حامل لاول مرة ماذا افعل ؟

[aleman]

عند عِلمك بأنكِ حامل يتوجب عليكِ إجراء بعض الفحوصات الطبية وإتباع بعض التعليمات والنصائح لسلامة صحتكِ وصحة جنينكِ.

يغير الحمل مسار حياة المرأة تماماً، حيث تصبح مسؤولة عن صحة وسلامة الجنين الذي ينمو في أحشائها والذي يغير في طبيعة جسدها طوال مدة الحمل. تعرفي على دليل المرأة الحامل وما عليكِ فعله سيدتي بعد عِلمكِ بحملكِ في المقال التالي.





الحصول على الرعاية والمتابعة الطبية

من الأمور الأساسية التي عليكِ القيام بها فور علمكِ بحملكِ هو تحديد موعد مع الطبيب للقيام بالفحوصات والكشف الأولي لمتابعة حملكِ. الرعاية الطبية المبكرة في بداية الحمل تسمح للطبيب بتتبع تطور طفلكِ والكشف عن أي تشوهات أو مخاطر صحية في أقرب وقت ممكن.

من أهم التحاليل التي سيطلب الطبيب منكِ إجرائها عند علمكِ بالحمل هو اختبار فحص الدم. يجب عمل تحليل لفصيلة الدم لكِ ولزوجكِ أيضاً، لمعرفة ما إذا كان العامل الريسي RH سالب أم موجب، لتجنب مشكلات الأجسام المضادة عند اختلاف فصيلة دم الجنين. صورة الدم الكاملة أيضاً، تبين نسبة الهيموجلوبين في الدم وما إذا كانت الأم تعاني من الأنيميا، التي تؤثر بالتالي على صحتها وصحة جنينها.

تتبع نمط حياة صحي

بداية الحمل هو الوقت المثالي لإجراء تغييرات صحية في نمط حياتكِ. يجب عليكِ التوقف فوراً عن التدخين وشرب الكحول عند علمكِ بالحمل لأنهما يتسببان في الضرر البالغ للجنين. يجب الحرص على تجنب ممارسة التمارين الرياضية القاسية أو المشاركة في الأنشطة الخطرة الأخرى التي تهدد صحة طفلكِ وسلامة واستقرار حملكِ.

يجب عليكِ فور علمكِ بحملكِ تحسين النظام الغذائي الخاص بكِ، تناولي الطعام الصحي الغني بمختلف العناصر الغذائية ومارسي التمارين الرياضية الخفيفة المناسبة للحمل بانتظام. كما يجب عليكِ الالتزام بأخذ المكملات الغذائية والفيتامينات والحديد والكالسيوم الذي سيقوم الطبيب بوصفهم لكِ. احرصي على نيل قدر كافي من النوم والراحة، خاصة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، لضمان سلامة واستقرار الحمل.

تحدثي إلى طبيبكِ فور علمكِ بالحمل، إذا كنتِ تعانين من أي أمراض مزمنة مثل السكر أو الضغط، لتحديد ما إذا كنتِ قادرة على الاستمرار في أخذ أدويتكِ. تجنبي أخذ أي أدوية دون الرجوع لطبيبكِ، لأن معظم الأدوية لها تأثير سلبي على صحة الجنين وربما تسبب له التشوهات أو الإجهاض.

إعداد خطة للمولود المرتقب

ليس من المبكر أبداً البدء في التخطيط لوصول طفلكِ بمجرد علمكِ بالحمل. شهور الحمل التسعة تمر بسرعة، لذا التخطيط لما هو قادم وإعداد خطة يساعدكِ على البقاء ضمن المسار الصحيح. استكشفي الخيارات المتاحة لمكان ولادة طفلكِ، بما في ذلك المستشفيات المختلفة في منطقتكِ ومراكز الولادة أو حتى المنزل.

ابحثي أنتِ وزوجكِ الوضع المالي الخاص بكما، لوضع خطة لسداد الفواتير الطبية للولادة ومتابعة الحمل وشراء معدات الطفل واحتياجاته المتكررة مثل الحفاضات أو اللبن الصناعي أو غيرها من الاحتياجات.

التعامل مع أعراض الحمل المزعجة

تحدث في بداية الحمل في كثير من الأحيان آثار جانبية غير مريحة وأعراض مزعجة، بما في ذلك الغثيان الصباحي ووجع الثدي والتعب والصداع وحرقة المعدة. حاولي التغلب على هذه الأعراض باتباع نظام غذائي صحي، غني بالعناصر الغذائية المختلفة ومريح للجهاز الهضمي. حاولي نيل قسط كافي من الراحة، استشيري الطبيب حول الأعراض المزعجة ليزودكِ بالحل الأمثل لسلامتكِ أنتِ وطفلكِ.

في النهاية وبعد معرفتكِ لدليل مختصر عن أهم الخطوات التي يجب اتباعها عند علمكِ بحملكِ، حاولي الالتزام بهذه النصائح لتعبري رحلة الحمل بسلام وتضعي مولود بصحة جيدة ولا تنسي أن رحلة الأمومة لا تتوقف هنا فأمامكِ أيام وسنوات مليئة بالتحدي.

