الزميل العزيز / الأخصائى الاجتماعى
أتفق معك تماماً ، فجميعنا لديه الرغبة فى ارسال تلك الرسالة ، وجميعنا يتمنى أن يستقبلها ،
أما من ناحية المبادرة فقد يرسلها صديق لصديقة ويفاجأ بعدم الرد وتلك تكون الصدمة الكبرى ،
لذلك يفُضِل الصديق التماس ألف عزر لأصدقائه وينتظر على أمل أن يجمعهما لقاء يعيد زكريات أيام جميلة ، صدقنى يا عزيزى لكلٍ ألف عزر وعزر ، وهموم ومشاكل الحياة التى لا تنتهى ، ليست تأخذ الأصدقاء من بعضهم لكن للأسف ربما تصل للأشقاء ،
,اخيراً اقول لك ما من صديق ينسى صديقة ولكن الصداقة محفورة فى القلوب بدليل أنك إذا جلست وحيداً لن تتذكر إلا الأصدقاء وما عليك وقتها غير تمنى العودة إلى ذلك الصديق ولكن ...............
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