميزو»، تقول: «الجنة هيكون فيها مزيكا وباليه»، ونظرًا لارتفاع نغمة العنصرية، قرر وزير الكهرباء، أن يؤكد تواضعه، وإحساسه بمتاعب البسطاء، فقال: «النور بيقطع عندى فى البيت». وزير البيئة خالد فهمى «جاب م الآخر»، وخرج على المصريين عقب حادث غرق «صندل» الفوسفات فى نيل قنا، ليؤكد أن بعض الدول المتقدمة تلقى بالفوسفات فى المياه لأنه مفيد صحيا!! فى حين حمل وزير النقل هانى ضاحى على عاتقه إظهار فضل الدولة على المواطنين قائلا: «20 جنيها السعر العادل لتذكرة المترو»، وسار على دربه مصطفى مدبولى وزير الإسكان، مطمئنا «الغلابة» بأن أسعار الشقق الجديدة «نصف مليون جنيه» وهدفها ضبط سعر السوق. هذه عينة من تصريحات وزراء حكومة محلب خلال الأيام القليلة الماضية، وجميعها يَصب فى خانة تأجيج السخط العام فى الشارع من الحكومة ومن خلفها النظام. http://www.youm7.com/story/2015/5/18...1#.VWJcVlJcBdl طيب مين الا معينهم واختارهم
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
بالفيديو.. مذيعة تبكي على الهواء: "السيسي يتعرض لمؤامرة"
دخلت المذيعة ريهام نعمان، في برنامجها "واحد صحيح" على قناة "العاصمة"، في نوبة بكاء أثناء حديثها عن "المؤامرة على الرئيس عبدالفتاح السيسي". وقالت "نعمان" في حلقة برنامجها مساء السبت: "وعي الشعب المصري هو اللي حررنا من الجماعة الإرهابية، ولولا وعي الشعب لم تستطع دولة عربية مكنتش معرفة طريقها ايه؟، ولا دول الخليج كمان كانوا هيعرفوا، أوعوا تسمحوا لحد يلعب بعقولكم يا شعب". وتابعت: "إحنا خلاص بقى عندنا رئيس وطني، وبيعبر عن تجربة وطنية، وصعبان عليا أشوف حلم كلنا كنا بنحلمه ويجيلنا رئيس وطني يحتوي ويرجع نفوذ وقوة مصر خارجيا، ونتآمر عليه". وواصلت: "ودلوقتي بنلاقي دول تتآمر عليه، أنا ببكي على مصر مش على أشخاص، ومن يقول في وسائل الإعلام إن مفيش مؤامرة شخص ساذج أو عايز يغيبك، المؤامرة موجودة منذ أول التاريخ، والرئيس السيسي مش مجرد رئيس ولكنه تجربة وطنية يا نجحنا لننجو بمصر من المهالك أو فشلنا فربنا يستر على مصر". http://elwadynews.com/news/2015/05/10/78628 طبعا معروف مين الا بيمليها يمكن عبد الرحيم بتاع التسريبات اصله شغال معاها
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
انجازات الرئيس
http://rassd.com/143406.htm
اتفرج على الفيديو أكد عدد من المواطنين أن عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب، لم يحقق إلا إنجازا واحدا، وهو جهاز علاج الإيدز والمليون وحدة سكنية، (مشروعان أعلن عنهما ولم ينفذا حتى الآن). وفي استطلاع للرأي سجلته شبكة "رصد" مع المواطنين بمناسبة مرور عام على حكم السيسي، قال أحدهم ساخرًا: "أنا شايف إنجازاته المليون وحدة سكنية اللي مابقاش ليهم وجود، والمؤتمر الاقتصادي اللي مالوش أي عائد، والحفر على الناشف بقناة السويس". وأضاف: "وجهاز علاج الإيدز بالكفتة من أهم الإنجازات دي". وقال مواطن آخر: "أنا مش شايف أي إنجازات، ولا في كهرباء ولا أي حاجة خالص، في حاجات كتيرة محتاجاها الدولة، فين المليون وحدة سكنية اللي وعد بيها، برضه اتلغت".
__________________
mr Ali Elzayyat أبا جاسر |
#14
|
||||
|
||||
موضوع جميل جدا واهنيك عليه وكلام صح الصح
بس للاسف الاغلب حافظ مش فاهم
__________________
سخافة هي منك حين تظن ان الله سيكتب لك خيرا مادام هناك من يبكي كل ليلة بسببك .. |
#15
|
||||
|
||||
اقتباس:
معلش الأغلبيه حافظه .. والدليل كله .. كوبي وبيست ..المهم إن المواضيع
بدأت تجذب الخوارج .. واللجان هاتشتغل .. بس الغريب عضو لسه بيحسس في المنتدي 3 مشاركات .. وجاي جري علي الأقسام السياسيه المشكله إن الحافظين مابيفهموش .. إن الإسلوب مش بيتغير
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|