|
#1
|
||||
|
||||
يشرى ملزمة التربية الإسلامية للمرحلة الثانية
اتفضلوا ملزمة التربية الإسلامية للمرحلة الثانية للأستاذ/ إبراهيم شحاته
أرجو الدعاء لى وله ولوالدى ووالديه أرجو التثبيت للفائدة http://file9.9q9q.net/Download/99275581/-----.rar.html |
#2
|
||||
|
||||
شكر جدا بس بيقولى canoot find server
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
شكرا
شكرا على المجهود الرائع وربنا يجعله في ميزان حسناتك أنت ووالديك أنشاء الله
بس يا ريت حضرتك تفتح لنا الملف أو تحوله للورد أو حتى يتكتب لنا على الصفحة حتي يمكننا تحميله لأنه لا يوجد لدينا الوقت للجلوس أمام الكمبيوتر طويلاً ويكون لسيادتك جزيل الشكر |
#4
|
|||
|
|||
شكراااااااااااااااااااااااااا لاستاذنا الحبيب هيمااااااااااااااااااااااااا و ان شاء الله يا برهومه تجيب حاجات تانيه من الحاجات الحلوه دي
|
#5
|
||||
|
||||
أولا : القرآن الكريم
1- للتلاوة والحفظ (سورة النحـل) 2- للحفظ والتفسير النص الأول: ميزان الثواب والعقاب (من سورة النساء) بسم الله الرحمن الرحيم (وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً (122) لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا (123) وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله وَهُوَ مُحْسِنٌ واتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً (125) وَللّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطًا (126) تفسير المفردات أو الجمل: عملوا الصالحات= عملوا الأعمال الصالحات/ قيلاً= قولا/ ومن أصدق من الله قيلا؟= استفهام غرضه النفي فلا أحد أصدق قولا من الله/ ليس بأمانيكم= ليس الجزاء بحسب ما تتمنون ولكن بالعمل/ أهل الكتاب= هم الذين آمنوا بكتاب سماوي كاليهود وكتابهم (التوراة)/ دون الله= غيره/ وليا= حافظا حاميا (ج أولياء)/ نصيراً= ينصركم ويمنع عنكم العذاب/ وهو مؤمن= جملة حالية تفيد بأن الإيمان شرط لقبول العمل الصالح/ نقيراً= المراد: قليلاً/ من أحسن دينا؟= استفهام غرضه النفي/ أسلم وجهه لله= أخلص له العبادة/ محسن= موحد/ ملة= دين/ حنيفا= مائلا عن الباطل إلي دين الحق/ خليلا= صفيا خالص المحبة/ لله ما في السماوات وما في الأرض= كل ما في الكون ملكه وحده - سبحانه وتعالي/ كان الله= ما زال/ محيطا= عالما بكل شيء وعلمه نافذ. ما ترشد إليه الآيات: 1- العمل الصالح جزاؤه الجنة تحقيقا لوعد الله الصادق. 2- العمل هو ميزان الثواب والعقاب وليس مجرد الأماني. 3- الجزاء من جنس العمل خيراً كان أو شراً. 4- لا تفرقة بين الذكر والأنثى في الثواب والعقاب. 5- الإيمان أساس لقبول العمل الصالح. 6- إن الدين عند الله الإسلام وهو موافق لعقيدة إبراهيم خليل الله. النص الثاني: حوار بين موسى وقومه (من سورة المائدة) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (20) يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (23) قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) . تفسير المفردات أو الجمل: إذ= ظرف للزمن الماضي , والمعني اذكر يا محمد ما قال موسي لقومه / لقومه= بني إسرائيل / اذكروا نعمـة الله= اعترفوا بها واشكروه عليها بالطاعة والعبادة/ آتاكم= أعطاكم/ الأرض المقدسة= أرض القدس المطهرة/ التي كتب الله لكم= التي أمركم بدخولها وتحريرها من الظالمين/ لا ترتدوا علي أدباركم= لا ترجعوا منهزمين/ تنقلبوا خاسرين= ترجعوا بدون فائدة/ جبارين= أقوياء