لن ينصلح الحال الا اذا انصلحت المنظومه من راس الهرم الى القاعده
الم تر انه لولا صلاح الدين ما تحرر القدس اهم شىء القياده التى تقود والتى تضع الاهداف والاستراتيجيات وليس من ينفذ دون ان يعرف السبب
نحن كالغريق الذى لا يجد ما يتعلق به لنا الله واسفاه على التعليم والمعلمين ولا بكاء على اللبن المسكوب
فاذا اردنا التغير علينا بالنقابه فلا يجب ان تترك للمستنفعين لابد ان نزاحمهم لناخذ حقوقنا ونسترجع مكانتنا المفقوده
وعندها ستتجه العربه الى الطريق الصحيح
|