|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الأزهر يرد على المشككين فى دوره عالميا.. جولات "الطيب" لتحقيق السلام ببورما بداية حل الأزمة.. خارجية
جاءت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى بورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، لتؤكد على دور الأزهر فى مناقشة قضايا المسلمين على مستوى العالم، ورد على المشككين فى دور المؤسسة فى خدمة قضايا المسلمين. رعاية شيخ الأزهر لجولات الحوار، وتأكيده على مساعى الأزهر لنشر السلام فى المنطقة، أكد نواب لجنتى الدينية والعلاقات الخارجية أنها رسالة للعالم بأن الأزهر لن يسكت على قضايا المسلمين، مشيرين إلى أن البرلمان سيطلب توضيحات من وزارة الخارجية حول حقيقة الأوضاع فى بورما. رسالة لجميع المسلمين، حيث أكد النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، أهمية الخطوات التى اتخذها الأزهر الشريف لإجراء جولات الحوار من أجل تحقيق السلام فى بورما برئاسة شيخ الأزهر، موضحا أن حجم ما يصل للمصريين من صور حول ما يحدث لمسلمى بورما يعد جريمة إبادة إنسانية ولا يمكن السكوت عنها، موضحا أن إجراءات الأزهر رسالة للمسلمين أن المؤسسة لن تنسى أى مسلم على مستوى العالم. وأضاف أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة ستطلب من الخارجية المصرية تقديم توضيحات حول حقيقة ما يحدث فى بورما، وما تشهده من ممارسات ضد المسلمين، لافتا إلى أن جولات الحوار التى يقوم بها الأزهر جهد مشكور ودور مهم لأن من مهام الأزهر إلى جانب نشر العلوم الإسلامية، هو التفاعل مع جميع قضايا المسلمين على مستوى العالم. وأشار أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، إلى أن إجراءات الأزهر لا تعد تدخل فى الشأن الداخلى لبورما، لأنه وفق ما يصل لنا من صور حول ما يحدث لمسلمى بروما فإن السكون عن ذلك يعد جريمة ضد الإنسانية. سنتواصل مع الأزهر لتقديم المساعدة، هكذا أكد النائب النائب عمر حمروش، أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، أن اللجنة تبارك جهود شيخ الأزهر لحل أزمة المسلمين فى بورما، التى تعد رسالة بأن الأزهر لن ينسى قضايا المسلمين على مستوى العالم، ورد على كل المشككين فى دور الأزهر الشريف. وأضاف أمين سر اللجنة الدينية بالبرلمان، لـ"اليوم السابع" أن اللجنة الدينية ستفتح ملف المسلمين فى بورما خلال لقائها قريبا مع شيخ الأزهر، وسنعرض تقديم المساعدة فى إنجاح جولات الحوار الخاصة بمسلمى بورما، وتحرك قوى ينبغى أن يستمر من جانب شيخ الأزهر للتأكيد على أن مصر لها دور كبير فى مساعدة المسلمين على مستوى العالم. الأزهر الممثل لمصر فى حل مشاكل المسلمين، كان رأى النائب شكرى الجندى، عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، الذى أكد تأييد البرلمان والنواب الخطوات التى يتخذها الأزهر لحل مشكلة المسلمين فى بورما، لنشر السلام فى المنطقة، موضحا أن خطوات جولات الحوار رسالة سلام للجميع. وأضاف عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، أن الأزهر هو عنوان الإسلام الصحيح والقادر على نشر مبادئ الإسلام، وتوضيح هذه الأمور لحكومة بورما لوقف أى ممارسات يتم اتخاذها ضد المسلمين هو تأكيد لدور مصر القوى سواء السياسى أو الدينى على مستوى العالم. وأشار الجندى إلى أن أعضاء اللجنة الدينية سيشاركون فى جولات الحوار، للتأكيد على تضامنهم مع الأزهر فى حل أزمة المسلمين فى بورما. وكانت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار انطلقت بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين ببورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، وذلك انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين فى العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش فى كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 04-01-2017 الساعة 03:45 PM |
#2
|
||||
|
||||
وقع الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بروتوكول تعاون مع اللواء الدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى، للاستفادة من الإمكانات التكنولوجية للوزارة وتطويعها لخدمة كليات ومعاهد ومؤسسات الأزهر. وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، فى بيان، عن ثقته التامة في إمكانات الوزارة التكنولوجية والبشرية التي تمكنها من النهوض بكافة مؤسسات الدولة ضرورة دعم وتشجيع الإنتاج المحلي ، مؤكدا ضرورة بدء العمل الدؤوب وفقا لهذا البروتوكول من أجل خدمة طلاب وأساتذة الأزهر الشريف وتذليل كافة العقبات لديهم لإيجاد جيل واعد يشارك في خدمة الوطن . من جهته، قال الدكتور العصار: إن هذا البروتوكول هو بداية لتعاون مثمر مع الأزهر، مؤكدا أننا نسخر كافة إمكانات الوزارة لصالح الأزهر لتقديم أجود أنواع الخدمات والخبرات لدينا، وذلك للحد من الإنفاق وتوفير العملة الصعبة بالاعتماد على التصنيع المحلى وتطويع كافة إمكانيات الوزارة وفائض الطاقات لديها لصالح وخدمة جميع أجهزة