|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
وزير الثقافة: توغل التعليم الأزهرى أدى للعنف ولابد من إعادة النظر فيه
أكد حلمى النمنم وزير الثقافة، على ضرورة مواجهة العنف الدينى فى المجتمع المصرى، قائلا: ليس هناك مجتمع ميال بالفطرة للعنف ولكن هناك ظروف اجتماعية تولد هذا العنف، ولابد من مواجهتها.
جاء ذلك فى الجلسة الختامية من مؤتمر السلام المجتمعى الذى نظمته الهيئة القبطية الإنجيلية بالإسكندرية، بعنوان دور المجتمع المدنى فى مواجهة العنف بحضور حلمى النمنم وزير الثقافة والنائب البرلمانى محمد أبو حامد الذى أدار الجلسة والقس الدكتور أندرية زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ورئيس الهيئة الإنجيلية. وقال إن المجتمع المصرى شهد مؤخرا احتدادا طائفيا لأول مرة بعد الثورة مثلما حدث فى المنيا والتى اختفت تماما فى فترة الثورة خاصة بعد خروج الشباب القبطى من حضن الكنيسة إلى حضن الدولة وكانت بادرة طيبة. وأضاف وزير الثقافة أن المجتمع المصرى يجب أن يتحلى بالشجاعة ومواجهة ظاهرة العنف، حيث يعانى المجتمع المصرى من قصور فى النواحى الثقافية والتعليمية، وذلك يرجع إلى عدة أسباب منها توغل التعليم الأزهرى فى مصر، حيث يشكل التعليم الأزهرى نسبة كبيرة فى مصر، وهو أمر لابد من إعادة النظر فيه، وكذلك إعادة النظر فى المناهج الدينية التى تدرس فى المعاهد الأزهرية. واستنكر توقف الجامعات المصرية عن إرسال بعثات إلى الخارج ما تسبب فى عزلة ثقافية وعلمية وانتشار ثقافة الحديث على الدنيوية والوجودية، وقائلا: "كلها مصطلحات انتهت من العالم كلة " قائلا: "إن الجامعات المصرية أصبحت من أعلى معدلات السرقات العلمية فى العالم ولابد من إعادة إرسال البعثات العلمية إلى الخارج". واستنكر وزير الثقافة عدم اتخاذ خطوات جادة فى تجديد الخطاب الدينى، وقال: "إلى الآن لم يحدث شىء حقيقى فى تجديد الخطاب الدينى تنفيذا لتعليمات الرئيس السيسي ولم تتخذ الجهات المنوط بها ذلك مثل مؤسسة الأزهر أى خطوات جدية فى الأمر خاصة وإنها قضية جدية هامة للمجتمع"، وطالب بأن يكون تجديد الخطاب الدينى تجديدا عمليا وليس نظريا. وأشار النمنم إلى أن التاريخ المصرى شهد موجات عنف كان بعضها عنيف جدا، وأن العنف الذى تحول إلى موجة إرهاب ظهر فى مصر فى السبعينيات وعنف دينى وظهر نتيجة تراكمات اجتماعية وسياسية ونتيجة للفهم الخطأ فى بعض النصوص الدينية. وقال إن تجربة الإرهاب فى مصر فى الثمانينيات أدى إلى حدوث تأثير كبير فى ثقافة وتفكير الشعب المصرى وتباعد شديد بين فئات المجتمع وتم استغلاله من الجماعات الدينية المتشددة. وأكد وزير الثقافة أنه متفائل لخروج مصر من الأزمة بالرغم من الفترة الصعبة التى تمر بها مصر حاليا، مشيرا إلى أن مصر واجهت على مر تاريخها أزمات عديدة وخرجت منها منتصرة. http://www.youm7.com/story/2016/8/26...%D8%A9/2858597 |
#2
|
|||
|
|||
هو سيادته ماتفرجش على مسلسل الاسطورة... مش تبع وزارةالثقافة دددده
هو شايف بس ان الازهر هو اللى خاربها!!!!!؟ |
#3
|
|||
|
|||
حسبى الله ونعم الوكيل فى هذا النمنم وامثالة اللى خربوا البلد
|
#4
|
|||
|
|||
