عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 12-06-2012, 12:18 AM
الصورة الرمزية مسلمة متفائلة
مسلمة متفائلة مسلمة متفائلة غير متواجد حالياً
طالبة بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 6,693
معدل تقييم المستوى: 23
مسلمة متفائلة is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً

لكن نود التنبيه على :-



3 - ((دخل حذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحت يا حذيفة؟ فأجاب حذيفة: أصبحت أحب الفتنة, وأكره الحق, وأصلي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء, فغضب عمر غضباً شديداً, وولى وجهه عنه, واتفق أن دخل على بن أبى طالب, فرآه على تلك الحال, فسأله عن السبب, فذكر له ما قاله ابن اليمان, فقال علي: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟ قال علي: إنه يحب الفتنة لقوله تعالى: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} فهو يحب أمواله وأولاده, ويكره الحق بمعنى الموت, لقوله تعالى: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين}, ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم, ومعنى أن له في الأرض ما ليس لله في السماء, يعنى أن له زوجة وأولاداً, والله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد ولم يولد, فقال عمر: أحسنت يا أبا الحسن..لقد أزلت ما في قلبي على حذيفة) ) .


الدرجة :كذب موضوع، ليس له وجود في كتب الحديث وهو أشبه بالألغاز وعلامات الوضع ظاهرة عليه
http://www.dorar.net/enc/hadith_spread

●●●●●●●●●●●●


ختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته"..
هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا"

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نجد أثراً بهذه الصيغة التي ذكرت، ولكن روى الطبراني أثراً قريباً منه عن ابن عيينة عن شيخ منهم عن أبيه قال: جاء جرير بن عبد الله رضي الله عنه إلى عمر رضي الله عنه يشكو إليه ما يلقى من النساء، فقال عمر: إنا لنجد ذلك حتى إني لأريد الحاجة، فيقال لي ما تذهب إلا إلى فتيات بني فلان تنظر إليهن، فقال له عند ذلك عبد الله بن مسعود: أما بلغك أن إبراهيم شكى إلى الله عز وجل خلق سارة فقيل له: إنما خلقت من ضلع فالبسها على ما كان فيها ما لم تر عليها خزية في دينها، فقال له عمر: لقد حشى الله بين أضلاعك علماً كثيراً. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، وقال: رواه الطبراني وفيه راويان لم يسميا، وبقية رجاله رجال الصحيح.
والله أعلم.



●●●●●●●●●●●●

182 - حديث: ((يوم نام إبراهيم ابن الرسول عليه الصلاة والسلام في حضن أمه مارية, وكان عمره ستة عشر شهراً, والموت يرفرف بأجنحته عليه, والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له: يا إبراهيم, أنا لا أملك لك من الله شيئاً, ومات إبراهيم وهو آخر أولاده, فحمله الأب الرحيم, ووضعهُ تحت أطباق التراب, وقال له: يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة, فقل لهم: الله ربي, ورسول الله أبي, والإسلام ديني, فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ, فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع, فقال له: ما يبكيك يا عمر ؟ فقال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله, ابنك لم يبلغ الحلم, ولم يجر عليه القلم, وليس في حاجة إلى تلقين, فماذا يفعل ابن الخطاب، وقد بلغ الحلم, وجرى عليه القلم, ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله؟! وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ}))


الدرجة :لا يصح


http://www.dorar.net/enc/hadith_spre...%D8%A9&xclude=

__________________

رد مع اقتباس