اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-08-2016, 04:23 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي الجماعات الإسلامية ترفع شعار "مصلحتى أولا".. داعش والقاعدة كلاهما كفر بعضها وسخروا من قيادات التنظيم



مشهد غريب تشهده حاليا الجماعات الإسلامية والجهادية، فكل منهما يسعى لكشف سوءة الآخر ويهاجمه، ويكشف نقاط ضعفه وقوته، رغم أن جميعها يستخدم نفس المنهج والأساليب بل كانوا حلفاء فى الماضى، لكن اختلاف المصالح دفهم لهجوم بعضهم على الآخر، فكل منهما يرفع شعار "مصلحتى أولا"، رغم استخدامهما جميعا نفس المبدأ وهو توظيف الإسلام.


الحالة الأولى هى التلاسن والهجوم المتبادل بين كل من تنظيمى القاعدة وداعش، فكلا منهما يسب الأخر ويهاجم زعيمه، بل أن تنظيم داعش يكفر أعضاء تنظيم القاعدة، ويشتك معهم فى بعض البلدان العرب، ولعل تجلى ذلك بشكل واضح خلال الآونة الأخيرة، بعدما شن أيمن الظواهرى، زعيم القاعدة، هجوما على زعيم تنظيم "داعش" أبوبكر البغدادى، أن زعيم داعش أعطى "إيران حجة لإبادة أهل السنة".


ولعل الهجوم السابق، للمتحدث الرسمى باسم تنظيم داعش أبو محمد العدنانى، ضد قيادة تنظيم القاعدة، أكبر دليل على حالة التوتر الشديدة التى يشهدها التنظيمين، حيث وصف القاعدة، بأنها انحرفت وتبدلت وتغيرت.


فى سياق متصل تنشب الآن معركة عنيفة بين الإخوان والجماعة الإسلامية، وصلت لحد الاتهامات المتبادلة فيما بينهم، رغم أن الجماعتين متحالفتين فى تحالف واحد منذ عزل محمد مرسى، يسمى "تحالف دعم الإخوان"، وتزايدت حدة الهجوم المتبادل بين الجماعتين خلال الآونة الأخيرة، خاصة بعدما اتهمت جماعة الإخوان، عبود الزمر، القيادى البارز بالجماعة الإسلامية، بأنه يعمل ضد التيار الإسلامى، ويتعاون مع أجهزة لتدمير التيار الإسلامى، وأن نصائحه الأخيرة التى وجهها للتيار الإسلامى مشبوهة، وهذا ما دعا عاصم عبد الماجد، القيادى البارز بالجماعة الإسلامية، ليعلن رفضه لهذا الهجوم، ويتهم الإخوان بأنها لا تعمل لصالح الدين الإسلامى، حيث حذر عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، كوادر جماعة الإخوان، أن يجعلوا جماعتهم هى هدفهم الأول، متهما إياهم بأنهم يفضلون جماعاتهم عن دينهم وأى شىء آخر.


وقال عبد الماجد فى تصريح له عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك": "نحن بحاجة لتحقيق الإخلاص، لنعلم أن ما كان للجماعة فلا يصل إلى الله، وأن من قاتل لتكون كلمة الجماعة أعلى فليس فى سبيل الله، احذروا أن توالوا فى جماعاتكم وتعادوا عليها وتحبوا فيها وتبغضوا فيها، احذروا أن تكون أخوتكم فى الجماعة، فكل ذلك من البدع القبيحة.


وخلال الساعات الماضية، نشبت مواجهة جديدة بين الإخوان، وتنظيم القاعدة، حيث اتهم الظواهرى، زعيم تنظيم القاعدة، محمد مرسى والإخوان بأنهم قدموا للأمريكان والإسرائيليين، كل ما طالبوهم به، متسائلًا: "أين هم الآن"؟، ودعا، زعيم تنظيم القاعدة، لكسر الحدود الوطنية والقومية بين الدول.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31-08-2016, 04:24 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي


أصدر زعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهرى، رسائل مسجلة حملت عنوان "رسائل مختصرة لأمة منتصرة"، قال فيها إنها سلسلة عن الربيع العربى لأخذ العبرة منه بعد فشله فى مصر وتونس واليمن، والله أعلم بمصيره فى ليبيا لكنه عرف طريق الحق فى الشام – على حد قوله.