لا يمكن مقاومتهم/ قال رجلان من الذين خافوا= هما (يوشع وكالب) كانا من النقباء الذين بعثهم موسى لكشف أحوال الجبارين وكانا يخافان مخالفة أمر الله/ أنعم الله عليهما= بالعصمة فكتما ما اطلعا عليه من حالهم ونقلاه بدقة إلي موسي/ ادخلوا عليهم الباب= ادخلوا عليهم فجأة من باب المدينة ولا تخشوهم فإنهم أجساد بلا قلوب/ غالبون= منتصرون بعون الله/ أبدا= ظرف زمان للمستقبل/ فقاتلا= فقاتلا الجبارين/ قاعدون= متخلفون عن القتال/ لا أملك= لا أسيطر/ أخي= هارون- عليه السلام-/ فافرق بيننا= فاحكم بيننا حكما فصلا/ الفاسقين= الخارجين عن الطاعة/ فإنها محرمة عليهم أربعين سنة= محرم عليهم دخول الأرض المقدسة أربعين عاما/ يتيهون في الأرض= يسيرون تائهين حائرين مشردين في الصحراء/ فلا تأس= فلا تحزن. ما ترشد إليه الآيات: 1- جهاد الرسل في سبيل الدين وصبرهم علي مخالفة قومهم وعنادهم وفي ذلك تثبيت للرسول. 2- كثرة النعم من الله علي عباده تقتضي طاعته وتنفيذ أوامره . 3- طبيعة بني إسرائيل العناد ومخالفة أمر الله ومضايقة الأنبياء المرسلين إليهم. 4- من طبيعتهم: السلبية والجبن وسوء الأدب في الحديث عن الله ورسوله. 5- الناس ليسوا سواء فمنهم: العصاة ومنهم الطائعون كهذين الرجلين اللذين يخافان الله. 6- الإيمان بالله والتوكل عليه من عوامل النصر والتفوق مع الشجاعة (كما فعلنا في حرب رمضان- أكتوبر 1973). 7- مقاومة الظلم واجبة ونهايته محتومة, كما أن مصير المخالفين للشريعة عذاب أليم. النص الثالث: الوصايا العشر (من سورة الأنعام) بسم الله الرحمن الرحيم (قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153). تفسير المفردات أو الجمل: قل= يا محمد/ تعالوا= أيها الناس/ أتل= أقرأ/ وبالوالدين إحسانا= أحسنوا إليهما إحسانا/ لا تقتلوا أولادكم= المراد وأد البنات (الأولاد تطلق علي الذكر والأنثى)/ إملاق= فقر/ الفواحش= كبائر المعاصي كالزنا ونحوه (م فاحشة)/ وصاكم به= أمركم وألزمكم به/ تعقلون= تستخدمون العقل لا الهوى/ بالتي هي أحسن= بالطريقة الحسني/ يبلغ أشده= يبلغ رشده/ بالقسط= بالعدل/ وسعها= طاقتها/ تذكرون= تتعظون/ صراطي مستقيما= ديني/ السبل= الطرق المختلفة المنحرفة (م سبيل)/ تتقون= تحمون أنفسكم من عقاب الله. المعاني التي اشتملت عليها الآيات: - في الآية (151) خمس وصايا هي: 1- عدم الشرك بالله. 2- الإحسان الي الوالدين. 3- ترك الكبائر كالزنا والمنكرات القبيحة سراً وجهاراً. 4- عدم قتل الأولاد خوفا من الفقر. 5- عدم قتل النفس إلا بالحق كالقصاص. - وفي الآية (152) أريع وصايا هي: 6- عدم التصرف في مال اليتيم إلا بما ينفعه. 7- العدل في الكيل والميزان. 8- الصدق في القول والشهادة ولو كان المشهود عليه أوله قريبا كالأب والابن والأخ والصديق. 9- الوفاء بالعهد سواء أكان هذا العهد مع الله كالإيمان والعبادات أو مع الناس كاحترام الجار أو حق الدولة والمجتمع. - وفي الآية (153) وصية هي : إتباع منهج الله وصراطه المستقيم الذي جاء به الرسول. ما ترشد إليه الآيات: 1- يجب أن نعبد الله وحده. 2- بر الوالدين والإحسان إليهما من الأمور الواجبة. 3- الله هو الرازق لنا ولأولادنا فيجب أن نرعاهم ولا نقتلهم خوفا من الفقر. 4- الكبائر تضر الفرد والمجتمع. 5- دم الإنسان حرام ومصون من العدوان إلا بالحق كالقصاص. 6- رعاية اليتيم وماله واجبة. 