أجزيكَ معروفَ الذي نِلتني بهِ بكَفَّيكَ ، فاسْمَعْ شِعْرَ مَن قدْ تَنَخّلا
قصائدَ لم يقدِرْ زهيرٌ ولا ابنُهُ عليها ، ولا مَن حَوَّلوهُ المُخَبَّلا
ولمْ يستطِعْ نسْجُ امرئ القيسِ مِثلَها وأعيَتْ مَراقيها لبيداً وجَرولا
ونابغتيْ قيسِ بنِ عَيلانَ ، والذي أراهُ المنايا بعضُ ما كانَ قَوّلا
|