وأضاف "الظواهرى": "سأحكى قصة ما حصل فى مصر لأنها تمثل النموذج الصارخ على فشل المسلمين إذا عجزوا وانحرفوا وعلى حقيقة عداوة الصلبين إذا طغوا وبغوا وما نستخلصه من مصر ينطبق على غيرها، فقصة مصر لم تبدأ من 25 من يناير لعام 2011 ولم تنته بفض رابعة العدوية والنهضة، فالقصة أقدم من هذا، فالقصة بدأت قبل ذلك مع حسن البناء، فهذا الداعية العبقرى الذى انتشل الشباب من الملاهى والخمارات وحلقات التصوف المنحرف، ونظم كتائب منظمة مرتبة تجاهد فى سبيل الله، ولكنه مع هذه الإنجازات العظيمة ارتكب أخطاء جسيمة، أدت لمفاهيم فاسدة، نتجت عنها كوارث مدمرة".

وأضاف "الظواهرى": "الشيخ حسن البنا رحمه الله بدأ حركته بإظهار التأييد للملك فؤاد الذى لم يكن سوى حاكم فاسد، يحكم بمقتضى دستور 1923 وهو أول دستور علمانى فى تاريخ مصر، بل وفى تاريخ الدساتير العربية، وكان فؤاد أيضا أداة فى يد الإنجليز المحتلين لمصر، وجاء من بعده على نسقه ولده فاروق، الذى بالغ حسن البنا -رحمه الله- فى تأييده، فحين تولى الحكم أعلن الشيخ حسن البنا رحمه الله- مبايعة الإخوان له على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم".

وتابع الظواهرى: "فاروق لم يكن ليقبل بهذه البيعة وأن سره تأييد الإخوان لأن ملك يحكم بدستور علمانى وهو فى نفس الوقت خاضع لسيطرة الإنجليز ولم يكتف الشيخ حسن البنا بترويج هذا الوهم بل استغرق فيه فناداه بأمير المؤمنين وحشد المظاهرات فى كل وقت ومكان لتأييده ولقبه بحامى المصحف ولذا فأن 4 مليون مسلم على قول حسن البنا يبايعون فاروق على أن يموتوا بين يديه دفاعا عن المصحف".

وتابع "الظواهرى": "حسن البنا قال إن الإخوان من أخلص جنود فاروق وقد زعمت مجالاتهم أنه يهابون أرواحهم وحث الشيخ حسن البنا فاروق السعى على خلافة المسلمين وزعامة العالم الإسلامى وعقد المؤتمر العام الرابع للإخوان المسلمين لبيعته وأعلن أن 100 الف شاب من الإخوان المسلمين هم الجنود على تمام الأبهة والكتائب المعبأة".

وتابع :" فى عام 1948 حين كان فاروق متورط فى قبض عمولات من صفقة أسلحة فاسدة للجيش المصرى بفلسطين وقد تمادى فى الفضائح فى هذا الوقت خاطبه الشيخ حسن البنا بقوله: الأمة من وراءك، ولم يكتف البنا بهذه الخدعة المتعمدة بل مدح دستور 1923 العلمانى وزعم أنه إسلامى".

وأضاف: "إنه وبعد مشاركة الإخوان فى الانتخابات البرلمانية وتشريعهم لها اكتشف البنا أن كل هذا عبث فى عبث، ومخالفة لأحكام الشرع، فكتب مقالا شهيرا بعنوان (معركة المصحف) قبل م***ه بثمانية أشهر، يقر فيه بأن كل ما فى الدستور والقانون المصريين لا يجعل مصر دولة إسلامية، وأن هذا ليس من حكم الله فى شيء، بل هو خروج عليه، وأن على الأمة أن تخوض معركة المصحف ضد حكامها لتلزمهم بأحكامه".

وأضاف: "ثم كانت نهاية البنا على يد من سماه حامى المصحف، ف***ه الملك فاروق فى فبراير من عام ألف وتسعمئة وتسعة وأربعين".

