يبدو في هذا العصر الذي نعيشه أن الصراحه أصبحت مؤلمة كما أن الحقيقه دائما مره والناس عامه تحب من يخدعها ويزين لها الباطل الناس للأسف أصبحت تتعامل مع الإشاعات علي انها الحقيقه وأصبحت تتعامل مع الحقيقه باستخفاف وكأنها كذب وملوك الشر شغالين ليل نهار في بث الإحباط واليأس من خلال الأكاذيب والشائعات وفي النهايه لا يصح إلا الصحيح فالصدق هو المنجي وهو الباقي والله دائما مع الصادق ولنكن نحن أيضا خلف هذا الرجل الذي لم نري منه سوي الصدق في كل شئ
|