اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-01-2012, 04:33 AM
abomokhtar abomokhtar غير متواجد حالياً
مشرف سوبر ركن مسك الكلام فى الاسلام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 11,696
معدل تقييم المستوى: 28
abomokhtar is just really nice
New أبو المجد: الإخوان لديهم رغبة حقيقية في إحداث التوافق بشهادة الليبراليين والأقباط

أكد المفكر الدكتور أحمد كمال أبو المجد -وزير الإعلام الأسبق- أن ما حققه التيار الإسلامي في الانتخابات البرلمانية الحالية، يعد نصرا كبيرا، ويفرض عليهم -خصوصا حزب الحرية والعدالة- مسئولية كبيرة للخروج بالبلاد من الوضع الحالى، الذي يغلب عليه التشرذم، إلى مجتمع آمن متوافق.

وطالب أبو المجد الإخوان المسلمين ببعث رسائل تطمينية للجميع، وتحديدا للتيارات التي تختلف معهم في الفكر والتوجه من خلال مشاركتهم في الرأي وتحمل المسئولية، ووصف السلفيين بأنهم حديثو عهد بالسياسة، معتبرا أن الممارسة السياسية ستعدل كثيرا من أفكارهم.

وقال المفكر والسياسى: إن المجلس العسكري ليس خائنا، معبرا عن اعتقاده بأنه سيترك السلطة بعد انتخاب رئيس الجمهورية، ويرى أن حكومة الجنزورى كان يجب أن تعطى دورا أكبر للشباب، وأكد أن المجلس الاستشارى ليس بديلا عن أحد، وسينتهى دوره بمجرد انعقاد مجلسى الشعب والشورى، معتبرا أن ما حدث مؤخرا لبعض منظمات المجتمع المدنى تم في إطار من القانون، وعلينا احترام كلمة القضاء، براءة أو إدانة، لكن التوقيت جاء غير مناسب وطريقة التنفيذ صاحبها خشونة.. مزيد من التفاصيل في هذا الحوار.

* ما قراءتك لنتيجة الانتخابات البرلمانية الحالية؟
** أرى أنها أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن الرأي العام المصري في غالبيته، يميل للتيار الإسلامى، وهو ما عبر عنه من خلال صناديق الانتخابات بدليل حصول حزب الحرية والعدالة على المركز الأول في الانتخابات، يليه حزب النور السلفى، وهو بالتأكيد نصر عظيم، ويضع مسئولية كبيرة على هذه التيارات التي أولاها الشعب ثقته للخروج بمصر من هذه المرحلة المهمة في تاريخها إلى بر الأمان.

* كيف ترى هذه المسئولية؟
** أرى أن التوافق مع باقى القوى الوطنية، وجعل الجميع يشاركون في تحمل المسئولية، خاصة الأقباط، هى كلمة السر التي سوف تحل الغالبية العظمى من المشاكل التي نعانى منها، وفى نفس الوقت تزيد من أسهم الإخوان لدى رجل الشارع العادى، ولحسن الحظ أن قيادات حزب الحرية والعدالة لديهم الاستعداد إلى الوصول لصيغة توافقية مع باقى القوى السياسية حول كثير من المشكلات التي نرى أنها خلافية الآن، وأثق أن جلوس الجميع على طاولة واحدة سوف يحل معظم هذه المشاكل، وبعد أن تم معرفة ملامح نتيجة الانتخابات البرلمانية الحالية، بات الجميع على استعداد للجلوس والتحاور، رغبة في وضع صيغ توافقية للنقاط الخلافية التي تم إثارتها في أعقاب قيام الثورة، وأعتقد أن إزالة التخوفات الداخلية سيساعد -إلى حد بعيد- في إزالة التخوفات الخارجية التي تربط بصورة وهمية بين تنظيم القاعدة وما يحدث في أفغانستان، وبين صعود بعض التيارات الإسلامية في مصر، نتيجة بعض تصريحاتهم المتشددة.

