بسم الله الرحمن الرحيم1. قصاصاتنا تصبح صالحة للحرق بعد أن نُحرق.. و حينها لا نتمكن من إحراقها، فتُنقَش فينا بحروف من دم..
أليس من الممكن أن نحرق بداخلنا كل القصاصات المستحقة للحرق دون أن يتبقي بقياها ؟؟؟؟
2. "اقتل جميع حواسك، و ابدأ بقلبك
3. أشد ما يؤلم هي ان تعلق بعض الذكريات في ذهنك و انت تتمنى أن تموت تلك الذكريات للأبد..
4. نسمة هواء خفيفة قد لا نشعر بها لكنها قد تداعب خمائل وردة، و نسمة هواء عليلة تداعبنا لكنها قد تقتلع الوردة..
و هكذا هي تصرفاتنا..
5. أنا بخير .. لا ينقصني إلا المال والصحة والسعادة ..!
6. " الامريكان أبدا لم يقصفوا مدينة بها ماكدونالد "
كلمة قالها جندي أمريكي في العراق وأري انها كلمة تلخص كل شئ
7. سأكون شخصًا أفضل .. لكن ليس اليوم .. ربما غدًا
8. ***كتاباته تحاول بإقناعك بآراء لم تفكر فيها من قبل عن أشياء لا تعرفها .. كأنه يقول لك: لا تجادلني يا أحمق .. القنزعور بالصلصة أفضل من الحبشلقاظ ألف مرة !... ويسود عشرات الصفحات في إثبات هذه المقولة التي لا تعنيك في شيء
9. إذا أردت شيئا بشدة فلتطلق سراحه ... فإن عاد إليك فهو ملك لك إلي الأبد ... وإن لم يعد فهو لم يكن لك من البداية
10. الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المهم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة .. نصيحة لن أنساها لأحد معلقي الكتب الأمريكيين (لم يتم التعليق عليها لسطحيتها ومباشرتها وعدم وجود مجال للرأي والرأي الآخر في معناهاا)
11. الفارق الوحيد بين أية مشادة عادية ومشاجرة عنيفة هو المخلص (بتشديد اللام) .. الشخص الذي يتدخل صائحًا: حقك عليا .. إنتوا إخوات .. الخ .. هو الذي يعطي للمشاجرة شكلها العادي ولولاه لانتهت الأمور بسرعة وسلاسة
12. أمقت المريض والصديق الذي لا يخبرك إلا بأخبار سيئة .. فقط .. يقول لك إن الحمى عادت..
إذن هي كانت قد زالت فلماذا لم تقل لي ؟(علق عليها ا/ بورسعيدي بقوله في الأحزان مدعية وفي الأفراح منسية) ههههه تعليق أكثر من رائع ...
13. بالنسبة لك الناس قسمان: قسم يعرف أكثر منك وهؤلاء علماء، وقسم يعرف أقل مما تعرف وهؤلاء حمير ..!
.. ترى أين تصنف من يعرفون مثلك ؟
14. إنه من أبناء الزمن السهل عندما كان كل ما عليك كي تحقق طموحاتك و أن تتعب وتكدح فقط
15. بعد عودته من امريكا صار مواطنًا أمريكيًا بالكامل تجري في عروقه الدماء الأمريكية ومستعدًا للموت من أجل علم النجوم اللامعة .. هكذا راح يتحمل إزعاج مصر في صبر بانتظار العودة لوطنه الأم
قصاصة جديدة مطروحة للنقاش
تلك القصاصة استوحيتها من قصيدة كنت قد كتبتها منذ زمن ليس بالبعيد ..
السماء تمطر ..
يجب أن أختبئ تحت إحدى اللافتات أو تحت شمسيتي ..
حتى لا تزول عني المساحيق ..
أو تسقط القبعة ..
تباً لأوراق الشجر السفيهة لماذا لا تختبئ
ألا تخشى زوال لونها الأخضر .. ؟!