هل من قبيل المصادفة (إن صح التعبير) أن يبدأ البرادعى تدشين حملته الإنتخابية بزيارة مسجد الحسين والصلاة فيه ؟؟
المعنى واضح جدا فلا فرق عند البرادعى بين الصوفية ومن سار على نهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين
ولو فعل البرادعى غير ذلك لكان كاذبا
فالرجل والحق يقال ليبرالى صادق فى الليبرالية لا فرق عنده بين سنة وشيعة ولا سنة وصوفية فهذه أشياء لا يفهمها ليبرالى ولا تخطر بباله أصلا ويعد ما فعله هذا دليلا على ليبرالية الرجل التى تكلمنا عنها.
والسؤال الان أيضا هل الليبرالية (الحرية غير المنضبطة بضاط الدين) هو ما نصبوا إليه من تغيير؟؟؟
والسؤال الاخر هل أصبح شعب مصر مجموعة من الدراويش -معاذ الله-حتى يتحددمصيرهم على هذا النحو من مسجد الحسين مسجد المتصوفة وإنطلاقا من العتبات المقدسة؟؟؟؟!!!!