وتابع: "فهل تبرأ أتباع حسن البنا من قاتله؟ أم سماه الأستاذ الهضيبى -رحمه الله- "الملك الكريم"؟ واستمروا فى منافقة فاروق، ثم تحالفوا مع عبد الناصر ضده، ثم انقلب عليهم عبد الناصر، وكان من قضاته أنور السادات، الذى حكم بالإعدام على فقيه الجماعة، المستشار عبد القادر عودة ورفاقه رحمهم الله".
وواصل قائلا: "تحالفوا مع السادات بعد موت عبد الناصر، فأفسح لهم حرية الحركة. ولما *** تحالفوا مع حسنى مبارك قاتل كمال السنانيرى، فساروا فى مظاهرة النفاق من مجلس الشعب للقصر الجمهوري؛ ليبايعوه لمدة ثانية، وتمتعوا معه بقدر كبير من الحرية، فى صفقة سيئة؛ لتنفيس غضب الشباب ومهاجمة المجاهدين، ثم انقلبوا عليه، واصطفوا وراء البرادعى مبعوث العناية الأمريكية، ولما قامت الثورة كانوا أول المساومين، فتحالفوا فورا مع المجلس العسكري".

وقال: "هل خاضوا معركة المصحف ضد قاتليهم كما أمرهم شيخهم؟ للأسف لقد تجاهلوا أمره، واستمروا فى المغالطة ذاتها لأحكام الشرع وحقائق الواقع".
وأردف قائلا: "إذا كان شيخهم البنا يغالط الحقائق، فيصف فاروقا بحامى المصحف، والدستور المصرى بالمتفق مع الإسلام، فإن تلاميذه لم يكتفوا بهذا، بل تمادوا بعيدا، فتبنّوا لغة علمانية صريحة تؤكد على الدولة الوطنية، وأعلنوا كأى علمانى لا دينى أنهم لن يحكموا بالشريعة إلا إذا حكم عليهم أغلب المصوتين بذلك، وأنهم ملتزمون بكل الاتفاقات مع أمريكا وإسرائيل، وعلى هذا خاضوا انتخابات ما بعد الثورة، التى أدت لفوز محمد مرسى برئاسة الجمهورية".
وقال الظواهرى: "غالطوا أنفسهم مرة أخرى، وظنوا أنهم حققوا ما كانوا يتمنونه طول عمرهم، ومحمد مرسى فى التوصيف الشرعى ليس إلا حاكما علمانيا لدولة علمانية، لا فرق بينه فى ذلك وبين حسنى مبارك، وهو يقر مثله بالشرعية الدولية واتفاقات الاستسلام مع إسرائيل والشراكة مع الولايات المتحدة".
وتابع: "محمد مرسى فرق بينه وبين مبارك أنه أفسح الحرية للجميع، بما فيهم رموز التيار الجهادى، ولعل هذه إحدى جرائمه -التى لم تغفرها له- أمريكا ولا أذنابها"، مضيفا:"الإخوان منذ سقوط حسنى مبارك حتى اعتقال محمد مرسى لم يتخذوا أى إجراء جدى لإزالة دولة الفساد والتمكين للنظام الجديد، دعك من النظام الإسلامي".

وأضاف: "الإخوان ربوا أنفسهم على نظرية مزرعة الدواجن، التى يتكاثر فيها الدجاج سعيدا بما يُلقى له، متجاهلا من حوله من اللصوص والوحوش".

كما شن "الظواهرى" هجوما على سلفيي مصر قائلا: "إذا كان هذه حقيقة الإخوان فما بالك بالمستلقين من سلفية الريال".

ودعا الظواهرى فى نهاية كلمته إلى "مراجعة المسيرة، وتصحيح الأخطاء، لا أن نكررها، وعلى كل مسلم غيور فى مصر وبلاد الربيع العربى والعالم الإسلامى، وفى كل الدنيا، أن يكون أسدا فى عقيدته وسلوكه، فإن من لم يستأسد أكلته الذئاب".

وختم قائلا: "علينا أن نربى ناشئتنا تربية الأشبال لا الحملان، وأن نخوض معركتنا بكتاب يهدى وسيف ينصر، فهل وصلت الرسالة، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد".
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31-08-2016, 04:26 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

عملية نورماندى الفرنسية التى شهدت اختطاف عناصر إرهابية لرهائن و*** راهب ومصلى فى كنيسة، أعادت للأذهان الفيديو الذى بثه أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة، منذ يومين ودعا فيه مقاتلين التنظيم لخطف الرعايا الأجانب فى كافة الدول ورهنهم، وذلك لمبادلتهم بمعتقلين من صفوف التنظيم فى دول أجنبية.

