|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
بالصور أكشف لكم النخبة الليبرالية وشباب الثورجية
بالصور أكشف لكم النخبة الليبرالية وشباب الثورجية قبل وبعد الانتخابات البرلمانية المُخَلِّص | ناصرة الإسلام بالصور أكشف لكم الوجوه المزيفة للثورجية وموقفهم من حكم العسكري قبل وبعد الانتخابات البرلمانية ليس دفاعاً عن المجلس العسكري ولكن قراءة للأحداث وكشف للوجوه المزيفة والنداءات الاشتغالاتية قرأت تعليقات كثيرة من ليبراليين وغيرهم يقولون أن المجلس العسكري متعمد البقاء في السُلطة ,, لأنه لم يتركها إلى الآن ,, وإلا كان تركها من زمن ولماذا هو فيها إلى هذه اللحظة ؟ ولماذا لم يُسَلّمها بعد ذهاب الرئيس المخلوع؟ وفي الحقيقة هذا إن دل على شئ فإنما يدل على حالة من التخبط أو من فقدان الذاكرة تنتابهم علينا تذكيرهم بها فما أن نزل الجيش إلى الميدان وتم خلع الرئيس السابق حسني مبارك حتى علَت الهتافات " الجيش والشعب إيد واحدة " وطالبوه بأنفسهم بالبقاء في السُلطة ومد فترة حكمه للبلاد إلى أن يكونوا هم مستعدون بأحزابهم الجديدة لتولي الحكم و حتى لا يحكمها التيار الإسلامي ثم حدث الصراع المعروف , الانتخابات أولاً أم الدستور أولاً ؟ فتم التقرير بأن الانتخابات أولاً بناءاً على اختيار الشعب في الاستفتاء بعدها لم تكف الطائفة الليبرالية عن الصراخ والإصرار على مطالبة المجلس العسكري بمد الفترة الانتقالية والبقاء في السلطة وتأجيل الانتخابات لأنهم غير مستعدون لخوض الانتخابات الآن وأحزابهم جديدة وغير معروفة فنفذ كلامهم المجلس العسكري بعض الشئ ومد الفترة الانتقالية شهور وقام بتأجيل الانتخابات من شهر مايو إلى شهر نوفمبر2011 في هذه الفترة وقبل بدء الانتخابات خاضت هذه الطائفة الليبرالية العديد مع الصراعات والضغوط على المجلس العسكري بالتظاهرات والاعتصامات لمحاربة الشعب في دستوره ودينه ومحاولة فرض مبادئ فوق دستورية ثم مبادئ حاكمة للدستور ثم وثيقة جمل ووثيقة سلمي ومجلس استشاري والعديد من المسميات ذات الهدف الواحد المعروف للقفز على الإرادة الشعبية وتم استفزاز التيار الإسلامي بالعديد من التصريحات لتشويه صورته ومحاولة تحريضه للتظاهر وإظهاره بمظهر الهمجي الذي يرفض الاستقرار فتكون فرصة للتصادم مع الجيش وتكرار سيناريوهات حدثت في التاريخ كلنا يعلمها ولكن حكمة التيار الإسلامي منعت دون حدوث هذه المخططات المكشوفة كل هذا والمجلس العسكري حلو وجميل ,, فالانتخابات لم تتم بعد ولم تظهر الفضيحة وما أن ظهر المارد الإسلامي وظهرت الإرادة الشعبية على إرادة القافزين على الساحة الإعلامية والسياسية ,, حتى بدأ الصراخ والعويل والندب ضد المجلس العسكري وأقيمت الاعتصامات وظهر الحرق والمولوتوف والتهديدات والتصريحات المحرضة للغرب للتدخل في شئون مصر والنداءات بالاقتحامات والصدام مع الجيش وامشي يا مجلس يا عسكري يا وحِش , جبتنا ورا وماساعدتناش وماسمعتش كلامنا ولا لغيت الانتخابات ولا مديت الفترة الانتقالية سنتين ثلاثة حتى نستعد للانتخابات البرلمانية وناخد وقتنا في تشويه صورة التيار الإسلامي يمكن كنا نقدر نبيده من وسط الناس واهو حصل اللي كنا خايفين منه والتيار الإسلامي أصبحت له مكانة امشي يا مجلس يا عسكري الآن الآن الآن وسيبهالنا احنا سيبها لحكومة مدينة نعينها من التحرير , سيبها للكتاتني عشان يكون هو المسؤول عن اللي حنعمله عشان ندبسه في أي مصيبة وساعتها نقدر نثبت ان مجلس الشعب فاشل ويجب حله ومحاكمة رئيسه يسقط يسقط حكم العسكر ,, يا مشير يا مشير مش ماشيين من التحرير وظهرت النداءات بحل البرلمان المُنتَخَب ونداءات أخرى بمحاصرة مجلس الشعب ومنع نوابه من الدخول ,, ما دخل مجلس الشعب ونوابه بمعاداتكم للمجلس العسكري ؟ لكن الشعب صاحي مش نايم ,, لن يتنازل الشعب عن حقه من أجل ثُلة فشَلَت وتريد إلصاق فشلها بالمجلس العسكري وكلهم يعرف من هو المجلس العسكري وكانوا راضيين عنه بحلوه ومُرّه. علينا أن نعرف أن لكل إنسان أخطاء وأفراد المجلس العسكري بشر ,, يخطئ ويصيب ولن يُرضي جميع الأطراف وهذا ليس عيبا ولكن العيب كل العيب أن أدعي الآن أن المجلس سئ وردئ وفاشل لأنني لم أحصل على ما أريده منه في حين أنني كنت أريده ملازماً للبلاد سنوات لذلك فلنضم أصواتنا لصوت الشعب الذي انتخب بإرادته ولنطالب مجلس الشعب صاحب الشرعية الوحيدة الآن بمطالبنا من قصاص وتحقيقات مع الفاسدين وإصلاحات داخلية وتلبية لجميع مطالب الثورة ولنكف عن إثارة البلبة الفارغة ضد مجلس عسكري أقر أخيراً أنه سيترك السُلطة في يونيو بعد أن كنتم متشبثين به لسنوات ,, ومن ثبت خطأه منهم فهناك شئ إسمه تحقيق وقانون فليأخذ مجراه لن نترك حركات وائتلافات مشبوهة تُسَيّر مجرى البلاد بعقلها الغربي ودولاراتها الخضراء والآن لنطلع في عُجالة "بالصور" على مواقفهم وتناقضاتهم قبل الانتخابات البرلمانية وبعدها ولاحظوا جيداً تواريخ الأخبار لتجدوا تغير الموقف 180 درجة بعد الانتخابات أولاً شباب الثورة وحركة 6 ابريل قبل الانتخابات بعد الانتخابات ما الهدف من تدبيس رئيس مجلس الشعب الكتاتني المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين في رئاسة البلاد في هذه الفترة الحرجة هكذا فجأة ؟ هل سيكون الواجهة الجديدة التي سيعملون على إسقاطها بعد ذهاب العسكري ؟ البرادعي قبل الانتخابات يريد فترة انتقالية تصل إلى سنتين الخبر بالتفصيل البرادعي وشركاه بعد الانتخابات وهنا أيضاً الأستاذ فهمي هويدي يكشف نوايا النخبة وتشبثهم بحكم المجلس العسكري د . أسامة الغزالي حرب قبل الانتخابات البرلمانية نفس الـ د.أسامة بعد الانتخابات
هل لا زلت مخدوع يا من تسير وراء هؤلاء ؟ فلتهنأ بما أنت فيه ولتنخدع وحدك ,, فلن يشاركك الشعب في هذا فلن يثور الشعب إلا إذا احتاج الأمر ثورة حقيقية مش ثورة مصالح تتاجر بمصطلحات حرية وحقوق شهداء ومحاكمات هم أول من دهسها بأحذيته عندما اطمأنوا زمان لموافقة المجلس العسكري لقفزهم على الدستور بمبادئ فوق دستورية ووثائق فاقدة الشرعية |
#2
|
|||
|
|||
كلام رائع جداً
ويؤكد تماماً ثقتنا الكاملة فى المجلس العسكرى رجال المجلس العسكرى اناس شرفاء يريدون خير مصر وفقهم الله للعمل على صالح البلاد والعباد شكراً لك اخى الكريم
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
|
#4
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا أخى الفاضل على موضوعاتك الرائعة
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
الله أكبر
تستهوينى مثل هذه المواضيع نصرك الله اخى خالد رزقنا الله وإياك الإخلاص فى السر والعلن وجعل الله كل ما تكتب فى ميزان حسناتك بارك الله فيك موضوع رائع يستحق القراءة بل ويستحق الحفظ كتاريخ وكشاهد إثبات نلقى به فى وجوه النائمين عله يسقط عليهم ماءً فيوقظهم من ثباتهم
