[محمد رويشد محمد]

يقول الشاعر (إبراهيم ناجي) في قصيدته (صخرة الملتقى)
1- فيــا صورَةً في نواحِي السَّحابِ **** رأَيْنا بها هَــمَّنا المُغْرِقـــا
2- لنـــا اللهُ من صورةٍ في الضميرِ **** يراهَا الفَتَى كلَّمَـا أطْرَقــا
3- يرَى صورَةَ الجُـرْحِ طَيَّ الفؤادِ **** مــازالَ ملتَهِبـًا مُحْـــرِقــا
4- ويأبَـــى الوفـــاءُ عليـــه انْدِمالاً **** ويأبَـــى التذَكُّـرُ أنْ يُشْفِقـا
5- ويـــا صخَـرَةَ العَهْــدِ أُبْـتُ إليكِ **** وقَدْ مَزَّقَ الشَّمْلُ ما مُزِّقـا
6- أُرِيـــكِ مَشِيـبَ الفـــــؤادِ الشَّهيدِ **** والشَّـيْبُ مــا كَلَّلَ المَفْرِقا
7- شَكــا أَسْــــرَه فـي حِبالِ الهَوَى**** ووَدَّ عـلـــــى اللهِ أَنْ يُعْتَقـا
8- فلَمَّـــا قضَـى الحَظُّ فَكَّ الأسيـر**** حَـــــنَّ إلـــى أَسْــرِهِ مُطْلَقا

1) - تندرج الأبيات السابقة تحت غرض
- الغزل - الوصف
- الرثاء - التأمل
2) - عاطفة الشاعر في البيتين الأولين :
- الحسرة والألم - الحب والوفاء
- الشوق والحنين - الإعجاب والحيرة
3) - الصورة الشعرية في قوله (في حبال الهوى) في البيت السابع
- كناية - استعارة تصريحية
- استعارة مكنية - تشبيه
4- الأسلوب في قوله (لنا الله) في البيت الثاني .......... يفيد .................
- إنشائي غير طلبي تعجب ، الحسرة - إنشائي طلبي، الإشفاق
- خبري، الحسرة والألم - خبري لفظا إنشائي معنى ، الإشفاق
5) - عودة الشاعر إلى الصخرة في البيت الخامس تكشف عن سمة من سمات الشعر عند أبوللو
- ذاتية التجربة - الحنين لمواطن الذكريات
- التشخيص في الصورة - عشق الطبيعة
6) - النداء في البيت الأول (فيا صورة) غرضه
- التعظيم - التحقير
- التهويل - إظهار الألم والحسرة
7- خالف الشاعر ضوابط اللفظ في قوله : (يراها) في البيت الثالث لأنه
- مجزوم وجاء به مرفوعا - ماضيا وجاء به مضارعا
- لا يناسب الجو النفسي - ليس فصيحا
8- المحسن البديعي في البيت الثالث
- جناس ناقص - طباق
- التفات - تورية
9) - الدلالة اللغوية التي أفادتها كلمة (المغرقا) في قوله ( همنا المغرقا) في البيت الأول أن الهم ........... للحد
- مماثل - مقارب
- مجاوز - معادل

10) - المعنى الذي تحمله كلمة (مــــا) في البيت السادس
- موصولة بمعنى الذي - نافية
- زائدة - كل ما سبق
11) – يكشف البيت الأخير عن سمة من سمات الرومانتيكية هي :
- استعذاب الألم - تقديس المرأة
- التشاؤم واليأس - التأثر بالثقافة الأجنبية
12) - هل ترين فرقا بين قول الشاعر (رأينا بها همنا المغرقا) إذا قال (رأينا فيها همنا المغرقا)
- لا : لا يوجد فرق بينهما
- نعم : الأولى جعل صورة الغروب سببا في تحريك الأحزان والثانية جعل الأحزان سببا في كآبة الصورة
- نعم يوجد فرق بينهما فحرف الباء يدل على قبح الصورة المنتشرة في السماء
- نعم : لأن حرف الجر في يدل على شدة امتزاج الأحزان بهذه الصورة
13) - المحسن المعنوي في البيت السادس ............ على اعتبار أن (ما) ...............
- جناس ناقص، موصولة - مقابلة، زائدة
- طباق، نافية - مقابلة ، نافية
14)- التعبير بقوله (الشهيد) أدق من (الشهيد) لأن الشهيد
- تدل على التضحية - تدل على سمو الهدف
- تدل على الوفاء - الأولى والثانية
15)- كلمة (أطرق) في البيت الثاني تعني وضع الذقن على الصدر وإغماض العينين وهي توحي بـ
- النوم - الحزن والألم
- الاستراحة - التفكيروالتأمل
16)- التعبير بقوله (قضى الحظ) في البيت الأخير أدق بكثير من قوله (قضى الله) لأن
- قضاء الله لا يغيره الإنسان - لأن الشاعر غير القضاء في البيت
- لأن الحظ فرصة - الأولى والثانية
17) قوله ( وود على الله أن يعتقا) اللون البياني فيها
- كناية عن صفة وهي شدة المعاناة - كناية عن صفة وهي شدة الإيمان بالله
- كناية عن موصوف وهو المحبوب - كناية عن نسبة التعب إلى قلبه
18) - التوكيد في البيت الخامس
- مؤكد بمؤكد واحد - مؤكد بمؤكدين
- ليس مؤكدا - مؤكد بثلاثة مؤكدات
19) - بناء الفعل للمجهول في البيت الخامس أفاد
- العلم بالفاعل - العموم والشمول - التهويل والمبالغة - جميع ما سبق
20) - تكشف الأبيات السابقة عن سمة من سمات الخيال عند أبوللو هي
- الميل إلى التجسيد في الصورة - الميل إلى التشخيص في الصورة
- استلهام الصورة من الطبيعة - كل ما سبق
21) - دلالة كل من ( في الضمير ، طي الفؤاد) هي
- تمكن الصورة من القلب - شدة الحسرة والألم
- دوام التذكر - ليس شيئا مما سبق