ومؤسسات الدولة وفقا لخطط التنمية الشاملة للدولة. وتقوم وزارة الإنتاج الحربي بموجب هذا البروتوكول بالتدريب الفني لطلاب كليات الهندسة والكليات التكنولوجية بالجامعة داخل معامل ومراكز التدريب المهني التابعة لوزارة الإنتاج الحربي، بالإضافة إلى تقديم دورات تدريبية لشباب أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بكليات الهندسة بمصانع الإنتاج الحربي ﻹكسابهم الخبرات اللازمة، إلى جانب إشراف الوزارة على مشروعات التخرج لطلبة الهندسة بالجامعة وتقديم الإمكانات اللازمة والأبحاث التي من شأنها خلق أفكار ابتكارية للطلاب على أساس علمي مدروس . كما تعمل الوزارة على تطوير وتحديث كليات الهندسة والمعاهد الأزهرية من خلال صيانة وتطوير الورش والمعامل التابعة لجامعة الأزهر وتلبيه احتياجات هيئات الأزهر الشريف من الأجهزة والمعدات واﻵلات الحديثة وفقا لأعلى معايير الجودة إلى جانب القيام بصيانة المباني وتنفيذ كافة الأعمال الإنشائية اللازمة لكليات ومعاهد الجامعة وإمداد الجامعة بمحطات الكهرباء وأعمدة الإنارة التي تعمل بالطاقة الشمسية، وذلك حرصا على توفير البيئة النظيفة للطلاب |
#3
|
||||
|
||||
قال ميو لوين ممثل الوفد المسلم عن دولة ميانمار، إن اللجنة التى عينتها حكومة ميانمار للتحقيق فى أحداث بورما وتوصلت أن مظاهر العنف تقوم على عدة حقائق ومنها الاقتصاد أوضحت أن ميانمار أقل الدول النامية وأغلبية الناس فى الأقليم الذى يشهد أعمال عنف فى حالة فقر، بالإضافة إلى انخفاض نسبة التعليم، وعدم كفاية الرعاية الصحية ما يؤدى إلى تلك الأحداث . جاء ذلك خلال كلمته بفعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع في ولاية راخين بميانمار، تحت عنوان: "نحو حوار إنساني حضاري من أجل مواطني ميانمار (بورما)" يأتى الحوار انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين في العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش في كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين ، ويشارك فيها عدد من شباب المجتمع البورمي من جميع الدِّيانات (البوذية والإسلام والمسيحية والهندوسية)، بحضور عددٍ من السُّفراء والأدباء والمفكِّرين والإعلاميين . وتستهدف الجولة الأولى من الحوار التباحث مع الشباب حول سُبُل العيشِ المشترك، والوقوف على أسباب الخِلاف في ميانمار، ومحاولة وضع حلولٍ جذريَّة لإنهائه وترسيخ أُسُسِ المواطنة والعيش المشترك بين المواطنين. |
#4
|
||||
|
||||
هنأ الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، العالم بالعام الجديد متمنيًا أن يكون عام حقن للدماء وإطفاء لنيران الحروب التى يشتعل غوارها بين أخوة الوطن والدين والإنسانية، مضيفًا أن الأزمة فى ميانمار تفقد كل مبررات بواعثها الدينية والإنسانية والحضارية أيضا، وإنها أزمة غريبة على شعب ميانمار الذى يضرب بجذور راسخة فى السلام وكانت حضارته مشاعل سلام للإنسانية جمعاء، ولا أعرف فتنة أفتك بالناس من ال*** باسم الدين والعرق.
وأضاف خلال كلمته بفعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين بميانمار، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، لو أن الله أراد أن يخلق الناس جميعهم على دين واحد ولون واحد لفعل ولا ما عجز، والأديان كلها تؤكد هذه الفلسفة، ومما كان يردده نبى الإسلام عقب كل صلاة أنا شهيد أن العباد كلهم أخوة ولا يوجد برهان أكبر من هذه الشهادة. ويأتى الحوار انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين فى العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش فى كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين، ويشارك فيها عدد من شباب المجتمع البورمى من جميع الدِّيانات (البوذية والإسلام والمسيحية والهندوسية)، بحضور عددٍ من السُّفراء والأدباء والمفكِّرين والإعلاميين. وتستهدف الجولة الأولى من الحوار التباحث مع الشباب حول سُبُل العيشِ المشترك، والوقوف على أسباب الخِلاف فى ميانمار، ومحاولة وضع حلولٍ جذريَّة لإنهائه وترسيخ أُسُسِ المواطنة والعيش المشترك بين المواطنين. |
#5
|
||||
|
||||
انطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية لأولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع فى ولاية راخين ببورما، تحت عنوان: "نحو حوار إنسانى حضارى من أجل مواطنى ميانمار (بورما)"، وذلك انطلاقًا من دور مجلس حكماء المسلمين فى العمل على نشر ثقافة السلم والتعايش فى كافة ربوع العالم، وبرعاية ورئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين.
ويشارك فيها عدد من شباب المجتمع البورمى من جميع الدِّيانات (البوذية والإسلام والمسيحية والهندوسية)، بحضور عددٍ من السُّفراء والأدباء والمفكِّرين والإعلاميين. وتهدف الجولة الأولى من الحوار إلى التباحث مع الشباب حول سُبُل العيشِ المشترك، والوقوف على أسباب الخِلاف فى بورما، ومحاولة وضع حلولٍ جذريَّة لإنهائه وترسيخ أُسُسِ المواطنة والعيش المشترك بين المواطنين. |
العلامات المرجعية |
|
|