|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
جريدة العادل للثلاثاء 18 من نوفمبر عام 2008 للأخبار المتجددة
أخوانى .........أصحبكم لدقائق الى التصفح مع ..................... [ url=http://www.0zz0.com][/url] للمرة السادسة.. الأهلي البطل.. ومبارك يهنئ اليوم / الثلاثاء التاريخ /18 من نوفمبر عام 2008 =================================== والان نبدأ مع أهم عناوين الأخبار السياسية ---------------------------------- • الامين العام لجامعة الدول العربية : الحوار الفلسطيني لم يصل إلي محطته النهائية • في اجتماع وزاري برئاسة رئيس مجلس الوزراء لمتابعة المشروع القومي للاستهداف الجغرافي للقري الأكثر فقرا : تنمية1000 قرية في المحافظات .. وبناء20 ألف وحدة سكنية بالقري الأكثر فقرا • القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي يشهد الاحتفال بيوم تفوق الهيئة الهندسية • في المؤتمر الدولي للمياه بالرياض- وزير الرى: ضرورة تعاون الدول العربية لتنمية الموارد المائية • وزير الزراعة : مشروعات لإنتاج الوقود الحيوي من المخلفات الزراعية • وزراء الصحة بدول الاتحاد من أجل المتوسط يبحثون زيادة كفاءة الكوادر الطبية ومكافحة الأمراض المعدية • وزير الدولة للتنمية الإدارية: الشهادات الرقمية بالمعاملات الحكومية أوائل العام المقبل • مجلس جامعة حلوان يقرر استمرار برامج الأنشطة علي مدي العام والإجازات • مجلس الطفولة يطالب بقانون لحظر العقاب البدني بالمدارس • 4 مؤتمرات بالقاهرة للتصدي لمشكلتي الزيادة السكانية والأمية • وزير التربية والتعليم: تصحيح بيانات32 ألف معلم في اختبارات المرحلة الثانية للكادر • رئيس هيئة الاستثمار: مركز مصري لريادة الأعمال وشركة لإدارة صناديق الاستثمار لتنشيط الاستثمارات المتوسطة والصغيرة برنامج للتدريب والتأهيل في المناطق الحرة والاستثمارية بالاشتراك مع وكالات دولية متخصصة • وزير المالية أمام ملتقي رجال الأعمال العرب:الأزمة المالية الحالية لن تستمر والأسواق تعود لطبيعتها خلال عامين علي الاكثر • وزير التجارة والصناعة: حل أي مشكلات تعترض الاستثمارات التركية في مصر ومجالات جديدة للتعاون المشترك - السفير التركي: الأزمة المالية تستمر من عامين إلي ثلاثة وفرص أمام مصر وتركيا للحد من تأثيراتها عليهما • وزيرالتجارة يحيل شركة السكر والصناعات التكاملية للنيابة لمخالفة قانون المنافسة • العيد القومي للبترول.. اليوم- وزير البترول: تقييم أداء الشركات وتكريم القيادات المتميزة والشهداء • رئيسا هيئة التنمية الصناعية ومركز تحديث الصناعة في اجتماع مع500 مستثمر- الموافقات علي المشروعات الصناعية الجديدة خلال ساعة واحدة فقط • في مؤتمر دولي تنظمه وزارة التجارة الأمريكية- استعراض تجربة مصر في حماية المستهلك لدفع النمو الاقتصادي -------------------------------------------------------------------- دفعت السلطات المصرية بتعزيزات امنية ضخمة الى المنطقة الحدودية المحاذية لاسرائيل في سيناء، في اعقاب الصدامات الاخيرة بين قوات الشرطة المصرية وجماعات من البدو والتي قتل فيها ثلاثة من بدو سيناء برصاص قوات الشرطة.