* لكن البعض لا يزال يردد نفس نغمة أن الإخوان يريدون الانفراد بالسلطة وصنع القرار وإقصاء باقى التيارات عن الساحة؟
** كما قلت لك، أنا أعلم جيدا أن الإخوان لديهم رغبة حقيقية في إحداث نوع من التوافق، عبروا عنها بعد قيام الثورة مباشرة، ولكنهم في نفس الوقت لهم تساؤلات مشروعة عن بعض توجهات القوى الأخرى، ولحسن الحظ فقد جلست مع أفراد كثيرين محسوبين على التيار اليبرالى وأقباط وعلمانيين، ووجدتهم يتحدثون بإيجابية عن توجهات الإخوان، وأنهم أصبحوا على قناعة من أى وقت مضى أن حزب الحرية والعدالة لديه الاستعداد للتفاوض مع الجميع للوصول إلى صيغ توافقية حول النقاط الخلافية، لكن ما يزعجهم بالفعل التصريحات الصادرة عن التيار السلفى بشأن كثير من الأمور مثل الأقباط والحريات العامة والسياحة، وهدم التماثيل، وغيرها من الأمور.

* وكيف ترى هذه التصريحات؟
** بداية لا بد أن نؤكد أن الممارسة والعمل في النور سوف يؤدى في النهاية إلى تعديل بعض المواقف والآراء لدى كثير من الجماعات الإسلامية، ومنهم بطبيعة الحال السلفيون، ودليلى على ذلك هى المراجعات التي تمت لبعض الجماعات الإسلامية في السنوات الأخيرة وتعديلها لكثير من أفكارها، والكتب التي صدرت بشأنها، مثل مؤلفات الدكتور ناجح إبراهيم تحديدا.

فى نفس الوقت توجد نماذج من هذه التيارات غاية في التسامح وقبول الآخر، منهم على سبيل المثال، ممثل السلفيين في المجلس الاستشارى الآن الدكتور عماد عبد الغفور، لكننى في نفس الوقت أعتب عليهم كثرة التصريحات غير المسئولة، مثل القول بعدم جواز تهنئة الأقباط بعيدهم، وتغطية أوجه التماثيل، وهناك تصريحات أكثر تشددا تقول بهدمها، في حين أنهم لو فكروا قليلا لسألوا أنفسهم لماذا لم يقم عمرو بن العاص بهدمها عند فتح مصر، وكان الإسلام وقتها في بدايته، والناس حديثى عهد بالإسلام، وكانوا من قبله يعبدون الأصنام.

ولكن كما قلت، الممارسة والاحتكاك المباشر مع الأفكار والتيارات الأخرى، سيجعل الجميع يصلون إلى كثير من نقاط الاتفاق؛ لأنه لحسن الحظ ما يجمعنا أكثر بكثير من الأمور التي نختلف حولها، وأنا شخصيا سألعب دورا في إحداث هذا التوافق من خلال علاقتى الطيبة مع جميع هذه التيارات، التي أقف منها جميعا على مسافة واحدة، وسأقوم قريبا بزيارة الدكتور محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة، كما سأقوم أيضا بزيارة السلفيين، كما قلت للدكتور عماد: «لو قصرتم أنتم في الحوار معى أنا لن أقصر»، وأتعشم أن نصل جميعا إلى كلمة سواء من خلال حوار راق متحضر بعيدا عن حوارات الطرشان أو الحوارى.

