أيها العقلاء
ألا تروا أن أبا حملات يدعي دائما الفطنة والذكاء وهو أبعد ما يكون عنهما وما هي إلا فرصة أخذها بقناة وجريدة يقول ما شاء فيهما وبلا حوار أو نقاش وإذا أراد أن يتحاور اختار بعض من أمثاله ليعلنوها قذائف ورمي أباطيل علي كل من يختلف معهم وإن كان الضيف هو هذا المختلف معه لم يعطيه أي حرية أو فرصة ليعبر عن رأيه ويتلوي كما يتلون الثعبان
إبراهيم عيسي بإذن الله سنري فيك يوما قريبا
|