عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 28-08-2011, 03:45 AM
Micro7 Micro7 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
Micro7 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
الكلام ده انا قريته في منتدى ممكن يفيدك


بالنسبة إلى أدرس في كلية الزراعة جامعة القاهرة ويوجد هناك قسم خاص اسمه biotechnology ولكن مصروفاته اعلى قليلاً من مصروفات الكلية العادية ..
ويدرس هذا البرنامج " biotechnology " باللغة الإنجليزية , والنظام عندنا بالساعات المعتمدة حيث تختار انت موادك كل ترم ( عشان كل ترم ليه مواد مش بتاختارها بعد كدا ) ..
المجالات الأساسية في البرنامج هي
genetics
biochemistry
microbiology
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
منذ ما يقارب الخمسة عشر عاما انظم تخصص جديد وهو تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى قسم علوم الحياة في الجامعات المختلفة.

يهدف هذا التخصص إلى تدريس التطبيق البحثي والطبي والصناعي للتكنولوجيات التي يتم بحثها وتطويرها أو استخدامها في العلوم البيولوجية, وخاصة تلك التي تتصل بالهندسة الوراثية.
ويتفق الخبراء والعلماء على أن العالم على حافة ثورة في هذا المجال حيث تتمتع التطورات في مجال التكنولوجيا الحيوية بقدرات هائلة على إفادة الإنسانية, على سبيل المثال, من خلال إنتاج لقاحات لأمراض لم يكن لها علاج من قبل, وزيادة إنتاج الغذاء, والوقاية من أمراض وتشوهات وراثية معينة.

يهدف تخصص التكنولوجيا الحيوية إلى:

1- إلمام الطالب بالمورثات ( الكر وموسومات ) وكيفية توريثها على مستوى الخلايا الأولية وكذا خلايا النبات والحيوان والإنسان.
2- بناء الطالب علمياً بما يتمشى مع التقنيات العلمية الحديثة التي تستخدم لعزل المادة الوراثية dna من الكائنات الحية المختلفة سواء الأولية منها أو الراقية..
3- تبصير الطالب علمياً بكيفية عزل ونقل الجينات من وإلى الكائنات الحية المختلفة.
4- تدريب الطالب على عمل البصمة الوراثية على المستوى البروتيني والإنزيمي والنووي ( dna )
5- تبصير الطالب بأخلاقيات الهندسة الوراثية سلباً وإيجاباً بما يتمشى مع تعاليم ديننا الإسلامي
6- إعداد كوادر علمية قادرة على تحسين ثرواتنا الطبيعية.
7- استخدام التقنيات العلمية الحديثة في الكشف عن أمراض الإنسان والنبات والحيوان
8- - استخدام التقنيات العلمية الحديثة في مقاومة الأمراض في النبات والحيوان والإنسان
9- إعداد الكوادر العلمية للكشف عن عناصر الكائنات المحورة وراثياً وكذلك الأغذية المحورة وراثياً و التي قد يكون لها أضرار على الصحة العامة
10- إعداد الكوادر العلمية للعمل في الوزارات المعنية سواء كان ذلك في مجال الزراعة - الطب – الصناعة– الداخلية.
11- المحافظة على البيئة والتخلص من النفايات بوسائل التقنية الحيوية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
شكراً كيميائي طبي على التوضيح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
ده انا لقيته في منتدى ممكن يفيدك :

تستخدم البيوتكنولوجيا في الصناعات التالية

الصناعة الكيميائية والصيدلانية


صناعة المواد الغذائية والمسروبات


صناعة معالجة مياه الصرف الصحي والقمامة والغازات الضارة


منشآت الأبحاث الطبية ودراسات العلوم الطبيعية


تطوير الأجهزة والمنشآت التقنية الحيوية وتوزيعها وإعطاء المشورة الفنية فيما يتعلق بها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة

أمثلة وتطبيقات على التكنولوجيا الحيوية:

1- نظرية مندل، والتهجين
انتخاب نباتات معينة أو حيوانات معينة للتلاقح مع بعضها البعض لإنتاج أو تكثير انتاج الأنواع المرغوبة.

2-الهندسة الوراثية

وهي عملية معقدة لنقل الجينات من كائن حي إلى كائن حي آخر، والجين هو حامل الصفة في الكائن الحي، ونقل جين منتج لصفة معينة من كائن حي الى كائن حي آخر بنجاح يعطي الكائن الجديد صفة الكائن الأول

* المحاصيل المعدلة وراثياً
ويمكن انتاج محاصيل ذات قيمة غذائية مرتفعة، أو محاصيل مقاومة للأمراض أو الحشرات المؤذية عن طريق الهندسة الوراثية.