* لكن الأحداث أثبتت أن التشدد في الآراء والمواقف لم يكن فقط من قبل بعض التيارات الإسلامية، لكن وجدناه أيضا في مواقف كثير من القوى التي تطلق على نفسها أنها ليبرالية، أو ما يسمونها الائتلافات الشبابية التي تشكلت بعد الثورة وهم أبعد ما يكونون عن قبول الآخر رغم حصوله على ثقة أغلبية الشعب.
** ما تقوله للأسف واقع ملموس عايشته بنفسى، وعانيت منه صحيا ونفسيا، وكان آخرها حوار دار بينى وبين أحد الشباب ممن لهم مواقف سلبية من الحكومة والمجلس العسكري والتيارات الدينية، وللأسف الشديد إن هذا الشاب أراد الحوار من طرف واحد فقط، ولا يريد حتى سماع وجهة النظر المقابلة لوجهة نظره اعتقادا منه أنه على صواب مطلق، والآخرين المخالفين له في الرأي على خطأ مطلق، وهذا الموقف أحزننى كثيرا، وحاولت جاهدا أن أقنعه بمجرد سماع الرأي الآخر، حتى لو كان مختلفا معه، ولكنى فشلت في ذلك، وبسببه تعرضت لأزمة قلبية.

موقف آخر كان عبارة عن مكالمة تليفونية من صحفية شابة تطلب منى الإطاحة بحكومة الدكتور عصام شرف وقتها، والإتيان بالدكتور ممدوح حمزة رئيسا للوزراء، وعندما حاولت إفهامها بأن الأسماء التي تطرحها، لى تجارب شخصية معهم وأعرفهم عن قرب، ولا يصلحون على الإطلاق لتولى أمر الناس، فوجدت أن هذه الفتاة تحولت من محاورة تستفسر عن بعض الأمور، إلى صاحبة رأى تصر عليه، وتريد منى أن أسير معها في نفس الاتجاه، مما جعلنى أحتد عليها، ونادرا ما يحدث ذلك منى، لدرجة أننى طلبت منها أن تخبرنى باسم من أقنعها بالعمل الصحفى، حتى أرفع عليه قضية أمام المحاكم، مؤكدا لها أننى سأكسب هذه القضية خلال 3 أيام.

ناهيك عن بعض القيادات المحسوبة كما قلت على التيار الليبرالى، والتى من المفترض أنها تدعو إلى الحرية وقبول الآخر، وهم في حقيقة الأمر أبعد ما يكونون عن ذلك، وهذه المواقف تدل بالفعل على أن التشدد في الآراء ليس مقصورا على تيار فكرى بعينه، ولكنى أفسرها في الإطار العام الذي تمر به البلاد، وعملية التوجس من الآخر، ومع الوقت والممارسة الديمقراطية أعتقد أن هذه الأمور ستتحسن كثيرا.

* لكن كثيرا من أصحاب الآراء المناهضة للتيار الإسلامي يحاولون فرض أجنداتهم الخاصة على أمور تم استفتاء الشعب عليها، مثل اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور.. ألا يعد ذلك مصادرة على حق الشعب في الاختيار؟
** هناك محاولات مستميتة بالفعل تتم بطريقة شرسة، يقوم بها بعض التيارات المتخوفة من صعود التيار الإسلامي وتصدره المشهد السياسى من خلال الانتخابات البرلمانية الحالية، عن طريق وضع ضمانات تحكم عملية اختيار أعضاء اللجنة التأسيسية لوضع الدستور، لضمان أن تأتى في النهاية لتضع دستورا متوازنا يضمن حقوق الجميع، من وجهة نظرهم، وعلى حزب الحرية والعدالة تحديدا إزالة هذه التخوفات، والتأكيد أن الدستور القادم سيشارك في وضعه الجميع دون استثناء، وسيضمن أن جميع المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات، بغض النظر عن الدين والعرق واللون.