7- العدل عند البيع و الشراء في الكيل والميزان. النص الرابع: التمتع بالطيبات في غير إسراف (من سورة الأعراف) بسم الله الرحمن الرحيم (يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ [31] قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ [32] قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ [33] وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [34]) تفسير المفردات أو الجمل: خذوا زينتكم= ارتدوا ما يتزين به من ثياب وغيرها/ لا تسرفوا= لا تبذروا/ خالصة= خاصة/ نفصل الآيات= نبين/ الفواحش= كبائر المعاصي/ الإثم= المعصية/ البغي= الظلم/ سلطانا= حجة/ تقولوا علي الله ما لا تعلمون= تفتروا عليه الكذب. المعاني التي اشتملت عليها الآيات: - يدعو الله الناس إلى ارتداء الثياب لستر العورة عند الصلاة والطواف والتزين بأحسن الملابس المناسبة لأنه اجتماع في رحاب الله حتى لا يتأذى أحد من رائحة العرق. - يطلب الله من النبي أن يبين للناس أن الزينة مباحة والطيبات حلال حفاظا للصحة وما كان ينبغي أن يتمتع بالطيبات في الحياة الدنيا إلا المؤمنون لأنهم يؤدون حقها بشكر الله وطاعته. - حرم الله الكبائر والذنوب الفاحشة مثل الزنا والقتل والغدر ونحوها سواء ما ظهر منها وما كان سرا كما حرم كل المعاصي والظلم والشرك به والكذب علي الله. ما ترشد إليه الآيات: 1- ستر العورة دليل علي التحضر. 2- الإسلام يدعو إلي الاعتدال وترشيد الاستهلاك. 3- الدين لا يمنع التمتع بالطيبات من الطعام والشراب. 4- الإسلام يدعو إلي التفكير والتدبر وفهم الأمور. 5- الحلال بين و الحرام بين فيجب التمسك بالحلال. 6- الصلاة والطواف فيهما فرصة لاجتماع. النص الخامس: الله يعلم كل أعمالنا ويجازينا عليها (من سورة التوبة) بسم الله الرحمن الرحيم (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [103] أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [104] وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [105] وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [106] وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [107] لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ [108]). معاني المفردات أو الجمل: تزكيهم= تطهرهم/ صل عليهم= ادع لهم/ سكن لهم= طمأنينة/ ألم يعلموا ؟= استفهام للتقرير والحث علي التوبة/ يأخذ الصدقات= يقبلها/ ستردون= سترجعون/ فينبئكم= يخبركم/ مرجون= مؤخرون/ الذين اتخذوا مسجدا ضرارا= المنافقون الذين بنوا مسجداً بقصد الإضرار بالمسلمين/ كفراً= لأنهم بنوه بأمر (عامر الراهب) ليكون معقلاً له ولأتباعه المنافقين/ أرصادا = ترقباً/ يشهد إنهم لكاذبون= يعلم كذبهم/ لا تقم= لا تصل في مسجد الضرار/ أحق= أولي. المعاني التي اشتملت عليها الآيات: - يأمر الله الرسول أن يأخذ بعض أموال هؤلاء التائبين ويتصدق بها تطهيراً لنفوسهم من ذنبهم. - حث للمخطئين علي التوبة فالله يقبل التائبين. - دعوة إلى العمل الصالح فإن الله شاهد علي عملهم. - حديث عن الثلاثة الآخرين الذين أخروا عن التوبة فإما أن يعذبهم الله إن ماتوا قبل التوبة وإما أن يتوب عليه لبعدهم عن النفاق. ما ترشد إليه الآيات: 1- الجهاد في سبيل الله فريضة يجب أداؤها . 2- باب التوبة مفتوح لكل من شعر بخطئه. 3- الصدقة وسيلة عملية لتطهير النفس والمال. 4- يجب أن نراقب الله في كل أعمالنا. 