[pregnancysymptoms]

استعراض كامل ونهائي للأورام الليفية والحمل
عندما نتحدث عن الأورام الليفية والحمل، القلق الأكثر شيوعاً التي سيكون للمرأة هو الحالة الصحية التي يمكن أن يكون أطفالهن في حين أنهم يعانون الآلام للشرط. الرحم الورم الليفي هو الشرط فيه المرأة سوف يكون أورام غير سرطانية في رحم بهم أو الرحم. معظم النساء الذين يخضعون لمثل هذه المشكلة دائماً في أن تقلق من إنتاج الأطفال الرضع لشركائهم في الحياة. النساء اللاتي معرفة أن هذه الأورام لم اذهب لأي علاج للخوف من عدم الذهاب من خلال الحمل. من الضروري أن النساء الذين يرغبون في الحصول على أمان الحوامل سوف يكون حديث مع أطباء بهم في للتأكد من أن أنها يمكن بأمان تلد مع طفل سليم حتى عندما يكون الورم الليفي.
النساء الذين يتأثرون بهذا النوع من الظروف هي تلك التي في حدود 40-50 من العمر. هذه المرأة قد يكون العديد من الأطفال مع هذا العصر ولكن لا يعرف بعد إلا أنهم يشعرون بألم شديد في منطقة البطن. عند هؤلاء النساء لم تشهد حتى الآن أي إجراء فحوص منتظمة لا سيما عندما بدأت للتو أنها تعاني من أعراض الحمل، سيكون لديهم أي فكرة عن الأورام التي تكون لديها عادة. لأنه ليس لديهم هذه الأورام أية أعراض خاصة في المراحل الأولى، وهناك فرصة كبيرة لأن المرأة سوف يكون وقتاً عصيبا معرفة إذا كانوا يعانون من هذه الأورام إلا أنها قد تعرضت لأي امتحانات.
الأورام الليفية والحمل-"عندما لا" تبدأ هذه الأورام لتنمو؟
عادة ما تبدأ أورام الرحم عندما يبدأ الجهاز التناسلي للمرأة من 16 حتى 50 سنة حيث يبدأ امرأة على الخضوع لانقطاع الطمث. تطوير هذه الأورام عند زيادة الهرمونات الأنثوية خاصة عندما يتم وضع علامات الحمل. وهناك بعض المضاعفات عند علاج الأورام الليفية والحمل المتوقع من امرأة. هذه الأورام الليفية معروفة لتقليص إذا سوف تكون امرأة بموجب عملية انقطاع الطمث حيث تزداد الهرمونات ببطء المنخفض الذي يجعل الأورام يتقلص، وسرعان ما تختفي دون القيام بأي علاج.
كيف يتم التعامل مع الأورام الليفية؟
حتى إذا كان سيكون هناك بعض التعقيدات في التعامل مع الأورام الليفية والحمل، إلا أنه لا تزال هناك علاجات المتاحة التي يمكن إدراجها إذا كانت امرأة تريد حقاً للتخلص من هذه الأورام. وسيكون استئصال الرحم للوقاية من هذه الأورام من متكرر، الخيار الوحيد. نظراً لأن الأورام الليفية والحمل معقدة للتعامل مع ذلك خاصة ينبغي النظر حالة الطفل، هذا النوع من العلاج يتم اختيارها من قبل معظم النساء لهم لتكون خالية من الألم الذي سوف يشعرون في ظهورهم أقل.
ولكن للنساء اللواتي لا تزال ترغب في إنجاب طفل، ونريد فقط الورم المراد إزالتها، وهناك علاج آخر يسمى دولة الإمارات العربية المتحدة أو الرحم الشريان اموبيليزيشن. يجعل هذا العلاج الورم يتقلص، والمساعدة في توفير مكان حيث يمكن وضع الطفل بحرية خاصة عندما كانت مجرد بداية لأعراض الحمل. مع الحصول على إجراء فحوص منتظمة من أخصائي سيجعل من السهل بالنسبة لكل امرأة معرفة كل ما يحتاجون إلى معرفته فيما يتعلق بالحالة الصحية.
استعراض كامل ونهائي للأورام الليفية والحمل
الأورام الليفية والحمل له نفس الأعراض--أنها تسبب عادة الأم في البطن للمرأة. الأورام الليفية هي المقطوع أو الأورام غير السرطانية التي تطور في رحم المرأة الأمر الذي أدى إلى إنتاج الانحطاط الأحمر الذي يميل إلى أن يحدث خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل قد تسبب الولادة المبكرة والإجهاض. لأن الأورام الليفية والحمل لديهم نفس الأعراض معظم النساء الذين لديهم أورام ليفية تميل إلى تجاهل الألم الذي تسبب في أن يكون لديها فرصة كبيرة لتواجه مشاكل أكثر خطورة مثل فقدان طفلهما.
الأورام الليفية شائعة في النساء خلال فترة الحمل على الرغم من أنه لا يتغير حجمها خلال فترة الحمل، وهناك احتمال بأن تنمو أكبر في الأشهر الثلاثة الأولى بسبب وجود الإستروجين. وهناك حالات نادرة أن الأورام الليفية التي تؤثر على الحمل إلا أن يرتبط مع abruption المشيمة والنزف التالي للولادة والإجهاض العفوي، مالبريسينتيشن، القيصرية، حزب العمل قبل الأوان والارتجاعات حزب العمل.
كيفية تطوير الأورام الليفية في النساء الحوامل
الأورام الليفية هي أورام عادة بطيئة النمو، وعادة مجهرية التي يمكن أن تكون مرتبطة بحجم البازلاء. ومع ذلك، الأورام الليفية قد النمو بسرعة بسبب ارتفاع مستوى هرمون الإستروجين للنساء الحوامل. قد تنتج أعراض مثل الأم في البطن، التشنج، يشعر الحاجة إلى التبول والغثيان. نموه خلال فترة الحمل يحدث في الأشهر الثلاثة الأولى، وقد تنمو تبعاً لإمدادات الدم. وبصرف النظر عن ارتفاع مستوى الإستروجين وهناك عوامل أخرى تؤثر على الأورام الليفية في الرحم يحتوي على حبوب، مرحلة انقطاع الطمث، والوزن، والعمر، النظام الغذائي وأكثر.
عند حدوث الأورام الليفية
المصدر : https://hamilguide.com/