ممكن حل هذه الاسئلة استاذي الفاضل
في قصة الايام
ما رايك في تكرار الكاتب للفعلين يذكر _يرجح وهل لذلك التكرار علاقة باسلوب الكاتب
يعتبر ذلك من اللوازم الأسلوبية المتكررة للكاتب و هى لافتة للنظر قد تشعر القارئ بشىء من الملل .
مرادف الثمامة ......
الجمع ثمام و هو نبت نبت ضعيف مثل الخوص ينبت على شاظئ الترع
علل يطفو المسحورون علي سطح الماء وقت الشروق والغروب
إذا أشرقت الشمس أو غربت خرج المسحورون ليتنسمون الهواء(يتشممون النسيم العليل) وهم بذلك خطر على الأطفال وفتنة للنساء الرجال .
ما الذي يذكره الصبي عن السياج والمزرعة والقناة ومخاطرها ؟ وما مصير هذا كله ؟هنتكلم عنهم بالتفصيل يا مستر
السياج طويل من القصب والذي كان يحيط بالبيت وليس بينه وبين الباب إلا خطوات قصار , فهو -السياج- أطول من قامة الصبي قليلا فلا يستطيع أن يثب من فوقه , وكان قصبه متقارب لدرجة التلاصق لدرجة تمنعه من الانسلال من بين قصبه , وكان ممتدا عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية, و عن يمينه إلى حيث قناة بعيدة , كان لها في خياله تأثير عظيم .
المزرعة
وكان يذهب كثيرا إلى ما وراء القناة ليأكل من شجر التوت المزروع هناك , وكذلك فإنه يذكر أنه تقدم عن يمينه أكثر من مرة إلى حيث حديقة (المعلم) فأكل من تفاحها اللذيذ , وقطف له منها ريحان ونعناع .
القناة :
كان يعلم علم اليقين أنها عالم آخر غير ذلك العالم الذي يعيش فيه , فكان يظن أن عالم القناة عالم تغمره (تملؤه) كائنات غريبة , من هذه الكائنات التماسيح التي تزدرد (تبتلع) الناس ازدرادا , والمسحورون الذين يعيشون تحت الماء ليلا ونهارا , فإذا أشرقت الشمس أو غربت خرجوا ليتنسمون الهواء(يتشممون النسيم العليل) وهم بذلك خطر على الأطفال وفتنة للنساء الرجال .
كانت القناة محفوفة (محاطة ) بالمخاطر عن يمينه وشماله ,
فأما عن يمينه فقد كان هناك (العدويون) وهم قوم من الصعيد يعيشون في دار كبيرة يحرسها كلبان عظيمان , لا ينقطع نباحهما , وقد كثر حديث الناس عن هذين الكلبين , فلا ينجو منهما أحد من المارة إلا بعد عناء ومشقة .
وأما عن شماله فقد كان هناك قاتل يدعى (سعيد الأعرابي) وامرأته (كوابس) , وهما مشهوران بشرهما ومكرهما وحرصهما على سفك الدماء. وقد كانت امرأته تضع في إحدى فتحتي أنفها حلق كبير , كانت دائما ما تتردد على بيت صاحبنا فتقبله وتؤذيه بهذا الحق الكبير
لذلك لم يكن يستطيع أن يقترب من القناة ليعرف حقيقتها . ورغم ذلك فقد كان يجد في دنياه الضيقة كثير من ألوان العبث والتسلية التي تملأ كل نهاره .
اكان هذا يؤذيه اكان هذا يرضيه
ما الغرض من الاستفهام
الحيرة
ف اعتقادك هل كانت الام محقة في ان تحظر اشياء ع ابنها ولماذا
كانت الام محقة لأنه كان لا يرى ما يرونه ( كان أعمى )
لا يستطيع ان يتقدم عن يمينه
مضاد يتقدم
يتأخر - يرجع
علل كان الصبي يري ان الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة
حبث كان الصبي أعمي وهو لا يعرف عنها شيء
|