وماذا لو كان مؤلفو تلك الكتب الخارجية لا يفقهون شيئا فى المادة العلمية ؟
وماذا لو أن معظمهم سارقو إبداع الغير ؟
وماذا لو علمتم أن من يضع هذه الكتب هم أنفسهم واضعو الكتب المدرسة ممن ابتلينا بهم من خريجى كليات التربية ويعملون فى مركز ( تطوير ) أقصد تسطيح التعليم ؟
رحم الله أحمد محمد صقر كان أستاذا لصلاح فرج ومحمد عبد الحميد غراب يوم بدا الأضواء ثم بدأ الآخرون ينقلون منه كتبا وملازم . إلى أن مات صقر وجاء من أضاع ما فعله طوال عمره .
تسألون عن الكتب الخارجية . ليس هناك كتاب واحد عليه القيمة . سامحونى فأنا شرفت بالعمل مع أحمد صقر . وتتلمذت على يده ويوم مات استقلت من كتاب الأضواء لأن القائمين عليه شرزدمة من اللصوص . لا شرف عندهم مهنيا أو علميا . قضوا على لغة العلم لغة الأدب لغة الفن لغة الإبداع . وعليه العرض .
|