ما أوتي بالنمنم على رأس ثقافة مصر إلا لبغضه للإسلام ، هذا الماركسي يصرح هذه التصريحات في احتفال كنسي ، الا يعتبر هذا تحريض على الفتنة الطائفية ؟ فليس هدفه مهاجمة مناهج هو أجهل من الدابة فيها ، بل يقصد الاسلام ذاته والتعليم الديني الاسلامي وإلا فكليات اللاهوت موجودة ولا يجرؤ على التعرض لها
لو خرج مثل هذا الاحتفال بالأزهر في حق النصارى فهل سيمر دون وقفة ؟ مناهج الأزهر تدرس مثيلتها بالعالم الاسلامي ، وهناك حكام وصلوا لأس السلطة من خريجي الأزهر فلمتى يسلط على الاسلام أمثال هذا الماركسي وغلاة العلمانيين ؟ متى توجد للأزهر وقفة جادة دون مداهنة واستضعاف ؟ |
#5
|
|||
|
|||
مثل شعبي قديم ( الغجرية ست جيرانها )
الازهري غريب الاطوار عندما يجد شخص يهينة للاسف يخصع له والايتنفس بكلمة بل ربما تملقه وفى نهاية الامر يبوس الايادي والايتنفس بكلمة الاغرب انة عندما يجد الازهر شخص طيب يتكلم بالحوار ةالمنطق فانة ينفر ويحارب ويشتم هذا الكلام ليس دفاعا عن الدكتور حلمي نمنم الذي يجهلهة الازهريون تماما الكتور حلمي نمنم قيمة وقامة علمية عظيمة وأنا أقول لكل أزهري أقرا كتب هذا الرجل حتى تعرف الفرق وتتعلم لكن الامير لو نزل مرور ونكل بالناس بدون وجه حق فلا أحد يفتح فمة الشومان ( الاخواني المتطرف ) يعك في الازهر ولاأحد يفتح فمة اذا الغجرية ست جيرانه يعني اللي بتضرب وتهين جيرانها هي السيدة الاولى اما المؤدب الطيب فهو الحيطة الواطية ( ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ) |
#6
|
|||
|
|||
على الازهر والقائمين عليه التصدي لمثل هذا الجاهل الجهول وان يتقدم باستقالته لان الاعتذار من مثل هذا في حق الازهر لا يكفي ولا يقبل منه .
من هو هذا الجهول حتى يعيب على التعليم الازهري في هذه الايام . فإن الازهر هو منارة العلم منذ اكثر من الف عام ولا يعرف عنه لاعنف ولا ارهاب كما يدعي هذا الجهول . فان العنف الارهاب من صناعته هو وامثاله فيما يقدموه للشباب من عنف و*** وارهاب في مسلسلاتهم وافلامهم ببطه[/b] . |
#7
|
|||
|
|||
يعني ساب عبده موته والألماني والاسطوره وشد أجزاء اللي بيعلموا الفضيله ومسك في الأزهر اللي بيعلم الإرهاب عجبت لك يا زمن ما هو اللي معينه في المكان ده عايز كده ويجعله عامر
|
#8
|
|||
|
|||
|
#9
|
|||
|
|||
الإشكال الكبير أن النمنم الماركسي وزير بالحكومة ، فمن اعتبر تصريحه هذا تصريحاً شخصيا عاديا فقد أخطأ خطئا كبيرا ، فتصريح وزير هو تصريح سياسي يعبر عن وجهة نظر الحكومة ، وهذا خطير للغاية ، لكن النمنم عهدنا منه أن كتاباته كلها تحارب الفكرة الإسلامية أيا كان نوعها ، رغم عدم إيماني بالحزبية ، لكن هجوم النمنم قبل الوزارة شئ وبعدها شئ أخر ينبغي أن يحاسب عليه من رئيس الوزراء إذا كان رأيا شخصيا ، فهو لم يعد حر نفسه كوزير وللثقافة ، القائمة على التحلل من المقدس ونشر التحلل ، أما الأخت التي تقول لم نقرأ له قد قرأنا له وعرفنا مدى الضحالة الفكرية وتقوته الفكري على زبالات الغرب الفكرية ، مثل استاذه عبد المعطي حجازي وأشباهه
مدرسة مداهنة بقوة النصاري ومعادية بقوة الفكر الإسلامي ، فهي علمانية منحرفة منحازة وليست مطلقة ثانيا: بالنسبة لقادة الأزهر نعم طوامهم كبيرة وأرى بعض القادة مثل الأمير وغيره تأثيرهم في تدمير الأزهر أشد من النمنم وأمثاله ، لكن ما باليد حيلة وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يريد خرارب الأزهر |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|