12-04-2016, 12:18 PM
|
|
عضو لامع
|
|
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 4,426
معدل تقييم المستوى: 17
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/رضا عطيه
يا أستاذ أشرف
بالأمس دس بجمال حمدان فى الموضوع بهدف التشكيك فى المرجع الأول لجغرافية وحدود مصر
واليوم من حبهم فى ناصر والستينات وما أدراك مالستينات يريدون فعل نفس الأمر
هؤلاء كانوا سيكونون فى سعادة غامرة لو نجحت اسرائيل فى ضم تيران وصنافير كما ضمت أم الرشراش
وقتها لم تكن السعودية تملك سوى بنادق الصيد والسلاح الشخصى لحراس الملك
منذ متي ومن صرح سدنته ( وماالوطن إلا حفنه من تراب عفن ) بأن يتحدث عن
وطنيه وتراب وحدود .. ولا هي أمراض مزمنه .. لاشفاهم الله منها ولا عفاهم
محام فحل منهم أخذ خريطة محمد على وذهب للمحكمة ليثبت أحقية مصر فى الجزيرتين
طب ليه بيطالب بأحقية مصر فى الجزيرتين بس
طب مايطالب بالشام والحجاز والسودان والحبشة وغرب ليبيا وشمال تشاد وكلها كانت تحت السلطة المصرية حينها ؟ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
لو فعلها أنا هشترى أفرول ميرى وهروح أنضم للمؤيدين له ونروح كلنا نتطوع فى أقرب فرقة جيش مصرى
كلنا يعلم إنهم فريق عبده مشتاق .. هو وصاحبه صاحب المركز التالت بعد الأصوات
الباطله .. والبقيه تحاول إحترام نفسها مثل البوب .. وحمزاوي
عالم فقده الزمن وجاهلة بالتاريخ --- هى من إمتى مصر كانت دولة محتلة !
وهما هما لابيزيدوا ولابينقصوا
هما اللى حذروا مصر من إعادة تقسيم حدودها فى المتوسط منعا للصدام مع قوى الهيمنة
وهما هما اللى تشابهت صدمتهم مع نتن ياهو وكيرى عندما وجدو السيسى يتبادل الزيارت فى موده مع الرئيس القبرصى واليونانى
هما هما اللى هتلاقيهم بيطلعوا لنا بنفس الوجوه فى كل مكان
إنه التلون .. وهواه ركوب الأمواج حتي لو غرقوا .. فليكن لكن هما يعني
هايقعدوا علي القهوة من غير كلام .. طيب مين إللي هايحاسب
من ينتمى هذا البلد يتحدث فى مايخصه
فهذا الأمر ملك الخبراء فى القانون الدولى والمعاهدات والمراسلات بين البلدين
ومايخصنا فقط هو تنفيذ الدستور ومحاسبة الحكومة التى لازالت تبرم الاتفاقات فى الغرف المغلقة وكأنها تريد هذه البلبلة
من المؤكد أن هذه الاتفاقات ستعرض على البرلمان
ومن حقنا أن تكتمل المادة 151بإجراء استفتاء شعبى ليصمت المتناحرين من الطرفين
تفتكر كام واحد منهم يجهل هذا الموضوع .. لا أحد لكنه الهوي والدولار
عدي العشره جنيه .. وبترزق ياأستاذ / رضا ... والله
شكرا جزيلا
|
الشكر لحضرتك ولأرائك السديده دوما
|