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
موضوع رائع
و عرض رائع جداً جزاك الله خيراً |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أخى الحبيب
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
جزاك الله كل خير مستر خالد
للاسف اللى معتقد نفسه هو بس اللى بيفكر وباقى الشعب جاهل سيظل يخسر الى ابد الدهر اولئك المنتسبون الى كلمة ثوار ...ظنوا لاخطأ او بالعمد انهم الثوار الوحيدون وما دونهم لا يفهم شيئا والعجيب انهم يأخذون اللطمة تلو الاخرى من الشعب حتى يفيقوا من سباتهم العميق فى عالم الشاشات والصحف ولكنهم فى غفلتهم لا يريدون ان يستفيقوا الى ما يدور حولهم تجدهم يرسموا الخطط الجهنمية ( من وجهة نظرهم ) الحمقاء والبلهاء ( من وجهة نظر الشعب ) وكلما فشلوا فى خطة يجرون خلفهم اذيال الخيبة ثم يفكرون فى مخطط جديد للقفز على السلطة التى لن يصلوا لها ما داموا على هذا القدر الضحل من الفكر ..... كان فى واحد انسحب من كام يوم من حوار كدة وعملوا برامج على انسحابه ومقالات ان الشعب يتحرك ولا حتى يعبره ...يا عينى ولا حد التفت له الا الشوية اللى حوليه .........عادى ان شاء الله اللى جاى احسن واخيرا ندعوا لهم بالهداية
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#9
|
|||
|
|||
عندما كان الإسلاميين يصرون على ان تكون فترة حكم العسكر 6 أشهر كان مدعي اللبرالية يطالبونه بالمكوث 3 سنوات وعندما اقترب وتأكد رحيله الآن يطالبون برحيله فورا وترك البلاد للمجهول دون اجراء انتخابات رئاسة ويتهمون الإسلامين بالتواطىء مع العسكر فعلا : إذا لم تستحي فاصنع ما شئت واللي مزعلنا ان بعض الطيبين بيصدقوهم كل مرة .!!! شوف المنشور ده ,,,, من مارس 2011 |
#10
|
|||
|
|||
سيدى العزيز خالد سليمان
تحياتى لاتكن كمن يقول لا تقربوا الصلاه ---- نعرف ويعرف وانا طالبت مثلهم بطول الفتره الانتقاليه واستمرارها لمده عامين لكن بشروط ياباشا واليك الدليل لغط يتعين تبديده:دعوت فى مقال الأحد الماضى إلى ضرورة العمل على «تقصير» المرحلة الانتقالية إلى أدنى حد ممكن والإسراع بتسليم السلطة فى أقرب وقت ممكن إلى مؤسسات دستورية منتخبة، غير أن أحد القراء الأعزاء (الأستاذ يحيى الزيات) حرص فى أحد تعليقاته على أن يذكرنى بأننى كنت من أوائل من دعوا إلى إطالة هذه الفترة، وطالبنى بالاعتراف بهذا الخطأ وربما الاعتذار عنه أيضاً!. وقد لاحظت أن الأستاذ فهمى هويدى تحدث فى أكثر من مناسبة. وبطريقة استنكارية تحمل شبهة الإدانة، عمن طالبوا بإطالة المرحلة الانتقالية وكأنهم هم الذين تسببوا فعلاً فى إطالة هذه المرحلة! ولأن الدكتور أسامة الغزالى حرب طالب مؤخراً ببقاء المجلس العسكرى فى السلطة لعامين آخرين، فقد بدا واضحاً أن أموراً كثيرة قد اختلطت، وتصور البعض أن كل من يدعو إلى إطالة المرحلة الانتقالية يرغب فى الوقت نفسه فى بقاء المجلس العسكرى فى السلطة، وهذا خطأ كبير. لوضع الأمور فى نصابها الصحيح أود إعادة التذكير هنا ببعض الحقائق الأساسية التى يبدو أن البعض نسيها: 1- كان المجلس العسكرى قد تطوع من تلقاء نفسه، عقب تسلمه السلطة مباشرة، بتحديد الفترة الزمنية اللازمة للانتهاء