لن نسمح بالوقيعة؟!
عن أي وقيعة تتحدثون؟! بلد حرة ذات سيادة أتخذت موقفا يتناسق مع قناعاتها السياسية فإذا ببلد آخر ينهال عليها هجوما رسميا وشعبيا في جميع الفضائيات والصحف وعلى صفحات التواصل الإجتماعي؟!
فأين هذه الوقيعة؟! هل نحن من بدأنا بالسباب والتطاول والمن والمعايرة والتهديد والوعيد!!!
حفضل أقولها دوما ...
عز نفسك تجدها وبعد كرامتك مافيش أي حاجة تاني!!