بدون عنوان --------------------- وحسبما ذكر مسؤول امني لوكالة فرانس برس تهدف التعزيزات الى استعادة السيطرة على المواقع التي تخلت عنها قوات الامن يوم الثلاثاء خلال الاشتباكات مع البدو المحتجين. --------------------------------------------- الرجل الذي يَرى العالمَ في 50 من عمره ....صورة ..............وكلمة ------------------------------ محبة ................وبس --------------------------- [URL=http://up109.arabsh.com/][/URL] --------------------------------------------------- موضوع فى كلمات ----------------------- , مثلما رآه في 20 من عمره, فانه أُهدرَ 30 سنةَ مِنْ حياتِه." - "عندما يَقُول المعلقون السياسيون ' كُلّ رجل مُفَكِّر ' يَعْنونَ أنفسهم،..... وعندما يُناشد المرشّحون ' كُلّ ناخب ذكي ' يَعْنونَ كُلّ شخصَ سَيُصوّتُ لصالحهم." - "الضحك هو... اقصر مسافةُ بين شخصين." - "النصرُ يَعُودُ إلى... الأكثر مُثَابَرَة." - "من يُغضبُك... فقد هزمك" ----------------------------------------------------- شريك بن عبد اللهبعيدآ ............عن السياسة ------------------------------------ القاضى شريك ---------------- القضاء.. العدل.. الظلم.. حق الناس.. حق الله.. كلمات أخذ يرددها شريك بينه وبين نفسه عندما عرض عليه الخليفة أن يتولى قضاء (الكوفة) فما أعظمها من مسئولية!! في مدينة (بُخارى) بجمهورية أوزبكستان الإسلامية الآن، وُلِدَ شريك بن عبد الله النخعي سنة خمس وتسعين للهجرة، ولمـَّا بلغ من العمر تسع سنوات أتم حفظ القرآن الكريم، ثم درس الفقه والحديث، وأصبح من حفـاظ أحاديث رسـول الـلـه صلى الله عليه وسلم. وفي مدينة الكوفة اشتهر بعلمه وفضله، فأخذ يعلم الناس ويفتيهم في أمور دينهم، وكان لا يبخل بعلمه على أحد، ولا يُفَرِقُ في مجلس علمه بين فقير وغني؛ فيحكى أن أحد أبناء الخليفة المهدي دخل عليه، فجلس يستمع إلى دروس العلم التي يلقيها شريك، وأراد أن يسأل سؤالاً؛ فسأله وهو مستند على الحائط، وكأنه لا يحترم مجلس العلم، فلم يلتفت إليه شريك، فأعاد الأميرُ السؤالَ مرة أخرى، لكنه لم يلتفت إليه وأعرض عنه؛ فقال له الحاضرون: كأنك تستخف بأولاد الخليفة، ولا تقدرهم حق قدرهم؟ فقال شريك: لا، ولكن العلم أزين عند أهله من أن تضيِّعوه، فما كان من ابن الخليفة إلا أن جلس على ركبتيه ثم سأله، فقال شريك: هكذا يطلب العلم. فعندما دعاه الخليفة المنصور، وقال له: إني أريد أن أوليك القضاء، قال شريك: اعفني يا أمير المؤمنين، قال: لست أعفيك.. فقبل تولي القضاء، وأخذ شريك ينظر في المظالم ويحكم فيها بالعدل، ولا يخشى في الله لومة لائم، فيحكى أنه جلس ذات يوم في مجلس القضاء، وإذا بامرأة تدخل عليه وتقول له: أنا بالله ثم بك يا نصير المظلومين، فنظر إليها شريك وقال: مَنْ ظلمك؟ قالت: الأمير موسى بن عيسى ابن عم أمير المؤمنين، فقال لها: وكيف؟ قالت: كان عندي بستان على شاطئ الفرات وفيه نخل وزرع ورثته عن أبي وبنيت له حائطًا، وبالأمس بعث الأمير بخمسمائة غلام فاقتلعوا الحائط؛ فأصبحت لا أعرف حدود بستاني من بساتينه؛ فكتب القاضي إلى الأمير: "أما بعد.. أبقى الله الأمير وحفظه، وأتم نعمته عليه، فقد جاءتني امرأة فذكرت أن الأمير اغتصب بستانها أمس، فليحضر الأمير الحكم الساعة، والسلام". فلما قرأ الأمير كتاب شريك غضب غضبًا شديدًا، ونادى على صاحب الشرطة، وقال له: اذهب إلى القاضي شريك، وقل له -بلساني- : يا سبحان الله!! ما رأيت أعجب من أمرك! كيف تنصف على الأمير امرأة حمقاء لم تصح دعواها؟ فقال صاحب الشرطة: لو تفضل الأمير فأعفاني من هذه المهمة، فالقاضي كما تعلم صارم، فقال الأمير غاضبًا: اذهب وإياك أن تتردد. فخرج صاحب الشرطة من عند الأمير وهو لا يدري كيف يتصرف، ثم قال لغلمانه: اذهبوا واحملوا إلى الحبس فراشًا وطعامًا وما تدعو الحاجة إليه، ومضى صاحب الشرطة إلى شريك، فقال القاضي له: إنني طلبت من الأمير أن يحضر بنفسه، فبعثك تحمل رسالته التي لا تغني عنه شيئًا في مجلس القضاء!! ونادي على غلام المجلس وقال له: خذ بيده وضعه في الحبس، فقال صاحب الشرطة: والله لقد علمت أنك تحبسني فقدمت ما أحتاج إليه في الحبس. وبعث الأمير موسى بن عيسى إليه بعض أصدقائه ليكلموه في الأمر فأمر بحبسهم، فعلم الأمير بما حدث، ففتح باب السجن وأخرج مَنْ فيه، وفي اليوم التالي، عرف القاضي شريك بما حدث، فقال لغلامه: هات متاعي والحقني ببغداد، والله ما طلبنا هذا الأمر (أي القضاء) من بني العباس، ولكن هم الذين أكرهونا عليه، ولقد ضمنوا لنا أن نكون فيه أعزة أحرارا. فلما عرف الأمير موسى بذلك، أسرع ولحق بركب القاضي شريك، وقال له: يا أبا عبد الله أتحبس إخواني بعد أن حبست رسولي؟ فقال شريك: نعم؛ لأنهم مشوا لك في أمر ما كان لهم أن يمشوا فيه، وقبولهم هذه الوفادة تعطيل للقضاء، وعدوان على العدل، وعون على الاستهانة بحقوق الضعفاء، ولست براجع عن غايتي أو يردوا جميعًا إلى السجن، وإلاَّ مضيت إلى أمير المؤمنين فاستعفيته من القضاء، فخاف الأمير وأسرع بردِّهم إلى الحبس، وجلس القاضي في مجلس القضاء، واستدعى المرأة المتظلمة وقال: هذا خصمك قد حضر.. فقال الأمير: أما وقد حضرت فأرجو أن تأمر بإخراج المسجونين، فقال شريك: أما الآن فلك ذلك. ثم سأل الأميرَ عما تَدَّعيه المرأة، فقال الأمير: صدقت.. فقال القاضي شريك: إذن ترد ما أخذت منها، وتبني حائطها كما كان.. قال الأمير: أفعل ذلك، فسأل شريك المرأة: أبقي لك عليه شيئًا؟ قالت: بارك الله فيك وجزاك خيرًا، وقام الأمير من المجلس وهو يقول: مَنْ عَظَّمَ أمرَ اللِه أذل الله له عظماء خلقه، ومات القاضي شريك سنة 177 هـ. -------------------------------------------------------
والى هنا أخى ينتهى العدد اليومى لصحيفة العادل الاليكترونية اليومية ويسعدتى بالطبع تصفحكم لهذا العدد مع خالص سلامى ----------------------------------------------------------- |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خير
__________________
You can only go as far as you push
|
#3
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|