5- رسالة المسجد سامية مرتبطة بالعبادة . النص السادس: العزة لله ولرسوله وللمؤمنين (من سورة يونس) بسم الله الرحمن الرحيم (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ [61] أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ [62] الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ [63] لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [64] وَلاَ يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [65] أَلا إِنَّ لِلّهِ مَن فِي السَّمَاوَات وَمَن فِي الأَرْضِ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ شُرَكَاء إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ [66] هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُواْ فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ [67]). معاني المفردات أو الجمل: شأن= أمر/ تتلو= تقرأ/ تفيضون فيه= تدخلون فيه/ يعزب= يغيب/ مثقال ذرة= وزن أصغر نملة أو (هباءة)/ كتاب مبين= واضح هو اللوح المحفوظ/ ألا= أداة استفتاح للتنبيه/ يتقون= يخافون الله/ إن العزة= إن القوة/ يخرصون= يكذبون/ لتسكنوا= لترتاحوا فيه/ آيات= أدلة واضحة. المعاني التي اشتملت عليها الآيات: - يخاطب الله- سبحانه- رسوله محمداً قائلاً: ما تكون في شأن من شئونك وما تتلو من قرآن ولا تعمل أنت وأمتك من عمل إلا كنا رقباء عليكم حين تدخلون فيه. - لا خوف علي المؤمنين المخلصين في الدنيا ولا يصيبهم عذاب في الآخرة لأنهم صدقوا بما جاءهم وخافوا غضب الله فجزاؤهم البشري بالخير في الدنيا. - تثبيت لقلب الرسول في مواجهة الكفار فإن النصر لله ولرسوله وللمؤمنين. - إثبات قدرة الله بدليل أنه يملك مَن في السماوات ومن في الأرض فهو المستحق للعبادة وحدة, والله هو الذي جعل الليل للراحة من العمل وجعل النهار مضيئاً للسعي والحركة. ما ترشد إليه الآيات: 1- الله يعلم كل شيء في الأرض والسماء مهما كان صغيراً. 2- الإيمان بالله والإخلاص في طاعته يحقق الأمن. 3- يجب أن نخشى الله ونتقي عذابه. 4- وعد الله للمؤمنين بالأمن في الدنيا والسعادة في الآخرة. 5- الحق له البقاء والنصر علي الرغم من مزاعم المعارضين له. |
#6
|
||||
|
||||
جزاكم الله خير الجزاء
بس بصراحة مش بقتنع بملزمة الدين خالص لان ده ديننا المفروض نذاكره ونحفظ الايات كويس وشكرا على الملزمة الرائعة وربنا يجعله فى ميزان حسناتكم وان يجعل ابنك من الذرية الصالحة وان يكرم استاذ ابراهيم ويجازيه عنا خير الجزاء |
#7
|
||||
|
||||
شكرا على المجهود الرائع وربنا يجعله في ميزان حسناتك
|
#8
|
||||
|
||||
لو ممكن تحمل البرامج ورد لانى حاولت اطبع الملف ده بس مش راضى يطبع معايا خالص لو ممكن
|
#9
|
|||
|
|||
شكرررررررررررررررررررا
|
#10
|
|||
|
|||
zoza_maya2008@windowslive.com
انا بجد مش عارفة اقول اية علي هذا المجهود الراتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــع وشكرأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
|
#11
|
||||
|
||||
(الله اكبر الله اكبر ) اشكرك جدا
|
#12
|
||||
|
||||
جزاك الله كل خير
|
#13
|
||||
|
||||
انا متشكر اوى بس انا عايز التوقعات
|
#14
|
||||
|
||||
سلام الله عليك ورحمته وبركاته أولاً : الملف ظهر به كلام غير مفهوم باللغة الإنجليزية ثانياً : شكراً لك على التلخيص القرآني في ميزان حسناتك بإذن الله . مع خالص تحياتي
__________________
تعمدني بنصحك في انفرادي * * وجنبني النصيحة في الجماعة فإن النصح بين الناس نوع * * من التوبيخ لا أرضى استماعه |
#15
|
||||
|
||||
أرجو التثبيت لتعم الفائدة وشكرا
|
العلامات المرجعية |
|
|