فنقل صفة انتاج سموم معينة ضد الحشرات من البكتريا الى النبات، أي ان النبات الجديد المعدل وراثياً سيكون قادراً على انتاج سموم شبيهة بسموم البكتريا القاتلة للحشرات، وسيكون هذا النبات بالتالي مقاوماً للحشرات ذاتياً مما لا يستدعي استخدام المبيدات الحشرية.
3- في مجال الصحة والطب
استخدام التكنولوجيا الحيوية لانتاج الأدوية أو التعويض عن مواد معينة مهمة في جسم الانسان، ومثال على ذلك، استخدام البكتريا لانتاج الأنسولين لمرضى السكري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة

*الاستنساخ
*زرع الأعضاء

متى بدأ الإنسان باستخدام التكنولوجيا الحيوية؟

منذ الأزل، عرف الإنسان إن المزاوجة بين الحيوانات القوية أو المنتجة أكثر تعطي ذرية أكثر انتاجاً من المزاوجة بين حيوان قوي وآخر ضعيف، وهكذا وبدون معرفة خاصة بوجود الجينات ووظائفها عرف الإنسان استخدام التكنولوجيا الحيوية لتحسين انتاجه من الحيوانات أو المحاصيل.
والآن، تطور العلم وصار التهجين يتم صناعياً في المختبرات عن طريق تكسير المادة الوراثية للخلية الحاملة للصفة للحصول على جين معين ومن ثم نقل هذا الجين بعمليات متعددة الى خلية أخرى لإكسابها الصفة المرغوبة، وهكذا صار التحكم بالتكنولوجيا الحيوية أكثر دقة وأكثر طوعاً في يدي بني البشر.

وتسبب التطور في هذا المجال من العلم إلى ظهور ضجة كبيرة ومجادلات واسعة بين الأوساط العلمية حول مدى أخلاقية أو قبول استخدام علم الوراثة والتكنولوجيا لتغيير صفات الكائنات الحية.

الإستنساخ

الإستنساخ وهو من أحدث انجازات التكنولوجيا الحيوية يتم اختصاراً بنسخ الحامض النووي (الحامل لجميع الصفات الوراثية للكائن الحي) وانتاج كائن حي مماثل في جميع الصفات للكائن الحي المنسوخ.

وأول حيوان مستنسخ هو بالطبع النعجة الشهيرة "دوللي" التي تم استنساخها حسب الخطوات التالية:

1- استخراج خلية حية من الكائن الحي المراد نسخه، أي خلية جسدية حية من أم دوللي

2- استخراج بويضة حية من نعجة أخرى وتفريغها من المادة الوراثية (dna)

3- أخذ المادة الوراثية (dna) من الخلية الجسدية رقم واحد لأم دوللي وادخالها أو دمجها مع البويضة المأخوذة من نعجة أخرى (أي نعجة مش ضروري تكون زوجة أبو دوللي )

4- أخذ البويضة التي تحتوي الان على المادة الوراثية الخاصة بأم دوللي فقط (فقد تم تفريغ المادة الوراثية الأصلية للبويضة واستبدالها)

5- تعريض البويضة لصدمة كهربائية لتحفيزها على النمو بعد وضعها في بيئة مناسبة للنمو أو (مزرعة)

6- تقوم الخلية بانقسامات متتالية وتتكاثر الى خلايا متعددة تماماً مثل الجنين أو النطفة في طور تكونها

8- وضعت النطفة في رحم النعجة صاحبة البويضة المتبرعة، وهناك تنمو وتتمايز خلاياها لتشكل الجنين (دوللي)، التي ولدت وهي تحمل كافة صفات النعجة الأم التي أخذت منها المادة الوراثية، ولم تحمل النعجة دوللي أي من الصفات الوراثية الخاصة بالنعجة الحامل لدوللي والمتبرعة بالبويضة.

*والأن إن كان هذا واضحاً، فلماذا لا يمكننا اختصار الطريق وأخذ بويضة من أم دوللي مباشرةً وتحفيزها وتنميتها لانتاج دوللي بدلاً من الخطوات الطويلة المعقدة؟

--------------المحاصيل المعدلة وراثياً:

يتم تعديل بعض المحاصيل وراثياً عن طريق إضافة جينات معينة لها لإكسابها صفات معينة، وذلك لأغراض عدّة، مثل:

1- انتاج بروتينات معينة كعقاقير وأدوية.

فصناعة الأدوية تتضمن بشكل كبير انتاج كميات من البروتينات، والبروتينات تصنّع مباشرة بواسطة الجينات. وخلافاً للطرق السابقة لانتاج البروتينات فإن الهندسة الجينية تمكننا من الحصول على البروتينات المطلوبة عن طريق المحاصيل!