من المرحلة الانتقالية، واعتبر أن ستة أشهر هى فترة كافية لإنجاز المهام المطلوبة ونقل السلطة إلى مؤسسات دستورية منتخبة. ولأننى لم أفهم الأسس التى استند إليها المجلس فى تحديده هذه الفترة الزمنية، فقد نشرت فى هذا المكان على الفور سلسلة مقالات حملت عنوان: «كيف تدار المرحلة الانتقالية؟». تحدثت فيها عن المفهوم وعن المهام التى يتعين إنجازها خلال تلك المرحلة، وحددتها بهدفين كبيرين: استئصال ما تبقى من النظام القديم الذى سقط رأسه لكن جسده مازال حياً، وإرساء القواعد اللازمة لبناء نظام ديمقراطى جديد يفترض أن تجرى على أساسها انتخابات تفرز المؤسسات التى يفترض أن تتسلم السلطة من المجلس العسكرى. ولاستحالة إنجاز هذين الهدفين الكبيرين خلال ستة أشهر، قدرت أننا نحتاج إلى مرحلة انتقالية تتراوح بين 18 و24 شهراً. 2- لم أطالب أبدا بانفراد المجلس العسكرى بالسلطة خلال هذه المرحلة، التى اقترحت أن تدار من خلال نظام متكامل حددت مكوناته على النحو التالى: أ- مجلس رئاسى يتكون من خمسة أشخاص، يرأسه المشير طنطاوى ويتولى كل عضو فيه متابعة أحد الملفات الأساسية. ب- حكومة مستقلة تتمتع بصلاحيات واسعة تمكنها من إدارة المرحلة الانتقالية تحت إشراف المجلس. ج- برلمان مؤقت يضم أعضاء البرلمان الموازى الذى كانت قوى المعارضة قد اتفقت على تشكيله عقب انتخابات 2010 المزورة، وممثلين عن شباب الثورة تعرض عليه مشروعات القوانين المطلوب إصدارها خلال تلك المرحلة. يتضح مما تقدم أن مطالبتى بمرحلة انتقالية أطول كان مدفوعاً باقتناعى التام بعدم كفاية الأشهر الستة التى اقترحها المجلس العسكرى فى البداية لتحقيق الأهداف المطلوب إنجازها، كما يتضح أننى لم أطالب أبدا بانفراد المجلس العسكرى بإدارة هذه المرحلة، بصرف النظر عن الفترة الزمنية التى تستغرقها. ولأن القضية الأساسية، بالنسبة لى على الأقل، لم تكن تتعلق بطول أو قصر المرحلة الانتقالية بقدر ما كانت تتعلق بسلامة إدارتها وبطبيعة الأهداف التى يتعين إنجازها خلالها، فقد طالبت بضرورة تحديد هذه الأهداف أولاً حتى نتمكن من تحديد الفترة الزمنية اللازمة لإنجازها. وأيا كان الأمر، فالذى حدث فعلاً هو انفراد المجلس العسكرى بإدارة مرحلة لم يعد أحد يعرف متى تنتهى، ودون أن يخضع لأى رقابة أو مساءلة من أى جهة سياسية أو قضائية. وقد مرت حتى الآن ثمانية أشهر كاملة دون أن يتحقق خلالها أى من أهداف الثورة، بل إن الممارسات الفعلية على الأرض تثير من القلق على مصير الثورة أكثر مما تبعث على الاطمئنان. فمن الذى تسبب فى إطالة المرحلة الانتقالية على هذا النحو؟ هذه هى البدايه |
#11
|
|||
|
|||
شوفو جريدة سبارس بتقول ايه؟
شفتوا ساويرس كاتب خبر مسيرات حازم صلاح ازاي في جريدته " مصراوي " ؟ |
#12
|
|||
|
|||
هوه تقديم اوراق ولا استعراض عضلات
الصوت الزاعق لن يصل بالشيخ الوقور الى كراسى الرئاسه ولا حنفيه البوسترات ولا ولا ياسيدى اعتقد ان الامر ليس هين ولاتضيعوا الفرصه بخلق العدوات الامر يحتاج الى التقارب اعتقد ان ضاعت الفرصه هذه المره ستكون من الدراويش اذين يدعون انهم مؤيديه |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا أناقش إعلام العار وتعامله مع الأمور وأنت تناقش أمر أخر ليس للموضوع صلة به |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|