* عملت نائبا لرئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان لفترة كبيرة، ما أهم الإنجازات التي تحققت من وجهة نظرك في هذه المدة؟
من وجهة نظرى الشخصية أن تدريبنا لحوالى 200 من أصحاب الحالات الخاصة على كيفية مراقبة الانتخابات، كان عملا عظيما لأنه ساعد على دمج هؤلاء في المجتمع، وجعلهم يشعرون بسعادة غامرة، وثقة في النفس ليس لها حدود.
** كما قمنا بكتابة تقارير قوية عن انتهاكات الشرطة في عهد حبيب العادلى لحقوق الإنسان، ورصدنا حالات بعينها، ونُشرت بجميع وسائل الإعلام، وهو ما كان يغضب حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق كثيرا، لدرجة أنه اتهمنى أنا شخصيا عن طريق قيادة كبيرة في جهاز أمن الدولة وقتها، بأننى أتبنى وجهات نظر أعداء النظام، وأقوم بتوثيقها من خلال المجلس القومى لحقوق الإنسان، ونشرها على وسائل الإعلام المختلفة داخل مصر وخارجها، وهو ما رفضته تماما وطالبتهم بالرد على جميع الاتهامات، وتعهدت لهم بنشرها في نفس التقرير، وهو ما حدث بالفعل.

وكثيرا ما كنت أجلس مع حبيب العادلى الذي كان عاتبا علىّ بشدة، ويتهمنى بالعمل ضد النظام، وكنت أقول له: دائما أنتم أتيتم لحماية البلاد، ونحن جئنا لحماية العباد، وأعتقد أنه من الأفضل أن نتعاون لما فيه مصلحة البلاد والعباد.

* كيف ترى أداء المجلس العسكري حتى الآن؟
** العسكرى يحكم بلون «الكاكى»، وخبراته غير كافية، بمعنى أنهم أناس عسكريون جل خبرتهم في العمل العسكرى، وهم في عزلة نسبية، بدليل أنك تجدهم يسيرون في طرق ومخارج خاصة بهم، عكسنا نحن المدنين، والظروف هى التي فرضت عليهم عملا سياسيا هم في الأساس غير مؤهلين له، وللأسف الشديد ولد المجلس في ظروف يغلب عليها عدم الثقة بين الجميع، واعتقادى الشخصى أنه ليس متواطئا، ولا أوافق على الإطلاق على الدعوات التي رددها البعض يتهم فيها رموز المجلس العسكري بالتواطؤ، ولقد شاهدت المشير بنفسى غاضبا، عندما علم بأن بعض التيارات يرددون في ميدان التحرير بأنه متواطئ، وأخذ يسأل الحضور، هل تعلمون عنى أنى قمت بأى عمل ضد بلدى؟ وللأمانة كان الرجل في أشد حالات الضيق.

وهم في الأمور الفنية يرجعون إلى أصحاب الخبرة، وللأمانة يستمعون جيدا لأهل الاختصاص، وأحب أن أؤكد أن المجلس العسكري لديه رغبة حقيقية في تسليم البلاد الى سلطة مدنية منتخبة في 30 يونيو القادم، والعودة إلى ثكناته بانتخاب رئيس الجمهورية، ولكن القول بترك الجيش للسلطة الآن، في ظل الظروف الراهنة التي تسود المجتمع وحالة التشرذم التي نمر بها، سوف يؤدى في النهاية إلى انهيار البلاد لا محالة، ولا بد أن نفرق بين ما يصدر عن المجلس العسكري من تصريحات وبين بعض الآراء الشخصية لبعض أعضائه التي لا تعبر سوى عن أصحابها في كثير من الأحوال.

* وما تقييمك لحكومة الجنزورى؟
** أرى ضرورة أن تعطى حكومة الجنزورى فرصة أكبر للشباب في تولى إدارة بعض الملفات، تتناسب مع حجم وجودهم في المجتمع، ودورهم في ثورة يناير العظيمة، دون إغفال دور الخبرة بطبيعة الحال، كما يجب أن تكون قرارات الحكومة إصلاحية وليست مجرد قرارات احتواء.