كالآتي>يتم ادخال جين معين للنبات فيعطي هذا أمراً للنبات بانتاج بروتينات معينة بكميات كبيرة (لا يصنعها النبات عادةً أو يصنعها بكميات ضئيلة) ويتم استخلاص البروتين المطلوب من المحاصيل بعد الحصاد بطرق خاصة.

ويمكننا أن نقول أن لهذه الطريقة فائدةً عظيمة أنعشت صناعة الأدوية وخفضت من صعوبات انتاجها بشكل كبير مما ساهم في علاج الكثير من الامراض بسهولة ويسر.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
مخاطر!
وبما أن المحاصيل الجديدة المعدلة وراثياً تحتوي صفة جديدة وتنتج بروتينات غير مألوفة أو طبيعية، فإن تناولها بشكل مستمر على موائدنا كأغذية عادية يمكن أن يؤثر على أجهزتنا الحيوية ببساطة، لذا فإن هذه الصناعة تتطلب مراقبة صارمة وحذرة لمنع انتقال هذا النوع من المحاصيل المعدلة المنتجة للأدوية الى موائد الطعام اليومية كمحاصيل عادية، وتقوم حالياً بهذه المهمة كلاً من منظمة fda (إدارة الغذاء والدواء) و usda (إدارة الزراعة للولايات المتحدة).
2- تحسين القيمة الغذائية للمحاصيل.

كما حصل بالنسبة لما عرّف بـ (الأرز الذهبي)..

فكما هو معروف إن معظم الدول النامية تعتمد على الأرز كغذاء رئيسي، وربما يتم استهلاك الأرز وحده لفترات طويلة نتيجة لعدم توفر التنوع الغذائي. والأرز (المقشور خاصةً) فقير بالعديد من المواد الغذائية كفيتامين (أ)، ولهذا الفيتامين أهميّة بالغة من أجل سلامة الإبصار والأغشية المخاطية في الجسم، وتعاني شعوب العالم الفقيرة من تهديد الإصابة بعدد من الأمراض بسبب نقص هذا الفيتامين في الغذاء، وأهم هذه الأمراض الخطيرة هو تدهور القدرة على الابصار انتهاءً بالعمى التام الغير قابل للشفاء والذي يهدد ملايين الأطفال في العالم بالإعاقة.

ويأتي هنا دور الهندسة الوراثية لإدخال جين انتاج الفيتامين(أ) في حبوب الأرز، وفي الواقع إن ما يتم ادخاله هو الحالة الأولية للفيتامين (أ) على هيئة المركب ( بيتاكاروتين)* مما يعطي الأرز لوناً ذهبياً أكسبه هذه التسمية (الأرز الذهبي)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
مهلاً!
تشير بعض الدراسات إلى أن الأرز الذهبي لا يعطي قدراً ذا نفع من الفيتامين (أ)، مما يهدد هذا الانتاج بالفشل، فقد ذكرت بعض الدراسات انه لتجنب الاصابة بأمراض نقص الفيتامين فيجب أن يتناول المرء من الأرز الذهبي المطبوخ مقدار (9) كيلو جرامات يومياً! وهذه كمية خيالية ولاتبشر بالأمل.


*البيتاكاروتين (المادة الأولية لفيتامين أ) هي صبغة طبيعية موجودة في الخضروات الخضراء الداكنة أو البرتقالية اللون (كالجزر) المعروف بكونه مصدر جيد لفيتامين أ وغذاء مفيد لقوة الإبصار.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة

1. ممكن تشتغل فى الشركات الصيدلية فى تصنيع الانسولين البشرى والادوية الخاصة بكل مريض على حدة ومعامل الابحاث فيها
2. شركات العطور والكيماويات وكده .. ..
3. معامل الابحاث التابعة لوزارة الزراعة عشان زراعة الانسجة والمعهد القومى للبحوث ....
4. المستشفيات لان التكنولوجيا الحيوية مختصة فى مجال الخلايا الجذعية .
5. المجال البيئى يعنى مجال الحفاظ على البيئة و ازاى انك تعدل على النباتات وتخليها مضادة للافات والمبيدات .....
6. مجال العلاج بالجينات .

ده منقول من هنا من المنتدى
موضوع اعمل عنه سيرش هنا في المنتدى أو في جوجل اسمه
تعرفوا يعني إيه تكنولوجيا حيوية؟
بس أنا مش عارفه احط اللينك عشان عدد المشاركات اقل من 25

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــة مشاهدة المشاركة
في موقع مختبرات العرب arabslab في موضوع من 2008 هيفيدك أوي
اسمه :
جامعات لتدريس هندسة التقنيات الحيوية



هلا بيكي شكرا على المعلومات والشرح انا دارس بكالوريس وبدي ماستر بدي معلومات عن الماستير

تسلمي على المجهود

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رد مع اقتباس