بناقص هذا الكادر الذي كدر حياتنا وأهاننا من اللي يسوى واللي ما يسواش . فنحن في غنى عن هذا الكادر المهين لكرامتنا .فبالأمس القريب وصفنا مسئول لجنة التعليم بمجلس الشعب الموقر ( سيد قراره ) بأن مايفعله المدرسون ما هو إلا نوع من أنواع البلطجة والآن يصفنا هذا الببلاوي بـ ( الأبقار ) . فماذا ننتظر ؟ ألم يأتي الوقت ليكن لنا وقفة مع هؤلاء المتشددين والمخربين للعملية التعليمية في مصر ونمتنع عن حضور هذه الامتحانات المهينة ؟
وليكن ما يكون .