بين فريق مشغل له اسطوانة (عذاب القبر )
وفريق مشغل له مهرجان (مفيش صاحب بيتصاحب)
وكلاهما خلوا الشعب بيردد (غريب الدار عليَّا جار )
والرايق لما يتعايق بتليق عليه الباشوية والبهوية فى زمن اللاهوية
والغلبان لاينال من سيوخه ونخبه سوى النصح للفطور والارشاد للغدا وبلاها عشا
فشيوخنا صدعونا بإياكم ومتاع الدنيا وهم فى متاع الدنيا غارقون
ومثقفونا ومبدعى الحريات الجدد ينصحوننا بخصام اللهو وهم فى اللهو مبدعون
إلا من رحم ربى
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|