[عاشقة الموج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه البنا

الكل هجمني
انا مقلتش نلغعي المجانيه . انا قلت يخدها من يستحقها .
الدوله لما بتصرف علي التعليم ده نوع من الاستسمار في البشر ولازم يعود بنفع علي المكتمع .
ولازم كل قرش بيتصرف يكون في محله .
يعني ايه اصرف علي الطالب حتي يحصل علي شهاده جامعيه وبعدين ارجع اعمل له اعاده تأهيل واعلمه حرفه .
اذا كانت ميزانيه الدوله قليله لماذا لا نستفيد منها بأكثر طريقه ممكنه .
لو الميزانيه الموجوده صرفت علي اعداد اقل ولاكنهم سيفيدو المجتمع مش احسن .
العيب في مصر أننا عايزين نعمل حاجات كثيره بفلوس قليله .
وطبعا لان الفلوس قليله فكل حاجه عندنا بتتعمل علي ورق فقط .

التعليم مجانى نعم
هذا مثله كمثل الماء و الهواء كما طالب به الدكتور طه حسين و الدولة تعد المنفذ لتلك السياسة فليس لها دخل بالوزير و لا تعد من سلطاته إلغاء المجانية أو لا
من ناحية الاستثمار نعم فهناك الطلاب المتفوقين علمياً و أدبياً خريجى الجامعات المصرية والذين يسمح لهم القدر بتكملة الدراسة للحصول على الماجستير و الدكتوراة على حساب الدولة و بعدها ب 3 سنوات ينشق هذا الدكتور للعمل خارج الدولة التى صرفت عليه و أعطته درجة الدكتوراة من أجل البحث عن حياة أفضل تاركاً الدولة التى تعلم فيها ونحن المجتمع الذين صرفنا عليه من أموالنا ضرائب و أموال عامة ميزانيات و و و
فأصبح الاستثمار عائد على حضرة الدكتور هؤلاء من يحاسبون و لكن لانحاسب أولادنا الذين اجتهدوا و أخد الشهادات من أجل العمل و لا يقال عليه جاهل أيهم أفضل متعلم ذو شهادة جامعية أم عامل جاهل ولك حرية الاختيار

التعليم مجاني علي الورق
المدارس داخل الجوده علي ورق
المدارس منتجه علي ورق
المدارس فعاله علي ورق
مصر علي الورق احسن واجمل واحلي دوله في العالم

تم قبل ذلك الرد كله ورق

انا بسأل الشهاده غايه ولا وسيله
الشهادات في العالم كله وسيله للعمل بها
الشهادات في مصر غايه
نسبه العاملين في تخصصهم بعد التخرج لاتتجوز 5 %
اصبحت مصر بالفعل بلد شهدات

العمل هو المحك الأول الذى يسعى إليه حامل الشهادة

يكفى ما نحن فيه الآن ابنى بعد التخرج من التعليم الثانوى و الحصول على ملف الرغبات
أجلس لننسق بيننا كأسرة اوليات الكليات المتاحة حسب المجموع و ليس حسب رغبة الأبناء و ذلك لأننى لااستطيع أن أدفع لابنى مبالغ باهظة فى التعليم
و ما يعقبه و لهذا هناك فئات تهتم بالتعليم الخاص و كل هدفهم الآن هو جنى المال و ليس بغريب أن الجامعات الخاصة تفرز لنا كل عام مئات بل ألوف من الشباب الحاصلين على الشهادات و لا عمل لديهم غير التسكع فى السيارات الفارهة و الجلوس فى الكافيه نتس
و معاكسة خلق الله و إن كان هناك قلة من الذين تخرجوا و عملوا فى مجال البابا أو شركة قريب لهم و لكن مازالت هناك الفجوة بين التعليم و سوق العمل و ربنا يحفظ شبابنا
و لاتفكر أن الدولة قادرة على تلبية كل المتطلبات التى نأمل تحقيقها حفطنا الله ورفع عنا البلاء
و دمت فى خير