تبت الى الله
أستغفره وأتوب اليه
لقد كنت من المغيبين
أو قل من المسحورين نتيجة مايبثه بعض الاعلاميين
واليوم نتيجة ما رأيته من تأييد بعض من أكرههم ولا أحترمهم للفريق
مثل :
الغزالى حرب
ورفعت السعيد
ومصطفى بكرى
وأخير مؤتمر نادى القضاة وقد جلست أفرك فى عينى لأرى من الجالس خلف الميكروفونات هل هو قاضى فعلا أم هو الفريق شفيق الذى لو جلس مكانه ما قال أكثر مما قاله
والآن فاننى قد لا أذهب الى الانتخابات ولكن ان ذهبت فاقسم بالله سانتخب رمز العدالة ( الميزان )
فلن أكون أبدا فى ناحية بها عكاشة وبكرى والزند وحرب ولميييييييس
صغر الخط له دليل يدركه كل لبيب
|