أسئلة عديدة تثار حول ما حدث فى العملية الإرهابية بفرنسا، أبرزها هل يعود تنظيم القاعدة من جديد لعملياته الإرهابية بعد فترة من الخمول ونشاط تنظيم داعش الإرهابى؟، وما هى الاهداف التى تأتى وراء هذه العملية الإرهابية التى شهدها فرنسا صباح اليوم؟، وهل ستضرب هذه الأحداث السياحة العالمية؟.

وفى البداية، قال النائب حمدى بخيت، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، والخبير الأمنى، إن هناك ربط واضح بين الفيديو الذى دعا فيه أيمن الظواهرى قواعد القاعدة لخطف أجانب وبين ما شهدته مدينة نورماندى الفرنسية من خطب لرهائن، و*** راهب وأحد المصلين، وهو ما يجعل القاعدة ستعود بهجمتها الإرهابية من جديد.

وأكد "بخيت" فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أن القاعدة وكافة التنظمات الإرهابية هى صنيعة الولايات المتحدة الأمريكية التى تدعوها للقيام بمثل هذه العمليات الإرهابية، قد تجعل العالم يلجأ لواشنطن ويدعوها للتعاون لمكافحة الإرهاب.

وأكد عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، أن أجهزة استخبارات عالمية تدعم تنظيم القاعدة، وأمريكا تستطيع القبض على أيمن الظواهرى ولكنها لم تفعل، ومن السهل تتبع مكان الفيديو الذى يعده الظواهرى، ويمكن تصفيته كما قامت بتصفية أسامة بن لادن، ولكنها لم تفعل ليظل الإرهاب موجود فى المنطقة.

وفى السياق ذاته، قال اللواء محمد نور الدين، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن العملية الارهابية التى شهدتها فرنسا، محاولة من تنظيم القاعدة للإعلان عن نفسه بعدما قل نشاطه خلال الفترة الماضية أمام تنظيم داعش، موضحًا أن جميع التنظيمات الإرهابية خرجت من عباءة الإخوان.

وأضاف مساعد وزير الداخلية الأسبق، فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أن هذه العملية الارهابية هدفها ضرب السياحة العالمية، ومحاولة العودة لنظام تبادل الرهائن الذى ابتدعته القاعدة، مؤكدًا أن هذه العملية الإرهابية تتطلب من دول العالم أن يجلسوا مع بعضهم البعض ويتفقوا على استراتيجية موحدة لمواجهة الإرهاب العالمى.


من جانبه، قال هشام النجار، الباحث الإسلامى، إن القاعدة منذ مؤشرات انهيار وهزائم داعش فى الدول العربية وخاصة فى معاقلها بسوريا والعراق وهى تخطط للعودة بقوة على حساب إنحسار داعش ونموذجها، ويأتى هذا على خلفية عدة ملفات، الأول حرص القاعدة على نموذجها ومنهجها الذى تسعى داعش لاختطافه والاستحواذ عليه، والتحول لتنظيم شبحى لا مركزى يضرب فى العمق الغربى وهو نموذج القاعدة سابقاً الذى تسعى داعش للسيطرة عليه بعد فشل نموذج المركزية والسيطرة على أرض ممتدة وتطبيق السلطة والحكم عليها.

وأضاف فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن القاعدة تحرص على استعادة من تسرب منها إلى داعش طوال الفترة الماضية سواء كيانات وفروع أو قيادات أعلنت الانتقال من القاعدة ومبايعة داعش، وهذا فى تصور القاعدة سيحدث بالترويج إلى أنها صاحبة المنهج الصحيح بحسب زعمها وأنها من طرحت منذ البداية ضرورة مهاجمة الغرب فى عقر داره والتخفيف من الصراع داخل الدول العربية.

ولفت الباحث الاسلامى إلى أن القاعدة تحرص على الانتقام والثأر لنفسها فهى تشعر بخيانة من خلال تربيطات وتحالفات حدثت من ورائها فى السنوات الماضية بين الغرب وبعض الكيانات الإسلامية الراديكالية ضد القاعدة والمقصد التخلص من القاعدة، وإعطاء التيارات والكيانات الآخرى بعض المزايا والمكتسبات وصولاً لحماية الغرب من الهجمات الإرهابية وحصرها داخل المنطقة العربية، وعلى رأس تلك الكيانات داعش والإخوان أو ما يطلق عليه "الإسلام المعتدل"
.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:04 PM.