|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
نة التعليم بالشوري: رفض استمرار تجارب الثانوية العامة!
لجنة التعليم بالشوري: رفض استمرار تجارب الثانوية العامة!
طـــريق الخـــروج من الأزمــة المزمنــة د. فاروق اسماعيل كانت الثانوية العامة خاصة مع عقد مؤتمر قومي لتطويرها من أبرز أحداث عام2008, وجاء حرص الرئيس حسني مبارك علي افتتاح المؤتمر القومي لتطوير التعليم الثانوي وسياسات القبول بالتعليم العالي تأكيدا جديدا علي المكانة التي يحتلها التعليم في قائمة اهتمامات الرئيس وهي المكانة التي تؤكدها كل الخطابات الرسمية للرئيس مبارك ودعوته لعقد مؤتمر قومي لتطوير التعليم العالي عام2000 ومؤتمر مماثل للبحث العلمي عام2005 ثم كلف الحكومة عام2008 بعقد هذا المؤتمر لتطوير التعليم قبل الجامعي وعلاقته بالتعليم العالي.
ولم تقدم وزارتا التعليم معا قبل المؤتمر مشروعا متكاملا واكتفيتا بما يسمي جلسات الاستماع التي سبقت المؤتمر ولم تبادرا إلي طلب دراسات ورؤي محددة من الجهات المعنية, ومع ذلك وبمبادرة من لجنة التعليم والبحث العلمي والشباب بمجلس الشوري ودونما طلب من الوزارتين قامت اللجنة بإعداد رؤية قيمة حول شهادة الثانوية العامة وسياسات القبول في الجامعات. ويقول الدكتور فاروق إسماعيل رئيس لجنة التعليم إن جعل امتحان الثانوية العامة علي سنتين خلق ظاهرة ليس لها أي نظير في دول العالم وهي حصول عدة آلاف من طلاب شهادة الثانوية العامة علي الدرجات النهائية في مختلف المواد, وبمجموع كلي يزيد علي100% من النهاية العظمي ولذلك أصبح لا يقبل في كليات القطاع الطبي( طب بشري/ طب أسنان/ صيدلة)إلا الطلاب مــــن أصحاب المجاميع التي تتعدي النسبة المئوية لدرجاتهم97% وهي ظاهرة لم تحدث من قبل في تاريخ الالتحاق بالتعليم الجامعي في مصر أو غيرها. والحقيقة أن طبيعة امتحانات الثانوية العامة بمرحلتيها وأسلوب تخطيط ووضع الامتحانات وكيفية تصحيح الإجابات جميعها ساعدت علي حدوث هذه الظاهرة الغريبة كما لا يخفي علي أحد تفشي ظاهرة انتشار الدروس الخصوصية بصورة متزايدة تصل إلي حد الوباء بعد أن انعدمت أهمية المدرسة لدي الطلاب وامتنعوا عن المواظبة علي الحضور بعد أسابيع قليلة من بداية العام الدراسي وانتقلت الوظيفة التعليمية للمدرسة إلي المنزل أو مراكز الدروس الخصوصية التي تعمل بترخيص غريب من وزارة التربية والتعليم. وقد أصبح المجتمع ينفق سنويا أكثر من عشرة مليارات من الجنيهات علي الدروس الخصوصية بجانب ما تخصصه الدولة في الموازنة العامة من اعتمادات للإنفاق علي العملية التعليمية والمدارس. ويضيف الدكتور فاروق إسماعيل هذا هو الواقع الذي نواجهه مع الثانوية العامة وهو ما يدعونا إلي طرح أسئلة مهمة منها: - هل يعقل أن يؤدي قرابة مليون طالب امتحان الثانوية العامة في مرحلتيها في ذات الوقت ؟. - هل يعقل أن يقبل قرابة مليون طالب في شهادة الثانوية العامة علي تعاطي الدروس الخصوصية في معظم المقررات الدراسية لمرحلتي الثانوية العامة ؟. - هل يعقل أن تستمر الأسرة المصرية تعاني ماليا وعصبيا لمدة عامين لمجرد أن لديها طالبا في شهادة الثانوية العامة؟- هل يعقل أن يظل المسئولون عن التعليم وخبراؤه يرقبون هذا الخلل الذي يؤدي إلي آثار سيئة للغاية دون اتخاذ إجراءات تصحيحية رحمة بالأسر والطلاب ؟. والإجابة كما يقول الدكتور فاروق إسماعيل إنه لا يمكن أن نسمح باستمرار هذه الأوضاع الشاذة, كما إنه من غير المقبول أن تكون مرحلة شهادة الثانوية العامة حقلا للتجارب كل بضع سنوات. |
#2
|
|||
|
|||
من زمااااااااااااااااااااااااااااااااااان
و الناس دى بتقول بلاش تجارب فى التعليم يروح وزير ويجى وزير و كل واحد منهم يجرب كأنه فارس زمانه اللى ح يصلح التعليم ربنا يصلح حال الجميع
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|