* وبالنسبة للمجلس الاستشارى؟
** لا بد من التأكيد أن المجلس الاستشارى لم يأت لأخذ دور أحد، ويوجد به من الأسماء المشاغبون بطبعهم، أمثال الدكتور حسن نافعة ودكتورة منى مكرم عبيد وغيرهم الكثير، ولا يقبلون بأى حال من الأحوال أن يكون دورهم مجرد ديكور لتمرير قرارات بعينها أو بصمجية كما ردد البعض، وسوف ينتهى دوره بمجرد انعقاد مجلسى الشعب والشورى.
* كيف ترى أزمة تفتيش بعض المنظمات الحقوقية الأخيرة؟
** لا أحب أن أطلق عليها «هجمة شرسة» كما يحلو للبعض أن يطلق عليها، وأراها في حجمها الطبيعى؛ لأنها تمت في إطار من الشرعية والقانون، وفى النهاية سيقول القضاء كلمته إما بالبراءة أو الإدانة، وعلى الجميع احترام كلمة القضاء، ولكنى عاتب فقط على التوقيت غير المناسب من وجهة نظرى، كما أن طريقة التنفيذ كان فيها نوع من الخشونة.

* نعلم أنك سافرت كثيرا، وكان لك لقاءات عديدة مع رؤساء الدول، ما أبرز المواقف التي تتذكرها الآن من خلال هذه السفريات؟
** كنت في إحدى زياراتى لألمانيا لحضور إحدى الفعاليات، وكان حاضرا فيها الرئيس الألمانى ومعه الرئيس الإيطالى ورئيس فرنسا، وشيمون بيريز رئيس الوزراء الإسرائيلى، الذي جاءت كلمته بعد كلمتى مباشرة، وكنت قد تحدثت عن أهمية حل القضية الفلسطينية، والجرم الذي ترتكبه إسرائيل في حق الفلسطينيين، وبعد انتهاء الكلمات فوجئت بالعديدين أتوا إلى ليعبروا لى عن اقتناعهم بما قلت وبلغ عددهم 21 شخصية، في حين لم يتجاوز عدد الذين ذهبوا إلى بيريز 6 أشخاص فقط.

* من خلال خبرتك في التعامل مع معظم حكومات وشعوب دول العالم، كيف يرى الغرب ثورتنا الآن؟
** هم في الأساس قلقون؛ لأن ما حدث جاء بشكل غير متوقع، ولم يشاركوا في صنعه، والقادم مجهول بالنسبة لهم، ولذلك علينا أن نرسل لهم رسائل طمأنة كما ذكرت، والعلاقات الخارجية الجيدة في مثل هذه الظروف أراها في منتهى الأهمية بهدف توضيح حقيقة الصورة للخارج، ويجب ألا نستعمل سياسة خارجية واحدة مع الجميع، بل علينا التعامل بنظرية الدواء «التركيب» للتعامل مع كل موقف وفقا لظروفه، بعيدا عن نظرية الدواء الجاهز على «الرف»، بمعنى أننا ننظر إلى الدولة التي نتعامل معها، وتركيبة شعبها وما فكرته عنا، وما الأمور التي ينظرون لنا فيها بنوع من الريبة، ونحاول أن نخاطبهم بما يفهمون هم وليس بما نريد أن نقوله نحن، بشكل جامد غير قابل للتطوير، حتى لا نكرر أخطاء الماضى، حيث كانت معظم خطاباتنا الخارجية تأتى كما لو كنا نتحدث مع أنفسنا، دون الأخذ في الاعتبار طبيعة من نتحدث معهم وفكرتهم عنا.

http://www.hurryh.com/Party_Investig...x?News_ID=7783
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-01-2012, 05:51 AM
الصورة الرمزية راغب السيد رويه
راغب السيد رويه راغب السيد رويه غير متواجد حالياً
مشرف عام اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 9,313
معدل تقييم المستوى: 23
راغب السيد رويه is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا على الخبر
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-01-2012, 02:20 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,929
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-01-2012, 03:18 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:19 PM.